- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 4 من 4

الموضوع: طفولة وطفولة ..!

  1. #1
    الصورة الرمزية ابو تركي 1976
    تاريخ التسجيل : Aug 2006
    رقم العضوية : 9660
    الاقامة : جدة
    المشاركات : 2,862
    هواياتى : الإنترنت + الهدوء والرومانسة
    My SMS : و إن حكمت جارت علي بحكمها =ولكن ذلك الجور أشهى مـن العـدل
    MMS :
    إم إم إس
    18
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 986
    Array

    طفولة وطفولة ..!




    طفولة وطفولة ..






    ابتسم وأنا أتأمل صوراً عديدة .. طفلٌ سنين حياته بالكاد تصل إلى الثامنة ، يحاول موازنة شماغه ، الذي يصل إلى أطراف قدميه ، وهو يمثل الملامح الجادة على وجهه بطريقة جميلة في أحد الدروس الدينية ، جالساً بجوار والده ، ثم صورة أخرى لطفل مر أمامي ، جذب فرامل دراجته الهوائية بقوة ، مرتكزاً على قدمه ليؤدي حركة دائرية مثيراً عاصفة من الأتربة ، نزل عن دراجته واتجه إلى كومة من المخلفات المرمية في الشارع ، أدخل يده بينها ، أتأمله مستغرباً ، رمقني بنظرة متحدية ، وتابع بحثه ، خرج من تلك الكومة ، بأربع علب بلاستيكية فارغة ، إحداها تأملها ، ثم رماها فوراً ، وازن بقيتها بين أصابعه ، رمى أخرى ، اتجه بما تبقى إلى دراجته حاول حشرها بين الإطار الخلفي وقطعة الحديد التي تصله ببقية جسم الدراجة ، أما إحداها فنجح ، وأما الأخرى فلم تثبت لذا ألقاها ، ركب دراجته ، أسرع بها ، وهو يرفع رأسه طارباً للصوت الصادر عن احتكاك العلبة بالإطار ، في وقت آخر طفل في إحدى المكتبات ، يترك يد والده ، ويتجه إلى قسم الأطفال ، يسحب قصة مصورة يفتحها ويتأمل رسوماتها باستمتاع ، أسمعه يحاول "تهجي" حروفها ، يعود إلى والده ركضاً وهو يشير إليه بالقصة ، وأخيراً طفل يقف بجوار سيارة كبيرة ، هو بجانبها بالكاد يصل إلى مقبض الباب ، يمسك بين أصابعه خرقة سوداء ، وبجانبه علبة ماء صغيرة ، ينظف السيارة باستمتاع ، محاولاً أن يغسل كل ما يستطيع أن يصل إليه ، يشير إلي حين شاهدني أمر بجانبه ، ويصرخ بصوت يحاول أن يخشنه بقدر ما يستطيع : " هاه تشتري السيارة " ، مشاهد نراها كثيراً ، ونرى ما يشابهها كثير ، نتأمل أطفالنا ، ونرسم في أعماقنا مئات الأحلام ، نرى كبرى المناصب ، تلك التي نعتقد أنها لم توجد إلا من أجلهم ، نتأمل باقي الأطفال بعين النقص ، بينما أبناؤنا هم من حصلوا على أفضل الصفات كذا نراهم ..



    تصل نظرتنا هذه في أحايين إلى نظرة الحسد تلك التي يمتزج فيها مع الحسد نوع من الكره ، و مع كل هذا نحاول قدر استطاعتنا تحبيط بعض الصور الذهنية لدى الآخرين عن أبنائهم ، رافعين – بقصد أو بدون قصد – أسهم " أفعال" أطفالنا ، لنجعلهم هم حقاً الأبناء الذين يحلم الجميع بأن يصل أولادهم إلى مستواهم ، هنا تتباين مواقف الناس ؛ فمنهم ذاك الذي يبني تلك الأحلام في عقله ، ثم يترك الفعل كله للزمن ، وآخر يبدأ بالفعل حتى إذا ما رزق بطفل آخر ، وازداد انشغاله ترك كل شيء ، أو أنه يخفف تلك الجرعة القوية ، فتصبح بدلاً من أن تكون تغذية متكاملة ، هي – فيتامينات – تزيد في قوة الجسد إذا ما تفاعلت معها عوامل أخرى ، فيظهر لدينا في بعض الأسر تميّز الابن الأكبر عن بقية إخوته بشكل واضح ، وصنف تظهر لديهم العناية بشكل مبالغ فيه ، حتى ترى في الأبناء نسخة من الأب أو الأم ، لكن حين تضعه في موقف ينفرد فيه برأيه ، لربما ارتبك ولم يعد يدري أي جهة يختار ..حين يصل الحديث إلى التوازن بين هذه الحالات الثلاث ، أجد أن الأمر صعب ، إذ أن دنيانا ، ليست طريقاً مستقيماً ، خالياً من كل عائق ، سيظهر - تَقَدَّمَ أو تأخرَ- عائق يجعل أحد الوالدين أو كليهما ، ينشغلان عن الأطفال ، سواء أكان ذاك العائق مستمراً أو مؤقتاً ، هنا تبرز أهمية الرؤى التربوية المشتركة ، والنظرة الواضحة لمستقبل الأبناء بين الوالدين ، ليستطيع أحدهما أن يتوازن في قيادة سفينة الأسرة أثناء غياب الآخر ، وحتى يمكن عمل نوع من التعويض في حال كان غيابهما مشتركاً ، كذا في الغالب أن عنايتك الجيدة بأول أبنائك ستمنحك الراحة في تعاملك مع بقية أبنائك ، إذ أنه سيكون عوناً لك – بعد مراعاة جوانب معينة – في رعاية بقية الأبناء ، بل وزرع قيم ، ربما ما كنت لتستطيع أن تزرعها أنت .



    حين يخطط أي فرد لأبنائه ، يرسم أحلاماً جميلة ، من المهم مراعاة الواقعية فيما تتوقعه من طفلك ، لا تجعل طفلك يعرف أنك تتوقع منه أكثر مما يحتمل ، يلاحظ هذا في قَلَقِهِ الشديد حين يقوم باتخاذ أي قرار بمفرده ، ولعل هذا يتضح أكثر لدى المراهقين ، حين تجد بعضهم قَلِقاً بشكل مبالغ فيه أيام الاختبارات ، كنت أتحدث مع أحدهم فقال لي : " أهلي متوقعين أني بدخل كلية الطب ، وأخاف ينزل معدلي فما أقدر أدخلها " ، ليس أسوأ من التوقعات المبالغ فيها تلك التي تدفع بهم إلى هذه السلسلة المتعبة من التردد والخوف .. و لا يعني هذا بأي حال أن نخفض سقف توقعاتنا إلى مادون المعقول ، فنحن نريد وسطاً بين طفل متردد خائف ، وبين طفل " بليد " أكثر من اللازم .
    كذا لا ننسى أن ابننا ، هو قبل كل شيء طفل ، أن نحرمه طفولته ، نحرمه حريته ، نسحبه إلى مجالس الكبار ، نحبسه عن أقرانه لـ "يسترجل " ، سيء جداً في حقه ، رائع لو حددنا الوقت المناسب له ليلعب ، والوقت المناسب ليحضر مجالس الرجال .
    طفلك هو جزء من مجتمعه ، يرى ألعابهم ، يشاهد الأفلام الكرتونية التي يتابعونها ، يرى حياتهم وطبيعتها ، أن تحرمه منها ، بحجة الحفاظ عليه ، دون إيجاد بديل ، كذا دون إقناعه بسبب ذاك المنع ، تصنع منه متسللاً يستغل أي غفلة ليبحث عن ثغرة يخرج من خلالها ليشبع نهمه إلى ما أبعدته عنه .
    في طفولتنا ، ربما نكون قد واجهنا فقراً ، أباً قاسياً ، حرماناً مما نريد ، أن نعكس الصفة بشكل كامل ، ونغدق على أبنائنا المال بشكل مبالغ فيه ، أو نمنحهم حريتهم أكثر مما يلزم ....
    كذا نشبع رغبة نفسية داخلية لدينا ، ونصنع مشكلة ربما كانت أكبر من تلك التي عانيناها ، فلا تقلب ماضيك على حاضرك .
    مثله ذاك الذي يريد أن ينشىء أبنائه كما رباه والده تماماً ، متناسياً عوامل الوقت والمجتمع ، ولعل من أجمل ماذكر في هذا ، مقولةً وردت في بعض كتب التراث : ( لا تقسروا أولادكم على آدابكم ، فإنهم خلقوا لزمان غير زمانكم )



    ثم حين نصل إلى لحظة نبغي فيها معاقبة طفلنا ، ثَمَّ نقاط يجب أن ننتبه لها ، منها :
    - الطريقة القديمة التي انتشرت على يد الدكتور : بنجامين سبوك ، حول عدم جدوى العقاب ، مقارنة بغيره من الطرق ، أثبتت فشلها ، وقل أتباعها ، لكن الذكاء في معرفة العقاب المناسب الذي من خلاله ، تعالج دون أن تؤذي ..!
    - ثَمَّ طفل ، وثَمَّ خطأ .. لا تنسَ أن بينهما اختلاف ..!
    - نجاح نوعية معينة من العقاب استعملها أبٌ آخر تعرفه ، لا يعني أنها ستناسب ابنك ، فلكل شخصيته ، ولكل بيت طبيعته .
    - أن تعاقب وفي نفسك الغضب ، ذاك قد يقودك إلى أفعال تندم عليها كثيراً ، جميل لو أخذنا بطريقة إحدى الأمهات تلك التي نشرت قصتها في أحد الكتب ، حين تغضب وتنفعل عودت نفسها أن تذهب إلى غرفتها تغلق الباب ، تمسك بوسادة نومها تضربها ، تركلها ، تفرغ كل غضبها عليها ، دقائق ثم تخرج وقد هدأت ، تذهب لتعالج تلك المشكلة .
    - بعض أنواع العقاب ، هي وَسْمٌ يطبع على نفسه ، فيفسد أكثر مما يصلح .
    - نظرة عتاب أحياناً ، هي أبلغ بكثير من كلمات توبيخ كثيرة ..!
    - العقاب ليس دوماً هو الحل ، فالتغلب على المشكلة ، التي من أجلها حصل ذاك الخطأ ، أهم كثيراً من ذات العقاب ، ولعل في قصة ذاك الطفل أبلغ مثال ؛ حين أخرج علبة الحليب من الثلاجة ، حاول فتحها بقوة ، انفتحت ، ثم ترنحت وسقطت لتتحول الأرضية كلها إلى اللون الأبيض ، أتت الأم ، ابتسمت مطمئنة ابنها ، حملت علبة الحليب ورفعتها ، سألته : هل نعاون بعضنا في التنظيف ..؟
    بعد أن عادت الأرضية إلى بريقها ، حملت العلبة الفارغة وأمسكت بيده ، خرجا من المنزل ، قالت : المشكلة الآن أنك لا تجيد فتح علبة الحليب بشكل مناسب ، يمنع ما بداخلها أن ينسكب .. دعنا نحاول معاً تَعَلّم طريقةٍ نفتح من خلالها العلبةَ ، دون أن يسكب ما بداخلها ..
    ملأت العلبة بالماء ..وأخذت تتدرب وطفلها على الطريقة المناسبة لفتحها ..!
    أخيراً .. إحدى أهم القواعد المعروفة فيما يخص السلوك البشري ، أن وراء كل سلوك مقصداً إيجابياً ، تَفَهّم سر خطأ ابنك ، ناقشه .. اعرف السر خلف ما فعله .. قد يكون أخطأ لكن نيّته التي من أجلها قام بذاك التصرف يستحق لأجلها المكافأة .. فحين يحطم طفل صحناً زجاجياً غالياً ، ألا يحتمل أنه حَمْلَه له ، كان فقط ليقدم لك من الحلوى التي بداخله ..؟!
    وقس على ذلك ما قاربه..




    ثم .. أولاً وأخيراً نحن بشر ، تهزنا المواقف ، قد يصعب علينا توجيه أنفسنا في كل لحظات حياتنا .. لكن أن نضبط 40% ، خير من تركنا لكل شيء مهملاً ..
    كل شيء في البداية قاس متعب ، لكن محاولاتنا المستمرة ، ستجعل الصعب علينا ، عادة نفتقدها إن لم نفعلها..!





    بقلم : جابربن عبدالعزيز المقبل

    منقول للفائدة



  2. #2
    الصورة الرمزية زاد الركب
    تاريخ التسجيل : Feb 2004
    رقم العضوية : 2000

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..




    قرأت هذا الموضوع الشيق ولأنه أطول مما تستطيع الذاكرة احتواءه فقد حاولت هنا أن أدون بعض التعليقات ..


    * كثير من الآباء ينظرون لأبنائهم بعين النقص لأن حرصهم الزائد على تميزهم في كل شيء يجعلهم يرون ما يميز أقرانهم و لا يرون ما يميز أبنائهم .. !!


    * غالباً ما يركز الأبوين على الإبن الأكبر الذي هو بمثابة التجربة التي قد تنجح وعلى إثرها يهمل البقية أو قد تفشل ليتم تصحيح الأخطاء في التجربة التي تليها وهكذا حتى تنجح أحد التجارب ..


    * من أكبر أخطاء التربية .. تقييد تفكير الطفل وتحديد مستقبله حتى قبل أن ينتهي من دراسته .. لذلك من المفترض أن يترك الآباء لأبنائهم حرية اختيار مجال دراستهم حسب ما يتوافق وقدراتهم حتى لا تخيب آمالهم ولا يفشل أبناءهم ..


    * إن من أهم واجبات الآباء الحرص على غرس القيم والمبادئ في نفوس الأطفال تاركين لهم حرية التفاعل مع الحياة والآخرين فالأطفال لا ينقصهم الفضول للتعلم و التأمل والإكتشاف واختبار مهاراتهم وتطوير قدراتهم ..و هذا من شأنه أن يعزز من ثقتهم بأنفسهم وقدرتهم على اتخاذ القرارات باعتبار القيم والمبادئ التي تربوا عليها ..


    * يخطئ كثير من الآباء حين يظنون أنهم بتوفيرهم كل ما يطلبه أبناءهم يثبتون أقدامهم في هذه الحياة متناسين أن أبناءهم سيكبرون يوماً ما و الحياة لن توفر لهم كل شيء ..!!


    * الضرب وهو ما تعود عليه كثير من الآباء للعقاب وسيلة الضعفاء .. لأن الطفل بالضرب لن يتعلم من أخطاءه شيئاً وسيكرر ذات الأخطاء وسيعاقب عليها مراراً وتكراراً لأن العقاب البدني لن يترك في نفسه شيئاً أكثر من خوف وألم سيزولان بزوال المؤثر ..


    وكل الشكر لك أخي الكريم أبوتركي على هذا النقل المميز ..

    .
    .

    زاد ( ...)

  3. #3
    الصورة الرمزية ((كــــــــادي))
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 80
    الاقامة : نكهة مميزة
    المشاركات : 5,604
    هواياتى : القراءة ،، اشياء اخرى :)
    My SMS : كلكم احبابي و نظر عيني :)
    MMS :
    إم إم إس
    mms-77
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 1213
    Array

    رد: طفولة وطفولة ..!




    تنبيهات في غاية الأهمية للتعامل مع ابناؤنا الصغار منهم و المراهقين

    اختيار موفق جداً اخي الكريم ابا تركي.


    وإضافات رائعة وفي مكانها من اختنا الفاضلة زاد الركب

  4. #4
    الصورة الرمزية عاشق البيت
    تاريخ التسجيل : Mar 2008
    رقم العضوية : 33919
    الاقامة : مصر
    المشاركات : 1,965
    هواياتى : الشعر والرسم والرحلات
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 464
    Array

    رد: طفولة وطفولة ..!





    تربية الاطفال يلزمها امور هامة
    تجمعها ( كلكم راع )
    فتتبعها العناية والاهتمام والمراقبة والحس السليم ومراعاة
    الجوهر النفسى والوجدانى والذهنى والصحى والمعرفى تدرجا والتوجيه الصحيح
    فى غير قسوة وتعنيف ولا تدليل مفرط .. ومراعة التشجيع والمكافئة
    والبعد عن التحبيط والمغالاة فى العقاب مع ذكر امثلة ناجحة لشخصيات
    متميزة بالخير والفضائل والقيم والبطولة والصبر والمثابرة والعزم وعلو الهمة
    ومقارنة ذلك بامثلة اهل الشر وفشلهم فى النهاية .. ثم تكون سلوكيات الاسرة
    والبيئة المحيطة بالطفل سلوكيات اخلاقية سوية لا خلل فيها ولا تعارض حتى لا يحصل
    الاضطراب النفسى وفقدان الثقة فى المثل

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. طفولة..؟؟..((قمة في الابداااااع))ادخلوا واقروها بانفسكم..
    بواسطة طالبة علم في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 06-03-2004, 10:14 PM
  2. طفولة (قصة قصيرة )
    بواسطة غارى في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 24-08-2003, 11:47 PM
  3. طفولة (قصة قصيرة )
    بواسطة غارى في المنتدى درة المشاركات المتميزة
    مشاركات: 7
    آخر مشاركة: 24-08-2003, 11:47 PM
  4. طفولة روميو
    بواسطة *نجـ سهيل ـم* في المنتدى اســتراحـة الــدرر
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 30-07-2002, 05:35 AM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط