۝ شهية مفقــ!ـودة ، قلم مفتــ!!ـوح ۝

[Oscar]

[align=center]
[ 1 ]

عَربيٌ أسْمَـ !ر
تعددت المعابر ، و الحزنُ واحد


..
على المعبر لا تسلني من " أنا " !
من أيِّ أرض ٍ أنا ..
أغصنُ الزيتون ِ أبكمْ ؟!
- لا تقل هاتِ الدفتر ، وَ لما تجتازُ ذا المعبر ..
، فالجوابُ ما ترى " أنا عربيٌ أسمر "

**

..
على قارعة ِ المهجر لفظـتني أنثى ، أصابها الحزنُ في مقتل ..
" يتيم ٌ " أنا كما أرضي ، بلا مهد ٍ يغفو عليه دمع ُ البكاء ..
بلا ثدي ٍ يُقيتـُنـِي وَ إن الجفاء !
" بلا مقصل "
آهـٍ ، وَ أرضي كما أنا بلا مناعة ..
يقتاتـُنا عدوٌ ،
وَ تدكنا مجاعة ..

**

..
على ظهر ِ الصباح ، تمغط َ الأسى ..
" أنا ، أنا " لا تسلني من أنا !
لـُـكْنِـي كما المعتاد ،
مرغني في نجس ِ اللعاب ،
ابصقني ..
" هذا أنا "
علكة ٌ سائغة ، فاقذفني لفم !
، وَ لا تسلْ ..
/
Oscar
25/5/2007

[align=left]- لكل من فتحت شهياتهم المقفلة أغطية أقلامهم ،
المكان يسعنا جميعـًا [/align]
[/align]

[مليكة القلب]

[align=center]السلام عليكم الأخت أوسكار

سيظل العربي الأسمر
وغصن الزيتون الأخضر
يشهدان على مقاومة الوطن الأعزل
الذي نكالب عليه الأعداء والأصدقاء
وطعنوه في مقتل
ولكنه رغم غدرهم
لم يستسلم
فلا تتدمر
فكلنا في الهم عرب
وبوطنك فافخر

رائع ماخطته أناملك أختي.
معاناة يومية فوق المعبر وخارجه
ألم سكننا وتعودنا عليه لعجزنا على استئصال الورم
فالله المستعان وليدمر كل المغتصبين للسلام وللحرية وللأوطان.

تقبلي أختي كل معاني الاحترام والتقدير.[/align]

[Oscar]

[align=center]

**
عزيزتي مليكة القلب ،،
أوطاننا يتيمة ٌ !!
تبكي ، فتــُصفع وَ تسقط فتــُداس دونما
توان ٍ ..
..
الروعة ضيفة ٌ أسكنتها الـ هنا بحضورك
شكرًا ..
/
أطيب التحايا[/align]

[هدهد6666]

يوما ما سوف تكون هذي العلكة سم قاتل

ابدعتي ..

[Oscar]

[align=center]

**
يومــًا ما يا هدهد ،
[ يومـًا ما ] - حلمٌ يبني لنا خيال وطن ..
، و وطنٌ يخبو في معمعة أحلامـٍ ما أنصفناها !
..
ممتنه لمرورك الكريم
/
كن بخير
[/align]

[Oscar]

[align=center]
[2]

وَ قلبٌ آلمه الفرح
في ذكرى فرح ..


..
يطول الليلُ يسري وَ يمضغني ،
وَ في عراء الحزن يلفظني ..
أجترعُ البكاء !
، وَ مضغة الجوف في قلبــِ الشَهق ِ تعتركـُ
العناء ..
لما البكاءُ يا عُمري ؟!
لما البكاء !
هاتــي خبزَ الأسى ، دمع الحنين ِ ..
واقتربي ؛
لنقـتَسِمَ الإنـــــــــاء ..
نطحنُ الأسى - نستلُّ الضياء َ وحدنا
نباغتـــُ حزننا ، نغزلُ الفرح لـِ ذاتِ مســـــاء !!
أيا عُمرًا يُـناشدني ، يـُباغتني ..
يسكنُ ما مضى ، وَ يستعمرُ كلَّ ما هوَ آتــــ !!
دُكَّ السوادُ ، فأحزاننا بيضــــــــــــــاءُ
، أبدًا بـيضاء ..
[/align]

[هدهد6666]

[align=center]

[ يومـًا ما ] - حلمٌ يبني لنا خيال وطن ..

بل يوما موعودا بعمل .. نحن الداء ولدينا الدواء



-----

خربشات على قد حالي <<< مصدق نفسه

دمتي بود [/align]

[رشا محمود]

وها هنا العربى الأسمر

ينير درتنا شموخ وعزة

وإرادة لا تلين

من منا هكذا يفخر

بكونه العربى الأسمر

مهما كانت الظروف من حوله

سيظل شامخا وأبيا

شكرا لكِ أوسكار

بانتظار قلمكِ الراقى دوما

تحيتى

[هدهد6666]

عساك عالقوة يا اميرة الكلمة

[ألنشمي]

[align=center]000
00
0


تلك مواجعنا



ونبكي اطلالنا



وسياتي يوما


تعود فلسطين


وتتحقق احلامنا





ابدعتي اختي في الله





حفظك ربي

[/align]

[Oscar]

[align=center][align=center]

[align=center]
بل يوما موعودا بعمل .. نحن الداء ولدينا الدواء [/align]

**
وَ
[ الوعد بالعمل ]
هوَ حلمنا الذي ما أنصفناهـ..
هم يرون في الأرض موعدًا وَ وعد ، و نحنُ نرى في النصرةِ وعدًا
يظللُ وهنَ مشيئاتنا ، وَ وعدُ الله لن يُغير حتى نتغَير ..
..
الحلم شأننا ، عبثٌ منا إلينا ..
لم أقصد به فلسطين [ الكائنة ] رغمـًا عن أنف عزائمنا
الخائرة ، وَ أحلامنا المحدودة بسقوف العجز !
..
هدهد ،،
إضاءات جميلة لا خربشات ، عد
كثيرًا وَ املئ المكان ..
/
قوَّاك الله[/align][/align]

[*نجـ سهيل ـم*]

قرأت بألم ..

لا أعرف لأي درجة وصلت هذه المعاناة التي تلبسني إزارها ..

هـــي عميقة جداً بعمق ( ياليتني مت قبل هذا وكنت نسياً منسيا )
هناك أجد الزمن وقد حلب ذلك الوطن دماً ثائراً .. ودبابات حديدية مرتجفة تخاف ضجيج الحجارة

يستفزني ذلك المعبر الذي فقد هويته وأرغم منم يطأه أن يتنصل عن كل شيء حتى يُعَبّره ويدعه يعبره

أوسكار .. هي شهية بالفعل مفقودة

[Oscar]

[align=center]

**
تلكـَ المرأة القابعة هناك منذ قرن ..
تفترشُ حقلها تقطفُ الزيتون ، تحلبُ الأرضَ سؤل الماء!
تسترجُ بفانوس كاز !! ..
ليس لأنها في قرنٍ ما يسبقُ الميلاد،
بل لأنها أدنى من أن تضيء منزلها بكهرباء سدٍ
لصيق ٍ بأرضها ..
، كثيرٌ عليها أن تــُدير صنبور الماء فتشهد تدفقه عذبـًا ،
هيَ التي تغازل ضفاف النهر عينيها وَ يقرعُ موج البحر أذني موطنها
[ عربيةٌ سمراء ]
يخجلني صبرها ، وَ ابتلاعها الألم - كلما تذمرتُ من تفاصيل حياتي
الصغيرة جدًا سكنت ذاكرتي
..
رشا ،،
مرورٌ عذب جدًا تمامـًا كصاحبته ،
لا عدمتكـِ [/align]

[Oscar]

[align=center]
**
تلكَ الدبابات التي تغزو أراضينا تدهسُ كل شيء ،
تعصفُ بكلِّ شيء حتى الأطلال !
؛ لذا كان استحلالـًاـ - حتى لا يـُبقي لنا من الوطن شيئـًا نبكيه حتى
، فدباباتهم تسبقُ كل شيء حتى أدمعنا المنهمرة
و الباهتة جدًا !!
هوَ الألم ذا الذي قد يبدو كلاسيكيـًا جدًا للحظة إلا أنه لفظـَ
أحرفي ، و الألم قد يكون أضعفَ الإيمان ..
..
النشمي ،
الأرض عائدة بإذن الله متى عدنا ..
- ممتنة لك على هذا المرور الطيب
/
كنْ بخير [/align]

[Oscar]

[align=center]
**
نجم سهيل ،
هوَ ذاكـَ الألم الذي يسكنُ أحرفي ، تسرب منها
إليك على ما يبدو !
..
حقائقُ وهننا مؤلمة لتلك الدرجة التي ذكرت ،
إلا أنَّ غصة الألم في حد ذاتها توحي بأن تلكَ الأرض
ما زالت تسكننا ..
كلما رأيتـُ الهناك شعرتُ بأن الزمان يحطم عقربيه
على أعتاب فلسطين !
هناك فقط يحلم الأناس بوطن ٍ منذ مائةِ عام ، يحلم
المُهجرون بعودةٍ لها عمرُ نزف قلوبهم ، وَ تحلم الأمهات بيوم ٍ هني
لا يقلقن فيه من عودة أطفالهم الغادين على أرجلهم ، مُعشيين
على نعوش الموت !!
يتوقف الزمان هناك كيفما ، وقتما ، وَ أينما شاء
المحتل ..
- شكرًا لمرورك الكريم
/
لكـَ الخير [/align]