×?° إحتراق على ضفاف الذكرى ×?°

[عابده لله]

[align=center][/align]

[عمر باعقيل]

اخيتي الفاضله

عابده

انه شرف لي

ان اكون اول المتصفحين لهذا الابداع الراقي

خلف احد أبواب الزمان أقف

انا تصاحبني الاحزان وتعانقني الجراح

ربما ترى تلك الذكريات خلف ظلال ذكرياتي
او ربما سترها مع شفق احلامي

وعندما أعود لنفسي وأغوص في أعماق ذاتي ....

التذكر أني وحيد في أطار ذهبي مرصع بالالماس ...

لالا بل في أطار من الاحزان مرصع بالجراح ...


**

وطالت الأحزان

وما زال هذا القدر يبعث فينا الأحزان

ومن لنا سوى الأحزان !!!

هكذا نحن
ندوب وندوب عبر ردهات الزمن القاسي
وندور حول أنفسنا
دوائر الرحيل ..

أعز الأحباب
يفارقنا
ويرحل عنا
وتبقى الذكرى المكلومة بدواخلنا ..


أخيتي الفاضله

عابده
أمنحنيني العذر

ان
قلبي

مزقه الونين

وأتعبه الترحال ..

أمنحي قلمي

وإحساسي

التعبيرهنا

بين ما نثرتيه من

سرٍ باتع أصاب

قلبي بالصميم ..

كلماتك وتعابيرك فتح

المجال لقلمي التائه

والمتعب من همهمات الرحيل

أن يبوح ولو بشئٍ يسير .


دمتي في حفظ الله ورعايته

[رحاب]

هو مجرد مرور لمعانقة حروفك ...
ساحرة جدا هذه المقطوعة الفاخرة
ولي عودة تليق بقلبك الطيب وبخاطرتك المبدعة
عبودة دمتِ أختي الحبيبة

[إشراقة أمل]

لا لست أنساهم .. حتى وإن رحلوا ..
لازلت أذكرهم .. يحدو بي الأمل ..
.
.
الذكرى ..!
وهل يعيش أحدنا بلا ذكرى ..
.
.
فلازلت أذكر يوم
الرحيل ..
وعاد الحنينُ
بيوم اللقاء ...
.
قد تُصبح بعض القلوب من الذكرياتِ على دربِ السنين

كحائطٍ مهجورٍ في دربِ دهانٍ حزين
*******
أبدعتِ يـاغالـية هنـا
دمتِ على خير وطاعة

[خالد صالح الحربي]

.

.

.

وهل..الكتابة..
إلا..فنّ..تقديم..الجروح..؟!!
وهل..الجروح..
إلا..إطلالةٌ..عبر..نافذة..الرو ح..؟!!

عابدة..شكراً../.على..الألم،،

.

.

[د.الفجر]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ومغفرته وطيب صلواته

أهديك شيئا مماأحب..((عابدة))..
ياذكرى تمردت جرحا لاينتهي بالنزف أو يموت بالتخثر
مازلت أراك تنتمين لدمي..وأراني أرفض التبرع منه بقطرة!

عابدة..أتصور..أنه ينقصنا الكثير من هؤلاء الذين يقول عنهم..
سلطوية قلم..
((أن الإنتظار من اهم العوامل المحفزة على النسيان))!!
وأنا أقول..أن الإنتحار..من أهم العوامل القاضية على كلتا الحالتين(الذكرى والنسيان)وهلما جرا..!!

عابدة ..
مصافحة أولى وممتعة..تذكريني ..بحلوى (mesh melo)..بلغتنا خدود البنات..أشعر بنفس الشعور حينما استمتعت بنصك وذاته حينما آكلها..
وأعدك ان لاتكون الأخيرة..

أختك

*الفجـــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــر*

[عابده لله]

[align=center][/align]

[عابده لله]

[عبدالله البقالي]

حين أمر بنص كهذا ، لا يصير مهما أن تجري خلف دلالات الكلمات . و لا أبعاد العبارات . و إنما أجد نفسي تتجه إلى استحضار الأجواء التي يعيشها الإنسان الذي تجتاحه تلك الحالة الشبيهة بالحمى . لكنها مختلفة عن الأولى ما دام مصدرها ليس عضوا داهمه الإنهاك . بل مصدرها تلك الحالة الشبيهة بخلخلة داخلية تدفع الانسان كي يعيد ترتيب الاشياء بداية مع نفسه . ثم مع محيطه .
هي حالة قاسية . لكن طعهما يظل حاضرا . وقد يحس بالحنين نحوه وهو ينظر اليه من علو شاهق . لأنها تذكر الانسان بأحلامه . و بتلك المشاعر التي احتوت أشياء كثيرة .

لا شك أن نصا يثير فينا كل هذا القدر من الشجون و السعادة في الوقت نفسه ، لا بد و أن يكون مكتوبا بمداد الصدق . و التعبير الشفاف المرهف الذي يدفعنا كي نعيد اكتشاف أنفسنا .

[زاد الركب]

.

.

الذكرى .. ألـذ ( كرى ) فتوسدي القلم واستسلمي للنوم يا عابده

زاد ( ...)

[عابده لله]

[align=center][/ALIGN][/align]

[سلطوية قلم]

عابده ..

ما يفصلنا عن الذكرى من مسافة .. هي نفسها التي تفصلنا عن النسيان ..

ولكن لما تبدو الذكرى أقرب .. كلما سلكنا درب النسيان .. ؟!

..


شكراً لهذه الشفافية ..


تحياتي

[طائر الدرر]

تسجيل حضور واعجاب بما سطر هنا

جزيل الشكر اختي عابده

[عابده لله]

[/ALIGN]

[أحمد السعيد]

*
*

ويضجّ من حولي الطريق

وأضيع فيه

وتبدأ الخطوات ترتجف ارتجافا

وأحس بالندم العميق

هل كنت إلاّ عاشقاً

من ظلمهم ولّى وخافا

يا فتنة الكلمات

في الحزن الغريق

لاتتركيني حائراً

ألقي الهوى وحدي جزافا

*
*
*

عابده

هل أصبحت الذكريات والألم مترادفين لمعنىً واحدٍ عندكِ ..!!

لا أظن ( لا أتمنّى )


احمد