..
..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
صورة الشيخ أحمد الياسين اليوم أيقظت فلاش ذكريات ظننت أن الذاكرة أطفأت وهجه لتعود اليوم بقوة تضئ يومي
جرح غائر ( بقلبي)! ... كاهن قعيد ... لم يقدروا عليه إلا باغتياله
ربما لآنه يحوي قلوبنا جميعاً في قلبه .. رحماك يا أب لي !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
..أردده اليوم..الآن لكن بلا طوق وبلاعينيها!
لا أدري لماذا,, انقبض قلبي !!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
1- صرختي يوم فقد الشيخ أحمد...مازالت حنجرتي للآن تعاني منها الأسود اللي لبسته اسبوع حداد عليه مازلت البسه حداد كلما فقدت شهيد
هذا الشيخ, شموخ ,, جبل , احلم الصعود ( الوصول ) اليه .. أحلم أن اكون شهيدة ..!
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
وفاتها ومازال جوالي يئن من ضوء رسالتها(من وجد الله فماذا فقد ومن فقد الله فماذا وجد)
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
اقتباس ينير الحياة .. ليتنل ندركها حق دراية ! ...( رحمها الله ) !
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
.!!أبتلعت حزني عليك ياجدي سامحني وواسيت صديقتي في جدها !
انجنى قلبي ,, و ربما تألم !! ... رحمه الله ..
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رحاب
..صمتت الآن سيارة والدي مثل صمت غربتي وأكثر
و صمت أنا الآخرى ( ولكن بداخلي ينبض ) !
.............................. .............................. .............................. ...........
* فلاشاتــــــي :
. واقفة أنا .. و فجأة صوت يضرب أذني ,, ما هذا ... انه أخي سقط سهواً أمام عيني ,, .. جريت خوفاً من أمي ,, ماما ! ماما ! ... ضمتني (و كأنها لأول مرة تراني ) .. أميرة ! راح أخوكي ... ( و أقول أنا السبب ) !!
. جالسين ( ربما نتسامر) .. دق جرس ...,, ماما تبكي .. بسرعة يا أميرة ألبسي (جدك هيموت ) ... ذهبنا ... جده أنا أميرة سامعني ...أخرجوني من الغرفة ( صغيرة أنا ) !! ,, لم يعلموا أن حزني عميق ( لن أنساك يا من علمتني حتى الكلام !) ... وأدركت البكاء الآن !! .... جده وحشتيني ( ربنا يرحمك )!
. تيتة مريضة ... ماما سافرت ...ماما لو سمحتِ خذيني معاك ,, ( عندك مدرسة ) !! ....
رن جرس الهاتف ,, البقاء لله !!
أميرة هي الأقل حزناً ,, و الله لم يعلموا كم بكيت ! ..... حلق (أذنها) عندي ... حطيته في أذني ,, و نظرت للمرآة ( و كأني أرى تيتة ) ,, وأخذت أتكلم و أنا أميرة , وتيتة هي من بالمرآه !! ( آآآه يا تيتة ,, و حشتيني ,, أيصلكِ دعائي )!!
. كنت في غاية الضيق ( لا أتذكر لماذا ) ,, أخذت دراجتي ( ما عندي رخصة )!...
سوقتها .. نسيم الهواء عليل !.. رائحة الورد تتغلغل أنفي .. استمتعت ,, خرجت من شعوري ,, أغمضت عيني ( وأنا أسوق الدراجة ) للبحث عن السعادة ( عبثاً )!! ..... فجأة أنقلبت أنا و دراجتي ( و كرسي الحديقة معنا)! تألمت كثيراً ( وأدركت أنه لا مجال للسعادة )! .. عدت للمنزل و عجلتي مكسورة ..بابا: نزليها وبكرة ان شاء الله نصلح الكسر ,, .. و قلبي من سيصلح كسره ؟! .....
..............................
رحاب آسفة ,,,, و شكراً ...
مساحتك أرهقتني ,, و لكني أحببتها !
بالفعل أبدعت ....
تقبلي أرق تحية
......