( ظلمــات .. و .. أشعــة )

[Petals]

حقيقة يا درر لا أدري، جاهدت كثيرا هذه الرأس أن تنفض كل مايعتريها من وساوس!
لكنها تأبى إلا أن تهيمن عليّ مع كل صفحة خصوصا الرئيسية!!


تعودت على الغياب ومن ثم العودة يا درر

لكن لمَ حملت هذه العودة غرائبية كبيرة ؟!


لأول مرة يبدو المنتدى غريبا جدا عليّ.

و هذا -خصوصا الآن- لا أحتمله

[بلوتوث]

[align=center][align=center]هلا وغلا بأختنا
.
.
][®][^][®][Petals][®][^][®][.
.

تعودت على الغياب ومن ثم العودة يا درر

لكن لمَ حملت هذه العودة غرائبية كبيرة ؟!


لأول مرة يبدو المنتدى غريبا جدا عليّ.


.
.
مهما يطول غيابك ... فشوقنا لكتاباتك لاينقطع
.
.
ويظل مكانكِ شاغراً
.
.
فعوداً حميداً في بيتك الثاني
.
.
تقبلي تحياتي [/align][/align]

[Petals]

بلوتوث:

<مهما يطول غيابك ... فشوقنا لكتاباتك لاينقطع >

شكــرا لك


لا أدري إن كانت المسألة تكمن في افتقادي لشوقكم لي أو البحث عنها كالباحث عن قوة للاستهلال، ولا أظن حقا!
لكن في المقابل من ينكر حلاوة شوق وسؤال المفتقدين لنا وأنهم اهتموا، يدغدغ

يبدو تناقضا، لكننا ممتلئين، بها أعني التناقضات، فلم لا

شيء مطمئن، هذا هو، وربما لن يحصل!!


<فعوداً حميداً في بيتك الثاني>

الدرر لـ بيتالز بيت أول!

وفي كل الحالات أفضلها وأسوأها نبقى هنا في النهاية مجرد افتراضيين!!

يشكو أحدهم من الأقنعة ، وأتساءل أحيانا لمَ الشكوى؟!
كلنا مقنعون بشكل أو بآخر!!


لم أحب هذه الغرابة الرابضة فيّ ولو كانت للغير مجرد تهيؤات فارغة لكنها حقيقة جدا ومزعجة جدا

كانت جودي ماسا تفتتح برنامجها بأغنية سخيفة قائلة: هي تأبى أن تتركني، فلو أسمعتكم إياها ستتشبث بكم وأتخلص منها!
هذه أمريكية أشتاق لها كثيرا ولضحكتها التي أحبتها جدتي رحمها الله!

مرة أخرى بلوتوث، لك جزيل الشكر والله

[BackShadow]

اهلين بيتي

كل ما تغيبي وترجعي نكون مشتاقين اكثر صدقيني

هذا شعورنا تجاه العضو العادي فما بالك بشخصية لها وزنها مثلك


المشكلة في البعد عن المنتدى انها تسبب فجوة لدى العضو

لانه يعود بعد فتره ولا يرى اسماء معينة ابتعدت هي ايضاً مؤقتاً مثله

ويرى وجوه جديدة ممتلئة نشاط وحيوية تجوب الدرر

ويشعر وقتها بالوحشة والغربه قليلاً وما يلبث ان يبتعد هذا الامر بمجرد ان يطرح موضوع " وحشتوني ورجعتلكم "


ولكن كثر البعد والعودة يصيبه بالملل ويصل الى درجة انه يشعر بالغربة الكاملة

وهو الوحيد القادر على الخروج منها .... فقط مطلوب منه التواجد لعدة ايام متواصلة بشكل فاعل

اتمنى لك صفاء ذهب والتخلص من الوساوس


مع تحياتي

[Petals]

أهلا بــاك

<كل ما تغيبي وترجعي نكون مشتاقين اكثر صدقيني

هذا شعورنا تجاه العضو العادي فما بالك بشخصية لها وزنها مثلك>


أصدّق أنه في حالتك مضاعف، الأولى أعلاه والأخرى يفرضها كونك نائب P:

أيام إشرافي كتبت لأعضاء غائبين فجاءتني ردود ينتهي طرفها بـ "أخوكِ وأخوكِ الصغير" كنت أقول لأحدهم أنها بدت مقحمة غصبا في سياق الحديث!

<<وهو الوحيد القادر على الخروج منها .... فقط مطلوب منه التواجد لعدة ايام متواصلة بشكل فاعل>>

كزوربا مثلا يعني حد التقزز! P:
وحتى هنا يا باك إداري بحق

معك حق كثيرا وجدا فيما ذكرت. لا أحب هذا النوع من المواضيع خصوصا الترحيب و"عدت" ومواضيع كـ "سأترككم وأعود"، أتحسس منها! لكني أنا أنا وهم هم
التواصل درة أتجنبها وكنت حقيقة أدخلها إكراما لجف-سابقا- أو عضو معين وحاجة معينة!


وها أنا وما أكره، لكني وكأي إنسان يحب التبرير ممكن أن أقول: ذهبت سابقا ولم أهتم فلمَ الآن؟.. أهي طول المدة هذه المرة!

صراحة مكتئبة في الفترة الأخيرة لأسباب كثيرة جدا ومن ثم يحمل التفكير في أشخاص/مكان ملائم، ومألوف خصوصا، طابع الحنيــن، حتى لا أصدق أحيانا لأي أو لمن أوصلني!
وكأني أستجدي المسامحة!

وتعددت الفترات حيث كان أولئك وهؤلاء وحيث أنتم وهنا العقدة!.

أما العودة بهذا الثقل وهذا التيه للمنتدى وقد تغير كثيرا كما قلت قد تصبح محبطة جدا!

"نحن فيكِ وأنتِ فينا" هكذا همسن الذكريات لـ مي حين أبّنتْ لهن ذكرى جديدة.

"أنا فيكن وأنتن فيّ" هكذا رددت همسهن مي!


لكن في النهاية ربما هي كذلك، دعوة للتواصل والتعريف فحسب مهما تغيرت الرموز والإشارات!
أو نداء لتلك الوجوه المألوفة ولو نعلم أن بعضها (لن) يعود

وأنا التي تلوم صغيرتنا -سابقا- نوووسا لأنها سكنت هنا، وأقول هذه الفتاة كأنها تعلن وجودها/تعريف للقادمين فحسب خوفا من البلى والنسيان!

أبعد الإحتمالات قد تحمل السبب الحقيقي ولهذا "قد" "أظن" "أو" "ربما" وبالطبع "لكن" وغيرها ستتكرر كثيرا

وفي النهاية أشكر بالطبع تواصلك وحضورك أعلاه حد الإمتنان وعذرا للإطالة (من زمان ما تكلمت كنت أقرأ وأسمع فقط!).

بالمناسبة هل حللت لغز "كيف أعرف" أم بعد؟، أشياء كثيرة ممكن أن تكون تغيرت في مدة الغياب الأخيرة، (حبيت أطمن على القضايا الكبيرة!)، سأتمنى بالطبع ألا تكن قد فعلت تمنياتي هذه ليست بالضرورة شرا، فقط لا أريد أن يفوتني شيء بهذا الحجم! P:

كن بخير

[عابده لله]

[align=center]
.

.


أحياناً نجدنا غير قادرين على التواجد
حتى مع انفسنا ..!
ولربما لحظتها نُصاب بـ الاحباط
أو اليأس أو كلاهما ..!


ولكن ..
بعض من اضاءات تستبيح فينا
ظلمات قد نعيشها لـ ايام قلائل ..
وتشملنا رحمة الله بـ وجود احبة
لنا حتى وان كانوا وجوهاً او أسماءً
مستعارة ولكنها تُريحنا ونجدنا معها ..




نوري ..
لا أعلم ..!
هل هو شوق أم عتب .. ؟
يعتري دواخلي ..!

مني لكِ كل الأشواق ..
حقاً لـ حضورك رونق
وفــرحة عارمة ..

[bimg]https://dorarr.ws/forum/uploaded/286/369634358_e96ca41c43.jpg[/bimg]

.
.

عابده[/align]

[نفرتيتي]

[align=center]
اختك نفرتيتي [/align]

[Petals]

"سيري. أيتها المياه. ودعيني أبكي. لقد تلبد جو فكري بالغيوم القاتمة.
وقلبي - ما لك وله! - منفرد حزين ..."

إيـــــه يا مي (وجه يعتصره الحزن!)

-------

أهلا بالحمراء الجورية!

<أحياناً نجدنا غير قادرين على التواجد
حتى مع انفسنا ..!
ولربما لحظتها نُصاب بـ الاحباط
أو اليأس أو كلاهما ..!>

موجودون، موجودون وأين نرحل؟!
عزيزتي النفس نتعوذ منها لخبثها!
هي فقط حواسنا تضللنا كعادتها، نضل أنفسنا بأنفسنا!
ويبقى الشك أقوى من اليقين!


<<ولكن ..
بعض من اضاءات تستبيح فينا
ظلمات قد نعيشها لـ ايام قلائل ..
وتشملنا رحمة الله بـ وجود احبة
لنا حتى وان كانوا وجوهاً او أسماءً
مستعارة ولكنها تُريحنا ونجدنا معها ..>>

صحيح..
لكن ممكن أيضا أن نتحول بعدها من الإضاءة للعتمة، كنهاية فيلم شاشة سوداء! والدنيا دوائر!
ثقل يا عابدة ثقل!
اسألي رحاب عن الضوء والظلال وراء عدستها، واسأليها من أيها تهرب أو إلام تذهب، ثم خذي الإجابة الأخرى!

سأحكي لكِ حكاية غريبة عن الثقل، بما أنك والموت و وسوسته متآلفان ؛)

قبل فترة حلمت بقريبة لي تموت ومن ثم تتعرض لشيء لا أدري إذا سميته خيانة أم لا من قبل شخص أحبه وسأحبه -ولو رغما عني- حتى لو فعل بها فعلته تلك! صحوت أبكي وألمٌ يعتصرني حد الجفاف! تعوذت! ثم لاحقا عرفت أن قريبتي تلك حلمت عن نفسها بحلم تموت فيه!
لم أخبرها طبعا وليتني لم أعلم. دفعني تفكيري المحموم بها وهي أمامي لأتذكر أنها كانت صديقة طفولتي وتناسيت ذلك فترة طويلة بسبب قرابة جديدة أضيفت إليها!!.

ومن يومها وأنا أعاملها تحت ظروف مخففة يحكمها أنها ستموت وسأبقى أتذكرها بهيئتها تلك!
التفكير المحموم ذاته أوصلني لتحليل عكسي أنه ربما أنا المفعول بهـا فعل الموت!!

وهكـذا..

قالت مرة علنا أني ما زلت أقربهن إليها! شعرت حينها أنها تسألني إعلانا بالمقابل، لكني -طبعا- لم أفعل!!

أليست "الهبات التي نقدمها لا تمنح أي حق"!!؟

عبءُ هذا كبير جدا ومؤرق، هذه مأساتنا مع من نحب، مأساة الثقل!

مرة أخرى كفيسوافا ممتنة لمن لا أحبهم وهؤلاء هنا كثيرون

وللأسف جدا أنتِ لستِ مع هؤلاء!

فهل بسبيل للخلاص منكِ ؟ P:

سأحاول على أية حال!


<<نوري ..
لا أعلم ..!
هل هو شوق أم عتب .. ؟
يعتري دواخلي ..!>>


فراغ الإجابة ورطني هنا!

دمتِ بخفة!

[Petals]

نفرتيتي:

وهل يغادرنا الفرح كلية يا ملكة!، هو يبقى كجملة الذكريات تلك!
لعله خامل في مكان ما بانتظار القيامة!

وحتى ذلك الحين سيأخذ الحزن أو أية أسماء أخرى يحتملها دوره في إضفاء النكهة أو التوابل أو الأملاح أيا كانت على إنسانيتنا التي لابد وأن تتلوى من الألم!

شكرا للصورة والصور بقدر براءتها.

فكرتني بابتسامة ريناد في رسماتها

دمت بفرح خارج إطار الصورة!.

=====
-----------
=====


بمناسبة الجزئية الأخيرة من رد عابدة.

فكرت جدية بتغيير المعرف، كتبت حتى رسالة للإدارة بالطلب ثم فكرت وقدرت!
تغيير شيء كـ(هوية) يبدو خطوة مرعبة وجدية جدا، إلا أنه يمكن أن يكون في ظل التغييرات الجديدة مغريا!.

فما رأيكــ ــم ؟

بما أني حائرة فمشاورة المخلوقين إذن حق لي

لكن لا تمنعوني لحاجة في أنفسكم!!

هناك شيء واحد اختفى ولله الحمد من الدرر، عساه دوم ؛)


دمتم

[عمر باعقيل]

[align=center]مع اني مب فاهم اش الهرجه

احببت انا ارحب بك Petals

:drr05_80: [/align]

[Petals]

[align=center]مع اني مب فاهم اش الهرجه

احببت انا ارحب بك Petals

:drr05_80: [/align]

"...إنه السأم! إن سأمنا هو السبب. ليس الشبع هو السبب بل الظمأ! ..."




ليكــن، لنســأم!
لـنظمــأ!


شكرا لك


تحياتي

[المحروووم]

السـلام عليكـم ..
كيفكـ يادووووبـه .. ان شاء الله بخـير
اول شي بقـولكـ ولكـم باكـ ونورتي المنتـدى كالعـادهـ ..
دخلت ع المنتدى كمتصفح من دون تسجيل دخـول ( كالعـادهـ ) بس لمـا قريت موضوعـك
ماقـدرت اتجـاهلـه ..
اخوكـ الصغيـر كالعـادهـ ..
عـدنـانـ ..

[زاد الركب]

شيء ما يقول لي ..

أنك كنت نائمة على جوع و استيقظت ورغيف متعفن يطاردك

ولكن النور سرعان ما أزاح ستائرعينيك ..

فاكتشفت أن الوسادة التي كنت تنامين عليها كانت كتاباً بعنوان ( لم أستطع قراءته ) ..

وأن كأساً من القهوة الباردة كان ينتظرك على أحر من الجمر ..

و لكن حاجتك إلى النوم تارة أخرى ..

أطفأت الأنوار في ساحة عينك لتبدأ رقصة النوم الطويل

وما أن أغمضت عينيك حتى رأيت أنك تمشين على كيبورد ضخم ..

وكلما استقرت قدماك على زر ..

تضاءل واختفى ..

حتى اختفت كل الأزرار من قميص الكيبورد

وأصبح صدره عارياً .. إلا منك ..

وفجأة .. أنت أيضاً اختفيت ..

فاستيقظت من نومك على فزع .. ولكن

اطمئني .. ربما أنت الآن في قلبه ..

لذلك تشعرين بالغرابه .. ؟!



بيتالز ..

ما رأيك بكوب من القهوة الباردة لا تشعرين بعده بشيء .. !!


كوني بخير ..

.
.

زاد ( ... )

[Petals]

محرووم و زاد:

- محروم

كيفك يا دب؟

يارب تكون بخير وصحة وسلامة

وشكرا


ممتنة جدا-كشكر أخير وعام- للأصدقاء الذين سألوا عني أو رحبوا بي سواء برسالة أو غير ذلك. تحت وطأة ذلك، يصبح الإمتنان لأي مبادرة أعمق ومؤثرة!

لكني أتساءل هل هم أو بعضهم أم حتى أحدهم شعر مثلي بغرابة المكان فبحث في المقابل عن وجهي المتغضن المألوف؟!

قبل فترة -بعد العودة- دخلت لوحة التحكم لأجد ترشيحا مؤثرا من الأمل.
كانت تفتقد ، لكنها ختمت ذلك التشتت كله بـ(من غير ليه)!
تفهمت ذلك، فـ (من غير ليه ) هذه قد تكون محاولة لردع الطرف الآخر عن أي خطوة تقدم/ تقارب ممكن! أو نوع من (التنبيه المسبق) أعني التحرر من مغبة وقوعه
-أي الطرف الآخر- حملا نحن بغنى عنه!
أو ممكن للبقاء على السلامة الذهنية من التفكير الذي قد يجردها من أي عاطفة صادقة بوقوعها في فخ المساءلة بــ(لمَ)! وربما يكون الخوف -بغض النظر عن أسبابه- هو صوت ( من غير ليه ) في الأساس!

سامحيني ياصديقتي إن كان شيئا قد أردته سرا أم خاصا، خصوصا وأنا أمتلكت ذات الحيرة!
لكن من المريح حقيقة أن هناك من شاطرني شيئا كهذا أو بالأحرى شاطرته ولو في فترة سابقة!

لكني وقعت في الفخ ولم ألتزم بـالـ(من غير ليه) هذه. وهكذا، لعلكم تقرأون هذا الرد وأنتم تهرشون رؤوسكم بـ (ماذا؟!!)

أو تضحكون أو أي شيء آخر!

وقعت عيونكم تحت وطأة رؤيتي!

فهل سأعتذر؟

حنانيكم يا جماعة

=====
=====
- زاد

يجب أن نحمد الله على نعمة الجوع، ماذا نكون لو نحن في شبع دائم!!

زاد
كيبورد ثم شيء آخر، لواصق أعني.
هذا شيء يذكرني بكِ عزيزتي، صح؟
وحين أفكر بكِ، أحيانا تحشر هذه المقولة نفسها:
Too good to be true!!!

التفسيرات النفسية كلها مباحة، وكأني تموضعتُ لها كما اللوحة!

يقول نيتشة على لسان رسوله زرادشت: هناك نفوس لا نستطيع اكتشافها أبدا ما لم نبتكرها أولا!

وهكذا تكتشفنا المجلات بالاستبيانات!

اعرف نفسك بنفسك هكذا تقول حكمة الإغريق الخالدة وكذلك تقوله حكمة المجلات!!

إذن فاختر؟!

وبما أني أبدو واقفة على خط المرمى فكما يقول أصدقاؤنا الأمريكان في تعبيرهم العامي سأقول:

Shoot!

يبدو أني في مزاج رائق لتلقي اللعنات وصبها بالمقابل على اللاعنين كحق لي في الرد!
وسيبوء بها أحد ما!

لكن معكِ حق، الآن يبدو الموضوع هذا ككوب القهوة البارد خصوصا وأنا لا أطيق القهوة!
وهذه تركيبة لا أظنني أحتملها ولافائدة تذكر الآن في الحذف!
لكني سأتذكره كثيرا وبانفعالات كثيرة والله والأهم لن أعتذر هذه المرة لأعينكم بل لنفسي!

شكرا يا عزيزتي بكل أوجهها لحضورك هنا أتمنى لكِ الخير ذاته الذي تمنيتيه لي.


بخصوص اللوحة يقول كيني العزيز جدا الآن في أذنيّ: لو كنتُ لوحة لكان ثمني الألم، ولابد أن تكوني الفنان!

لكنه في نهاية أشد إيلاما يقول " لوكنتُ لوحة ما كنت لأوجد، وما كنتِ لتحطمي قلبي!"

يا جماعة هذا هو الحب والا بلا!!


====


.. خلاص فضيت!

[الساحره]

هلا والله بيك(( petals))في بيتك ومهما الواحد كبر وبعد عن بيته مصيره يرد ليه من ثاني وانشاء الله عدتي والعود احمد على ما يقولون وفرصه سعيده انشاء الله ودمتي.... اختك الجديده@ الساحررره@:drr05_77: