عمدتنا
أبو فهد
حياك الله ، نورت صفحتى بوجودك
شكلنا حسدناك ولا ايه
البت توفى سبقتك المرة دى
خلى بالك منها والله ما هى سهلة ،،
تلاقيها بتشتغل من ورانا محقق سرى ههههههههههه
مشكووووووووووووووور عمدتنا على مرورك العطر
حفظك ربى ورعاك
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
عمدتنا
أبو فهد
حياك الله ، نورت صفحتى بوجودك
شكلنا حسدناك ولا ايه
البت توفى سبقتك المرة دى
خلى بالك منها والله ما هى سهلة ،،
تلاقيها بتشتغل من ورانا محقق سرى ههههههههههه
مشكووووووووووووووور عمدتنا على مرورك العطر
حفظك ربى ورعاك
قال تعــالى( وَإِذَاسَأَلَكَ عِبَادِى عَنّى فَإِنّىِ قَرِيبُ أُجِيبُ دَعْوَةَ اْلدَّاعِ إِذَا دَعَانِ فَلْيَسْتَجِيبُواْ لىِ وَلْيُؤمِنُوا بِى لَعَلَّهُمْ يَرْشُدُونَ )
[flash=https://dorarr.ws/forum/uploaded/10825/dd1.swf]WIDTH=500 HEIGHT=200[/flash]
[align=center]
[align=center]~.~.~.~.~.~.~.~.~[/align]
أسفة جدا جدا إنى ما بنزل اللغز فى ميعاده لكن ،،غصب عنى عندى ظروف ،و مش بعرف أدخل على طول
وحشتـــونى جدا
اليــــــوم مــــوعدنـــا مـــع حـــل اللغـــز الســـابق
[frame="10 80"]كيف عرف المحقق أن الخادمة هى القاتلة !
سأل مفتش المباحث الخادمة قائلا:" إنني اشم رائحة غاز"
أجابت الخادمة بسرعة : لاشك أنه يأتي من موقد الطبخ القريب حيث كنت أعد وجبة الافطار لسيدي "
قام مفتش المباحث بتفقد غرف الشقة والمطبخ القريب من غرفة المعيشة وشاهد فيه الثلاجة الكهربائيه والدولاب الخشبي وموقد الطبخ الكهربائي
موقد طبخ كهربائي ولما سألها من في ريحة الغاز قالت له من موقد الطبخ[/frame]
الفــــائــــزة
[fot1]TOoOfy[/fot1]
شكـــر خـــاص جـــدا لعمدتنـــا
[fot1]أبو فهد [/fot1]
مـــع تمنيــاتى للجميـــع بالفوز
تابعوا معى
.
.[/align]
[align=center]
أخذ رشفة من كوب الشاي الساخن و هو يتابع الفيلم العربي بغرفة المعيشة بينما كان يلعب بهاتفه النقال في يده الأخرى و لم يخرجه من تركيزه سوى رنات الهاتف، و يرد العجوز على المتحدث الذي لم يكن سوى إبنه العاق " طارق " البالغ من العمر ثلاثين عاماً و المطرود منذ عام لإدمانه المخدرات و مصاحبته لرفقاء السوء، و لم تستمر المحادثة سوى دقيقة لم ينطق فيها العجوز سوى بكلمة
" في داهية " ثم أغلق الخط .
في نفس اللحظة دخل خادمه " شوقي " ليخبره بأن جاره " مراد " يريد أن يقابله، فأشار له بالموافقة و على الفور توجه الخادم لدعوة الجار للدخول و إنصرف ، و بعد دقائق كان العجوز يغلق التلفاز و يظهر الضيق على وجهه و هو يخاطب " مراد " و خصوصاً عندما أخبره الجار أنه لن يستطيع سداد الديون المستحقة عليه في موعدها و هو بعد غد.
قاطع حديثهما دخول الخادم للمرة الثانية ليقدم مشروب للضيف و يطلب الأذن بالمغادرة و خصوصاً أن الساعة أصبحت الحادية عشرة مساءً و بالفعل وافق العجوز على رحيل خادمه مشدداً على ضرورة أن يحضر غداً في تمام الثامنة صباحاً و ألا يتأخر مثل اليوم، و خرج الخادم من غرفة المعيشة لكي يعود إلى بيته.
عاد العجوز في حديثه إلى " مراد " الذي كان قد شرد لعدة لحظات قبل أن يفيق من شروده و يطلب من العجوز مهلة أخرى و لكن كل المحاولات باءت بالفشل و تظاهر العجوز باللعب في هاتفه النقال و سلسلة مفاتيحه حتى يبدي ضيقه من وجود " مراد " ، بل و ظل يتحرك في غرفة المعيشة و هو يتظاهر بالبحث عن أشياء، لأنه لم يكن يطيق هذه الجلسة نظراً لأن " مراد " شخص مستهتر معروف بشربه للخمر و إنفاقه الأموال على نساء الليل ، و في النهاية طلب العجوز من جاره الإنصراف لأن موعد نومه قد حل على حد قوله، و عندها فهم " مراد " أنه لا جدوى من المحاولة فخرج و تهديد العجوز له بتقديم الإيصالات للنيابة بعد غدٍ يدق عقله بقوة.
أغلق العجوز الباب بعد أن أوصل " مراد " إلى خارج الشقة، و عاد ليفتح التلفاز و لكنه لم يتابع شيئاً به بل كان يفكر في حياته و في زوجته التي توفيت قبل عشر سنوات و في إبنه الوحيد الذي أدمن المخدرات و أصبح ضائعاً و ظل يفكر في هذه الأمور، حتى دقت الساعة تعلن عن الحادية عشرة و النصف تماماً و هنا قام العجوز و خرج من الغرفة و وقف وسط الردهة ينظر إلى صورة إبنه و سالت دمعة و هو يتذكر كيف كان و على أي حال انتهى، و فجأة ..!!
دق جرس الباب فقام بمناداة خادمه و لكنه تذكر أن الخادم قد غادر، فتوجه إلى الباب و نظر من العين السحرية ليجد بواب العمارة ففتح له و هنا أخبره البواب أن إبنه " طارق " حاول الصعود إلى الشقة و لكنه منعه حسب الأوامر، فشكره العجوز على هذا الأمر و طلب منه عدم السماح للابن بالصعود إليه أبداً.
دق جرس الهاتف النقال من جديد و رد العجوز و وجد إبنه على الخط مرة ثانية و ظل يستمع إليه و هو يطلب نقوداً كالمعتاد، فقال له العجوز:
" ما فيش فلوس أنا فلوسي كلها هتبرع بيها للأيتام أنت فاهم و لو جيت مرة تانية العمارة هبلغ فيك البوليس "
و صمت العجوز للحظات قبل أن يصرخ و يقول " عايز تقتلني يا طارق، بتهدد أبوك بالقتل ".
أغلق العجوز الهاتف و هو يبكي و لا يصدق أن إبنه يهدده بالقتل و خصوصا أن الإدمان قد يجعله يفعل ذلك بالفعل، و انهمرت دموعه بقوة و هو ينظر لصورة إبنه و صورة زوجته الراحلة.
قام العجوز بالتوجه لغرفة المعيشة لكي يُحضر مفاتيحه ليغلق باب الشقة و يخلد للنوم و لكنه لم يجد المفاتيح ..!!! و عبثاً حاول البحث عنها و هو يحاول أن يتذكر أين وضعها و لكن مكالمة إبنه جعلته يفقد القدرة على التفكير فقام بإغلاق باب الشقة بالترابيس، و أما باب المطبخ فبسبب أن ترباسه غير سليم، فقام بوضع كرتونة ضخمة تحمل أواني ثقيلة خلف الباب و قام بوضع ساق خشبية كمسند و حشرها في جانب المطبخ حتى تمنع فتح الباب تماما.
دخل العجوز إلى غرفة النوم و استلقى على السرير و هو يفكر في كل شيء و حاول أن ينام و لكن الأفكار كانت تجعله يغفو و يستيقظ حتى قام من سريره بعد ساعتين تقريباً و قام بالتوجه إلى المطبخ ليشرب وقام بإضاءة النور و ما كاد يفعل حتى وجد أن هناك إزاحة لكرتونة الأواني بشكل واضح للغاية و أن الساق الخشبية تحركت من مكانها قليلاً برغم أن الباب مغلق مما يؤكد أن هناك شخص حاول الدخول من الباب ....!!!!
تحرك العجوز مسرعاً نحو غرفة النوم و أخرج من درج المنضدة مسدس صغير و بحث بيديه عن الرصاص الخاص به داخل الدرج و فجأة ...!!!
إلتف حبل غليظ حول رقبته و قامت يد قوية بشد الحبل بقوة و رويداً رويداً بدأ العجوز يفقد قوته و سقط صريعاً على الأرض.
توجه القاتل نحو المكتب و أخذ الفلوس بسرعة و وضعها داخل ملابسه ثم توجه نحو المطبخ و إضطر أن يزيح الساق الخشبية و الكرتونة بعيداً حتى يستطيع أن يخرج و هرب مسرعا بعد أن قام بضرب رأس العجوز بتمثال نحاسي ليتأكد من موته تماماً.
كان رجال المباحث يملؤون المكان بعد أربعة أيام من الحادثة و ذلك بعد أن تقدم البواب و الخادم و بعض الجيران ببلاغ يؤكدون فيه أن العجوز لا يفتح الباب في الأيام الماضية رغم أنه لا يترك الشقة إلا قليلاً و أيضاً لا يرد على الهاتف و عليه قام رجال المباحث باقتحام الشقة ليجدوا العجوز جثة داخل غرفة النوم.
كانت نتائج المعاينة تشير إلى أن القاتل إستخدم باب المطبخ للدخول و الخروج و خصوصاً أن معاينة باب الشقة تؤكد أنه كان مغلق بالترابيس من الداخل، بينما تم العثور على مفكرة صغيرة كان العجوز يدون فيها كل شيء عن مكتبه و عمله و نقوده التي يحتفظ بها في البيت و التي يحتفظ بها في البنك و تم تحديد المبلغ المسروق على أنه خمسة عشر ألف جنيه و ألف دولار أمريكي و أكدت التحريات أنه لا يوجد دليل على وجود مجوهرات أو أية أشياء ثمينة أخرى نظرا لأنه كان يحتفظ بالمجوهرات في البنك، كما تم العثور على أوراق كثيرة مهمة و من بينها إيصالات أمانة بمبلغ سبعين ألف جنيه تستحق على جاره " مراد " و منها خمسون ألف جنيه كانت تستحق بعد الجريمة بيوم واحد و أيضاً ورقة توضح أنه كان بصدد التبرع بمبالغ كبيرة لدار أيتام و أكدت التحريات أن العجوز هو رجل أعمال قام بتصفية معظم أعماله نظراً لسنه المتقدم و أصبح يقوم بعمليات صغيرة فقط و كان هناك سؤال يطرح نفسه أيضاً و هو " أين ميدالية مفاتيح الشقة ؟ " و خصوصاً أن النتائج بعد ذلك أكدت أنه لا يوجد أثر لاستخدام مفاتيح مقلدة .
" إلى أين يتجه التفكير ؟ " كان هذا هو تساؤل رجال المباحث و بعد عدد من التحريات المبدئية بدأت الأسئلة تنحصر حول :
" لم لا يكون طارق ؟ " تم استدعاء " طارق " الذي كان في حالة غير طبيعية كالعادة و أقر بأنه لم يشاهد والده منذ شهر كامل و أنه مطرود من الشقة منذ عام، و لكن حالة " طارق " و التحريات التي أثبتت مرافقته لأصدقاء السوء و شهادة البواب الذي أقر بأنه قام منذ شهر بمنع طارق من التهجم على أبيه عندما جاء إليه ليطلب منه أموال كما أنه منعه من دخول العمارة ليلة الجريمة، و كذلك شهادة الجيران بسوء سلوك الإبن بالإضافة إلى شهادة الخادم التي أكدت بأن الإبن هدد والده بالقتل عبر الهاتف ليلة الجريمة، كل هذه الأمور جعلت رجال المباحث يضعون طارق كمشتبه به و خصوصاً أنه لم يثبت أين كان وقت الجريمة مما أدخله في قائمة المشتبه بهم.
" لم لا يكون مراد ؟ "بمزيد من التحريات تم اكتشاف موضوع ديون " مراد " و لم يكن الأمر صعباً نظراً للعثور على إيصالات الأمانة بدرج المكتب عند معاينة المكان و برغم أن " مراد " أكد أنه كان نائماً بجوار زوجته و لكنه أيضاً لم يقدم الدليل الذي لا يقبل الشك على بعده عن مسرح الجريمة وقت حدوثها مما أدخله في قائمة المشتبه بهم.
" لم لا يكون شوقي ؟ " كان هذا التساؤل يقفز في رأس رجال المباحث بعد أن أثبتت التحريات أن الخادم " شوقي " يمر بضائقة مالية كبيرة و لكن الخادم قال أنه يترك الشقة متأخراً كل يوم و يعود في الصباح، و لأنه يسكن في حي شعبي فإن فرصة وجود شخص مستيقظ ليراه و هو عائد أمر صعب للغاية و لكن هذا لم يمنع من أن يدخل قائمة المشتبه بهم .
و يصبح التساؤل ،، من قتل العجوز ؟
الإبن ( طارق )
أم الجار ( مراد )
أم الخادم ( شوقي )
اللغز المرة دى طويل شوية ..
ركزوا وخلوا عندكو قوة ملاحظة ، أكيد بتعرفوا مين هو القاتل ؟!!!
فى إنتظار تحليلاتكم وتعليقاتكم للغز
إنتظرونى مع لغز أخر بإذن الله
أستودعكم الله
الله يحفظكم [/align]
القاتل هو الخادم شوقي
لأنه يعلم تماماً انه بعيد عن الشبهة
ولا أحد يمكن ان يشهد انه عاد متأخراً لأنه يسكن في حي شعبي فإن فرصة وجود شخص
مستيقظ ليراه و هو عائد أمر صعب للغاية .
وهو اكثرهم معرفة بمداخل و مخارج المنزل .. وهو من اخفى المفاتيح ليظل باب المطبخ مفتوح ،،
لعلمه بأن ترباسة باب المطبخ تالفة .
ولأنه اعتقد ان اصابع الإتهام ستتجه لطارق كونه عاق و مدمن
او لمراد كونه يطالب العجوز بمبالغ مالية مستحقة .
يوووووووووه ياعشوووقه..
اللغز مره طويل..
والله عيوني دمعت ماقدرت اكمل<<<أمس مانامت ومواصله الاخت
ليه عوده ان شاء الله..
تحياتي..
هــــلا والله بحبيبة قلبى
كادى
وحشتينى يا قمر ، والله إفتقدتك جدا جدا
يارب ما أتحرم منك ولا من وجودك
تحليلك جميل ومقنع لكن ،،
فى شئ مهم جدا خلى المحقق يتأكد مين هو القاتل
يعنى واحد من التلاتة وقع بلسانه أمام المحقق
ركزى شوية وحتلاقى أكتر سبب يأكد إنه القاتل
اللى إنتى قولتيه مش غلط
أستناكى
يارب يسعد قلبك
هــــلا وغـــلا بالعسل
توفى
معلشى أنا عارفة إن اللغز المرة دى طويل
يلا أستناكى
ربى يوفقك ويسعدك
تحليلي
القاتل ( الخادم )
كيف ؟
أتوقع أنه لم ينصرف كما قال لسيده
بل بقي مختبأ بالبيت حتى انتهى من جريمته
والدليل
بالإضافة إلى شهادة الخادم التي أكدت بأن الإبن هدد والده بالقتل عبر الهاتف ليلة الجريمة،
فالخادم على زعمه انصرف قبل مراد ومكالمة طارق بعد خروج مراد
فكيف علم الخادم باتصال طااارق !!
اذا هو القاتل
بالله عاشقة \ لا تفشليني
مسوية فيها
" مس ماربل "
قوليلي صح ولو كانت الاجابة مي صح
ولا ما عاد اشترك مرة تانية " تهديد ..ههه"
إذا جَلستْ فِي الظلَام،،بيَنَ يدِي المَلكِ العلام،،استعَملْ
{ أَخَلَاَقْ اَلأَطْفَالْ}
فَالطفلُ إذاْ طَلبَ شيئًا ،، ولم يُعْطَه
{ بَكَىَ حَتَىْ يَأَخُذُهُ}
ابن الجوزي - رحمه الله -
______________________________ ________
يسرني تواجدكم في هنا
V
V
V
https://dorarr.ws/forum/showthread.php?t=57088
•• ملتقى أعضاء الدرر ••
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الإجابة هي
القاتل هو الخادم " شوقي "
كيف حدثت الجريمة
قام شوقي بالاختباء في الشقة نظراً لأنه يعرف عادات صاحب الشقة في غلق الأبواب بالترابيس بحكم أنه خادمه، لذا كان الحل الوحيد هو أن يبقى في الشقة حتى يتمكن من السرقة، وأما سرقة المفاتيح فهي لم تكن لتفيده في شيء.
قام مراد بسرقة المفاتيح من الشقة مستغلاً تظاهر العجوز بالبحث عن أشياء، وذلك لكي يسرق الإيصالات، وبالفعل حاول الدخول ولكنه لم يستطع أن يفعل ذلك، ولكن محاولاته حركت الكرتونة والساق من مكانيهما، وأكبر دليل على أنه لم يدخل عدم سرقة الإيصالات ، فمن باب أولى أنه كان سيسرق الإيصالات التي تدينه، وخصوصاً أن المبلغ المسروق لم يكن يكفي لسداد قيمة الإيصالات والأهم أن الإيصالات لم تكن موجودة بالخزينة مثلا حتى نقول أنه لم يتمكن من العثور عليها وحتى بفرض أن الإيصالات بالخزينة أو بأي مكان مغلق ..
لا ننسى أن مراد معه المفاتيح كلها ، بالإضافة إلى أن شوقي اضطر كما ورد في القصة إلى أن يحرك الكرتونة والساق حتى يخرج مما يؤكد أن المسافة التي تحركت فيها الكرتونة للوراء لم تكن كافية لدخول أو لخروج شخص، بالإضافة إلى أن عدم نوم العجوز لفترة كبيرة وذهابه للمطبخ لم تُمكن مراد من أن يحاول مجدداً و يدخل .
عندما قام العجوز وذهب إلى المطبخ، وجد الكرتونة قد تحركت مما أكد له أن هناك شخص حاول الدخول وهنا ذهب ليحضر مسدسه وعلى الفور باغته شوقي، وقام بخنقه وتأكد من موته وهو يثق أن التهمة ستلتصق بطارق أو بمراد.
قام شوقي بالسرقة وهو يعرف ماذا يفعل فهو الخادم الذي يحفظ الشقة عن ظهر قلب وتأكد من مقتل العجوز، ثم حاول أن يلقي بالاتهامات ناحية الابن طارق حينما قال أن الابن هدد والده بالقتل عبر الهاتف رغم أن هذه المكالمة المفترض أنها حدثت بعد خروج الخادم، وخصوصاً أن العجوز كان بمفرده ...
فكيف عرف الخادم بالأمر ..؟؟؟
وهنا يكون شوقي هو القاتل
أتمنى أن يكون التحليل منطقي ومتوافق مع سرد القصة
وأيضاً يكون صحيحاً بالطبع
دمتم بخير
اللهم إن لنا أخوان وأخوات في هذا المنتدىمنهم من غاب عنا لأي سببومنهم من هو غائب حاضرومنهم من هو مستمر حتى الآنشاركونا بعلمهم .. وخبراتهم .. وتجاربهمناقشونا ونصحونا وعاتبوناواسونا في أحزاننا وشاركونا أفراحنانتمنى لهم الخير والسعادة أينما كانوا
وندعو لهم بظهر الغيب أينما حلوا
اللهم احفظهم وأغفر لهم وأنزل عليهم رحماتك أحياءً وأمواتاً
[align=center]
يا مليووووووووووون هـــلا ومرحبـــا بالغالية
[fot1]ايفا مون[/fot1]
منورة " من القاتل ؟ " يا قمر
ايه الحلاوة دى بس ، إنتِ كنتِ معاهم وقت الجريمة ولا ايه !
كلكم إتفقتوا إن الخادم " شوقى " هو القاتل صح ؟!
لكن كل واحد كان له رأى فى تفسير وقوع الجريمة
طبعا المحقق عرف إن إن الخادم هو القاتل ، لإنه وقع بلسانه وقال إن" طارق " كلم أبوه وهدده بالقتل ، إزاى عرف إلا إذا كان مختبئا فى البيت
تفسير اللغز كان بين السطور ، وماياخد باله إلا قوى الملاحظة
طبعا "كادى" حبيبة قلبى قالت القاتل هو الخادم لكن ،،
تفسيرها كان منطقى جدا لكنه مش السبب اللى خلى المحقق يعرف إنه القاتل
جات بعدها ولأول مرة " ايفا مون" وهى اللى لاحظت زلة لسان الخادم أثناء التحقيق
بجــد أُهنئك على ذكائك وقوة ملاحظتك >> شفتى ما فشلتك ،
ياريت أشوفك هنا على طول وما تكون أخر مرة
وبعدين جا عمدتنا أو نقدر نديله لقب " محقق الدرر " وعن جدارة
مش ممكن بجد ما شاء الله تحليل فى غاية الرووووووووعة والجماااااال ..
حقيقى أتحفتنا بطريقة تحليلك المتميزة جدا جدا جدا
[fot1]كادى[/fot1]
[fot1]توفى[/fot1]
[fot1]ايفا مون[/fot1]
[fot1]أبو فهد[/fot1]
أشكركم كلكم على تفاعلكم وتحليلاتكم الراااائعة
[/align]
[align=center]
أسفة على التأخير لكن غصب عنى ، سامحونى
اليوم موعدنا مع حل اللغز
الرجاء الرجوع لتحليل الغالية "ايفامون" ،
حل اللغز بالتفصيل "أبوفهد" .. ما شاء الله
طبعا بعد إذن كادى ،، أبو فهد
ايفا مون أول واحدة تذكر القاتل مع التحليل المطلوب
وانتو بقا عارفين القانون هنا لصالح التحليل الأول الصحيح
الفــــائـــز ولأول مرة
[fot1]ايفـــ مون ـــا [/fot1]
تابعوا معى
.
. [/align]
[align=center]
كان حسام وسامح موجودان في شقتهما وبينما هما هكذا انقطع التيار الكهربائي فنزلا الشارع وكانا ينويان البقاء هناك حتى يعود التيار الكهربائي وإن طالت الفترة فسيذهبان إلى مركز الشرطة ويبقيان هناك إلى الصباح فهذا من حقهما فهما محققين من قسم الشرطة وكان جميع سكان العمارة في الشارع وبينما هما هكذا إذ بصوت عال جدًا إنه صوت صراخ مصدره العمارة فاتجه حسام وسامح ومن كان موجودًا من الناس إلى العمارة فإذا هناك برجل قتيل إنها جريمة قتل مريبة.
كان القتيل شخصًا انعزاليًا تمامًا لا يحب الاختلاط بالناس بل يحب العزلة والانفراد وندر أن يتحدث مع شخص ما.
لم تكن العمارة مليئة بالناس فاليوم هو الخميس وهو يوم العطلة وهذه العمارة لا يسكنها سوى الأثرياء فهي في منطقة راقية وإيجارها غال جدًا وبعض الناس يستأجرون طابقا بكامله وبما أن اليوم إجازة فالأغلبية لم يكونوا موجودين في منازلهم.
اتصل سامح برجال الشرطة وجمع حسام جميع من كان موجودين أثناء وقوع الجريمة وقد كانوا سبعة أشخاص وبدأ هو وسامح باستجوابهم فكانت أقوالهم كالتالي:
قال الأول:
لقد كنت موجودًا هنا في الشارع ولقد سمعتكما تتحدثان وتقولان بأنكما ستذهبان إلى مركز الشرطة إذا لم يعد التيار الكهربائي.
وقال الثاني:
لقد كنت نائمًا في منزلي ولم أستيقظ إلا عندما سمعت هذه الضجة حتى إنني لم أشعر بانقطاع التيار الكهربائي إلا بعدما استيقظت من نومي.
وقال الثالث:
لقد ذهبت إلى السوبر ماركت لأشتري بعض الأغراض فأفراد عائلتي لم يكونوا موجودين.
أما الرابع فقال:
لقد كنت في مطعم للوجبات السريعة فأيضًا عائلتي غير موجودة فتعشيت وأتيت إلى هنا قبل قليل حتى حدثت هذه الجريمة.
وقال الخامس:
لقد كنت أيضًا نائمًا في منزلي واستيقظت منذ قليل.
نظر الثاني إلى هذا الخامس بخبث حتى بدا على هذا التوتر وكان الثاني أيضًا مضطربًا وكان يحاول أن يتحدث إليه بلغة الإشارات وقد لاحظ حسام هذا.
قال السادس:
لقد كنت في منزلي أعمل على آلة التصوير لبعض المستندات.
وقال السابع:
لقد كنت نازلا من شقتي إلى الشارع لكني لم أقتله صدقوني فأنا لست مجرمًا أبدًا.
عندها قال سامح:
نحن نصدقك يا صديقي فأنت لست القاتل.[/align]
[align=center]فهل عرفت الفاعل؟[/align]
يمكن السادس ..
لأنه قال : كنت أعمل على آلة التصوير لبعض المستندات.
و الجريمة حصلت بعد انقطاع التيار الكهربائي .. يعني المفروض يكون وقف عمله .
،،، الله اعلم ،، يمكن اكون ظلمته.
ياما في السجن مظاليم .
***
المرة هذه لاااااااااااااااازم افوز .... من زمان ما فزت
دمت خير
[align=center]
أهلين [ عاشقة بيت الله ]
كأن كادي سبقتني في حل اللغز
القاتل هو:
السادس
السبب :لآنه قال
والحال أن ءالة التصوير لا تعمل دون الطاقة الكربائيةقال السادس:
لقد كنت في منزلي أعمل على آلة التصوير لبعض المستندات.
فكيف يعمل على تصوير المستندات في وقت انقطاع التيار !!!!
أرجو أن أكون وافقت الصواب
بورك فيك [/align]
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)