مشكوره اختي على المعلومات الجديده
وصحيح الزيتون ذكر في القران والسنه وهذا دليل على فوائده التي لا تحصى
يقول الله تعالى في كتابه العزيز: ﴿وَالتِّينِ وَالزَّيْتُونِ* وَطُورِ سِينِينَ﴾ (التين:1-2)
ويقول: ﴿اللهُ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ كَمِشْكَاةٍ فِيهَا مِصْبَاحٌ الْمِصْبَاحُ فِي زُجَاجَةٍ الزُّجَاجَةُ كَأَنَّهَا كَوْكَبٌ دُرِّيٌّ يُوقَدُ مِن شَجَرَةٍ مُّبَارَكَةٍ زَيْتُونَةٍ لاَ شَرْقِيَّةٍ وَلاَ غَرْبِيَّةٍ﴾ (النور: 35) ﴿وَشَجَرَةً تَخْرُجُ مِن طُورِ سَيْنَاءَ تَنْبُتُ بِالدُّهْنِ وَصِبْغٍ لِّلآََكِلِيِنَ﴾ (المؤمنون: 20).
ويقول رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: "ائتدموا بالزيت وادَّهنوا به فإنه من شجرة مباركة" (رواه الحاكم وابن ماجة).
وعن عقبة بن عامر- رضي الله عنه- قال: إن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- قال: "عليكم بزيت الزيتون كلوه وادهنوا به فإنه ينفع من البواسير" (صحيح الجامع)،
وكان رسول الله- صلى الله عليه وسلم- يأكل زيت الزيتون وعليه نقطتين من الخلِّ، ويستخدمه بإدامٍ يأكله مع الخبز.
فزيت الزيتون إذن له مكانه رفيعة في تراثنا الإسلامي أن يشرف بذكره في القرآن، ويوصي رسولنا المصطفى بأكله والدهان به، فإن لزمنا تناوله بنية اتباع سنة رسول
الله كنا مأجورين إن شاء الله.
اسمحيلي اني اضفت المعلومات لموضوعك
تقبلي مروري