أقبل يقبل الله عليك

[أبو مصعب السكندرى]

شكرا جزيلا أخى الفاضل بارك الله فيك وجعله فى موازين حسناتك وجزاك الله كل خير

جزاكم الله كل خير ونفع بكم الإسلام والمسلمين
وتقبل الله مني ومنكم صالح الاعمال

[أبو مصعب السكندرى]

شكرا جزيلا أخى الفاضل بارك الله فيك وجعله فى موازين حسناتك وجزاك الله كل خير

بارك الله فيكم وشكرلكم مرروكم الطيب

[كاسرالاوثان]

ماشاء الله
موضوع رائع ...
ومعلومات قيمة ومفيدة ...

[أبو مصعب السكندرى]

[gdwl][align=center]

ماشاء الله
موضوع رائع ...
ومعلومات قيمة ومفيدة ...

جزاك الله خير ا
كاسر الاوثان وشكرا لمرورك[/align][/gdwl]

[ابوحبيبة]

بارك الله لك اخي الفاضل

[عاشق البيت]

[align=center]اختيار موفق و مميز للتذكرة

فان الذكرى تنفع المؤمنين
--------------

اما الاقبال على الله فمن عزم الامور وعلو الهمم والاخلاص والسعى المشكور
فى الطاعات والعبادات وتحصيل العلم النافع والانصراف عن المعصية
ونفع الناس بالنصح والتعاون على البر والدعوة الى صالح الاعمال

---------------------------------------
والاعراض عن الله الى اللهو واللعب والهوى والملذات والشهوات
ارضاء للنفس الامارة بالسوء وركونا للراحة والكسل فمن الغفلة وطول الامل
والتسويف والجهل بالامانة وضعف الايمان وعاقبة ذلك خسران مبين ان لم يوفق للتوبة
( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى . . )
--------------------------------

اما الحياء

كما قالوا هو تغير وانكسار يعترى الانسان خشية ان يتهم بعيب او مذلة لسلوك خاطئ
او هو انقباض النفس عن القبيح وتركه لعلة قبحه
وهو شعبة من شعب الايمان وسمة من مكارم الاخلاق محمودة عند الله وعند الناس

وفى سنن ابن ماجة ان النبى صلى الله عليه وسلم قال :
«إن لكل دين خلقًا، وخلق الإسلام الحياء».
و
« عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( الإيمان بضع وسبعون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان ) ».

والجزاء من جنس العمل

اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه

جزاك الله كل خير يا ابا مصعب[/align]

[أبو مصعب السكندرى]

[quote=ابوحبيبة;502983]بارك الله لك اخي الفاضل[/quote
جزاكم الله خير الجزاء
ابوحبيبة لمرورك العطر

[أبو مصعب السكندرى]

[align=center][align=center]

[align=center]اختيار موفق و مميز للتذكرة

فان الذكرى تنفع المؤمنين
--------------

اما الاقبال على الله فمن عزم الامور وعلو الهمم والاخلاص والسعى المشكور
فى الطاعات والعبادات وتحصيل العلم النافع والانصراف عن المعصية
ونفع الناس بالنصح والتعاون على البر والدعوة الى صالح الاعمال

---------------------------------------
والاعراض عن الله الى اللهو واللعب والهوى والملذات والشهوات
ارضاء للنفس الامارة بالسوء وركونا للراحة والكسل فمن الغفلة وطول الامل
والتسويف والجهل بالامانة وضعف الايمان وعاقبة ذلك خسران مبين ان لم يوفق للتوبة
( وَمَنْ أَعْرَضَ عَنْ ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا وَنَحْشُرُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَعْمَى . . )
--------------------------------

اما الحياء

كما قالوا هو تغير وانكسار يعترى الانسان خشية ان يتهم بعيب او مذلة لسلوك خاطئ
او هو انقباض النفس عن القبيح وتركه لعلة قبحه
وهو شعبة من شعب الايمان وسمة من مكارم الاخلاق محمودة عند الله وعند الناس

وفى سنن ابن ماجة ان النبى صلى الله عليه وسلم قال :
«إن لكل دين خلقًا، وخلق الإسلام الحياء».
و
« عن أبي هريرة رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
( الإيمان بضع وسبعون شعبة، والحياء شعبة من الإيمان ) ».

والجزاء من جنس العمل

اللهم اجعلنا من الذين يستمعون القول فيتبعون احسنه

جزاك الله كل خير يا ابا مصعب
[/align]

ماذا أقول لك أخي الحبيب والله إنـّك أخ فاضل تنصح إخوانك وتحبّهم وتدافع عنهم وتخاف عليهم من غضب ربّ العالمين أسأل الله تعالى ان يجمعنا مع الحبيب محمّد صلـّى الله عليه وسلـّم .
اللهم آمين
شرفت بتعليقك أخى الكريم واستاذنا العزيز

جزاك الله عنا خير الجزاء على هذه الكلمات الطيبة
اسأل الله لك كل خير اخي ....


دمت بخير وسعادة[/align][/align]
-------------------------------------------------------
-----------------------------------------
-----------------------------
أني أحبك في الله