" أرْمَلة َالمَطَرْ "

[رغــد]

[align=center]

.
.


وكلُّ الأوراق في طريقهَا للإصابة ..
الحياة ..
أكرمُ منْ أنْ تُعرِّج عليّ..
وأرقى .. منْ أنْ تُشغِلَ نفسَهَا بِي ..!
على مضضْ ..
تدُسّني النهاية تحتَ إبِطَيْها ..
تُطْلقُ صرختينْ ..
تستغيث ..
وفي جُنحِ الرّحيلْ ..
تطرحُ أجنّة الحُبْ ...!!
فأشهدُ وقعَ موْتي بنفسِي ..
وأتقبّلُ مايمكن أن يُهديه الضعفُ إليّ .!


كلُّ الأموات ..
على مايُرامْ ..
ضجيجُ المُغادرينَ عالٍ ..
ونُباحُ الياسمين لايكفْ ..
تسعلُ الأرضُ الشّجرْ ...
وتقهقه .!
تلفظُ الغاباتْ ..
والخطواتْ ..
ويهتزّ وجهي كبيْتٍ مهجورْ ..
تصفعهُ الرّيح .. فيُصدرُ أصواتاً غريبة !



" أكرهُك " ..
كدتُ أمُوتْ .. وأنا ابحثُ عنْ فايروس كهذا ..
ورغمَ الضّعفْ .. لايُصيبُني !
كثيرة .. هي الأمراضْ التي لا تؤدّي دورها كما يجب ْ ..
فوّاحة ..
هي الوجوهُ التي تقتلعُ رقابهَا منْ على ضِفاف الرّبيعْ ..
أحدُهَا أنتْ .




" أحِبُّكْ " ..
شهقتُ بهَا في مواسم الاعتقالْ .. والهُطولْ
في ثُلُثِ الليّلْ ..
وعلى أسطحِ الشفاه ..
ُملوّنة كالينابيعْ ..
متعدّية كلّ غباء الصّبر والتروّي ..
وكلّ الحجراتِ المُقفلة ..!
لمْ أتصوّر أنها مُوشكة على الخرّسْ ..
قابلة للتجمّدْ !
راقِدة فِي تَابُوتْ ..!!
وأنها لعنة وهبتها العناية .. فبارت كالموديلات القديمة ..!
خائرة في قلبِ الخِزانة ..
تفيضُ منْها رائحةُ إملاقْ .



جئتُ برأسي ...
إلى أعلى صدْر الوجعْ ,
ومرّغتُ شَعري في قامتهْ ..
حينَ تفقدُ الأشياء الإحساس بي .. عداه ..!!
أتشبثُ بهِ أكثر ..
حين يمنحني كلّ شيء .. ويقاسمني كلّ شيء !
أحتضنهُ أكثرْ ..
أُلقِمَهُ ولائي الحَارْ ..
وأقذفُ بي لمُجالستِهْ .. مُلاعبتِهْ ..
حتى يستحيلَ جسدِي .. إلى باقة من الثلجْ ..
وتشتغلُ الألسنة في تطريزِ حتفِي ..
وقيعان مُوارتِي !



هالة من المروجِ الحُمْر .. ترمزُ للعدمْ ..
والمآتمِ العصريّة ..
إذا ماتعرّضتُ الإناثُ لخيوطِ الوهنِ الدافئة ..
إذا ما جُرجر الحُب كالنفاياتْ .. وبلغ الحاوية ..
يكتبنْ .. ولاينتحبنْ ..
فقدراتُ العويل مطّاطة ..
تفقدُ انسانيتها .. أوقات العوَزْ !
إنما هي محاولة لالتقاط الفزع بالملقاطْ .. والنفخ فيه ..
أن أستعر.. فأتوهّج .. وتأتي ..
أطيب لي من أن أتّسخَ بالرمادْ .



أحسبُ أنكَ تفكّر ..
كيفَ تُمْطر !؟
كيفَ تتساقطُ على دماغكْ ..!
و تطأ نفسكَ بمشيئتكْ ..
أحسبُ أنّ المُدُنْ .. تخططُ في انقلابِ عليكْ .
والتيه .. يقتفي أثركْ !
ويعلقُ في المهزومِ منْ جسدكْ ..
فتنزّ شقوقُ عمركْ ..
و تعثرُ أخيراًعلى قدميْكْ ..
والقُرى الجائعة بدونكْ !
وإذا ماتهدّل الوقتْ ..
واصطفاكَ الشّوكْ ..
ربّما تجدُ نفسكَ .. معروضاً للإيابْ .


.
.



رغد[/align]

[عابده لله]

.
.
.


شرفٌ لي حجز مقعد أولي هنا ..
يكفي أنه لـ أميرة الحرف البارعة رغد ..


.
.


عابده

[عمر باعقيل]

أميرةالحرف

~ رغد ~

و عودة أخرى لسـاحة الإبداع ،،
جميل ما نثره قلمك هُنا ..
مشاعر .. على الرغم من حُزنها،
إلا أنها بدت رائعة .. بـ بوح قلمك..
أهنـئك على هذا الإبداع .. و أتمنى
لك المزيد من التوفيقــــــــــ ...
دمـتي بخير ..,،

تسجيل حضور ولي عودة ان شاء الله

[رحاب]

رغدي يارغدي
أنتِ مطر...أحب الأغتسال به!
لا أحد مثلك يستطيع التسلل إلى الحرف ومنحه تأشيرة البقاء في ذاكرتي
جميلة أنتِ يارغدي ...
الله لايحرمني من أخوتك ودفءحضورك
دمتِ قريبة مني

[السـ ـأهـ ـره]

رغد...

ترتسم تلك الحروف ظل خفي... لمطر لم يسقط بعد!!!

تجرح... وتصرخ... وبصمت وهدوء تعلن الرحيل!!!

نعم..

الرحيل لقلوبنا لتحل محلها وتسقط وقعها!!!

فترعدنا..

وتستكين بنا!!!

وقتها...

نرسمكِ لوحـــــة للإبداع...

وننتظركِ بأحر من جمر...

فعطاكِ المعنوي لآ محدود..

تقبلي مروري أختي

وإعجابي بطياتك المتلئلئه...

أخــــتـــــك!!!!

!

???¦[??ــ—¨°الـسـ ــآهـ ـرهـ°¨—ــ??]¦???

[رغــد]

.
.
.


شرفٌ لي حجز مقعد أولي هنا ..
يكفي أنه لـ أميرة الحرف البارعة رغد ..


.
.


عابده

[align=center].
.

أهلا ومرحبا ..

الشرف لي ياعابدة ..
أنتظرك
.
.

[/align]

[رغــد]

أميرةالحرف

~ رغد ~

و عودة أخرى لسـاحة الإبداع ،،
جميل ما نثره قلمك هُنا ..
مشاعر .. على الرغم من حُزنها،
إلا أنها بدت رائعة .. بـ بوح قلمك..
أهنـئك على هذا الإبداع .. و أتمنى
لك المزيد من التوفيقــــــــــ ...
دمـتي بخير ..,،

تسجيل حضور ولي عودة ان شاء الله

[align=center].
.

أحاول .. أن أصنع من الكلمات فلاً وريحاناً وياسمينْ ..
وأفشلْ ..!

تقبّل .. أصدق الشكر ياأسير ..
ودمت قارئي ..
حتى السطر .. الأخير .

.
.

رغد[/align]

[رغــد]

رغدي يارغدي
أنتِ مطر...أحب الأغتسال به!
لا أحد مثلك يستطيع التسلل إلى الحرف ومنحه تأشيرة البقاء في ذاكرتي
جميلة أنتِ يارغدي ...
الله لايحرمني من أخوتك ودفءحضورك
دمتِ قريبة مني

.
.

مرحباً ياملاكي
أنا لاأتسلل إلى الحرف .. إنما تتناوب أصابعي على ركله .
وأخيراً .. أفقده .. وإذ به يأتيكم .
أرملة المطر وجدتها .. هاهنا .
وأسعدني احتضان عينيكِ لها .

أحب حضوركِ ..
وأحبكِ .

.
.
رغد

[Areej]

((" أحِبُّكْ " ..
شهقتُ بهَا في مواسم الاعتقالْ .. والهُطولْ
في ثُلُثِ الليّلْ ..
وعلى أسطحِ الشفاه ..
ُملوّنة كالينابيعْ ..
متعدّية كلّ غباء الصّبر والتروّي ..
وكلّ الحجراتِ المُقفلة ..!
لمْ أتصوّر أنها مُوشكة على الخرّسْ ..
قابلة للتجمّدْ !
راقِدة فِي تَابُوتْ ..!!
وأنها لعنة وهبتها العناية .. فبارت كالموديلات القديمة ..!
خائرة في قلبِ الخِزانة ..
تفيضُ منْها رائحةُ إملاقْ .))

.

.

.

.

منذ أسبوعين إلا دهر..

بعضُ بقايا غبار الخريف..

هطَلَـــتْ..

كصاعقة فوق رف حب قديم..

يسكن في حيّ قلبِ مشوهٍ باللكمات..

مزروع .. ببعض شتلات ربيعٍ قارص!

..

.

كان يدري!

أنها نهايةٌ بلا عودة..

أنها روايةٌ غير مكتملة!!

صنعَ فسادَها من ريقِ أنامله..

ووضعَ بصماتِه الرمادية ..

فوق آخرِ صفحةٍ في زقاقها..

قبل دار النشر..!

..

.

كان يدري..

أنه اقترفَ مرضَ جوارحه..

حين طعنَ قلبا بــ لا!

كان الكبرياءُ..

نزهةً أغرقَ بها نفسه..!

ليزيح عن كاهل أفكاره..

بعض التّهم..

..

.

و كان يدري..

أنه يمتهن الكذب!

و يمتهن نشوة نفسه ..

بأنثى (كانت) تعشق (كلّــه)

حتى حين اخترقَتْه.. ورحَلتْ

هرب..و( تبعثر)!

و رفضَ اظهار بعض الملامح..

فالرجال يحترقـــــون..

لكنهم (أبدا) يصمتون..

و يصمتون..

.

.

.

غاليتي رغد..

.

.

قليلٌ أن أصف بعض كلمات المديح.. أو أزجّ وصفاً زحرفيا لابداع حرفك..

فما كتبْــتِه هنا عزيزتي.. يصعب التحدث عنه!

.

.

دمتِ بود..

.

.

أعبق التحايا

.

.

أريــــج

[دمعه]

اعذري قلمي الصغير أن يعانق حروفك الذهبية

كلمات تحمل إحساس مفعم بالحب لكنه مغرق بالحزن

اشكر لك هطولك الجميل

مع تقديري

دمت بخير

[رغــد]

رغد...

ترتسم تلك الحروف ظل خفي... لمطر لم يسقط بعد!!!

تجرح... وتصرخ... وبصمت وهدوء تعلن الرحيل!!!

نعم..

الرحيل لقلوبنا لتحل محلها وتسقط وقعها!!!

فترعدنا..

وتستكين بنا!!!

وقتها...

نرسمكِ لوحـــــة للإبداع...

وننتظركِ بأحر من جمر...

فعطاكِ المعنوي لآ محدود..

تقبلي مروري أختي

وإعجابي بطياتك المتلئلئه...

أخــــتـــــك!!!!

!

???¦[??ــ—¨°الـسـ ــآهـ ـرهـ°¨—ــ??]¦???

.
.

الساهره ..

ولو كان ورقي محموماً .. يسعدني مروركِ عليه .
هل قلت لك أن مروركِ عاطر .. مميز .. وجميل حد العذوبة .. وروائح الورد .. وطقطقة المطر عند الصباح .
الساهره .. مرورك هو كل هذا ..
فلا تحرميني منه .

.
.

ممتنة لقلبك ..
ودمتِ قارئتي حتى السطر الأخير

[رغــد]

((" أحِبُّكْ " ..
شهقتُ بهَا في مواسم الاعتقالْ .. والهُطولْ
في ثُلُثِ الليّلْ ..
وعلى أسطحِ الشفاه ..
ُملوّنة كالينابيعْ ..
متعدّية كلّ غباء الصّبر والتروّي ..
وكلّ الحجراتِ المُقفلة ..!
لمْ أتصوّر أنها مُوشكة على الخرّسْ ..
قابلة للتجمّدْ !
راقِدة فِي تَابُوتْ ..!!
وأنها لعنة وهبتها العناية .. فبارت كالموديلات القديمة ..!
خائرة في قلبِ الخِزانة ..
تفيضُ منْها رائحةُ إملاقْ .))

.

.

.

.

منذ أسبوعين إلا دهر..

بعضُ بقايا غبار الخريف..

هطَلَـــتْ..

كصاعقة فوق رف حب قديم..

يسكن في حيّ قلبِ مشوهٍ باللكمات..

مزروع .. ببعض شتلات ربيعٍ قارص!

..

.

كان يدري!

أنها نهايةٌ بلا عودة..

أنها روايةٌ غير مكتملة!!

صنعَ فسادَها من ريقِ أنامله..

ووضعَ بصماتِه الرمادية ..

فوق آخرِ صفحةٍ في زقاقها..

قبل دار النشر..!

..

.

كان يدري..

أنه اقترفَ مرضَ جوارحه..

حين طعنَ قلبا بــ لا!

كان الكبرياءُ..

نزهةً أغرقَ بها نفسه..!

ليزيح عن كاهل أفكاره..

بعض التّهم..

..

.

و كان يدري..

أنه يمتهن الكذب!

و يمتهن نشوة نفسه ..

بأنثى (كانت) تعشق (كلّــه)

حتى حين اخترقَتْه.. ورحَلتْ

هرب..و( تبعثر)!

و رفضَ اظهار بعض الملامح..

فالرجال يحترقـــــون..

لكنهم (أبدا) يصمتون..

و يصمتون..

.

.

.

غاليتي رغد..

.

.

قليلٌ أن أصف بعض كلمات المديح.. أو أزجّ وصفاً زحرفيا لابداع حرفك..

فما كتبْــتِه هنا عزيزتي.. يصعب التحدث عنه!

.

.

دمتِ بود..

.

.

أعبق التحايا

.

.

أريــــج

.
.

الأريج أريج ..

أضفتِ لشظاياي شظيّة .. ولبكائي نشيجاً وعويل ..
فجاءت أصواتنا صاخبه .. وجاء حضورك معي حفلة الموت هذه كالمآتم المخلّدة ..!
كان حضورك جميلاً عذباً يليقُ بكاتبة الحرف الشجيّ .
أسعدني جداً أنكِ هُنا ..
ولو أعلم كيف يكون الشكر طوقاً وقلادة ..
لوهبته لكِ .
لكني أقول شكراً ( بلا رتوش ).. كما تتحرّك في قلبي تماماً .

.
.

ودمتِ قارئتي لآخر سطر

[عليل]

أعارك أناملي المتجمدة شوقاً..

العاصفة دمعاً..

للتمرغ في ينابيع تفجرت..

فلم تترك خلفها سوى بضع فصول وشاهد ...

.

.

.

وآخـــــــــر حفنة تراب

تلامس ذا الوجه العتيق..

عينانٍ غارقتان في سبات عميق..

بياتٌ أبدي..

تحت كثبان الوداع..

.

.

لك من الحرف أجمله..

ومن الجمال أنقاه..

حفظك الله من كل سوء..

.

.

ياااااه كم اشتقت لوهج الحروف وولع الأفئدة ..

دامت حروفك سيدتي

ودام نبضك

عليل

[رغــد]

أعارك أناملي المتجمدة شوقاً..

العاصفة دمعاً..

للتمرغ في ينابيع تفجرت..

فلم تترك خلفها سوى بضع فصول وشاهد ...

.

.

.

وآخـــــــــر حفنة تراب

تلامس ذا الوجه العتيق..

عينانٍ غارقتان في سبات عميق..

بياتٌ أبدي..

تحت كثبان الوداع..

.

.

لك من الحرف أجمله..

ومن الجمال أنقاه..

حفظك الله من كل سوء..

.

.

ياااااه كم اشتقت لوهج الحروف وولع الأفئدة ..

دامت حروفك سيدتي

ودام نبضك

عليل

.
.

ودام حضورك الجميل ..
ودام نبلك .. ولطفك .. ياعليل
ودمت قارئي للسطر الأخــير ..!

.
.


حدائق ورد