السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخبار غير سارة على الإطلاق

لقد أصبح القتل في هذه الأيام مجرد لعبة تمارس دون أي إحساس

بالذنب و نتسائل كثيرا ما هي الأسباب التي أدت الى فقدان

أوإنعدام الإحساس بالذنب بعد إرتكاب الجرائم في حق الغير

هل هو إنعدام القانون في هذا البلد أو التهاون في تطبيقه

أو كثرة المشاغبين الذين لايحترمون أي قانون ولايهابونه

السؤال يطرح نفسه في هذه الأيام ...ما هو السبب ؟؟

أحبتي الكرام أترككم مع هذه الصورالمؤثرة وأفسح لكم المجال

في الحكم عليها وعلى قساوة قلب مرتكبي هذه الجريمة الشنيعة

والبشعة حيث قتل صاحبنا أمام بيته غدرا وهو أتٍ من مشوار بعيد

وهولايعلم إنّ آخر حياته سوف يقضى عليه أمام بيته فقتلوه بدم

بارد وهربوا وتركوا أبناءه اليتامى المساكين في مهب الريح






لا اب يرعاهم ولا ام تحن عليهم قد تركتهم سعياً وراء ملذاتها وإشباعاً لشهواتها الشخصية بعد وفاة

أبيهم دون أدنى إهتمام ورعاية بأولادها اليتامى الصغار


والآن أيها الأخوة والأخوات الأفاضل أترككم مع هذه الصورالمؤلمة والمحزنه حقاً










حسبي الله ونعم الوكيل على كل

الظالمين والطغاة الذين قاموا

بسفك الدماءالطاهرة لتلك الحيوانات

البريئةبدم بارد ولم يرعوا حرمتها




سيقام مجلس العزاء على روح الفقيد غداً
في جِحِر مُلا خُنفس في تمام الساعة عشرطعش
بتوقيت منتجع النعيرية الصيفي




الناعي / مجموعة اصدقاء الدرر العالمية




تقبلو ا خالص تحياتي لكم اخوكم
همس الوجود
ملطووووووووش