.. سـقـف الكفـايــة ..

[الشيهانة]

الكاتب الشاب - محمد حسن علوان- يطرح رابط مجاني لتحميل - روايتة -
** سقف الكفاية** من خلال موقعه الالكتروني ..

علماً أن رواية سقـف الكفاية لاقت استحسان الكثير من النقاد والقارئ ..
رغم أن البعض عاب على الكاتب تأثره الكبير بأسلوب احلام مستغانمي .. الذي في رأي الشخصي
لا أجدها أبدا ثغرة ممكن أن تنال من روعة القصة .. واسلوبها الجديد.. ومفرداتها الأنيقة ..
.
.

هي لفته رائعة من الكاتب لقارئه الذين لم يتمكنو من الحصول على نسخة من الرواية .
تمنياتي أن يحذو بقية الكتّاب حذوه ..


http://www.alalwan.com/novel-download.htm

[سلمــان]

ـ من أجمل الروايات التي قرأت على الإطلاق .. " سقف الكفاية "
وخصوصاً أن الرواية ولدت على يد كاتب صغير بالسن وتعد تجربته الأولى في عالم القصة .

ـ كما قال الدكتور غازي .. القصة قصيرة وقد أسهب الكاتب بسردها في 400 صفحه وكان يكفيه 100 صفحه ليقول لنا كل شيء .

ـ المخزون الثقافي واللغوي والأدبي لدى العلوان كان كبير جداً .

ـ أجاد في تصوير شخصية الرجل الضعيف المهزوم والمنكسر .

ـ القصة كانت فاقده لعنصر الحوار فيها .. إلا قليلاً ... السرد كان أكثر .

الرواية عظيمة , عظيمة , عظيمة .. وتستحق أن يطلع عليها محبي الأدب .

دخلت هنا على عجل .. وربما أعود .

شكراً لك الشيهانه .. ماأروع ماانتقيتِ .!

دمتِ بهذا الألق ..

سلمان ..

[رحاب]

[ALIGN=CENTER]شيهانتي الجميلة

شاكرة لكِ الرابط
وياليت اي كاتب مهتم بكتاباته يحاول ان يجعلها قريبة من أيدي القراء
أشكر الكاتب محمد حسن علوان على فكرته الجميلة

ودمتِ بود [/ALIGN]

[رنيم الريح]

[ALIGN=CENTER]الشيهانة ..
احسنت النقل ..
..
سقف الكفاية ..
أعظم رواية قرأتها ,, برغم تحفظي على بعض الجوانب ..
إلا أنها تُعد معجزة ..
سربلها الكاتب بنبوغه.. وعبقريتـــــــــــــــه ..
تستحق أن تنقش بالذهب ..
وهي بالفعل .. تنقش وتُخلد بالذاكرة ..
تحفة أدبية .. وكرنفال حروف ..
خاسر من يتجاهلها ..
.
.
.
.. رنيم ..[/ALIGN]

[ROMEO]

شيهانة القرن

معلمتي الفريدة في ذاتها وصفاتها

كيف لشكرك ايفائك حقك ...؟

كم اعشق هذا الجميل والمغرد خارج أسوار التلقيدية

وكم جرفني موج أبداعه.. فهو بحق وسام فخر على جبين ابناء جيله


من الأعماق تحيه لنقلك والف شكر لمبادره كاتبنا الصغير بتوفير الرواية

دمتِ على الدوام محلقة في جفن السماء

تلميذك

[الشيهانة]

سلمان ..

دعنا نقيم مكتبة للقصص والروايات هنا ..
نحن بحاجة لأن نغيب فكرنا عن هذا الواقع التعس ..

[الشيهانة]

صدى ..

نأمل ياغاليتي هذا ..
لكني أشك .. فكل منهم يتمنى أن يجني ثمار تعبه ثمناً ماديا .. لا معنوياً ..

[الشيهانة]

رنيم ..

ذائقتك جميلة ..
انقلي لنا قصص اعجبتك ..

في انتظارك ..

[الشيهانة]

مشرفنا ........

لا شكر بيننا ..

فقط أسمح لي أن نقيم هنا مكتبة للقصص والروايات وارجو ان تثبت لنا الموضوع
لجني الفائدة منه ..':

[doli]

بصراحه أسلوبك حلو

وأول مانزلتي الموضوع طبعت الرواية وبدأت قرائتها بشغف ومازلت في صفحاتها الاولى

كان في بالي فكرة إنه أقرائها ونحط موجز للرواية أو القصة الطويلة

حتى يتسني للقارئ عبر صفحاتنا أخذ فكرة موجزة عن ماهية نوع الكتابة وما هو الموضوع الذي يدور حولها
وبعدها توضع في المكتبة الصغيرة( فكرة الشيهانه ) التي تعتبر مرجع لكل الاخوة والاخوات الاعضاء والزوار
وتحت كل ملخص مختصر الرابط لها




سلمت أفكارك ودمت بخير





بكل الود ألقاك

[الشيهانة]

doli..

هلا بك عزيزتي ..

حاولت انقل لكم مقتطفات من الرواية لكن للاسف كان النسخ يظهر لي ناقص بعض المفرادت
أتمنى أن أحد الزملاء يساعدنا بهذا الموضوع ..


شكرا لك ..

[ROMEO]

حباً وكرامة معلمتي الغالية

[سلمــان]

...

من الفصل الأول :

لم تكوني أنتِ امرأة عادية حتى يكون حبي لكِ عادياً!
كنتِ طوفاناً يجرف أمامه كل أشجار القلق , وجلاميد الترقب والتروي ّ , كنتِ قادمة كوجه الفجر الذي يسقط رهبانية الليل الطويلة .! , كنتِ نازلة على جبين الكوكب المهجور . وبين يديكِ .. ماء .. وحياة .. ومخلوقات .. ودورة شمسية جديدة !

كنتِ حبيبتي ! , ذلك الإتيان الأنثوي العاصف , الذي لايمنح الأشياء تفسيراتها ., بينما يكون اتجاهات جديدة على خريطة الحياة , يخلق أمماً وحضارات , يغيّر تواريخ الميلاد , وعادات الليل , والأحلام المعلقة على جدار النهار , وقوانين الصمت والكلام , والنظام الأزلي لنبضات القلب !

نوعكِ هذا من النساء لايرفق بي , أنا عاشق المرة الأولى , إنه يسحقني حتى آخر خليه تزورها الدماء , ثم يجمع فتاتي , ويلملم ذراتي , ويعجنني من جديد , رجلاً آخر .. كمايريدني الحب !

رفعتُ المرساة , واتجهتُ إلى عينيكِ مباشرة , وفي داخلي يتشكل إيمان جديد , ومبادئ أخرى , ولغات , وأساطير , وأقلام , ودفاتر حكمة , كلها راحت تخلق نفسها في غمرة المواجهه , وتتفاعل مع بعضها البعض بأفضل ماتستطيع , لتصل إليكِ بسرعة , قبل أن تفلتي في السماء كما يفلت الغيم !

كنتُ أكثر رجال الدنيا إشتهاءً لكِ .

وكنتِ أنتِ ببساطة , حدي الأخير الذي لاأتمنى بعده شيئاً من كل احتياجاتي الذكورية للأنثى .

لذلك .. لم يكن الحب قراراً أسعى لأخذه , بقدر ماكان قراراً يسعى لأخذي !

دمتم .

[سعد الجريسي]

الشيهانه

شكرا لك هذا الجهد المبارك في دعوتنا لقراءة هذه الرواية .
ومن حديث الأخوة عنها يتضح أنها رائعه
وكنت أتساءل
هل هي متوفره في المكتبات ؟

تحياتي واحترامي لك

[رنيم الريح]

[ALIGN=CENTER][ALIGN=CENTER]
أيضاً من الفصل الأول ..

" يا امرأةً تزرع الأسئلة في عقلي مثل السيوف! لماذا أنا مرهون بيديك إلى هذا الحد..؟
حاولت أن أُسيء أدبي مع الحب نفسه ! , ماهو هذا الملعون ؟!، أليس إلا محاولة بائسة من الأقدار لتحسين صورتها القبيحة دائماً في حياتنا ؟ الحب هذا ..قدرٌ ناقص .. لايمكن أن يكتمل يوماً ما , إنه دائماً يجيء بما يكفي لنحترق .. ثم ينسحب سريعاً ويتركنا في مواجهة هذا النار المتأججة..!
أُريد أن أفهم لماذا لايُكمِل الحب دائماً .. مابدأه!
لماذا يستغل دائماً دهشتنا به .. ليرحل!

ولكن محاولتي هذه أيضاً جاءت فاشلة,واستغفرت الله منها، فلقد كان الحب في قصتنا هذه سخياً إلى ابعد الحدود, ولكن يبدو أننا لم نحسن التعامل معه , ففر من أيدينا!

قرَّر مذياع سيارتي أن يغني : (( يالعيب فيكم .. يافحبايبكم))، في اللحظة التي كنت أفكر فيها فعلاً.. هل العيب فيّ أنا الذي لم أكن بمستوى تضحيتكِ.. أم فيكِ أنتِ التي لم تكوني بمستوى وفائي..!
لأن كلَّ الأشياء عندما ننهار .. تسخر منا ..!
أن يكون الزمان والمكان مناسبي .. هل هي مشكلة الحب , أم أنها قضيتنا نحن أن نجعلها كذلك..؟!
هذا هو السؤال الغارقُ في وحل مجتمعنا..! "


***


" ضآلة القلب عندما تبيع امرأة حبها العظيم .. بهذا الزهد..!
وقلة البصيرة .. عندما تظن أن من يحبها يقلب الموازين , ويخترع هذا التمرد , ويكتب الروايات , ليحرضها فقط !، بينما الحب الحقيقي لايحتاج إلى تحريض ليجعلنا نغير شكل حياتنا بأسرها .. من أجل من نحب.. "


***


" لأول مرة أشعر أن الله يظلمني ..!
أبكي واستغفر ، ثم أطرق في صمتٍ والفكرة الرهيبة تقبض دماغي بقسوة ، ولساني يخشى تماديه ، ودبابيس الأسئلة تدمي أفكاري : لماذا كتب الله لي هذا القدر ..؟!
لماذا أحببتكِ دون أن أعي ما أنا فيه من هوان وضياع ؟ ودون أ أحاول اتخاذ قرارٍ ما بشأن الهاوية التي تقترب ؟ لماذا أجلتُ كل الأشياء .. وبقيت أختلس حبكِ طيلة سنة ؟
تتخللها لحظات أفيق فيها من خدري , لأجلس معك جلسة مبتهل ، أتوسل إليكِ بدموعنا معاً وليس دموعي وحدي ، أن تفعلي شيئاً لهذا الحب الذي ينتظر إعدامه ..
لابد من تضحيةٍ ما .. لابد من ضجةٍ ما .. فالأقدار لن تمنحنا كلّ مانريده دون سعي ..!

رغم كل وعود الصمود التي وعدتك بها قبل أن ترحلي .. فقد توقفت حياتي تماماً ، أصبحتُ أحيا خارج الزمن ، وخلف المدار , وقبل الشمس بأمتار قليلة ! أخذت أُفلسف هذه الحالة ، أحاول أن أُبصر في البلقع الذي تركتِه لي شيئاً أعيش لأجله , ألتفت يمنة .. ويسرة ..وأركع .. أسجد .. وأرشو مخدتي كلّ ليلة بألف دمعةٍ .. لعلي أنام ! ولا أجد إلا الأمل الخافت الصعلوك ! الأمل بأن تكتشفي يوماً أنكِ فرَّطتِ في الحب الكبير الذي لايتكرر في الحياة , و ضيَّعتِه إلى الأبد ..! "



***



" أتذكر عندما قلتِ لي مرة : (( لاتكن رائعاً إلى هذا الحد )) وكانت عيناكِ بركتي دموع ولم تعرفي أني كنتُ أُكرس كل قطرة من دمي لإرضائكِ ، أُحاول أن أشتري بهذا عودتكِ .. قبل رحيلكِ ..!
ولم يُجدِ ذلك للأسف ! لم يُجدني أني " كنتُ رائعاً إلى هذا الحد بنيتِ غروري وحطمتِه بنفس اليد !
لاعجب .. حتى الأنبياء أنفسهم تخلى عنهم الناس ..! " [/ALIGN][/ALIGN]