المخــــتلفون

[إبتسامه]

[c]يسعد مسى الجميع


شاهدت قبل عدة أيام على قناة فضائية خليجية , فتاة مختلفة عنا
مختلفة بقوة شخصيتها , بشجاعتها , بموهبتها , واختلافات اخرى كثيرة
هذه الفتاة رغم اعاقتها الجسدية الا انها لم تخشى المواجهه , مواجهة المتطفلين بسبب إعاقتها , لم يمنعها الخوف من ان تكمل دراستها او ابراز مواهبها .
بل كافحة وواجهت بكل شجاعه وقوة المجتمع الذي ينظر ( شزراً ) للمختلفين

أعجبت بتلك الفتاة رغم اعاقتها حققت ماكانت تتمناه , رغم الإعاقة الا انها تتكلم بكل ثقة ورحابة صدر رغم الإعاقة لم تغادر الإبتسامة شفتيها

أحببت ان اذكركم إخوتي ,بنعم الله علينا نعمة السمع والبصر والكلام واهمها الإحساس

أحببت ان أذكركم إخوتي , بأنه لافرق بيننا بسبب إعاقة جسدية بل بسبب الإعاقة الفكرية



تحياتي لكم
[/c]

[hardboy]

السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

ابتسامه كيفك ؟؟؟؟؟


الله يجزاكى بالخير ويذكرك بالشهاده

الادهى والامر من يكون معوق فى تفكيره وتصرفاته بالرغم ان الله منعم عليه بكامل الصحع والعافيه

تحياتى

[BackShadow]

يسعدلي مساك عزيزتي ابتسامة


لا شك بانه يجب على الانسان التكيف مع طبيعته

سواء معوق او غيره


واتذكر كلمه قالتها شوكولاته في نسيج في احد المواضيع
[c]
" لا يوجد فرد معاق ... ولكن يوجد مجتمع معيق "
[/c]
والمقصود ان المجتمع للاسف هو السبب في انخفاض الروح المعنوية لدى المعاقين

وهو من يتسبب في ان يقرر الكثير من المعاقين العزله عن الناس

واعتقد ان اولى الخطوات التي عملت لحل هذه المشكلة

هو تغيير مسمى " معاق " الى " ذو احتياجات خاصة "


اتمنى من الله ان يوفقهم ويعينهم على الدنيا



اشكرك كثيراُ على طرحك واتمنى لك التوفيق



مع تحياتي

[إبتسامه]

[c]وعليكم السلام والرحمة



هلا وغلا اخوي
اللهم آمين , و أجمعين

شي مؤسف والله اننا نهتم للجسد اكثر من الفكر والروح
والأكثر اننا نجزع ونسخط لأقل سبب يحدث لنا , ومانفكر بالنعم (( الكثيرة )) اللي أنعم بها الله علينا

فسبحان الله والحمدالله على جميع نعمه


تحياتي لك [/c]

[إبتسامه]

[c] و مساك



<< لا يوجد فرد معاق ... ولكن يوجد مجتمع معيق >>

أعجبتني الجمله كثير كثير
المجتمع هو اللي ( يكبح ) عزيمتهم وإصرارهم , ويجعلهم يحسون بالدونيه وربما هم أفضل من كثير ناس غير معاقين


انت قلت ((اولى الخطوات التي عملت لحل هذه المشكلة هو تغيير مسمى " معاق " الى " ذو احتياجات خاصة " ))
طيب وبعدها ؟ هل يكفيهم تغيير المسمى ؟؟ أكدي لأ هم يحتاجون منا الدعم بمختلف اشكاله سواء معنوي او مادي
والأهم عدم التقليل من شأنهم , وغير كذا تعليم اطفالنا على معاملتهم بشكل عادي ومايلتفتون لإعاقتهم .



تذكرت موضوع قرأته من فترة طويلة بالجريدة ...
عن شخص معاق دخل نادي صحي لعلاج حالتة وكان متحمس وعنده عزيمة قوية انه مايخلي إعاقته توقف عن إكمال حياته بشكل طبيعي واول مرة يخرج فيها لمركز تجاري ويواجه ناس كثير , يتفاجئ من ردة فعل ام لما سألها ابنها ليش يمشي كذا ردة عليه وليتها ردة بصوت منخفض ( هذا لما كان صغير ماسمع كلام امه فالله عاقبه وخلاه يمشي كذا )
فتخيلوا الصدمه اللي انصدمها كاتب الموضوع , يقول ليتها شرحت لإبنها عن إعاقته شرح سليم وصائب ليش اتقول لإبنها الكلام هذا وش الفائدة
طيب ماراعت شعوره مافكرت بالمعاق لما يسمع كلامها ..
وفعلاً ليه الأم كذبت على ابنها ومافهمت موضوع الإعاقة , تبيه يسمع كلامها وتخوفه يعني !!!!!!!!!!!!!!!!!!!



شي غريب بمجتمعنا كيف يتعامل مع ذوي الأحتيجات الخاصة
قسوة , جفاف , أذى
متى نغير معاملتنا لهم , متى انحسسهم اننا مانختلف عن بعض , وان اللي فيهم إبتلاء وتمييز من رب العالمين ؟؟





تحياتي لكم
[/c]

[BackShadow]

مرحبا بسومة

يعطيك الف عافية على التعقيب الرائع والمثال الاروع


بالتأكيد هناك العديد من الخطوات التي يجب تنفيذها

فليست تغيير المسمى الا خطوة من الف ميل يجب ان نقطعه

فالمجتمع هو الاهم في هذه القضية

حيث يجب ان يكون مستوى الوعي لدى افراد المجتمع كبير

حتى يتعاون في ان يحسس هذا المعاق بانه فرد كامل

وان فائدته لهذا المجتمع كبيرة .. فهذا من اهم عوامل رفع معنويات هذا المعاق


ولا ننسى ان الاسرة لها دور كبير جداً ايضاً

للاسف بعض الاسر تستعر من وجود فرد معاق بها

لدرجة ان البعض يقوم بحبس هذا المعاق

حتى لا يظهر امام الناس ... فهم يعتبرونه عاله عليهم


اللهم احمنا وعافنا واشفي مرضانا


مع تحياتي

[*نجـ سهيل ـم*]

أسعد الله أوقاتك .. إبتسامة

غالباً . ما يُظلم المعاق في المحيط اللذي يعيش فيه ..

مما يسبب له الشكوك في نفسه وعدم الثقة فيها

والمحصلة النهائية لذلك . هو الإحباط .. واليأس من الحياة ..

فيجب علينا أن نعاملهم معاملة خاصة .. معاملة غير مبالغ في

خصوصيتها حتى لا يشعر المعاق بأنه يعامل بسبب إعاقته ..

وتقبلي خالص التحية ..

[rosemary]

يسعد مساك... ابتسامة

أحب أقول أنو عندى صديقة لي بل من أرحامنا أبتلاها الله بمض أقعدهاوهي في الخامسة من عمرها , درست إلى الصف الثالث المتوسط تملك موهبة كتابية جدجميلة ,كما أن رسمها معبر
لا تتنقل إلا على كرسي متحرك ولكنها تدخل إلى المطبخ وتعد اللذيذ من المأكولات ..










روزماري
it's your monkey not mine

[Sami96SA]

مساء الخير

يسعد مساكي ابتسامه

لا يوجد لدي إضافات على ما تقدم به الأخوه ولكن تذكرت أني قرأت شيئا عن كيف يمكن أن نستغل قدرات المعاق في شيئ بل أشياء مفيده ولا يجب علينا أو عليه أن يعطلها .. ولحسن الحظ أنني ما أزال أحتفظ بهذه القصاصه.

من كتاب:

[c]للمعاق قدرات يجب ألاَّ تعطَّل[/c]

يشرح اليعربي ما جاء في كتابه كما يلي:



الإنسان يمتلك كثيراً من القدرات والإمكانات، لا يجب أن تُهمل أو تُعطَّل، بمجرَّد إصابته بأي نوع من الإعاقات، التي تتفاوت في تأثيراتها ومضاعفاتها.


ويقول: إن المعاق، ومن منطلق الشعور بإنسانيته، التي تفيض وتتطلَّع حبّاً إلى العمل والعطاء، يحب من كل أعماقه أن يشارك في البناء الحضاري، لذلك فهو يرى أن تشجيع الإبداع الفكري والمعرفي لأفراد المجتمع والمعاقين، ضروري لمسيرة النهضة الحديثة في العالم العربي.
ودعا اليعربي في حلقة نقاشية بالمجمَّع الثقافي *، حول كتابه الصادر عن دار الكتب الوطنية بالمجمَّع، إلى تأكيد مبدأ الإرادة الإيمانية التي يجب أن يتمتع بها كل فرد، خاصة المُسِنُّون، بكفاحهم وصبرهم مع ظروف الحياة الماضية، والمعاقون من خلال ما هم عليه من أحوال وظروف الإعاقة بكل مضاعفاتها، وهو يستدعي -حسب تعبيره- استلهام المواعظ والعبر.


وأشار إلى أن الكتاب، موضوع الحلقة، هو عبارة عن مجموعة مقالات نشرها من قبل في الصحف المحلية: الاتحاد و الخليج والبيان، خلال فترة التسعينيات، حول الدين والحياة والسياسة والاقتصاد، وغيرها من الموضوعات المتنوِّعة (189مقال)، التي صقلت موهبته في الكتابة ذات الطابع الاجتماعي والثقافي، وذكر بأنه لم يضع فهرساً للكتاب لقلَّة خبرته في هذا المجال، ولم يستعن بأية خبرة أو استشارة من أحد الأساتذة الذين لهم السبق في تصنيف وتأليف الكتب، بل اعتمد على جهده الخاص، وهو الذي تلقَّى تعليمه الأساسي عن طريق الكتاتيب بعد حصوله على الشهادة الابتدائية، ونظراً لظروفه الصحية لم يكمل دراسته النظامية، ولكنه ركَّز جُلَّ اهتمامه على القراءة العامة، حيث أحبَّها بشغف لم يفارقه حتى في أشد لحظات الألم، وأراد من خلال كتابه هذا، الذي يشكِّل تجربته الأولى، الانطلاق بخطى ثابتة فيها من لحظات التأمل ما يدفعه دائما إلى بذل المزيد من الجهود المتواضعة حسب إمكاناته، والتفاعل التام مع تجلِّيات الحياة ومظاهرها المختلفة، وأراد أيضاً إثبات أن التصميم على الإبداع والعطاء مرهون بقوة الإرادة، وأن تحقيق الطموح لا يأتي بالتمنِّي والأحلام، ولكن بالعمل الجاد المخلص.


وصرّح أنه أراد، من خلال اختياره لعنوان الكتاب لا إعاقة،، بل إرادة وانطلاقة، أن يوصل رسالة لكل من يقرأ أو يرى هذا الكتاب، بأن كل إنسان في هذه الحياة عليه رسالة، لا بدَّ من أدائها وفق ما منحه ووهبه المولى -سبحانه وتعالى- من إمكانات وقدرات، فالإنسان المعاق له من القدرات والإمكانات لا يجب أن تهمل أو تعطَّل بمجرَّد الإصابة بأي نوع من الإعاقات، التي تتفاوت في تأثيراتها ومضاعفاتها، بل لا بدَّ من التفاعل التام والإنطلاق نحو آفاق الحياة، من منطلق المفهوم الإيماني الذي جاء في التوجيه الربَّاني العظيم، الذي يشير إلى خلفية الإنسان في تعمير هذه الأرض، كما أنه، ومن منطلق الشعور بإنسانيته، التي تفيض وتتطلَّع حبّاً إلى العمل والعطاء، يحب من أعماقه أن يشارك في البناء الحضاري، واعتبر اليعربي أن هذه المشاركة لن تؤتي ثمارها إلاَّ بتضافر الجهود في كافة المستويات الفردية والجماعية.
وانتقد وضع الكتاب في العالم العربي قائلاً: رغم الانفتاح الكبير وسرعة وسهولة المعرفي، وتعدُّد وسائل المعرفة، ورغم وجود الإمكانات والطاقات العربية الهائلة إلاَّ أن الكتاب العربي لا زال يعاني الكثير من الصعوبات والعقبات التي تواجهه، سواء كان في النشر أو في التوزيع، وأضاف أن الكاتب أو الأديب العربي يلقى الأمرَّين في كل محاولات إظهار مالديه من إبداعات فكرية ومعرفية، مما يؤدِّي إلى شعور كل مبدع بالإحباط وبالتالي يؤدِّي هذا، من وجهة نظره، إلى هدر الإبداعات العربية المختلفة الضرورية لمسيرة النهضة الحديثة في العالم العربي، واستطرد قائلاً: رغم أحاديثنا الكثيرة، في كل مناسبة ثقافية وفكرية، عن تلك العقبات والصعوبات التي نواجهها في مجال إظهار مختلف الإبداعات، إلاَّ أننا نظلّ نراوح في تلك الأحاديث والأطروحات النظرية، دون اتخاذ ما يناسب من الخطوات العملية.


وذكر في ختام مداخلته أن القراءة بالنسبة له ولغيره من المعاقين هي المتنفَّس الرحب والأساس القوي للانطلاق نحو اكتساب آفاق المعرفة بشتى صنوفها، وهي التي توسع المدارك، وتفتح العقول، وتجعلها تعمل وتحرص على كسب المزيد من الزاد المعرفي، وأكَّد أنه من خلال تلك المعارف يتم الانطلاق إلى عالم الكتابة الواسع والجميل، الذي يُشعرنا ويغمرنا بالفرح، وكأنه يودُّ من كل هذا، ومن كتابه، وما يشتمل عليه من مقالات عديدة، أن يبيِّن للناس أن الإعاقة لا يمكن أن تكون حاجزاً أو مانعاً لصاحبها من القراءة والكتابة والإبداع، والدليل على ذلك واضح وجليّ في كتابه الأول، الذي حرص على تسميته: لا إعاقة،، بل إرادة وانطلاقة، فبالصبر والتحمُّل استطاع إنجاز الكتاب، وبإمكانه إنجاز كتب أخرى في المستقبل، والفضل يعود لقوة الإرادة.


تقبلي تحياتي وأعتذر على الإطاله.

--------------------

سامي

[إبتسامه]

[c]يسعد صباحكم


الله الله عليكم
ردودكم يبغالها ( مخمخه ) فعذراً على التأخير مقدماً
وشاكره لكم ردودكم


تحياتي [/c]

[المستشار]

الاخت ابتســامه ،،

اهلين وسهلين ..

بداية ارحب فيك في منتديات الدرر .. واسأل الله لك التوفيق ..



اشكرك على هذا الموضوع ..


وما أروع الإيمان الصادق .. والثقة ..

والأمل ..

الأمل عندما يكون موجود .. يهون كل شيء ..



تحياتي لك ..

[إبتسامه]

[c]يسعد مسى الجميع



مرحبا مجدداً اخي الظل

واشكرك على إطرائك


[/c]

[إبتسامه]

[c]ويسعد مساك اخوي نجم سهيل



اتفق معك بأن المعاقين يحتاجون ( نوعاً ما ) الى معامله خاصة (لكن ) غــير مبالغ فيها حتى مايحسون بالتفرقه عن الآخرين .


تحياتي لك





[/c]

[إبتسامه]

[c] هلا وغلا روز ماري



موهوبة بالأدب , لها ابداعات في الطبخ

لكــــــــــــــــن

لم تكمل دراستها !!!

لماذا؟

وماذا عن مواهبها الأدبية ! اتدفن تحت التراب ؟؟؟



[/c]

[إبتسامه]

[c]يا هلا ومسهلا بـ سامي



شوف عجزت ارد عليك

إضافتك جداً رائعه ومهمه , أشكرك جزيل الشكر عليها (Y)

>>وصرّح أنه أراد، من خلال اختياره لعنوان الكتاب لا إعاقة،، بل إرادة وانطلاقة، أن يوصل رسالة لكل من يقرأ أو يرى هذا الكتاب، بأن كل إنسان في هذه الحياة عليه رسالة، لا بدَّ من أدائها وفق ما منحه ووهبه المولى -سبحانه وتعالى- من إمكانات وقدرات، فالإنسان المعاق له من القدرات والإمكانات لا يجب أن تهمل أو تعطَّل بمجرَّد الإصابة بأي نوع من الإعاقات<<




خالص تحياتي لك سامي


[/c][/U]