نشرات التوعية الصحية الخاصة بمرض أنفلونزا الخنازير

[ابوفهد]

[align=center]الغالية وردة الزنبق
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا شكر على واجب .. اللهم آمين نسأل الله أن يقينا جميعاً
هذا الكلام الصحيح : قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا .
دمتِ بخير[/align]

[ابوفهد]

الغالية حبيبة أبوها
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
نسأل الله السلامة للجميع فعلاً عدد الإصابات كبير وآخر إحصائيات يوم الخميس تقول أن عدد الإصابات بلغ (3500) إصابة الله يستر إلا أن نسبة الشفاء ولله الحمد بلغت (98%) من الحالات المعلنة.
فعلا المهم أن يحافظ المسلم على وردة اليوم بارك الله فيك .
دمتِ بخير

[Oscar]

[align=center]

لا أعلم لماذا إصرار الجميع على ضرورة وجود لوحات إعلانية تحذيرية ؟!!
صدقون لو قامت الدولة بنشر مثل هذه اللوحات في كل مكان بالبلد كان أصيب الناس بالرعب مما يزيد معه لديهم الوسواس والخوف من أي شيء وكما هو معلوم أن الحالة النفسية هي أكبر مسببات المرض والعياذ بالله. بعدين لماذا نحن لا نبحث عن المعلومات من خلال الشبكة ونحصن أنفسنا بعد أن نحصنها بالورد اليومي والأدعية الشرعية؟!!

..
مرحبـًا عمدة ،،
هنالك بروتوكلات متعارف عليها في "طب المجتمع/الوبائي" منها ما يعرف
بـالـ"primary prevention" أو الخطوات الأولية للوقاية
من أي وباء، وَهذه تعتمد على توعية الشارع بطرق العدوى بكل وسيلة ممكنة.
نحن شعوب لا تقرأ، وفي المقابل اهتمامنا البصري عالي جدًا؛ لذا نحن بحاجة لأن نرى
بإستمرار خطوات الوقاية أينما كانـَّا. لن يحضر الجميع محاضرات التوعية، لا يقرأ الجميع
الجرائد، ولا يستخدم المعظم الإنترنت كوسيلة تثقيفية، لكنك حتمًا
ستراهم جميعًا في الطرقات.
..
على افتراض أنَّ بوستر بحجم يافطة محل مثلاً سيخيفنا أكثر، ماذا عن
ضيوف الرحمن من كل أصقاع الأرض!- ماذا عمن يُؤجرون للمعتمرين وَالحجاج
أجزاء من منازلهم ما الواجب عليهم فعله مثلاً؟- عدم التأجير لمن لا يملك وثيقة خلوه من
المرض، عدم التأجير لأعداد مهولة؟- هل يستطيع الجميع التفرقة بين أعراض الإنفلونزا
الموسمية و هذا الوباء كوننا على بعد موسم واحد من -الشتاء- موسم الإنفلونزا.
هنالك فرق بين التوعية وَالترهيب، فالجميع يقرأ ويرى حملات التوعية المستمرة عن
حمى الضنك في "جدة" ولم يفزع أحد من زيارتها!
..
الفكرة ببساطة هي أن تقوم هذه البوسترات أو الإعلانات التلفزيونية على إجابة
تساؤلات الشارع بكافة مستوياته القارئة والغير قارئة، جذب أطفال السابعة
ممن يلصقون أيديهم، وجوههم وأجسادهم على كل شيء، بل توعيتنا نحنُ أيضـًا
بأمور بسيطة كالتعود على استعمال مناديل الديتول والجل المطهر عقب الضغط
على مفاتيح المصاعد ودفع الأبواب العامة. التذكير كـ *هنا،
نحنُ بحاجة إلى هذا برأيي
/
حمانا الرحمن

[align=left]_____________
* تكرم بخفض الصوت : )[/align]
[/align]

[ابوفهد]

[align=center]الغالية أوسكار
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
مرحبا بك مرة أخرى هنا وأشكرك على هذه المداخلة المتميزة وهذا الاهتمام وفقك الله .
نعم للأسف نحن شعب لا يقرأ .. وكلامك صحيح التأثير البصري أكثر فعالية من القراءة وخاصة في مثل هذه الحالات.
لكنني لم أزال مصراً على أن لها تأثير نفسي على الجميع واصابتهم بالخوف من كل شيء ومع ذلك قد يستغل الأمر لاستغلال مشروع البوسترات للسرقة فبدلاً من أن يكلف مليون ريالاً مثلاُ فإنه سيصرف عليه من الميزانية الملايين وأكثرها سيذهب من تحت الطاولة نسأل الله السلامة.
حقيقة أرى أن الأفضل هو تكثيف البرامج التلفزيونية التوعوية وذلك بإعداد برنامج يومي يذاع في وقت مناسب للجميع ويعاد عدة مرات في اليوم .
إضافة لوضع إعلانات توعوية وإرشادية بين البرامج بدلاً من إعلانات الاتصالات ودعايات الأفلام التي أزعجونا بها !!!
استخدام المناديل المطهرة عمل مفيد للجميع في جميع الأحوال لكن الخوف هو ارتفاع أسعارها كما هو الحال الآن مع مطهر الجل والذي قرأت أن سعره ارتفع بنسبة 25% بعد كثرة الطلب عليه فهنا نحن نفتح الباب أمام جشع التجار والذين لم يجدوا من يردعهم والله المستعان مصائب قوم عند قوم فوائد.
نسأل الله السلامة للجميع
دمتِ بخير[/align]