ذاكرتي مستودع امين . لذا خابتها فيه
تتحرك في امان . لا يكتشفها احد . لايعرفها احد
لا يضايقها احد
لا احد يلومني
ولا احد يجرو على ان يقذفني او يجلدني او يطلق علي الرصاص
كلما اردت حبيبتي استد يعتها في المستودع واقابلها نحلم سويا نمارس الحديث
عندما اضع جواز سفري اما م موظف جوزات المطار اتاكد من ان معشوقتي في المستودع تلبس ثوب زفافها هناك من يدخل مستودعي ووجوه جديده يتحركن بامان
وطمانينه يتحدثن معي عندما اشتهي ان اتحدث مع النساء .
لم تعد التي احتفظ بها في مستودعي وحيده اصبح مستودعي وجوه تونس حبيبتي النائمه بامان وطمانينه رغبه تنتظر افاقي لها
عندما فقدت ذاكرتي لم اجد في مستودعي اثر لصورتها اولونا لشفتيها ولا رائحه لصورتها
ولا حتى حلمها
حتى الذين اسالهم عن من كسر باب مستودعي ينكرون معرفتهم بي والمستودع الذي تختبي فيه حبيبتي حتى موظف المطار لم يعطيني جوابا .
لاكنه اكد لي انها لم تستقل طائره المساء
ونصحتي ان لا اجعل مستودعي مشروع بااااب …………..





احدى حادي بادي


صراحه مادري وش ابي بهذي بس حست فهيا

تحياتوووو