×?° إحتراق على ضفاف الذكرى ×?°

[جف البحر]

ومن منا لا تصعقه الذكرى ..

استعجبت امرين ..

الاول انه كيف قد مرت رائعه كهذه لم اقرأها..

والثانيه لماذا تتشابه اناس كثيرة في موضوع الذكرى المزخرفة بالألم ؟؟

استمتعت وانا ابحر هنا

واستمتعت اكثر حين كُسر مجدافي

لأغرق وسط هذه الروعة

بسبب عواصف الجمال

شكرا لكل جميل هنا

ولكاتبة هذا الجمال..


مع حوووووووووووبي،،

[عابده لله]

.
.

رغم كل المواجع تبقى الذكرى ولا تنتهي ..
وتبقى الأمال امتداد لتك الذكرى ..


.
.

ما اجمل حضورك هنا أخي عمر ..
رغم رائحة الوجع التي تملئ المكان ..!


لك كل الشكر والتقدير ..


.
.

عابده

[قلم لكن رصاص]

عابده

احتراق ٌعلى ضفافِ الذكرى .. توقدُ مشاعل من غيابِ الأمس ِ في الحاضر .. و اشتعال بارودِ الذاكرةِ المحشوةِ بك .. عبواتٌ تنسفِ ما بقي من ترانيمي الرثة .. قصائدَ غـُـزل خيطها بعبيرك الشادي .. حين يصدح في عمق اعماقي .. ساعة تنفستْ ورودي بوحك .. و استنشقت اوردتي حضورك في طي شهقات ذهولي في كل ساعةٍ اراك تنحتين وجودك فيها .. كأنها تشهد مولدك في حياتي لأول مرة .

انثني على ذاتي ساعة تنتشر الفوضى .. اعود ادراجي اتلمس نقشَ حرفك على بياض ِ الصفحات .. ايامٌ زُرعتِ فيها ضحكة حتى كبُرت .. اعيد مطالعة لمساتك في ّ .. و امسح دموعا ً هطلت من غيم ذكراك .. بيد لطالما حضنتْ قلبكِ الدافئ باصابع مرتجفة .. و احتوت نورا من وجهك حين يُشرق بذاتِ الابتسامة .. و حين ُيضئُ ليليَ المسرجَ بأغانيك و دندنة عطفك.. اعيدُ ترتيبَ الايام .. اعيدُ تنسيق مشاعري المبعثرة .. ألملمُ شتاتها بغصةٍ أبتلِعُـها مَرَار .. و أرتوي بدخان زفراتي المحترقةَ بك .. الموجوعةَ بك .. لاجلسَ الى زاويتك التي تركتِ لي خاوية منك .. اضم صمتي المنكس على ركبتي .. تحيط بي ازهار ذبُـلتْ لغياب نبعك المنسابَ من صوتك .. تعيدني اللحظات بمكرٍ تتجرأ فيه على هزّي من خناقي .. و هي تلوحُ في الافق ِ بصدىً منكِ لازال يناديني من خلفي .. و لازلتُ التفتُ اليه كلما دنى من اذني همسك .. كم يقينا ً احتاج لانسى .. ؟ و كم من عمر احتاج لاعيد العمار الى اطلالي من بعدك .. ؟

*************

عابده .. ايتها العزيزة اراك قد افترشت لنا من ذاكرتك مجلس .. و من حزنك مضافة .. اراك قد جهزت لنا من بوحك مأدوبة من حروف .. و جُمَلٌ تركضُ مرحبة ً بأوجاعنا على ضفاف الذكرى

مبدع مدهش حد خرس الحروف امام هكذا نزف راق ٍ .. و اسلوب لطالما شدني لاقرأه مرة تلوى اخرى .. حتى اثمل .. لارجع و استزيد من شهد كلِــمك زاد ..

دمت مبدعة لا تلحق بك اشباه النصوص .. و لا تقدر على مجاراتك عبثيات النثر

دمت في حفظ الله

قلم

[عابده لله]

مساء الخير والإشتياق لكِ غاليتي رحاب

كم وكم يفتقدكِ صرحنا الشامخ ..
وكم احتاج وجودكِ..

يكفيني شذى عطركِ وقد حوَل متصفحي الى
حديقة جوري كـ الذي أعشق ..

.
.


عابده

[عابده لله]

لحظات يتمسك بي ألم دفين وقد لا يغادرني ..
كـ الذي اعيش ..

وتسبح أفكاري مابين مدٍ وجزر .. وقد لا ترسو أبدا ..

أحياناً أتعلق كـ طفلةٍ صغيرة يتيمة بـ صورة رجل يحتضن ابناً أو بنتاً له ..
فـ تجديني منجرفة بـ أحاسيسٍ وذكريات في مخيلة طفلة في العشرين
ما كبرت يوماً عن 4 أعوام عندما تمنت هذا الحضن..

ذكرياتي ما كانت ولن تكون الإ معه ..

ليته يا عزيزتي يعرف كم اعيش على ذكراه ..

ليته ..!!


/

\

/

اشراقة يا وجه النور ..

سطع جمالكِ يا خلابة المشاعر هنا ..
وأستشرقتُ بنوره الوهاج ..

كم أنا عاجزة عن شكرٍ يليق بروعة حضورك ..
ومداخلتكِ العذبة ..

.
.

عابده

[عابده لله]

.
.

جوري صباحي ...
بـ همي ..
وجراحي ..

أعشقك يا الجوري ..

.

وهل..الكتابة..
إلا..فنّ..تقديم..الجروح..؟!!
وهل..الجروح..
إلا..إطلالةٌ..عبر..نافذة..الرو ح..؟!!
عابدة..شكراً../.على..الألم،،
.

فن تقديم الجروح هو البوابة التي التي نعبر من خلالها لـ أرواحنا ..

كم من المرات عشنا نحتفل بها ..!
وكم من المرات نزفنا وما شعروا بنا ..!

جروحنا هي أوردتنا وعروقنا في أجسادنا ..
أنحيا بدون عروق ..!


الفاضل خالد الحربي ..

كم من الشرف يكن بمصافحتك حرفي ..
وكم من السعادة يستشعرها قلبي ..

كن دوماً هنا ..
كما البسمة في حياتك ..


جورية لهذا الحضور ..

.
.

عابده

[حبيبة الصوفي]

مرحبا بوهج احتراق راق يأخذنا الى روائع الابداع

جميل ان اعود من رحلتي لأجدني أمام قلم متميز يخط الجمال على ورق الورد

شكرا عابدة لله فقد أتحفت أرواحنا بهذا الشلال العذب مغنى ومعنى

دمت بتميز وتألق

ونستزيييييد

[رغــد]

.
.

محجوز ..
لي عودة !
وعذراً للتأخير ..
أقدّم عذري .. على أن حضوري مهمْ .
هكذا أراني .. في قلبكْ .

.
.

أحبك

[عابده لله]

[align=center][/ALIGN][/align]

[losteddreams]

أخيتي عابدة الله عمت مساء بكلمة وبنبض شعر

وهل اجمل من الجنون حبا ..

قد اوجعتني كلماتك سيدتي

فلا تتوقفي ابدا عن نبض النزف ...

تحياتي لمبدعة انت هي ...

[رغــد]

.
.

مساء الخمائل .

أعودْ .
لأقف هنا . حيثُ المكانْ أشبه بجبلِ أخضر ..
ثريّ باللغة , ثريّ بالعاطفة .. ثريّ بكل مايمكنهُ أن يحرضنِي على تكرار القراءة .
كنتِ في مُنتهى أدب النص , في مُنتهى نضوج الحرف . في مُنتهى بلاغة المشاعرْ وشموخ الحزنْ .
وأجدني في موسمِ أبجدية مُثمرة .. قريبة من الفكر والقلبْ .
شحنتُ روحي بغصة .. كفيلة بأن تبقى لسنة قادمة .
جميلة ياعابدة .

.
.

رغد

[عابده لله]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

شكراً ..
شكراً ..
شكراً ..

هديتك وصلت فجرنا المشرق

وكلمات المبدع سلطوية قلم محفورة بـ الذاكرة ..ولا تُمحى ..
لأن الذكرى فيها باتت كـ السحر صعب فكها ..


كم أنا متوجة بـ باقات الجوري اليوم..

لا لشيء إنما لطيب وعبق هذا الحضور ..
وقوة الإحساس وعذبه...


ممتع وجودكِ كـ حلوتك فجرنا ..
وبل ألذ ..
بـ كثييييييير ..




عابده

[عابده لله]

.
.

لم تصل ذكراي له ولا صوتي ..
فما هي الإ تمتمات كانت متنفساً لـ ألمٍ بات يحرقني ..!!



أستاذي وسيدي البقالي ..

كـ العادة توقعتُ حضورك ..

جميل أن يتجدد لقاؤنا بعد صيف الغياب ..
على درب الكلمة الجميلة ..

سعيده ببقائك بين جنبات صفحة القلب ..
تشد دوماًَ من ازري ..


فقد سكبت العطر في جنبات هذا المكان ..
فكان حريا ً بي أن أتواجد ..
وبرفقة الغيم والعصافير أبقى ..


شكراً ..
شكرا..


.
.

عابده

[عابده لله]

.
.
.


الذ / كرى ..

وكيف يأتي وقد أبته
النفس مراراً ..!!!
وبل تذمرت منه وعليه ..!!!


آآآآآآآآآآآه ..
ليتني افعل ..!!
ليتني ...!!




حضوركِ دافئ ومطمئن كما عهدتكِ رفيقة الر وح..

فـ شكراً لكِ وعليكِ ..


.
.


عابده

[عابده لله]

[/align]