((** ذاكرة مثقوبة ! ™ **))

[أرسطوالعرب]

.

.

.

.

ذاكرة المكان....

وحضارة الإنسان....في عصرٍ مضى...

والكلام !

ورائحة الياسمين......تجعلك تبحث عن الياسمين مرة أخرى....!

وصباح القهوة المُتكرر....

وأوراق الجريدة.....الباهتة.....المُثق لة بالحروف

وأوجاع المكتبة ....!

وهموم الكُتب....المُتجددة....مع الحفاظ بالألم القديم

وقراءات جديدة..ومُتجددة...وطبعات مُتكررة مع نهاية كُل طبعة ألم !

رُغم السنين....

رُغم الحضارات التي (جَاورتُها)

أجد نفسي القديم......!

وأنا الجديد بينهم

هكذا هي الحياة

بدايات مُتكررة !

تنتهي وجعاً.....بذاكرة المكان ، وشعورٌ قوي يصيح بك...!

أنت...بحاجةٍ....لذاكرةٍ مثقوبة !

.

.

.

.

أرسطوالعرب ( سُحقاً...للألم....يعتصر جسد الطين......وتجففه الرياح ! )

[همس الشوق]

[align=center]الله ياثامر ما أروع الماضي بحروفك


قهوة ذات نكهة رائعه

أحتسيها الآن

وأنا على موعد مع كلماتك هذه

شعور جميل

ولكن ألا تتفق معي بأن الألم

أصبح صديق ذاكرتنا مع قليل من الفرح !

والحضارة هي الماضي أما نحن

فنعيش في جسد الثقافه !

ولكن برغم الألم الساحق

نبتسم مع القهوة

والجرائد العتيقه

وكلمات ثامر

فلك كل الود

ولاتحرمنا هذه المتعه

برؤية نبض حرفك

همس الشوق [/align]

[الأمــل]

[align=center]مساء الخير..!!

للحصول على ذاكرة مثقوبة، لا بد من اجتياح جلطة تدمر خلايا الذاكرة..

تماما كذاكرة أمي!!..


أعانك الله وأعاننا..

والحمدلله، الحمدلله...

والأجر على قدر الألم، والاحتساب.. أيها الطين المُكرّم..

دمت بخير وعافية..

أخي ثامر... عذرًا ..

الأمــل[/align]

[سلطوية قلم]

ثامر ..



وفقاً لأبسط قوانين الطبيعة ( التي تعشقها !!) .. التدفق يكون دوماً من ما هو أشد ضغطاً .. لما هو أقل ..


سارع بسد الثقب يا ثامر .. !!


..


" كل الدوائر متشابهة .. مهما اختلفت احجامها .. يبقى محيطها .. بذات الملامح .. !! "



تحياتي

[أرسطوالعرب]

همس الشوق الغادية....

أتفق معك فيما ذهبتِ إليه...

فالفرح أيضاً نصف الكوب ....!

سعيدٌ بتواجدك....ونشاطك


أرسطوالعرب ( كـ كُل يوم.....اليوم نكرة......وتُعَّرفه أحاسيسنا....وذِكراها )

[أرسطوالعرب]

الأمل...

مساء النور ...!

>>>>>>>>>>>>>>

وأعتذر لك عن فهمي الخاطيء....

وجزاه الله كُل خيرٍ من نبهني....

وأسأل الله العلي القدير أن يُشفي أمك...ويغفر لها ما تقدم وما تأخر من ذنب

وأن يجعل مُصابها طهوراً لها

أكرر إعتذاري لك أختي...


أرسطوالعرب

[أرسطوالعرب]

سلطوية قلم...

من يقدر على طي المدى.......؟

فالألف المقصورة....تُذكرني باللانهاية !

سأسعى جاهداً يا صديقي....

ما تحمله كلماتك في سطريها......أضخم مما تحمله أسطر الموضوع

أشكرك...


أرسطوالعرب ( لتنعم الودائع..... بظل الخديعة.....لا تيقظوها....فما زال الحُلم جميلاً )

[القلب الحزين]

مساء الخير..

..

أن نملك ذاكرة مثقوبة..

شي ربما يخرج عن نطاق العقلانية..

لكن..

سيأتي عليها زمان..

يجربها على النفاذ

من الألم..!!

( خواء..!!)

" الألم.. كلمة خرافية..!! منقوشة داخل مقابر الزمن "

~~~

ثامر..

الزمن محتوم..

كالشهيق..!!

والذكريات.. لابد لها من الزوال..!!

لكن الفرح.. سيجلبها..

على بساط..

نسيجُه الندم..!!

....

صديقي..

" كن كما تحب "

لا تركن إلى عامل الزمن..

فهو كفيل..

بالتلاشي..!!

كل الإحترام..

ــ

القلب الحزين

[أرسطوالعرب]

القلب الحزين...

مَسَاْؤك سعادة....

الذاكرة مُعتقل الذكريات....

وإن وُجد أي ثقب في هذا المعتقل ، فلا ملامة في الهروب !

تَفَّرُ منك الذكريات.....لتتركك عارياً أمام التاريخ !


أنتَ رجلٌ مسلوب......وقاضيك....سارقك
....

القلب....

الذكرى الزائلة....كذاكرة الأسبوع

تُعاودك في ظهورها كأي يومٍ في الأسبوع

وإن نمت عن ذاك اليوم....فسيعود لك مرة أخرى...

أشكرك على هذا الحضور....


تـ...حياتي...!


أرسطوالعرب ( النجاح بحاجةٍ لخطوة......والفشل يبدأ بخطوة...! )

[مرسال]

أرسطو العرب

مساء الخير....

سرقتها مني والله....

لكن مايشفع لك أجادتك للنص

لو كتبتها لما وصلت لما وصلت اليه من إجاده

شعور غريب انتابني عند قراءتها

شعرت بالنص متثاقلة خطواته مطأطئ الرأس

يعبر عن حاله فاقد الأمل في الوصول الى نتيجه

أرسطو

دمت كما أنت...

تحياتي

[أرسطوالعرب]

مرسال....

صباح النور والسرور...

دافع التشابه الإحساس...

دائرة الوجود التي تشمل المنطق واللامنطق.....

هذا التشابه.....وربط العناصر الغير مترابطة !

تجعلنا نصل....معاً !

أما هذا النص.....فقد تحدثت معه كثيراً يا مرسال

وكان الوصول ( معاً )....ولكن ( بدون ) نتيجة !

[Petals]

( سُحقاً...للألم....يعتصر جسد الطين......وتجففه الرياح ! )


هذه الجملة (ألق) لا ينتهي.. قيمتها بكل النص..( أحب النصوص الصغيرة )..

أعتبر كل ثقب مدخل ومخرج (!)
والدنيا ( ثقب )...



لو بدأت بـ (تبا )....بدلا عن ( سحقا )..(!)

أستأذنك في اقتناصها وسرقتها..فكريا ..ثم لفظيا في (شيء) (؟)..



ولأن الأقواس تدلل للأقواس..فأستأذنك...مرة أخرى..


( كـ كُل يوم.....اليوم نكرة......وتُعَّرفه أحاسيسنا....وذِكراها )

" نحن فيكِ وأنتِ فينا "
" أنا فيكن وأنتن فيّ ".....مي للذكرى(!)


( لتنعم الودائع..... بظل الخديعة.....لا تيقظوها....فما زال الحُلم جميلاً )


بيـااااااااااااااااض يبدأ مع إغماضة عين .. (الأ...لم ) (!)


( النجاح بحاجةٍ لخطوة......والفشل يبدأ بخطوة...! )


ولكل خطوة خيبتها..



أعتبر دوما مروري باهتا...لكنها سطوة (النص)..

والجمـال كمـا ذكرت سابقا في عين الرائي...



ثامر أخبرتك سابقا...أن...نصوصك تثير فيّ أغنيات...قديمة..

من أجل هذا ومن أجلي وحدي وأجل تلك الأغنية ردي هنا...



بيتـــــــالز

[أرسطوالعرب]

بيتالز...

مساؤك سعادة....وهدوء....

يُفترض بسطوة النص أن تقودك لذكرى قديمة......لا لأغنية

ولكن..... ألا يُفترض بالأغنية أن تكون ذكرى...!


سعيد بحضورك يا بيتالز

أرسطوالعرب (لم يكسر الضوء إلا طُهر الماء ! )

[هاميس]

ثامر

لم نعود ... ؟؟ !!

أنعود ... لنجتر ألماً .. !!

أنعود لنبدأ موتاً ... يناسب قامة أوهامنا .. !!

وكلما تلونت شفاهنا .. بلون البسمة ...

نعض على .. لغة ... كذبت !!


ثامر

لما لذاكرة الزمان أحياناً .. سطوة

يفوق ألمها ذاكرة المكان ؟؟؟


ثامر

لهذا المكان ... عبق ذاكرة الأمس ..

المطلة من خلف مشربيات ... نصوص عدة

لأرســــــــــطو العرب ...

ومازلنا ... هنا .. نرقب بشغف غدك ...

أمنياتي لقلمك بمزيد من الرقي ... ولك بكل السعادة


خالص مودتي


هاميس

[أرسطوالعرب]

هاميس

صَبَاْحٌ سَعِيد

نعود لأننا هُنا...!

نعود.....لأن كُل ما نهرب منه....موجودٌ في كُل آخر !!

النفس قبل لحظة موتها......تبحث عن التُراب الذي خُلقت منه

لتموت به !

ذاكرة الزمان غير مُرتبطة...حُرة طليقة...تعاودك في كل لحظة....ومتى أرادت

فيصرف الألم منها على فترات متقطعة تفقدك الإحساس بذاكرة الزمان

أو أنها لم تكن تستحق !

أما ذاكرة المكان

فهي ألمٌ لايتجدد....بذكرى ثابتة

كُل ما حولها تغير

بما في ذلك أنتِ....إلا المكان

قفي أمام منزل طفولتك.....القديم

لِمَ يجتاحك إحساس بذاكرة مثقوبة......عن ألم قديم

لِمَ تعاودك ذكريات لم تعاودك في سنينٍ مضت ...؟

لأن ذاكرة المكان تتطلب الوقوف أمام المكان.....!


التحية...


أرسطوالعرب ( بحرٌ أسود.....تعلو سطحه ضبابات حمراء...هذا هو الإبحار في الأمل)