- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 9 من 9

الموضوع: لوحات من الهامش

  1. #1
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array

    لوحات من الهامش




    كان الباحث الإحصائي لا زال محتفظا بابتسامه عندما كان يتجه الى بوابة السطح المفضي الى مسكن ملحق بالطابق الخامس من العمارة . ومرد تلك الابتسامة يعود الى الانطباع الجيد الذي تركته في نفسه اثار اخر زيارة ، حتى انه عجب كيف يمكن ان تكون هناك اسرة بذلك الرقي في ذلك الحي الهامشي في اطراف مدينة يسود فيها التسيب .
    لكن تلك الابتسامة سرعان ما خبت حين تناهت الى مسمعه تلك الاصوات الصاخبة من المسكن الذي كان يتجه اليه و المنهمكة في عراك ساخن . وكل ذلك جعله يحتار ما إن كان يتوجب عليه قرع الباب او انتظار هدوء العاصفة مخافة ان يتحول ذلك السخط ضده، خصوصا و أنه كان يدرك ان زياراته لم تكن محل ترحيب من قبل الناس حتى في الاحوال العادية فكيف سيكون الامر في حال كهذا .
    اختار التريث و اللحظات التي توقف فيها مكنته من معرفة نوع الاشخاص المتخاصمين . الصوت الاول كان لامرأة كبيرة السن وهي التي كانت في حالة هجوم .أما صاحبة الصوت الثاني فكان لشابة او طفلة غادرها الصا للتو. لكن الذي ميز هذا الصوت هو انه كان متشبثا بشئ ما يخصه .
    انتبه الباحث ان تريثه قد يفسر في حال اكتشاف امره بأشياء سيئة سوف لن يجد ما يفنده به .
    قرع الباب ، وبعد لحظات وجد نفسه في مواجهة امراة اثارت استغرابه خصوصا وقد تعود ان سكان السطوح هم من طينة معينه . فهم إما عجزة أو أرامل او مهاجرين لم تبتسم لهم المدينة بعد . لكنه لم ير من قبل امرأة بتلك المواصفات تسكن سطحا .فارعة الطول . رشيقة القوام و القد. محتفظة بجمال صاعق رغم تقدمها في السن . ذراعان منحوتان بمهارة و فنية . و لأنها بلقاء فقد كان ذلك القماش الاسود الشفاف يبيح قراءة كل التفاصيل المتعلقة بجسدها . شعرها يحظى بعناية ، و رغم ان الوقت كان صباحا ، فالوجه يشهد من خلال المساحيق التي كان لا زال ملطخا بها على انها كانت في ابهى اناقتها في الليلة المنصرمة .
    قدم الباحث نفسه فأمرته المرأة دون اكتراث بالانتظار حتى تحضر له كرسيا . وبعد لجظات حضرت مقدمة اعتذارها لكونها لا تستطيع ان تستقبله داخل الغرفة بسبب فوضى المكان .
    فتح الباحث حقيبته و أخرج اوراقه . نظر الى المرأة التي جلست قبالته على كرسي صغير ، فلاحظ انها بتلك الكيفية قد جعلت كل جسدها مكشوفا له . لكن الذي اثاره فعلا هو التحول السريع في مزاجها . اذ تحول بسرعة ذلك الغضب الي هدوء قارب الخنوع . وقبل ان يسألها قالت المرأة : اعتذر مرة اخرى عن الجو غير المناسب . ثم اضاقت دون اهتمام من الباحث : لقد كنت في خلاف حاد مع ابنتي . هي تصر على ماتبعة الدراسة و انا ارفض ذلك .
    رفع الباحث عينيه عن اوراقه ونظر غير مصدق لما يسمعه فسألته المراة : ما بك؟ لماذا تنظر إلي هكذا؟
    تلعثم الباحث وبحث عن الكلمات المناسبة ، وبعدها اوضح : أنا في الحقيقة لا افهم شيئا مما تقولينه .
    - مثل ماذا مثلا ؟
    أحس الباحث بحرج متزايد و قال : ليس من حقي أن اتدخل في هذا الموضوع ، لكني كإنسان يهمه ما يحدث فس هذا المجتمع سأقول لك أني أجد موقفك غير مفهوم .
    - لماذا ؟
    - أنت من خلال شكلك تبدين إنسانة عصرية ، ولذا فالناس من شاكلتك لهم موقف إيجابي من التعلم .
    قاطعته المرأة بسخرية وتهكم: هذا حين كانت المردسة مدرسة .
    اندهش الباحث وقال : وهل هي الان غير ما كانت من قبل ؟
    ترددت المرأة في التعقيب ، بل يبدو أنها خافت ، لكن الطابع المسالم للباحث شجعها على المضي في الكلام وقالت : لا يا أستاذ ... ليس معك من يجب ان امثل انا دور العارف . لكن مع أصناف أخرى فلن ارض بغير مكانة الامام .
    - لكني مصر على ان اسمع منك الجواب .
    ردت المرأة : إذا كان الامر كذلك فيؤسفني أن أقول لك ان المدرسة قد غيرت وظيفتها . و انها تختص الان في تحويل بنات الناس الى عاهرات .
    وضع الباحث المحفظة و الاوراق .هم ان يقول او ان يفعل شيئا ما كبيرا . لكن شيا ما ستوقفه و شل حركته . تلاشى اندفاعه . هل بدت له المرأة محقة؟ هل وجد الجدال مضيعة للوقت ؟
    رد الباحث بهدوء بعد ذلك : هب أن ما قلتيه هو عين الصواب . فهل لديك شئ بديل ؟
    قالت المرأة :يبدو انك لم تفهم قصدي . ابنتي و بنات و اولاد غيري يمضون سنين طوال في الدراسة . وحتى في حال حصولهم على شواهد فإنهم في الغالب لن يجدونها نافعة ما دام لن يحصلوا على عمل . و بالمقابل يكون قد فات عليهم الوقت من اجل اكتساب حرفة او صنعة تجعلهم من خلالها يكسبون قوت عيشهم . فماذل ستفعل ابنة جميلة في حال كهذا خصوصا ان مقاومة الناس للمغريات قد تلاشت . ومن يقدمون خدمات العيش الرغيد لهم اغراءات لا تقاوم ، ألن تلجأ ابنتي في حال الى هذا الى تحويل جسدها الى سلعة تقتات من خلال استئجاره ؟

    فكر الباحث في ان يقول شيئا ما ، أن يقر بأن ما قالته المرأة هو حق، و ان هناك فعلا خطا . و ان موقفها هو رد فعل طبيعي عن توجه خاطئ تساس به الأمور يهدف الى تغريب المنطق و جعل النزوات تحل محله ، و ان ما يستوجب القيام به فعلا هو تصويب و تعديل ما يجري نحو وجهة سليمة . غير ان المرأة لم تترك له ان يمضي بعيدا في استطراده . فأضافت قائلة: لا أريد ان أعيش الحكاية نفسها ثانية.
    قال الباحث : أية حكاية ؟
    - لا أريد ان ألعب دور المراقبة . ثم ان هذا الدور لا يكلل بالنجاح . تصور طوال سنين و انا أجري وراء أختها جيئة و ذهابا في غدوها و رواحها من المدرسة. وكل ذلك من اجل إبعادها عن ما يجري حولها. و في لحظة سهو واحدة ،حدثت الكارثة . ولم انتبه إلا على صورة بطنها و قد انتفخت .وكل ما استطعت فعله بعد ذلك هو اني أهديت أهل الجاني قنا يقوم بكل الأعباء و المهام الشاقة من أجل دفعها للإنسحاب من حياتهم . لكنها أبهرتني مثلما أبهرتهم بقدرتها على التحمل ، وحين بدا لهم ان خيارهم فاشل لامحالة ، خيروها بيني و بينهم .
    التقطت المرأة أنفاسها و سألت الباحث : أتعرف ماذا أشتغل ؟
    لم يكن الجواب بعيدا عن ذهن الباحث. لكنها جنبته الإحراج مجيبة : انا عاهرة . هل تعرف ماذا يعني ان تكون المراة عاهرة ؟
    انبهر الباحث الذي أذهلته جرأة و صراحة المرأة . فهو لأول مرة في حياته يصادف امرأة لا يحرجها من أ ن تصرح بكونها عاهرة . قالت المراة : لا تنظر إلي هكذا ، إنها لقمة من عدم كل الخيارات . وعليك أن تعي أنه لا يوجد إنسان سوي في هذا الوجود . و ان التمظهر بذلك هو أشبه بدين يعيده المدان إلى المدين .و العاهرة هي المنظار الذي لا تغالطه الطلاءات و الألوان الحربائية . و ان أعتى الرجال و اكثرهم ادعاء للعفة و التطهر لا يستطيع في النهاية من ان يمنع اهواءه من أن ترميه على صدر امرأة ليداعب ثدييها كأي طفل صغير و يستلذ بتوسد بطنها . وقد لا يمنع نفسه من ان تبكي و تلوم الأيام التي انتشلته من طفولته .
    في لحظات كهذه تبدو الحياة قد صالحت نفسها ، و ان الحب و اللذة يستطيعان أن يكنسا كل ما علق بالحياة من كل ما علق بها من شوائب وهي توالي تدرجها في انسكابها الطويل نحو اللانهاية . و لذلك فعاهرة مثلي تعتقد ان في تلك الحال تشرق الشمس لها وحدها . و انها تصير الرحاب التي اختصت بصناعة روعة الحياة . لكن المؤلم هو ان الرجال بلا يلبسون في النهاية ملابسهم وحدها ، بل و أقنعهتم المجنحة التي تعلو بهم إلى أجواء دافئة حيث يمتد تحتها جليد متراكم منذ آلاف السنين . وهنا لا يبقى لعاهرة مثلي سوى التذكارات و الهول الذي يصنعه الفارق بين الحالتين . كيف تكونين في لحظة ملكة لا تاج يضاهي تاجها ، و في اللحظة الموالية تصيرين أي شئ سئ تنبذه الأحياء و الشرائع . كيف يتحول اليقين الذي يمسك باليد و الذي يصرخ بأصوات تصم الاذان بكونك تعيشين الحياة بالشكل الذي يجب ان تعاش به ، ليصرخ في وجهك العالم بكونك تشوهين الوجود و لا تجلبين له غير الأرق و النحس.
    زمن آخر طويل يمتد في النهاية لا شئ فيه غير الظلمة و البرودة . ويصبح النيل منك المطلب الذي يمكن ان يصنع التماسك الذي يغلف الحياة الهشة للآخرين .
    لهذه الأسباب لا أريد لابنتي أن تعيش الحكاية نفسها . لذلك يا سيدي هلا تفضلت و أقنعت هذه البئيسة بصحة ما أراه ؟.. أتوسل إليك .
    قال الباحث كمثل من استفاق من رحلة طويلة : أنا ؟.. أقنعها؟.. أقنعها بماذا ؟..لا، لا . لا أستطيع. أنت محقة يا سيدتي في كل ما قلتيه . ولا شك أنها هي أيضا محقة بالتمسك في حقها بالتعلم .
    قالت المرأة : و أين الخطا اذن ؟ ومن المخطئ؟
    رد الباحث متخليا عن تحفظه : هو بلا شك في النطاق الذي هندسه الساسة حين فعلوا كل شئ حتى لا تقع أبصارنا على كراسيهم ، و أن نتدبر أمرنا في الحياة غير معتمدين على ميزانيات حكوماتهم .
    السرعة القصوى لا تخلف غير الحطام .

  2. #2
    الصورة الرمزية BackShadow
    تاريخ التسجيل : Feb 2002
    رقم العضوية : 2
    الاقامة : مع كل انسان
    المشاركات : 8,952
    هواياتى : غسل الخطايا
    My SMS : المثل يقول ... الباب اللي يجي منه الريح ... لا تلحسه كله
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 119
    Array

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته





    استاذي عبدالله

    وجودي هو للاحتفاء بحضورك بعد طول غياب
    فقد اشتقنا لك كثيراً

    ابقى بجوارنا ... دوماً
    كل نهاية ... هي بداية لمرحلة جديدة ، إجعلها أجمل

  3. #3
    الصورة الرمزية أرسطوالعرب
    تاريخ التسجيل : Mar 2002
    رقم العضوية : 6

    :001:




    كُل عام وأنت بألف ألف خير...':

    إلى النص :-



    في نظرة مُدققة لهذا النص كقالب مُتكامل....فهو مُتكامل...!



    من العنوان.... حتى نهاية هذا الجزء تحديداً...

    فما انتهى له الكاتب.... لا يُنهي النص..... فالنص يتعاطى أبعاد أكثر وظروف شتى يصعب حصرها...

    فتنكير العنوان.... هو سبيل الخلاص....



    هُنا.... تقع عقولنا على ما حلقت فوقه وتجاوزته غير آبهة بما هو تحتها وتجاوزته...

    وها هو البقالي كعادته يتأخر في السير والوصول بسبب أن جمعه لما تجاوزنها أهم من تجاوزه...



    والعنوان....هامشُ......ليس له.... ولكنه لنا وما تجاوزناه...

    لوحة من الهامش في حياتنا ومجتمعاتنا....ولعله يقصد مجتمع بعينه...



    وُفق الكاتب في اختيار العنوان..... وهذا ما نطقت به بعد إمعان ودراسة دقيقة لمفردات النص آمنت بعدها بأن هذا النص لا يمكن أن يستره إلا عنوانٌ كهذا....

    والستر استحقاقية لا شفقة...



    الشخصيات:-

    1-رجل تعداد أو باحث إحصائي :- ليس بشاب يافع وليس برجل كبير في السن بل هو رجل في نهاية الثلاثين من عمره تقريباً ، وقّدرت عمره هذا من خلال نظرته لجسد الأم وسرده مفاتنها بطريقة لا يفعلها إلا من هو بهذا السن ، ولم يتجاوز منتصف الأربعين لأنه أُلجم بالدهشة في نهاية النص

    أتوقع الأمر كذلك اجتهاداً لا يقيناً

    2- الأم :- امرأة بدأت تستخدم عقلها من خلال الأحداث التي تصادفها ، وهذا الصنف من البشر يملك القدرة على إقناع نفسه بحجج يفشل الغير في تعاطيها....لأنها تستخدم عقلها من خلال الأحداث التي تصادفها ، وهذا الصنف من البشر يملك القدرة على إقناع نفسه بحجج يفشل الغير في تعاطيها.ن ل ناشئة من موقف...

    هذا النوع في انحدار ....

    3- الفتاة :- لا وجود لها إلا في البداية..... ضحية الأم.... وربما ظُلمت من الكاتب أيضاً عندما لم يصنع لها الفراغ المناسب لتتحرك به كشخصية أو ركيزة في النص.... وللكاتب العُذر في ذلك كونه لا يريد التشعب....بل يريد نقل خبرات الأم للقارئ أكثر من أي شيء..

    4- الأخت...:- كالفتاة....ولكن لا حاجة لها كثيراً وربما تُشّكل القصة بصورة ثانية إن وجدت هذه الأخت بدلاً من الفتاة....ولكن للكاتب ظروفه التي سبق شرحها .



    نقل الكاتب لنا خبرات الحي الفقير وقسوة الظروف عليهم بلسان الأم الجريئة...

    ولم تكن جريئة....بالقدر الذي صُنعت به كذلك بمباركة القهر الذي تولد من ضياع ابنتها الأولى منها...

    فكانت تتحدث بحُرقة وحيرة تحولت إلى صرامة وجراءة...

    وكيف لا..... وللحياة ألف وجه ووجه...

    تُقابل الغني بوجه....والفقير بآخر.....والقوي بآخر...والضعيف بآخر...والذكر بآخر...والأنثى بآخر...وآخر....وآخر...!!

    ما أراده البقالي هو نقل أحد أوجه الحياة التي هي هامش لنا ليُبرزه لنا كوجه أساسي لحياة البعض...

    استخدم الكاتب المفردات القوية في النص كوسائل قوية لتعظيم الأمر

    والجمل المستخدمة أشبه بالحجج أو الأعذار المُسببة

    بعض العبارات أشبه بالمقولة الفلسفية لتكاملها المنطقي وتكوينها الأشبه بالقاعدة الحياتية.

    لم يُسرف الكاتب في المقدمة بل وضع مدخل صغير لنصه وهو الحالة النفسية للباحث .

    الخاتمة كانت الأروع فقد تخلى الباحث عن ابتسامته التقليدية ومثاليته المفروضة وتحولت إلى واقعية تناغمت مع الموقف

    وإن كُنت أجد الأم هي التي دفعته للتجرد كراهية لا طوعاً ؛ فانتهى القول بعرض الباحث سبب تحول هذا الوجه إلى هامش......

    حقاً أجدها لوحة من الهامش يا أبي...':



    أعتقد أن العنوان يُطالبك بالمزيد من الأوجه....

    تـ...حياتي....!
    ملاحظة :- لاتغضب مني.......فأنا أكتب لنفسي...أُصلح بها ما أفسدتني به !



    ثامر بن عابد.....الحُر / الأبي

  4. #4
    الصورة الرمزية الشجاع
    تاريخ التسجيل : Oct 2003
    رقم العضوية : 1820
    الاقامة : كوكب الأرض
    المشاركات : 2,205
    هواياتى : الكمبروتر
    MMS :
    إم إم إس
    1
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 134
    Array



    استاذي عبدالله

    وجودي هو للاحتفاء بحضورك بعد طول غياب
    فقد اشتقنا لك كثيراً

  5. #5
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array

    BackShadow




    سعيد بلقائكم انا ايضا بعد طول غياب . لكن أريد أن اقول لكم أني حتى و أنا بعيد فأنتم دوما معي .

    سعيد مرة اخرى بهذا الجو الدافئ. وشكرا لكم .

  6. #6
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array

    هنيئا لنا بك .




    أريسطو .


    أعجبت كثيرا بما صار لبوصلتك التي صارت تنحو الى التدقيق أكثر فأكثر و انا متأكدا أنها ستصبح في مقبل الأيام مجهارا قويا . كما أعجبت أيضا لبصيرتك التي صار بإمكانها أن تنفذ إلى الدواخل الدفينة للأشياء بالكثير من اليسر .

    اريسطو .

    حين حضرت لإلقاء اطلالة لم اعتقد اني سأجده بهذا القدر من الاحتفاء من قبل الاخوة و خاصة من قبلك . ولذلك لن يكون في متسعي الان الا ان اعبر عن غبطتي بهذا الامر . و بالتأكيد سأعود الى ردك . و الى باقي الردود . و أيضا الى استكمال بقية اللوحات .
    و الف شكر لك .

  7. #7
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array



    الشجاع .

    سرني وجودك هنا و التعرف عليك . و ساكون اكثر فرحا في لقاءاتنا القادمة إن شاء الله .

  8. #8
    الصورة الرمزية عابده لله
    تاريخ التسجيل : Apr 2002
    رقم العضوية : 286
    الاقامة : جدة
    المشاركات : 13,754
    هواياتى : القــراءة
    My SMS : الدرر في القلب مهما طال الزمن أو قَصُر
    MMS :
    إم إم إس
    23
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 766
    Array

    (( أتسمح لي بشرف الحضور ..!! ))







    صباحك جوري أيها الراقي...

    سيدي البقالي ...


    أصاب بالدهشة حين القراءة لك..
    وبما انني اهوى الادب ولا اتقن صناعته..
    حضرت للتصفيق الحاد لشخصك الراقي وقلمك الجميل ..

    .
    .

    هنا كان حضورك .. وبصدق وارفاً..

    دمت بهكذا عطاء ..
    وكل عام وانت بألف خير ..

    /

    عابده
    [flash=https://dorarr.ws/forum/uploaded/897/3abdh.swf]width=300 height=200[/flash]











    ولأننا نُتقن الصمـت
    حملـونا وزر النـوايا
    ـــــــــــــــــ
    ,, عــهد ,,

  9. #9
    تاريخ التسجيل : Jul 2002
    رقم العضوية : 797
    الاقامة : المغرب
    المشاركات : 335
    هواياتى : بلا حدود
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 22
    Array



    شكرا عابدة الله . لم انتبه لهذا الرد الا الان . سعدت بهذا التواجد البهي .

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. لقــــــاء السحـــــــاب (مع شـــاعر الــدرر)
    بواسطة ROMEO في المنتدى درة أعماق الدرر
    مشاركات: 34
    آخر مشاركة: 16-02-2004, 01:55 AM
  2. لوحات على جِدار الروح
    بواسطة صوت الصباح في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 12
    آخر مشاركة: 15-02-2004, 03:14 AM
  3. اجمل لوحات العالم
    بواسطة زخـــات المطــر في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 3
    آخر مشاركة: 06-02-2004, 09:05 PM
  4. أعظم لوحات القرن
    بواسطة زخـــات المطــر في المنتدى دُرة الأدب العربي والإبداع المنقول
    مشاركات: 6
    آخر مشاركة: 06-02-2004, 09:01 PM
  5. تذكرة لكل مسلم ....!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 0
    آخر مشاركة: 30-08-2003, 08:15 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط