ابتلتْ وسادَتهُ بدمعهِ وهو يَلومُ نَفسَهُ لماذا كَسرتُ قَلبها ؟!! لِماذا مَزقتُ كُلَ أحلامها ؟!! لماذا صَنعتُ بِها كُلَ هذا؟!!
في الصباحِ سأُصلِحُ كُلَ شيء ، سأعوضَها عَنْ كُلِ مافات ..
وهزمَ النُعاسُ حُزنهُ فنام ...
في الصباحِ تَجمهرٌ وسياراتُ شرطةٍ وإسعافٍ عِندَ المنزلِ ..
وخادمٌ يَبكي ويَقولُ للضابطِ : فَتحتُ البابَ لإيقاظهِ كالعادة ووجدتهُ ميتاً ..!!!!