أنتِ ... نعم أنتِ أحببتكِ لا أعلم كيف ؟ ولماذا ؟
كل ما أعرفه أنني مغرم بك نعم وجدت نفسي
وقد تعلقت بك بشغف ربما لأنني محتاجاً إليكِ .
وربما محتاج لحنانكِ كل ما أريده أن أقضي
ما تبقي من عمري الحزين بجوارك
فهل تقبلين أم تتركيني حبيس الشوق والهيام؟
أجهل كيف انساقت عواطفي ومشاعري تجاهك
أجهل كيف خط قلمي ونزف فكري لأجلك ..
حبك الذي بات يلملم شتاتي ويعزفني لحناً حزيناً
على قيثارة أوجاعي لا أعلم كيف احتواني ...
أسكت بكائي ..!
أم اسعد زماني ..!
أم أغير مكاني ..!
آه منكِ ... حبكِ دائي ودوائي...
حبكِ حياة بلا موت ..
و موت بلا حياة ... آه
تحياتي..