[align=justify]سأنزف هنا ..بهدووووء بين الحين والآخر ..
سأغوص إلى العمق الذي يرضيني .. كي أجلب لمن يهمهم أمري ( العمق الذي يرضيهم ) .. [/align]
[align=left]ســ ـــ ـــ ـــ ـأعود[/align]
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
[align=justify]سأنزف هنا ..بهدووووء بين الحين والآخر ..
سأغوص إلى العمق الذي يرضيني .. كي أجلب لمن يهمهم أمري ( العمق الذي يرضيهم ) .. [/align]
[align=left]ســ ـــ ـــ ـــ ـأعود[/align]
[align=center]عش معي أمد الدهر ... وكن بجانبي سأكن بجانبك ..
لن تجد مني زلة تغضبك ..ولن أنتهز ضعفك إن وجد ..
ولن أستغل جاهليتك في أمر ما ..
ستجد مني الوفاء ، الإخلاص ، الأمانة ، الخوف من الله ..[/align]
[align=center]لكن لا تسألني من .. أنا ..!![/align]
[align=left]رحمك الله يا أم تركي .. !![/align][align=left]*نجـ سهيل ـم*( العمق الذي يرضيك)[/align]
أيها النادل الضخم ... تعال بسررررررعة ..
يأتي مسرعاً ...
بعد الوصول ..
أقول .. طاولة مقهاكم المترف تتحرك بعنف ..
ينظر إلي بحدة .. تتنافر عضلات جسده ..
ويقول بصوت يملأه التعجب ..
اللي قبلك ( فكر وقدر ) ووضع جواله تحت رجل الطاولة القصيرة ..
فكر .. وإلا شف مكان ثاني
أعطاني ظهره وهو يتمتم ..
أعتقد أنه كان يشتم .. إما أنا أو الطاولة العجوز ..
الزمان : الإبتدائية
المكان : مادة القراءة
كلنا نذكر قصة الكلب الذي قتله ربه ضناً منه أنه أكل طفله الوحيد حينما رأى فم الكلب يقطر دماً ..
مسكين ذلك الكلب ..
ميت إلى الآن ..!! بسبب أفعى دخلت بيت ذلك الرجل
أن تذهب إلى نفس ذلك المكان ..
وتطلب فنجان قهوة ساخنة .. وفنجان آخر ميلك تشيك ..
وبعد أن تنتهي من شرب فنجانك الساخن .. تغادر المكان وأنت تنظر إلى الكوب الآخر ..
هذا وفاء ... وليس غباء كما أخبرتك به أعين الحضور . ( صدقني )
تسلم اخى الكريم
ونحن بانتظار المزيد
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ،، أن السلامة فيها ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ،، إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فإن بناها بخير طاب مسكنه ،،وإن بناها بشر خاب بانيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة ،، حتى سقاها بكأس الموت ساقيها ؟
أموالنا لذوي الميراث نجمعها ،،ودورنا لخراب الدهر نبنيها !!!
كم من مدائن في الآفاق قد بنيت ،، أمست خراباً وأفنى الموت أهليها
أهيم في كل وادٍ ..
السماء تمطر ذرات رملٍ ..
تخدش هدوئي المكابر على ضجيج الزمن الغابر ..
اللحظة ..
إختناق
إختناق
إختناق
عذراً سيدتي .. اتيت قبل موعدي ..
فلهفتي لأراك ماعادت تطيق الانتظار أكثر ...
فهل قبلتي عذري .. أم أنحر لهفتي بين يديك و تقرباً إليكِ
سحابة في السماء تشبعت بالماء .. رغم صغر حجمها
تفجرت ينابيعها ..نزفت ..
بوادي غير ذي زرع أطرافه تترامى.. علًّه ينبت .. وبعد أن نبت ..
رحمة .. أمر ..
رحلت بأمر ..
رحماك يا الله
[align=center]
أذكر .. بالفسحة أنه مد لي مصروف الإفطار بعد أن شكوت له أنني نسيت مصروفي
وبعد مرور 19 عاماً وأنا أقف في أحد المطاعم ، والله عرفته من صوته القادم من خلفي قبل أن أراه .. تحققت رغم إندماج السنين من ملامح وجه الطيبة
دهشتي تقطعها عبارة المحاسب الذي أخبر بأن الاستاذ إبراهيم عليه دفع مبلغ وقدره ( كذا )
أقسمت أنه دين يا أستاذ إبراهيم ولك أن تعتبره جميل وعلي رده ..
تبسم وقال .. لك هذا ..!!
وأفترقنا ..!![/align]
شهية المكر التي تنبعث من عينيك سيدتي ..
تجعل من داخلي مولداً للضجيج .. كي أبقى يقظاً .
خفي علي .. فقد
أرهقتي كياني .. أرهقتي كياني ..
أرهقتي كياني ..أرهقتي كياني ..
ديكارت قال ( أنا أفكر إذاً أنا موجود )
السيد ديكارت .. هل 99% من سكان الأرض غير موجودين ..؟
لابد لك أن تعيد فلسفتك ..
///////
نيوتن .. أستحلفك بالله هل بعت تلك التفاحة التي أشتهرت أكثر منك .. ؟
أم أنك جعت فقيراً وأكلتها ثم فكرت .. بالجاذبية
نصيحة : في حالة الانتظار .. أهرب من عقارب الساعة لا تنظر إليها .. أما تعلم أن الوقت ماكر ..
الحريري .. ايش أسم رفيقه اللي مات ...
تعجبت من سؤاله ... ضحكت ..
يا ديكارت تعال وشوف نماذج من الغير موجودين ..
[color=#000000]في ليلة .. جتني هدية ( ليلة ) أباتها في فندق خمس نجوم ..
وفي الاستقبال ( أخذت كرت الدخول للغرفة .. شفت رقمها وكان الرقم كبير)
سألت الموظف وين الغرفة : قال الأخيرة ..
قلت فيه شي في المقدمة ..
قال : لأ بعضها مليانة .. والبعض محجوز لغيرك
قلت أعتذر .. مو أنا الأخير ..
وطلعت .. !!من الخمس نجوم ..
إلى *نجـ سهيل ـم*[/color]
صخرة رأسها مدبب إلى السماء تتواجد في أسفل هذا الشارع بجوار جدار آيل للسقوط متهالك أمر منه كل يوم خمس مرات ..
في كل مرة يخيل لي من بعيد أنها فتاة سمراء تنتظرني وأجد من طهري يبعدني عنها خوفاً من أن
تثيرني شياطيني وأرتكب حماقات ..
وفي أحد المرات أستدعاني ضجيج الشارع .. ليأتيني خبر أن الصخرة تلك رغم شموخها قد تناثرت عندما سقط عليها ذلك الجدار رغم ضعفه
لا أعلم تفسير شموخ تلك الصخرة .. ولماذا غابت ...
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)