بسم الرحمن الرحيم
في يوم من الايام اجمعانا واتفقنا انا وزملائى على قطى رحلة اي لم نحدد بعد فمنا من يقول رحلة بر ومن من يقول رحلة بحر واخيراً اتفقنا وبعد مشقه على انها رحلة بر وجمعنا جميع اسلحتنا وذهبنا وفي منتصف الطريق وفي وسط الصحراء تططعتل بنا السيارة وقطينا اول يوم في الصحراء ونحن لانعلم اين الشمال من الجنوب وفي اليوم التالي قررنا اي صيد لناكل منه واذا بنا نسير ونسير حتى اتعبنا السير وخدنا قصد من الراحه وبعدها اكمنا المسير فاذا بنا نرى غابة كبيره ونسمع اصوات غريبة وقفنا ونحن خايفون نوعاً ما واذا باحد الزملاء يشجعنا ويشجع نفسه ايضاً علىالدخول في هذه الغابة .
قال احدنا لان ادخل في هذه الغابة
قلنا :لماذا
قال :لان ادخل فقط
قلنا له انا لايوجد معنا ماء لقد نفذ ولابد بان الغابة يوجد بها ماء وبها الصيد الوفير .
رفط في الاول ثم وافق اخيراً عندما رانى جميعاً نود الدخول
وعندما دخلنا في وسط الغابة قال احذنا كيف سوف نعرف طريقاً يخرجنا من هذه الغابة الكبيره وقفنا ونحن واقون في حيره .
فجه قال احدنا لا ينفع الندم الان علينا ان نسير في خط مستقيم حتى نهاية الغابه .
وكيف نسير في خط مستقيم ونحن لانعلم اليل من النهار في هذه الشجار الكفييفه .
فقال احدنا اول علينا ايتاج الماء فقلنا له كيف ندجيته وفكرنا طويلاً ثم قال احدنا فال نتبع كثافة الخضرة وفكنا ايضاً ولم نجد اى حل سواء هذا الحل ومع اننا لم نكن مقتنغين بهذا الحل وفعلاً تعلقنا بهذا الامل وسرنا بساعات حتى تعبنا فاذا ارتنا النوم لانستطيع من الخوف فنحن احياً نسمع زائير اسود وعواء ذائب واصوات لا نعلمها فقال احذنا ينام بعضنا والاخرون يحرسونهم وبعد فدره يصحون الاخرون وينام الاخرون .
وبعدها اكمنا المسير وبعد فدره اذا بنا نرى نور فرحنا نحن نحسبها نهايه الغابة العينة واذا بنا نرى بحيرة انصدمنا اولاً وفرحنى لنا نبحث عن الماء
وشربنا وارتنا ان نصطاد من الطيور وذهبنا وعن اطلاق اول رصاص وذا الغابة تتغير فجه من صوت الطيور الى صوت الحيوانات المفترسة ولحطات وذا بنمر يقف امامنا لانعلم ماذا نفعل انهيار في اجسادنا فذا باحد الزملاء وفي يده البندوقية يوجهها الى النمر قلنا قف ربما لادقتله فاذا به يطلق الرصاصة من فوقه وذاذ بنمر يهرب فرحنا وخفنا في نفس الوقت وصممنا على الخروج من هذه الغابه حالاً .
كيف؟
لانعلم
فخذنا جميع اسلحتنا واخذنا في السير بسرعة لانعلم انحن نسير ام نهرول واخيراً خرجنا من هذه الغابه .
ولكن اي نحن الان افي الشمال ام في الجنوب وفي اليل وكان الجو ممطراً والبرد القارس يلوح بنا ولا يوجد معنا اي شىء يحمينا من المطر فذا به يخف ونحن نرجتف من البرد واذا بصباح يشرق علينا ونحن لسنا مصدقون بننى نجينا واخدنا نمشى حتى راينا راعي غنم اخدنا وذهبنا معه فساعدنا ورجعنا .
انها من الخيال ما رايكم بها .