مصر والحقيقة....................
الإبصار تكون صورة لاشياء تقع في مجال العينين والبصيرة أبصار مدقق والنظر أبصار وتفكر للتحليل والتركيب والرؤية صورة مرمزة تحتاج تأويل و تكون في المنام واليقظة من جولان النفس أونفث الشيطان أو ألهام من اللة تبارك وتعالى والشهادة تكون بمعرفة حقيقة الابصاروالتبصروالنظر والرؤية ونحتاج للشهادة لبناء أى قول أو فعل حتى لايكون باطل وتضليل و تؤتى مقصودها وثمرتها والمشهد المصرىبعد 25 من الداخل ومايحيط به من الخارج يشي بطوائف متعدده منها مايتمسك بالماضى لاسباب مختلفة ولاتريد تغيره وهي بين المواجهه وتدبير المؤمرات بدئب وجلد و قول يكفي ماحدث ولتعود الاوضاع لما كانت عليه من أستقرار وطائفة أخري تدعي أنها تتطلع لبناء المستقبل ولكن بالاحلام أوبناء المستقبل يجب أن يتم علي يديها وتبعا لهوها تحت شعارت مختلفة دون أى مشاركه من غيرها وهذا مخالف لسنن الله وشرعه ومدعاه لصراع وتناحر
وبين الطائقتين السابقتين طوائف متعدده منها ما هو أقرب لآحدها ويظهر ما لايبطن ومنها من لايدرى ماذا يريد أوماذا يفعل أما الطائفة الرشيدة فلم تظهر للان
الوفاء بالعقود وعدم الاعتداء والتعاون على البر والتقوي وعدم التعاون علي الاثم والعدوان آمر بدهي بين المسلمين بعضهم البعض ولكن الآمر في الايات بين المسلمون وغيرهم حتي من لادين لهم وخاصة من بينهم وبين المسلمين شراكة من أى نوع........
.....لاشك أن سنن الله تبارك وتعالى لاتتبدل ولاتتغيروالامور سائرة فبما قدر الله لها والانسان مسير في العمل ومخير في النية..........والسلام