ذات كنت واقفا على الطريق فشاهدت جربوعا يقطع الطريق فجاءت شاحنة و دعسته ( لا حول ولا قوة إلا بالله) بس ربنا ستر و إلا حصل إن ذيله منقطع فنظرت إليه و تأملت الذي حصل له فجاء في بالي خاطرة تقول :
[ALIGN=CENTER]يا ونتــي ونت الجـــربوع سكـسـيـن ديـزل يوم ٍ توطـــنا
يوم إلتفت والذيل مقطوع مــا لقـيت إلا لــه ونــــــــة
مسكينٍ يبـــكي على ذيــله و دموعه دمٌ تسيل على جبينه[/ALIGN]
تأليف صديق لي عظم الله أجره لأن عمه قد توفي