[ALIGN=CENTER]
وداعا أيها الحبيب00
يا لائمي في البكا زدني به كلفا
واسمع غريب أحاديث وأشعار
ما كان أحسننا والشمل مجتمع
منا المصلي ومنا القانت القاري
وفي التراويح للراحات جامعة
فيها المصابيح تزهو مثل أزهار
وهكذا تمضي ياحبيبنا00 ترحل لياليك وتتصرم أيامك
وتتركنا نتجرع كاس الألم ومرارة الوداع، بالأمس كنا نستقبلك وكلنا أمل
وشوق وتنافس في الطاعات ، واليوم هانحن نودعك ولا ندري أنلقاك
بعد عامنا هذا أم لا00
إخواني وأخواتي الغاليين
يامن ختموا القرآن في رمضان، وصلوا القيام، وتصدقوا, وأخلصوا النية
لوجه الله تعالىأبشروا بقرب يوم الجوائز من العزيز الوهاب، أبشروا بالفوز
والنجاح ونيل الشهادة من الغفور التواب00 إنها هبة العيد التي يمتن الله
فيها بالرحمة والمغفرة والعتق من النار لأولئك اللذين صاموا وصلوا وقاموا00
فيا سبحان الله يعلم الله عز وجل كم تدمع أعين القانتين وكم تئن أفئدة الخاشعين
وكم هو الحزن الذي يكون في قلوب المحبين لله والمتلذذين بمناجاته وكم
هي الحسرة التي تكون في نفوس المؤمنين أسفا على فراق هذا الحبيب
ولذلك يتفضل الرحيم الرحمن بتكريم عباده حيث يجبر كسرهم بيوم عيد
يفرح فيه كل المسلمون في مشارق الأرض ومغاربها ، يهنئ كل أخ أخيه
على أن يسر الله لهم إتمام العدة ويسألون الله أن يجعلهم من الفائزين 00
هذا هو سر فرحة العيد - يا أحبائي - وهذه هي حكمة ربنا منه00
والمؤمن حقا هو من يشكر الله على هذه النعمة بالإستقامة على الأعمال الصالحة
بعد رمضان وبأن يجعل فرحه طاعة لله وليس معصية باللهو واللعب
والمنكرات والتبذير00
اللهم أعد علينا رمضان أعواما عديدة وأزمنة مديدة ونحن نرفل في
ثوب الصحة والعافية والأمان والإيمان اللهم وكما جمعتني بأخواني وأخواتي
في هذا المنتدى على الخير فلا تحرمنا اللقاء في جنات عدن على سرر متقابلين00
تقبل الله منا ومنكم وكل عام وأنتم إلى الله أقرب00000
احبتي في الله قد انقضى رمضان .......
هل انتهت العباده بعده.....او ان الحياه انتهت بعده....
لماذا لا يعد رمضان بوابه للعباده...او انه الصفحة الاولى فيها....
اسالة تطرح نفسها بعد كل رمضان!!!!!!.......
اهنأكم بعيد الفطر اعاده الله علينا وعليكم بالمحبه والسعاده....
واقول لكم انتهىشهر رمضان ولم تنتهي الحياة ....
فما بدأتم به في رمضان فأكملوه بالاشهر القادمة....
واكثرو من الصلاة والدعاء في السراء والضراء وفي المناسبات والافراح.
وفي نهاية المطاف اقول:
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا وركوعنا وسجودنا
اللهم تقبل منا صلاتنا واسرارنا في امرنا
وفرج عنا الكرب وابعد عنا الشقاء وهب لساننا
فصاحة العلماء وسائر المسلمين بمنك وكرمك
فانت ارحم الراحمين
((((آمين***آمين***آمين))))
[ALIGN=CENTER]أتلاحظون [/ALIGN]
من الملاحظ ان نسبة حدوث جلطات المخ او ذبحة القلب
تزيد بنسبة كبيرة في شعوب الدول المسلمة في رمضان في فترة ما بعد المغرب
اي بعد تناول الافطار فما السبب؟
في الصيام وفي فترة النهار تقل السوائل وخاصة الماء (اي جفاف بسيط)
من جسم الصائم بنسبة ضئيلة يستطيع الجسم ان يتكيف ذاتيا ضدها..
ولكن عند المغرب ساعة الافطار.. ونتيجة عاداتنا الغذائية السيئة في
معظم الدول الاسلامية وعدم التزامنا بالسنة النبوية المطهرة وعدم فهمنا
الصحيح لعمليات الجسم الحيوية.. تجد معظم الصائمين ينكبون على السوائل
المحلاة والعصائر الثقيلة والاطعمة الدسمة مما يؤدي الى:
1- تحول معظم الدم الموجود بالدورة الدموية.. الى منطقة المعدة والامعاء
للمساعدة في هضم هذه المواد.. مما يؤدي الى نضوب الدم من الاعضاء
الهامة مثل المخ والقلب والكبد والكلى.
2- سحب معظم السوائل الموجودة بالدم بواسطة المعدة والبنكرياس والامعاء
لتكوين الخمائر الهاضمة مما يؤدي بدوره الى زيادة نقصان حجم الدم بصفة عامة
وزيادة لزوجة الدم بصفة خاصة من هذين الامرين ينتج نقصانا شديدا
في كمية الدم الواصل للاعضاء الهامة - كما بينا من قبل - الى جانب
زيادة لزوجة الدم مما يؤدي الى حدوث تجلط بالدم في احد الاماكن الهامة بالجسم
مثل المخ او القلب خاصة في الاشخاص كبار السن او مرضى الضغط او السكري
الذين لا تستطيع اجسامهم التكيف على هذا الوضع المختل بشكل خطير
بعد تناول هذا الافطار (غير الصحي) بوقت قليل آخر (حوالي 30 - 60 دقيقة)
يتم امتصاص معظم السكريات وبعض الدهون التي تم تناولها.. مما يؤدي الى:
زيادة الضغط الاسموزي في الدم.. وفي مدارات الانسجة خارج الخلايا..
مما يستلزم خروج الماء بكمية كبيرة من الخلايا.. الى الدم والانسجة الخارجية..
وهذا بدوره يؤدي الى جفاف شديد داخل الخلايا.. مما يؤثر على الوظائف الحيوية
الهامة مثل خلايا المخ.. وخلايا عضلة القلب.. وبسبب ذلك نجد معظم
هؤلاء الاشخاص الذين يسرفون على انفسهم عند الافطار.. لا يستطيعون القيام
باي نشاط بعد الافطار خاصة صلاة العشاء والقيام.. ونجدهم وقد غلبهم النوم
واستسلموا له.. بسبب هذه الظاهرة.. وهي جفاف داخل الخلايا اذا.. ما الحل؟.. ولماذا؟..
كما يوصي المصطفى (صلى الله عليه وسلم) عليكم بالاسودين (التمر.. والماء)
لماذا التمر؟.. لان به سكريات بسيطة التركيب لا تحتاج الى مجهود
من الجهاز الهضمي لهضمها وامتصاصها.. فتمد الجسد بالطاقة اللازمة
في اسرع وقت واسلم طريقة صحية تحافظ على الجسم الى جانب وجود
بعض المعادن الهامة للجسم في التمر والتي تبعث على النشاط والحيوية..
ايضا التمر فيه بعض الالياف التي تحث الجهاز الهضمي على العمل بطريقة
فسيولوجية منظمة.. بدءا من المرئ مرورا بالمعدة والاثني عشر والامعاء وانتهاء
بالمستقيم والشرج.
ثم الماء.. الذي يبدأ امتصاصه بمجرد تناوله.. فيصل الى الاوعية الدموية مباشرة
فيزيد حجم الدم وتزيد سيولته وبالتالي تزيد من سرعة مروره بالاوعية الدموية
خاصة الدقيقة منها.. مما يمنع حدوث التجلط.. بل ويحمل نواتج الايف
الموجودة بانسجة الجسم المختلفة.. ويحملها الى الكلى والرئتين والكبد ليتم التخلص منها
وبالتالي تزيد كفاءة الدورة الدموية.. ويزيد ضخ الدم الى كل الاعضاء في الجسم.
إذا اخي المسلم.. وكما يخبرنا الصادق المصدوق (صلى الله عليه وسلم)
(عليكم بالاسودين التمر والماء).
فهو خير وقاية من الامراض الناتجة عن سوء العادات الغذائية
في كل الاوقات.. خاصة في رمضان.
صلة الرحم
لقد دعا الإسلام إلى صلة الرحم لما لها من أثر كبير في تحقيق الترابط الاجتماعي
ودوام التعاون والمحبة بين المسلمين .
وصلة الرحم واجبة لقوله تعالى : ( واتقوا الله الذي تساءلون به والأرحام)
وقوله : ( وآتِ ذا القربى حقه والمسكين )
وقد حذر تعالى من قطيعة الرحم بقوله :
( والذين ينقضون عهد الله من بعد ميثاقه ويقطعون ما أمر الله
به أن يوصل ويفسدون في الأرض أولئك لهم اللعنة ولهم سوء الدار )
وأي عقوبة أكثر من اللعن وسوء الدار تنتظر الذين يقطعون أرحامهم
فيحرمون أنفسهم أجر الصلة في الآخرة ، فضلا عن حرمانهم من
خير كبير في الدنيا وهو طول العمر وسعة الرزق ، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" من أحب أن يُبسط له في رزقه وأن يُنسأ له في أثره فليصل رحمه "
. رواه البخاري ومسلم وعن أبي هريرة رضي الله عنه قال :
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" إن الله تعالى خلق الخلق حتى إذا فرغ منهم قامت الرحم فقالت :
هذا مقام العائذ بك من القطيعة . قال : نعم، أما ترضين أن أصل من
وصلك وأقطع من قطعك. قالت : بلى . قال :
فذاك لك " ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
" اقرأوا إن شئتم ( فهل عسيتم إن توليتم أن تُفسدوا في الأرض وتقطعوا أرحامكم
أولئك الذين لعنهم الله فأصمهم وأعمى أبصارهم ) صحيح مسلم بشرح النووي
إذا عرفنا هذا فلنسأل من هو الواصل للرحم ؟
هذا ما وضّحه الرسول صلى الله عليه وسلم بقوله :
" ليس الواصل بالمكافئ ولكن الواصل الذي إذا قطعت رحمه وصلها "
فإذا كانت العلاقة ردا للجميل ومكافأة وليس ابتداء ومبادرة فإنها
حينئذ ليست بصلة وإنما هي مقابلة بالمثل ، وبعض الناس عندهم مبدأ :
الهدية مقابل الهدية ، ومن لم يهدنا يحرم ، والزيارة مقابل الزيارة
ومن لم يزرنا يقاطع ويهجر ، فليست هذه صلة رحم أبدا وليس هذا
ما طلبه الشّارع الحكيم ، وإنما هي مقابلة بالمثل فقط وليست هي الدرجة العالية
التي حثّت على بلوغها الشّريعة . قال رجل لرسول الله عليه وسلم :
إن لي قرابة أصلهم ويقطعونني وأحسن إليهم ويسيئون إلي وأحلم عليهم
ويجهلون علي فقال : " إن كنت كما قلت فكأنما تسفهم الملّ ، ولا يزال معك
من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك " . رواه مسلم .
والملُّ هو الرماد الحار . ومن يطيق أن يلقم الرماد الحار
أعاذنا الله من قطيعة الرحم .
الانقطاع عن الأقارب، وهجرانهم لأدنى سبب:
والهجر دون سبب شرعي لا يسوغ، بل الصلة واجبة ولو آذاك الأقارب في ذاتك
والواصل من يصل رحمه وأقاربُه يقطعونها، كما روى البخاري وغيره
عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما ان النبي صلى الله عليه وسلم قال:
«ليس الواصل بالمكافئ، ولكن الواصل الذي اذا قطعت رحمه وصلها».
وروى مسلم في «صحيحه» عن أبي هريرة أن رجلاً قال:
يا رسول الله ان لي قرابة أصلهم ويقطعوني، وأحسن اليهم ويسيئون الي
وأحلم عنهم ويجهلون علي، قال: « لئن كنت كما قلت فكأنما تسفهم المل
ولا يزال معك من الله ظهير عليهم ما دمت على ذلك».
العيد في الإسلام
لقد منَ الله على أمة الإسلام إذ جعلها
(( خير أمة أخرجت للناس )) والإسلام هو دين الله العظيم الذي
ارتضاه للبشرية،ليصلح به كل شأنٍ من شؤون حياتها على مر الزمن وتقلب الدهر
((ألا يعلم من خلق وهو
اللطيف الخبير))
ومن رحمة الله بهذه الأمة أن جعل لهم يومين في كل عام ينظرون فيهما
مصالحهم العامة ويؤكدون فيها
أسباب المودة والمحبة 0
عن أنس رضي الله عنه قال :
"قدم النبي صلى الله عليه وسلم ولأهل المدينة يومان يلعبون فيهما في
الجاهلية ( 1) فقال:
( قدمت عليكم ولكم يومان تلعبون فيهما في الجاهلية وقد أبدلكما الله بهما خيرا
انهما : يوم النحر ويوم الفطر )"(2 )
قال الشيخ أحمد عبد الرحمن البنا:" أي : لأن يومي الفطر والنحر بتشريع
الله تعالى واختياره لخلقه
ولأنهما يعقبان أداء ركنين عظيمين من أركان الإسلام وهما الحج والصيام
وفيهما يغفر الله للحجاج
والصائمين وينشر رحمته على جميع خلقه الطائعين ، أما النيروز
والمهرجان فإنهما باختيار حكماء ذاك
الزمان ، لما فيهما من اعتدال الزمن والهواء ونحو ذلك من المزايا الزائلة
فالفرق بين المزيتين ظاهر لمن
تأمل ذلك " ( 3 )
- العيد : هو كل يوم فيه جمع يعتاده الناس ويعودون إليه 0
قال ابن الأعرابي :"سمي العيد عيدا لأنه يعود كل سنة بفرح مجدد " ( 4 )
- الغسل قبل العيد :
يستحب الغسل للعيد :
قال ابن رجب رحمه الله :"وقد نص أحمد على استحبابه وحكى ابن عبد البر
الإجماع عليه " ( 5 )
عن زاذان قال :"سأل رجل عليا رضي الله عنه عن الغسل ؟ فقال :
اغتسل كل يوم إن شئت ، فقال : لا
الغسل الذي هو الغسل ؟ قال: يوم الجمعة ويوم عرفة ويوم النحر ويوم الفطر " ( 6 )
ومما يدل على ذلك قوله صلى الله عليه وسلم : ( إن هذا يوم جعله الله عيدا للمسلمين فمن جاء إلى الجمعة
فليغتسل ) ( 7 ) فدل على أن العيد يغتسل له
أكلة رمضانية
اذا عندك اي اشي زي الكوسا والفليفله الحلوه او طماطم او باذنجان
او يقطين اللي عندك اقطعيه بالنص بالطول واعمليه زي القارب يعني فضيه من الوسط
اما اذا فليفله او طماطم فازيلي الغطاء وافرغيه
وفي اشي بيحشوا الخيار او الجزر بس ما جربتها
المقادير
للي عندك في الثلاجه كوسا او باذنجان .......
نص كيلو لحم مقطع صغير يعني لسان العصفور
بصلتين وسط
ممكن رز حسب الرغبه
وعصير طماطم مضاف له شويه صلصه علشان اللون يكون احمر حلو
بهارات وملح حسب الرغبه
نقطع بالطول ونفرغ من الوسط زي القارب وممكن نقليها شوي
وبعديها نصفها في بايركس او صينيه
وبعدها نحضر البصل واللحم ونضعها على النار لحد ما تنضج مع شويه زيت وبهارات وملح طبعا وممكن نضيف الرز يستوي نص سوا حسب الرغبه
ولما تستوي نضع ملعقه او اكثر في كل قارب ونصب في الصينيه عصير الطماطم ونغطيها بالقصدير ونضعها في الفرن وبعدها نزيل الغطاء ونحمرها شوي من الاعلى
نحفر اليقطين وتصبح بأحد الأشكال التالية :
وبالصحة والعافية
والآن لا يسعني الإ أن أقول
كل عام والجميع والأمة الإسلامية بخير [/ALIGN]
[ALIGN=CENTER][/ALIGN]