صور مؤثرة جداً وفي نفس الوقت تعور القلب
صور لقردة مات طفلها ويبس في أيدينها تخيلوا كم يوم جلس وهي تحمله
في أيديها وهي تترجى بأن يكون حياً صور أبلغ من الكلام
ملطوووووووووووش
دمتم بخير
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
صور مؤثرة جداً وفي نفس الوقت تعور القلب
صور لقردة مات طفلها ويبس في أيدينها تخيلوا كم يوم جلس وهي تحمله
في أيديها وهي تترجى بأن يكون حياً صور أبلغ من الكلام
ملطوووووووووووش
دمتم بخير
فعلا صوره موثره وصوره تقطع القلب
عجبي لماذا كل هذه الرأفة بالقرود :: لعلنا قرود : و نحن لا نعلم عن أنفسنا : الغريب أن الرحمة تأخذنا بالحيوان ,, ولا تأخذننا بمن يشهد أن لا اله إلا الله وان محمد رسول الله :
ونحن ننظر ليه وهو يتعذب بأسباب خططنا وعميلنا , لقصد تركيعه
وترويضه : كترويض الناقة على حوار ..؟؟! ليس لها :
شي مضحك هذه الشفقة ............. يا ساتر على ألا دمغه ,
صراحة لقد تقطع قلبي على مثل هذا : الحيوان يحزن والإنسان لا يحزن مما يظلم به الآخرين :
سُبحآن الله فعلاً صور مُعبّرة ,
شُكراً ..
الوطنُ العربيّ يمور !وبغضّ النظر عما إن كنت ترى فيما يحدث فتنة أم ثورة ، إصلاحًا أم تخريبًا نعم بغض النظراجمع كفيك .. و استحضر حبك لأمتك وخوفك عليها ، وعملك لها ، وأملك بشبابها .. وادعُ /” يا ربّ أمة محمد .. يا ربّ أمة محمد ، اعصمها من كلّ فتنة ، وولّ عليها خيارها ، وأبرم لها أمرَ ” *
تسلمين همس الاحساس
على مرورك
هلا غريب وطن
ردك اغرب من اسمك
تعرف ليه
لان الله خلق لنا قلوب تتاثر وتحزن حتي وان كان على حيوان
" إن الله كتب الإحسان على كل شيء ؛ فإذا قتلتم فأحسنوا القتلة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبحة، وليحد أحدكم شفرته، وليرح ذبيحته " [59].
* * *
يا الله! يا رحمة نبيه..!
" وليرح ذبيحته ".. ومتى؟ وهو مقدم على ذبحها!!
ألا إنها رحمة أنبياء. ألا إنها روح الله.
إنه مرتقى للمشاعر البشرية يبلغ القمة التي ليس وراءها شيء. إلا ذلك النور الأعظم الذي ينير الكون كله وينفذ إلى قلوب الكائنات.
إنها الرحمة التي لا تقف عند الأناسى من الخلق، ولا يحكمها انحياز الإنسان لنفسه واعتداده بجنسه. وإنما تتعداها إلى المجال الواسع الفسيح الذي يشمل كل الأحياء في الكون.
ثم لا تقف عند هذا المدى - وهو في ذاته قمة عالية - وإنما ترتقي درجة أخرى!
فالرحمة بالأحياء درجة " مفهومة " على أي حال، سواء وفق إليها القلب البشري أم انحرف عنها وشذ.
مفهوم أن تقول لي: لا تقتل هذا العصفور. فإنه ضعيف مسكين. وهو جميل لطيف لا يستحق القتل.
ومفهوم أن تقول لي: لا تقتل هذه الفراشة الطائرة القافزة الرشيقة، فإنك لن تستفيد شيئاً من قتلها، وهي في رشاقتها اللطيفة جمال يحسن أن تمتع به حسك وروحك.
بل مفهوم أن تقول لي: لا تقتل هذه الزهرة الجميلة - حتى إن كانت لا تتألم للقتل - فهي على غصنها هكذا جميلة.. أجمل منها في يدك أو في عروة ثيابك.
كل ذلك مفهوم. والقلب البشري الطيب يمكن أن يوجه إليه في يسر، فيعتاده فيصبح من طباعه.
ولكنها درجة - وراء هذا المفهوم - أعلى وأشف - أن أقول لك: هذه الذبيحة التي ستذبحها، والتي لن تكون حية بعد لحظات.. أحْسِنْ ذبحتها ولا تطل آلامها ولا " تمتها موتات " كما ذكر البخاري في حديث قريب من هذا الحديث [60].
وليرح ذبيحته!
إنها كلمة تهز الوجدان هزاً وهي تذبح. وهي تساق إلى العدم. إلى الفناء. إلى حيث لا توجد ولا تشعر.
ما القيمة " العملية " لإراحة الذبيحة هذه الثواني المعدودة التي تنتقل فيها من عالم الوجود إلى عالم الفناء؟ بل ما قيمة إراحتها وأنت مقبل على إيلامها أشد ألم يمكن أن تتعرض له وهو الذبح؟
في الظاهر.. لا شيء!
وفي الباطن.. كل شيء!
إن الذبيحة ميتة ميتة. أرحتها أم لم ترحها. وهي متألمة متألمة، سواء قطر قلبك رحمة بها أم كنت تذبحها مجرد القلب من المشاعر متلبد الوجدان. وهي لن تلقاك بعد اليوم فتشكو إليك عنفك معها، إن كنت ممن يفهمون عن هذه الخلائق، ويجاوبون ما يصدر عنها من الأحاسيس. ولن يضيرها كثيراً - وهي مسوقة إلى الفناء الكامل الوشيك - إنها ذاقت - قبل ذلك بلحظة - شيئا من الغلظة أو شيئاً من الجفاء!
إذن فما القيمة العملية بالنسبة للذبيحة.. لا شيء!
ولكن القيمة " العملية " لك أنت.. كل شيء!
وهل ثمة شيء أكبر من أن يكون لك قلب إنسان؟!
*
يا غريب
سبحان الله على الحنية
وخصوصا الامل حتى اخر لحظة فى انة لم يمت
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
الغالية بريق الدرر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يا سبحان الله ولما العجب من حزن القرد على ولده ؟
هناك مثل عامي يقول : البسة لم ترمي أولادها
ويضرب على من يتهاون ويهمل أولاده فلا يرعاهم ويفرح لفرحهم ويحزن لحزنهم
فهذه رحمة وضعها المولى عز وجل في قلوب عباده
وليس هناك شك أن كل ما في الوجود يعبدون الله بما فيهم الحيوانات والشجر والحجر
فالحمد لله عز وجل على هذه النعمة فالرحمة نعمة جعلنا الله ممن يحملون في قلوبهم الرحمة لكل شيء سواء إنسان أو حيوان .
الغالية بريق
صحيح أن الغالي غريب الوطن هداه الله له من أسمه نصيب الأسد !!!!
فهو غريب بردوده ومواضيعه إلا أننا لا نعلم سريرته هل ذلك عن قصد أو غير قصد !!!
وصراحة تزعجني أغلب مداخلاته كما هي تزعج البعض ممن أرسل لي بشأنها
فكم أتمنى منكم أيها الغالي أن تغيروا من أسلوبكم في المشاركات لأنه عندي إحساس كبير أنكم مكسب لهذا الصرح الشامخ بأهله .
إلا أنني هنا وفي هذه المداخلة أتعجب لاستغرابكم مداخلته واعتبارها غريبة !!
من وجهة نظري فمداخلته صحيحة وليس فيها من الغرابة شيء فكما فهمت منها :
أنه يقول عجيب رأفة الإنسان بالحيوان عامة والقرد هنا خاصة !!
فأين أنت أيها الإنسان من الرأفة بالإنسان نفسه وهو يعاني الأمرين من الظلم والإهانة
حتى أصبح هذا المخلوق من أرخص المخلوقات في هذا الزمان للأسف الشديد !!!!
صحيح أن الرحمة والرأفة واجبة علينا نحو الحيوان وغيره إلا أن الإنسان أحق بها من غيره وهذا شبه معدوم إذ لم يكن معدوم بالكامل .
فكم منا من المظلومين ؟
وكم منا من لا يجد ذرة من الرحمة من الخلق طبعاً ؟
كم منا من سلبت حقوقهم ؟
كم منا من أهين وأحتقر ؟
نسأل المولى عز وجل أن ينزل رحمته في قلوب عبادة وأن يجعل الرحمة هي شعارهم وديدنهم إلي يوم الدين .
هذا توضيح لوجهة نظر الغالي غريب الوطن لكنها ليس دفاعاً عنه بشكل عام
وأتمنى أن تكون وضحت الصورة هنا للجميع
كما أتمنى أن لا يكون غريب الوطن غريباً في أسلوبه وأن يكون واضحاً حتى يبعدنا عن الشك وسوء النية به لا سمح الله .
دمتم بخير
اللهم إن لنا أخوان وأخوات في هذا المنتدىمنهم من غاب عنا لأي سببومنهم من هو غائب حاضرومنهم من هو مستمر حتى الآنشاركونا بعلمهم .. وخبراتهم .. وتجاربهمناقشونا ونصحونا وعاتبوناواسونا في أحزاننا وشاركونا أفراحنانتمنى لهم الخير والسعادة أينما كانوا
وندعو لهم بظهر الغيب أينما حلوا
اللهم احفظهم وأغفر لهم وأنزل عليهم رحماتك أحياءً وأمواتاً
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)