أنتِ كالسحابة .. إن جادت أمطرت .. وإن بخلت أظلت ..
- الإهدائات >> | |
إضافه إهداء |
أنتِ كالسحابة .. إن جادت أمطرت .. وإن بخلت أظلت ..
[align=center]عش معي أمد الدهر ... وكن بجانبي سأكن بجانبك ..
لن تجد مني زلة تغضبك ..ولن أنتهز ضعفك إن وجد ..
ولن أستغل جاهليتك في أمر ما ..
ستجد مني الوفاء ، الإخلاص ، الأمانة ، الخوف من الله ..[/align]
[align=center]لكن لا تسألني من .. أنا ..!![/align]
[align=left]رحمك الله يا أم تركي .. !![/align][align=left]*نجـ سهيل ـم*( العمق الذي يرضيك)[/align]
[align=center]كل شي نستطيع أن نجادله ..
نتنازل ويتنازل ..
نضحي ويضحي ..
نبرم إتفاقيات معه لمصالح مشتركة فيوافقها ..
[align=left]كل شي نستطيع أن نجادله .... إلا الموت [/align][/align]
[align=center]
بربك ما هذا الابداااااااع !!
ما زلت احاول ان اصل لابداعه
الا انني عجزت عن فهم سحر تلك الكلمات !!
ما اروع قلمك لا استطيع ان اجاريه !
ولا استطيع الا ان اتواجد بصفحاته
وأتأمل رووعتها !!!
دمت قلما نابضا
[/align]
[align=center]ما أروع قلمك عندما ينزفوفي أحد المرات أستدعاني ضجيج الشارع .. ليأتيني خبر أن الصخرة تلك رغم شموخها قد تناثرت عندما سقط عليها ذلك الجدار رغم ضعفه
لا أعلم تفسير شموخ تلك الصخرة .. ولماذا غابت ...
بل ما أروعك عندما تكتب
تصبح صفحتك ( زنزانة ) أدبية
لا تتركنا لنخرج منها
إلا بعد أن نثمل من حروفها ...
سيدي
نزف رائع .. ومذهل [/align]
سيدي العميق ( طائر الدرر )
لك أن تشدو هنا .. ولك أن تطير هناك ..
فمثلك يأنس المكان به ..
أشكرك و أشكرك و أشكرك .. من أعماق القلب .. حتى ترضى ..
ثق وتأكد أني سعيد بتواجدك ..
وإطراءك الذي لا أستحقه سأجعله نقشاً أمام عيناي أفتخر به ..
دمت لي..
مسكين .. سيقضي 40.000 سنة ( أربعين ألف سنة ) في السجن ...
هذا ما أعلنه حاكم مدريد على شخص يعتقد هذا الحاكم أن هذا السجين سيعيش هذا العمر ..
ستمضي فترة الحكم بسرعة البرق .. سيخرج هذا السجين بعد 40.000 سنة
سيجد أن كل شي تغير ..
مسكين .. سيجد أن كل شي تغير
مسكين هل سيدل طريق الرجوع إلى بيته ..
فاصلة أُدخلت بالخطأ في نص كتبته منذ قدم ..
بحثت عنها في النص لم أجدها ..
سألت نصي عن الخبر .. فرد أن الفاصلة أنتحرت لأنها وضعتها في ..
( كم أنتِ غائبة ، وكم أنتِ البكاء )
آخر عملها .. طفل من نور ( اسمه تركي )... وأيه قرتها .. اسمها ( الكرسي )
يقال .. أن كل شي لا يعود كما كان ..
لا أعرف إلى أي مدى هذه الحقيقة ..
الأمل يركض من بين أيدي اليأس المفترس .. يخيفني ذلك العراك بينهما
ودخان الخطوات يحجب الرؤيا بينهما ليغيبوا مصير لا نعرف نتائجه ..
أحياناً تكون الهدية مخطط مستقبلي لــ مشروع ( إذلال )
هذه الغربة باتت لا تجد لها هواية سوى إرهاب تفزع به المحيط لتحقق أكبر مقبرة جماعية لأفكارنا..
الحنين .. ساحة قصاص لأحلام الشوق ...
.
.
.
هل الحنين ...
هو الجنين الذي أجهض من رحم الشوق ..
أم أنه : مجرم لا يعرف سوى خطف البسمة وقتلها بسيف الوهم لبيقي الحزن ..
أم أنه اللحظة التي أرغمت فيها السعادة بأن تعاشر الجرح لينجبوا لنا طفلاً مشوهاً أسموه الحنين ..
أم أنه .. أو أنه .. أو أنه ..
اسمع لأغنية تركية الآن ..
لا أعرف بالضبط ماذا يقول هذا المطرب الذي أمتلأ صوته بحزن عميق ..
فأنا لا أفقه اللغة التركية ..
ولكنني أستطيع أن أجزم بأنها أغنية الأماكن بلحن مختلف وباللغة التركية
في هذه اللحظة أحس فيك أيها العجوز ..
رغم المسافة التي بيني وبينك والتي خضعت لها الخارطة أجدك ضحية زفرة تحرق المدن التي تفصلنا ..
هنــــــاك أجد الزمن وقد حلب تاريخك دماً ..
ونثرك في قبور مظلمة لتفسد على الاموات موتهم ..
متأرجحة أفكارك تود قتلك رغم ثمنها الباهظ وكأنه شربة ماء يحتاجها من بلغ ظمأه حد الموت ..
يشربها وتغص في حلقه ليموت .. ( ضحية حب )
أيها العجوز .. تزعجني كثيراً في أوقاتي ..
استمر ونحن بانتظارك
النفس تبكي على الدنيا وقد علمت ،، أن السلامة فيها ترك ما فيها
لا دار للمرء بعد الموت يسكنها ،، إلا التي كان قبل الموت يبنيها
فإن بناها بخير طاب مسكنه ،،وإن بناها بشر خاب بانيها
أين الملوك التي كانت مسلطنة ،، حتى سقاها بكأس الموت ساقيها ؟
أموالنا لذوي الميراث نجمعها ،،ودورنا لخراب الدهر نبنيها !!!
كم من مدائن في الآفاق قد بنيت ،، أمست خراباً وأفنى الموت أهليها
المطر يزعجني .. حقيقة الأمر ليس الازعاج نابع من المطر .. ولكنه من السحاب الذي قذف المطر .. لكن ماذنبه لماذا لا تكون السماء التي أحتضنت السحاب هي السبب ..
أعتقد أن الارض هي السبب لماذا وضعت نفسها تحت السماء .. سأفتح باب التحقيق حول ذلك ..
نبضات قلبي سيدتي ... كصرير باب قديم يحن لسكان بيته المهجور ..
فأين انتِ ؟
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 3 (0 من الأعضاء و 3 زائر)