[align=center]//

//

//



يا أنا...

قد أُعيد لك الصياغة,,,

لأحتسي بعض من شراب الصمت...

غير عابئة أن دونوا بين أسطرهم عذابات لا...تنمو...

ولن...أكتفي بــ حلم,,,

سوف...أقطف من ثمار اللهفة...

حديث يزيد وسامة حرفي لديك,,,

أهكذا...تولدني الظنون...

يا أنــــا...أخال بأنك لا تدرك معنى أن أكون,,,

فحين تكون تلك النسب المتقاربة ظمأً...

تختنق مسافات الوحدة,,,

فيخيل أن الغيمة...لا تمطر...

فتلك الجريدة...لن يقرأها صمتك,,,

ألا...يكفي يا أناي...

أن..يقرأني..أنتَ...!!!

:

لغة الأنا حاضرة ها هنا

ولكن لم تكن لوحدها...



//

//

//
[/align]