وهذه بعض الأبواب من الفهرس طبعة دار السرور - في بيروت عام 1997م. باب: من زار الحسين كان كمن زار الله في عرشه. باب: إن زيارة الحسين والأئمة عليهم السلام تعدل زيارة قبر رسول الله وآله. باب: إن زيارة الحسين تحط الذنوب. باب: إن زيارة الحسين تعدل عمرة. باب: إن زيارة الحسين تعدل حجة. باب: إن زيارة الحسين تعدل حجة وعمرة. باب: إن زيارة الحسين يُنفس بها الكرب، ويقضي بها. باب: ما يستحب من طين قبر الحسين وأنه شفاء. باب: إن طين قبر الحسين شفاء وأمان. باب: ما يقول الرجل إذا أكل طين قبر الحسين. باب: إن زائري الحسين يدخلون الجنة قبل الناس. كتاب (نور العين في المشي إلى زيارة قبر الحسين) لمحمد ابن حسن طبعة دار الميزان - بيروت أبواب الفهارس: باب: إن زائر الحسين عليه السلام يعطى له يوم القيامة نور يضيئ لنوره ما بين المشرق والغرب. باب: إن زيارته عليه السلام توجب العتق من النار. باب: إن زيارته غفران ذنوب خمسين سنة. باب: إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل الاعتاق والجهاد والصدقة والصيام. باب: إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل اثنتين وعشرين عمرة. باب: إن زيارة الحسين عليه السلام تعدل حجة لمن لم يتهيأ له الحج، وتعدل عمرة لمن لم تتهيأ له عمرة. باب: إن الله تبارك وتعالى يتجلى لزوار قبر الحسين عليه السلام ويخاطبهم بنفسه. باب: إن الله جل وعلا يزور الحسين عليه السلام في كل ليلة جمعة. باب: إن الأنبياء يسألون الله في زيارة الحسين عليه السلام. باب: إن النبي الأعظم [يعني محمد صلى الله عليه وسلم] والعترة الطاهرة يزورون الحسين عليه السلام. باب: إن إبراهيم الخليل عليه السلام يزور الحسين عليه السلام. باب: إن موسى بن عمران سأل الله جل وعلا أن يأذن له في زيارة قبر الحسين عليه السلام. باب: الملائكة يسألون الله عز وجل أن يأذن لهم في زيارة قبر الحسين عليه السلام.
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)
قوانين المنتدى