الكثير من الأفكار تتردد في العقل الإنسانية إن أردنا تسميتها كذلك , لكن لا نعمل ما هي لأن الله أعطانا أعظم آلة لم نستطع حتى الآن أن نعرف ما تحوي , معظم أوقاتنا نجلس لنقول هي المرأة , لا بل الرجل , من و من , و التالي بعض من أفكاري , أحببت أن أذكرها ربما تجد من يقرأها في يوم من الأيام , أو ربما يعمل بها , أنا لا شيء إن أحبب أن أكون , إن لم سأكون كل شيء

إجتبى الله المرأة و ليس الرجل أن تكون الأم , أما عن الأب فهو الرجل , كلاهما مكمل للآخر , فلا نقول أن زهرة بها عطر بدون وجود من يشمها

القلوب لا توزع بالمجان , كل على حسب بصيرته و تبصره , منهم من يحب و يكره, و منهم من يكره و يحب ,و منهم من يكره و يكره أما عن المحبة الكاملة فهي غير موجودة , هي لله العلي القدير.

المرأة لها مكانها الخاص في قلب الرجل , إن دخلت فمفتاحها معها , تمكنه و تعمله على طريقتها , إن أحسنت أحسنت و إلم , فذلك شأنها ,,

الرجل يبكي أحياناً و لكن بكائه ترتعد له الأوصال و القلوب , أما عن المرأة فهو وسيلة في بعض الأحيان و البعض لا أعلم عنه , ربنا أعلم به,,

لم يذكر كثيراً عن شاعرات تغزلن بحبيبهن , لكن الكثير من الشعراء ماتوا من أجل ذلك , و ربما السبب في عفة المرأة في بعض المجتمعات و البعض , لأنها لا تقيم , و البعض لا يعرف عنها أحد , لكن للرجل طريقته , و له القوامة ,,, لكن بأمانة

دائماً المرأة تنتظر الرجل على ذلك الحصان الأبيض , و لا أعلم إن أتاها على حصان بني فلا مانع لديها , المهم أن يأتي , أرجو من الله أن يأتي و معه سلاحاً يفوق أي سلاح , خشيته من الله أولاً و العلم و العمل الذي يتوج ما أنتج.

دائماً نسمع عن الحبيب الأول , لكن اي واحد منهم , في سن الطفولة أو المراهقة او الشباب أو الرجولة أو الشيخوخة , الإنسان إبن ساعته يعقد الآمال على ما يرى و يسمع و من ثم , لا أعلم

أريد أن أذكر أن المرأة كائن شأنها شأن الرجل , يقولون عنها الصفات الكثيرة , إبحث عن الجيد و نمه بنفسك , ربما ستجد ما ينفع

أخوكم عمر