من المجهولة المحبة
و صتني اقولك :
ألم ترى كيف كان مروعا
ذلك الحادث الفظيع
فقد احدهم و جرح أحدهم
أصاب منهم
و كنت انا احدهم
لماذا لم تأتي و تساعديني لماذا ؟؟؟؟
و أنا الآن أطلب العون منك
بأن تأتي و ترى كيف كنت انا و بقيت
و لن اسامحك بعد الآن ان لم تأتي
فربما رحلت و ان اعود
و من يدري