- الإهدائات >> ابوفهد الي : كل عام وانتم الي الله اقرب وعن النار ابعد شهركم مبارك تقبل الله منا ومنكم الصيام والقيام وصالح الأعمال والله لكم وحشه ومن القلب دعوة صادقة أن يحفظكم ويسعدكم اينما كنتم ابوفهد الي : ابشركم انه سيتم الإبقاء على الدرر مفتوحة ولن تغلق إن شاء الله اتمنى تواجد من يستطيع التواجد وطرح مواضيع ولو للقرأة دون مشاركات مثل خواطر او معلومات عامة او تحقيقات وتقارير إعلامية الجوري الي I miss you all : اتمنى من الله ان يكون جميع في افضل حال وفي إتم صحه وعافية ابوفهد الي الجوري : تم ارسال كلمة السر اليك ابوفهد الي نبض العلم : تم ارسال كلمة السر لك ابوفهد الي : تم ارسال كلمات سر جديدة لكما امل ان اراكم هنا ابوفهد الي الأحبة : *نجـ سهيل ـم*, ألنشمي, ملك العالم, أحمد السعيد, BackShadow, الأصيـــــــــل, الدعم الفني*, الوفيه, القلب الدافىء, الكونكورد, ايفا مون, حياتي ألم, جنان نور .... ربي يسعدكم بالدارين كما اسعدتمني بتواجدكم واملى بالله أن يحضر البقية ابوفهد الي : من يريد التواصل معى شخصيا يرسل رسالة على ايميل الدرر سوف تصلني ابوفهد الي : اهلا بكم من جديد في واحتكم الغالية اتمنى زيارة الجميع للواحة ومن يريد شياء منها يحمله لديه لانها ستغلق بعد عام كما هو في الإعلان اتمنى ان الجميع بخير ملك العالم الي : السلام عليكم اسعد الله جميع اوقاتكم بكل خير ..
إضافه إهداء  

آخـــر الــمــواضــيــع

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: طالب العلم.. و"الجميلات" الست

  1. #1
    تاريخ التسجيل : Jun 2008
    رقم العضوية : 39201

    طالب العلم.. و"الجميلات" الست




    الله قدر العلم ورفع مكانة العلماء، فقال جل شأنه في محكم التنزيل: {إِنَّمَا يَخْشَى اللهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمَاءُ}، وقال أيضا: {وَقُل رَّبِّ زِدْنِي عِلْمًا}. كما حثنا رسول الله -صلى الله عليه وسلم- على طلب العلم فقال: "من سلك طريقا يلتمس فيه علما سهل الله له به طريقا إلى الجنة، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه فيما بينهم إلا نزلت عليهم السكينة، وغشيتهم الرحمة، وحفتهم الملائكة، وذكرهم الله فيمن عنده". وقال: "لَعالم واحد أشد على الشيطان من ألف عابد".

    ولا يخفى على ذي لب أن القراءة هي إحدى الطرق المهمة إلى المعرفة وتحصيل العلم، غير أن اكتساب العلم عن طريق القراءة له طريقتان لا ثالث لهما:

    1- طريقة عشوائية ارتجالية:
    وفيها لا ينتهج طالب العلم طريقة محددة واضحة المعالم، ولا منهجا علميا في التحصيل واكتساب المعارف، فتجده يقرأ في أي موضوع، ولأي مؤلف، وفي أي وقت، وفي أي مكان، وبأية طريقة.

    ومثل هذه الطريقة -في الغالب- لا تنتج مثقفا متكاملا، وإنما أنصاف مثقفين، أو أدعياء ثقافة، وخريجو هذه المدرسة ظاهرهم الثقافة والعلم والمعرفة، لكنك إذا جئتهم لم تجدهم شيئا.

    2- طريقة منهجية منظمة:

    وهذه الطريقة تمتاز بأنها طريقة علمية واضحة المعالم، مضمونة النتائج، تمتاز بالترتيب والعقلانية والمعرفة المنطقية المنظمة؛ ولذا فإنه يرجى أن تخرج لنا مثقفا متكاملا ذا عقلية مرتبة.

    ولكي تؤتي هذه الطريقة أكلها وتحقق الفائدة المرجوة منها؛ فإنه يجب على متبعها أن يوجه إلى نفسه ستة أسئلة، قد يحسن أن نطلق عليها "الجميلات الست"، وأن يجيب عنها بوضوح تام، وهذه الأسئلة هي:



    لماذا أقرأ؟

    فلا بد لطالب العلم أن يكون قادراً على الإجابة عن هذا السؤال بوضوح لا يحتمل اللبس، ولا بد أن يكون الدافع أو الهدف من القراءة محددا؛ لذا فإن الرسول صلى الله عليه وسلم قدم لنا الإجابة الشافية عن هذا السؤال، حين قال: «من تعلم العلم ليجاري به العلماء أو ليماري به السفهاء، أو ليصرف به وجوه الناس إليه فليتبوأ مقعده من النار».

    فلا بد لطالب العلم من نية صالحة قبل التعلم؛ بل وعليه أن يصحح نيته في أثناء التعلم؛ فلا يكون دافعه مجاراة العلماء، أو مماراة السفهاء، أو لفت أنظار الناس إليه، فتلك نوايا فاسدة تفسد الأعمال ولو كانت صالحة. فالنية الفاسدة تفسد العمل ولو كان صالحا، تماما كالخل إذا أضيف إلى العسل، والعمل الصالح خلفه نيتان: نية صالحة وأخرى فاسدة، أما العمل الفاسد فليس خلفه إلا نية واحدة وهي النية الفاسدة.

    فلا بد إذن على طالب العلم الشرعي -على وجه الخصوص- أن يحدد هدفه من التعلم، وأن يحذر أن تكون نيته الرغبة في امتلاك المعرفة لإشباع رغبة معينة في النفس، كالقدرة على المجادلة أو مجاراة أهل العلم والتخصص، أو لفت أنظار الناس إليه، أو الرغبة في الثراء والحصول على المال أو الشهرة... أو... إلخ.

    نوايا كثيرة تختلف من شخص لشخص، والمسلم الصادق هو الذي يقبل على العلم بنية مخلصة، هدفها التعلم لدفع هم الجهل عن النفس، وليعبد الله على بصيرة وهدى، وليعرف ما يحِل وما يحرُم، وما يجب وما لا يجب؛ حتى لا يقع فيما يغضب الله؛ فهو يتعلم ليَعْلَم وليُعْلِم، وليأخذ بأيدي الناس ويبصرهم، قال تعالى: {والعصر* إن الإنسان لفي خسر * إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وتواصوا بالحق وتواصوا بالصبر}. وعلى قدر إخلاص المسلم في نيته من طلب العلم على قدر توفيق الله له، قال تعالى: {واتقوا الله ويعلمكم الله}.

    ماذا أقرأ؟

    ومن المهم أن يحدد طالب العلم -من البداية- ماذا يريد أن يقرأ؟ وهنا يثور سؤال: هل يقرأ المسلم ما يحب أم يحب ما يقرأ؟ والأصل في طالب العلم أن يحب ما يقرأ حتى يقرأ ما يحب، غير أن هناك عدة عوامل تتداخل لتحدد ماذا يجب عليه أن يقرأ، منها:
    1- هدفه من القراءة.

    2- دراسته وتخصصه.

    3- البيئة التي يحيا بها.

    4- خبرته وسبْقُه.

    5- سنه ومرحلته العمرية.

    فيجب على طالب العلم أن يسأل أهل السبق والعلم والاختصاص، فبدلا من أن يشتت نفسه ويبدد وقته وجهده في التجربة يمكنه أن يسأل أهل الخبرة في مجال العلم ومن عُرفوا بكثرة الاطلاع؛ ليدلوه على الطريقة الصحيحة للبدء في عملية التعليم الذاتي، فلا خاب من استشار، ولا ندم من استخار، ومن استشار أخا له فقد فكر بعقلين.

    وعليه أن يحدد: هل يبدأ بالقراءة في الفقه، أم في الحديث، أم في السيرة، أم كتب التفسير؟ وأيها يجب أن يبدأ به ليُكَوِّنَ أساسا صحيحا، وقاعدة أصيلة؟ تماما كالذي يؤسس دارا. وحتى داخل العلم الواحد يلزمه سؤال أهل الخبرة حول أي فروع هذا العلم أولى بالبدء، فمثلا في علم الفقه: هل يبدأ بالعبادات أم المعاملات أم ماذا؟ وهكذا.

    لمن أقرأ؟


    وصلنا إلى السؤال الذي يراه البعض هينا، وهو عند طالب العلم الشرعي عظيم، وهو: لمن أقرأ من العلماء والكتاب والمفكرين؟ وخاصة أننا نعيش في زمن ازدحمت فيه المكتبة الثقافية بشكل عام، والمكتبة الإسلامية على وجه الخصوص، بالعديد من المؤلفات في العلم الواحد للعديد من المؤلفين، ومن ثم فقد أصبح في حكم الواجب اختصارا للوقت والجهد أن نحدد لمن نقرأ؟.

    وفي تقديري أن هناك شروطا يجب توافرها فيمن ستستأمنه على عقلك، وتسخر له جهدك ووقتك ومالك، من بينها:

    1- أن يكون المؤلف من العلماء العاملين، ليكون أقرب بعلمه إلى واقع الناس.

    2- ألا يكون ممن يخالف قولهم عملهم، أو ممن يقولون كثيرا ولا يعملون إلا قليلاً.

    3- أن يكون معروفا عنه الاتزان في الفقه، والورع في الدين، والزهد في الدنيا.

    4- أن يكون متخصصا في هذا الفرع من العلوم الذي يكتب فيه، متمكنا منه.

    5- أن يرشحه ويزكيه لك أهل الخبرة والثقة ممن لهم سبق وفضل في هذا الفرع من العلوم الشرعية.
    كيف أقرأ؟

    لا شك أن طريقة القراءة هي إحدى محددات التحصيل والفهم، واكتساب المعارف، وقد يقع الواحد منا في خطأ غير مقصود عندما يبدأ بالقراءة في كتاب ما بالفصل الثالث أو الرابع منه، مثلاً، ومن ثم فإن معارفه لا يكون لها أساس، فعملية القراءة أو تثقيف النفس تماما كعملية البناء؛ ومن ثم فإنه يجب على طالب العلم أولاً أن يهيئ الأرض التي سيبني عليها، وأن يحدد المساحة المخصصة للبناء، وأن يضع القواعد والأساسات والأعمدة التي سيقوم عليها هذا البناء الذي يريد أن يقيمه، ثم يبدأ في عملية البناء.

    وعليه، فإنني أرى أن أنسب طريقة للقراءة -من وجهة نظري- بعد تحديد الهدف من القراءة، والعلم الذي سأقرؤه، والعالم الذي سأقرأ له، تتلخص في الخطوات الآتية:

    1- الاطلاع الأولي على الكتاب: لتعرف -بتركيز شديد- عنوانه، واسم مؤلفه، ومختصرا عن حياته، وسنةالطبع، ودار الطباعة، وشكل الغلاف وعلاقته بالموضوع، فكل هذه الأمور على بساطتها تعطي القارئ انطباعات محددة عن الموضوع محل الدراسة والكتاب موضع القراءة.

    2- البدء بقراءة فهرس الكتاب: للتعرف على العناصر الأساسية للموضوع، وخطة المؤلف في العرض والتناول والتي ستبدو من خلال المحاور والتقسيمات التي وضعها للموضوع.

    3- قراءة مقدمة الكتاب بعناية شديدة: فغالبا ما تكون المقدمة فاتحة للشهية، ومدخلاً مهما لفهم المنهج الذي اتبعه المؤلف في عرض الموضوع.

    4 -تقسيم الكتاب إلى عدة فصول أو أبواب: مع وضع جدول زمني تقريبي للانتهاء من الكتاب.

    5- الاستعانة بالورقة والقلم: لتدوين أهم العناصر، والكلمات المأثورة والأدلة التي ساقها المؤلف للتدليل على فكرته، وأيضا أهم الفوائد والدروس المستفادة.

    6- عمل ملخص للكتاب بعد الانتهاء من قراءته: فتقوم بعمل عرض موجز ومركز للموضوع من خلال فهمك لما قرأت من ثلاث إلى خمس صفحات للكتاب الكبير، ومن صفحة إلى ثلاث للكتاب الصغير، وبمرور الأيام سوف تظهر لك أهمية هذا الملخص، فكلما قرأته تذكرت معظم الموضوع بتفاصيله. وأحسب أن هذه الطريقة- المُجَرَّبة- ستؤتي ثمارها بإذن الله، وستساهم في مشروع المسلم طالب العلم.

    7- الفصل بين ساعات القراءة بفترات راحة قصيرة؛ للترويح عن النفس؛ مخافة الملل، ولتجديد الطاقة.

    8- التركيز الشديد في أثناء القراءة: والاندماج الكامل مع الموضوع، ومحاولة هضم وامتصاص الفكرة.

    9- الاعتماد على الفهم لا على الحفظ: فما يُحفظ قد يُنْسى، أما ما يُفهم فمن الصعب نسيانه، وقد أثنى الله سبحانه على الفهم فقال: {فَفَهَّمْنَاهَا سُلَيْمَانَ وَكُلاًّ آتَيْنَا حُكْمًا وَعِلْمًاْ}.


    متى أقرأ؟


    ليس كل وقت مناسبا للقراءة، وليس كل موضوع يصلح للقراءة في أي وقت، بل لا بد أن نختار الوقت المناسب للقراءة، وأنصحك بعدم القراءة في وقت يغالبك فيه النوم الشديد، أو عند الإحساس بالجوع الشديد، أو في حال المرض واشتداد الألم، أو وقت الحزن والغضب، أو عندما تشعر بالتعب والأرق والإجهاد، أو عند الشعور بالخوف وعدم الأمن؛ إلا أن يكون ما تقرؤه كتاب الله، فالثابت أنه يهدئ النفس ويثبت القلب.

    وبمفهوم المخالفة، فإنه يجب على طالب العلم أن يكون حكيماً، والحكمة تقتضي وضع الشيء المناسب في المكان المناسب، في الوقت المناسب، بالقدر المناسب؛ ومن ثم يجب أن تحسن اختيار الوقت المناسب للقراءة، ومع قناعتي بأن الوقت الملائم للقراءة يختلف من شخص إلى آخر، ومن مكان إلى آخر، فإنني أعتقد أن أنسب الأوقات هي:


    1- عقب صلاة الفجر، وحتى وقت الذهاب للعمل.

    2- عقب صلاة العصر، وحتى أذان المغرب.

    3- خلال أيام الراحة والعطلات.

    4- قبل النوم بساعة أو ساعتين.

    أين أقرأ؟

    يعتبر اختيار المكان الملائم للقراءة من أهم عوامل التحصيل والاستفادة، وهو لا يقل عن الوقت المناسب أو الطريقة الفضلى، فالمكان الذي تم اختياره للقراءة يكون له أثر كبير في فهم موضوع الكتاب واستيعاب فكرته، والمكان المناسب للقراءة يختلف من شخص لآخر، غير أن هناك قواعد عامة يجب مراعاتها في اختيار المكان المناسب، ومنها:1- أن يبتعد عن الضوضاء، لضمان أعلى درجة من التركيز.

    2- ألا يقرأ في الطريق العام.

    3- ألا يقرأ في مكان العمل.

    4- ألا يقرأ في وسائل المواصلات، إلا إذا كانت مدة السفر طويلة، والجلوس مريحا.

    5- ألا يقرأ في أماكن اللهو واللعب، أو في وجود خطر.

    وهنا تجدر الإشارة إلى مدى أهمية تحديد مكان للقراءة، ويمكن أن يكون هذا المكان هو غرفة خاصة بالبيت، أو في مكتبة عامة، أو في حديقة المنزل أو في نادٍ، غير أنه –في كل الأحوال- يجب أن تتوافر في مكان القراءة عدة شروط، منها:
    1- الجلوس المريح.

    2- الإضاءة المناسبة.

    3- التهوية الجيدة.

    4- الهدوء التام.

    وختاما؛ فإن القراءة -كإحدى أهم أدوات طالب العلم– تستحق منا الإجابة على هذه الأسئلة الستة بوضوح شديد؛ حتى لا يضيع المال والوقت والجهد والعمر هباءً، ونحن نسير في الصحراء بلا هدف أو غاية، ونحن نحسب أننا على شيء، قال تعالى: {وَقَدِمْنَا إِلَى مَا عَمِلُوا مِنْ عَمَلٍ فَجَعَلْنَاهُ هَبَاءً مَّنثُورًا}.

    وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. وسبحان ربك رب العزة عما يصفون وسلام على المرسلين والحمد لله رب العالمين.

    كاتب الموضوع
    همام عبد المعبود

    محرر بالقسم الشرعي بشبكة "إسلام أون لاين.نت".

  2. #2
    تاريخ التسجيل : Jan 2006
    رقم العضوية : 5303
    الاقامة : خلف البترينات
    المشاركات : 2,102
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 486
    Array



    [align=center]جزاك الله خيرا اخي محمد وجزاء الله خيرا كاتب الموضوع ،،،

    تقبل تحياتي ،،،،،،،[/align]

  3. #3
    تاريخ التسجيل : Jun 2008
    رقم العضوية : 39201



    حياك الله أخي(الماسي)..وإياك

  4. #4
    الصورة الرمزية أبو مصعب السكندرى
    تاريخ التسجيل : Apr 2007
    رقم العضوية : 22864
    الاقامة : أرض الله
    المشاركات : 3,739
    هواياتى : قراءة القرآن والخطب والدروس
    My SMS : ذا جلست للناس فكن واعظاَ لقلبك ولنفسك ولا يغرنك اجتماعهم عليك فإنهم يراقبون ظاهرك والله تعالى يراقب
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 209
    Array



    الاخ الفاضل نور الله دربك وبارك في وقتك وفرج همك وبلغك ماتريد
    وجزاكم الله خير

  5. #5
    الصورة الرمزية ألنشمي
    تاريخ التسجيل : Mar 2006
    رقم العضوية : 5557
    الاقامة : جـــ في احضان ــدة
    المشاركات : 16,959
    هواياتى : السفر 000 والسياحة
    MMS :
    الحالة غير متصل
    معدل تقييم المستوى : 523
    Array



    [align=center]000
    00
    0

    جزاك ربي عنا خير الجزاء


    دمت بحفظ الرحمن

    [/align]
    [align=center]

    لزيارة موقعي اضغط على الصورة

    اللهم من أرادني بسوء فأشغله في نفسه، اللهم إني ادرأ بك في نحره واعوذ بك من شره ،
    اللهم إنك تعلم سرى وعلانيتى فأقبل معذرتي وتعلم حاجتي فأعطني سؤلي،
    اللهم إنى أسألك إيمانا يباشر قلبي ويقينا صادقا حتى أعلم أنه لن يصيبني
    إلا ما كتبت لي وإن ما أصابني لم يكن ليخطئني وما أخطأني لم يكن ليصيبني 0 [/align]

معلومات الموضوع

الأعضاء الذين يشاهدون هذا الموضوع

الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)

المواضيع المتشابهه

  1. تحريم الظلم ...‏..!!!
    بواسطة ابو دعاء في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 14-10-2007, 12:07 AM
  2. [ محرمات استهان بها الناس ]
    بواسطة ابو ياسر في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 5
    آخر مشاركة: 11-10-2007, 01:14 AM
  3. ملخص خطب الجمعة( للصعيدي)يا عبادي : إني حرمت الظلم على نفسي
    بواسطة أحمدالسيدالصعيدي في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 1
    آخر مشاركة: 29-06-2007, 04:26 AM
  4. فتوى تبيح للمرأة ارضاع زميل العمل منعاً للخلوة المحرمة
    بواسطة همسة عاشق في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 21
    آخر مشاركة: 30-05-2007, 04:54 PM
  5. موااااقف مؤثره من حياة الصالحات ..
    بواسطة إيمان في المنتدى الــدرة الإسـلاميـة
    مشاركات: 11
    آخر مشاركة: 01-04-2007, 01:07 PM

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة لمؤسسة واحة الدرر 1432هـ - 2011م
كل ما يكتب في هذا المنتدى يمثل وجهة نظر كاتبها الشخصية فقط