السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أيها الكرام الطيبون الرائعون الفضلاء
وعلى رأسكم قلب الدرر الأبيض النقي الصافي المعطاء الحنون
أبو فهد
ليس بمُستغربٍ منكم هذه اللفتة الكريمة الرائعة لأنكم أنتم أهل الجود والخير والكرم
ولكم كُنتُ أتمنى أن أتشرفَ بالحضور معكم إلا أنني كنتُ كما قال المتنبي رحمه الله تعالى :
عَليلُ الجِسْمِ مُمْتَنِعُ القِيَامِ
شَديدُ السُّكْرِ مِنْ غَيرِ المُدامِ
وَزَائِرَتي كَأنّ بهَاحَيَاءً
فَلَيسَ تَزُورُ إلاّ في الظّلامِ
بَذَلْتُ لهَا المَطَارِفَ وَالحَشَايَا
فَعَافَتْهَا وَبَاتَتْ في عِظامي
يَضِيقُ الجِلْدُ عَنْ نَفَسي وَعَنها
فَتُوسِعُهُ بِأنْوَاعِ السّقَامِ
إِذا ما فارَقَتني غَسَّلَتني
كَأَنّا عاكِفانِ عَلى حَرامِ
كأنّ الصّبْحَ يَطرُدُهافتَجرِي
مَدامِعُهَا بأرْبَعَةٍ سِجَامِ
أُرَاقِبُ وَقْتَهَا مِنْ غَيرِشَوْقٍ
...مُرَاقَبَةَ المَشُوقِ المُسْتَهَامِ
وَيَصْدُقُ وَعْدُهَاوَالصّدْقُ شرٌّ
إذا ألْقَاكَ في الكُرَبِ العِظامِ
أبِنْتَ الدّهْرِ عِندي كُلُّ بِنْتٍ
فكَيفَ وَصَلْتِ أنتِ من َالزّحامِ
جَرَحْتِ مُجَرَّحاً لم يَبقَ فيهِ
مَكانٌ للسّيُوفِ وَلاالسّهَامِ
إلا أن الأديب الشاعر المميز وأخي الحبيب الغالي وأستاذي الكريم
أحمد السعيد
قام بتسليمي درعي الخاص مساء أمس , وأصر - حفظه الله - على تسليمه لي في احتفالية كانونية بلدية رائعة فجزاه الله خيراً وبارك فيه ورعاه ..
وأشكركم من كل كل قلبي على كل شيء أسديتموه لنا
فجزاكم الله خيراً وبارك فيكم ورعاكم وحفظكم ووقاكم
وشكراً ألف شكرٍ للكريم نَسل الكرام
البحر
على لفتته الرائعة وهديته المميزة
ممتنٌ أنا بحجم السماء
ليكن الجميع بخير
أحمد النجار