المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لماذا قتلوا ؟؟ سلسله اغتيالات غامضه



الأخيــــــــر
20-11-2003, 09:55 PM
في الثالث عشر من يونيو/ حزيران عام 1980م وفى حجرة رقم 941 بفندق (الميريديان) بباريس عثر على الدكتور يحيى المشد جثة هامدة مهشمة الرأس وقيدة القضية ضد مجهول رغم أن كل العالم كان على علم بان الموساد الإسرائيلي هو من قام بهده العملية.
ولم يكتفي بهذا الحد ففي ضاحية (سان ميشيل) بعدها بأقل من شهر كانت أهم شاهدة في القضية العاهرة (ماري كلود ماجال) تغادر أحد بارات باريس الرخصية وقد بدي لمن يراها هكذا في الشارع وكأنها مخمورة، منظر مألوف في هذه الضاحية بعد منتصف الليل، لكن غير المألوف أنها وقد كانت تعبر الشارع دهستها سيارة مجهولة لم يعثر عليها حتى اليوم، مرة أخرى قيدت القضية ضد مجهول.
ملابسات الاغتيال
أول ما نسبوه للمشد أن الموساد استطاع اغتياله عن طريق مومس فرنسية، إلا أنه ثبت عدم صحة هذا الكلام؛ حيث إن "ماري كلود ماجال" أو "ماري إكسبريس" كشهرتها –الشاهدة الوحيدة- وهي امرأة ليل فرنسية كانت تريد أن تقضي معه سهرة ممتعة، أكدت في شهادتها أنه رفض تمامًا مجرد التحدث معها، وأنها ظلت تقف أمام غرفته لعله يغيّر رأيه؛ حتى سمعت ضجة بالحجرة.. ثم اغتيلت أيضاً هذه الشاهدة الوحيدة.
كما تدافع عنه وبشدة زوجته "زنوبة علي الخشاني" حيث قالت: "يحيى كان رجلا محترما بكل معنى الكلمة، وأخلاقه لا يختلف عليها اثنان، ويحيى قبل أن يكون زوجي فهو ابن عمتي، تربينا سويًّا منذ الصغر؛ ولذلك أنا أعلم جيدًا أخلاقه، ولم يكن له في هذه "السكك" حتى إنه لم يكن يسهر خارج المنزل، إنما كان من عمله لمنزله والعكس…".
وقيل أيضاً: إن هناك شخصاً ما استطاع الدخول إلى حجرته بالفندق وانتظره حتى يأتي، ثم قتله عن طريق ضربه على رأسه، وإذا كان بعض الصحفيين اليهود قد دافعوا عن الموساد قائلين: إن جهاز الموساد لا يستخدم مثل هذه الأساليب في القتل؛ فالرد دائماً يأتي: ولماذا لا يكون هذا الأسلوب اتُّبع لكي تبتعد الشبهات عن الموساد؟!
ودليل ذلك أن المفاعل العراقي تم تفجيره بعد شهرين من مقتل المشد، والغريب أيضا والمثير للشكوك أن الفرنسيين صمّموا على أن يأتي المشد بنفسه ليتسلم شحنة اليورانيوم، رغم أن هذا عمل يقوم به أي مهندس عادي كما ذكر لهم في العراق بناء على رواية زوجته، إلا أنهم في العراق وثقوا فيه بعدما استطاع كشف أن شحنة اليورانيوم التي أرسلت من فرنسا غير مطابقة للمواصفات، وبالتالي أكدوا له أن سفره له أهمية كبرى.

البداية في العراق
في ذلك الوقت وبالتحديد في مطلع 1975 كان صدام حسين نائب الرئيس العراقي وقتها يملك طموحات كبيرة لامتلاك كافة أسباب القوة؛ فوقّع في 18 نوفمبر عام 1975م اتفاقاً مع فرنسا للتعاون النووي.. من هنا جاء عقد العمل للدكتور يحيى المشد العالم المصري والذي يعد من القلائل البارزين في مجال المشروعات النووية وقتها، ووافق المشد على العرض العراقي لتوافر الإمكانيات والأجهزة العلمية والإنفاق السخي على مشروعات البرنامج النووي العراقي.
النشأة والتكوين
والدكتور يحيى أمين المشد من مواليد عام 1932م، قضى حياته في الإسكندرية، وتخرج في كلية الهندسة قسم كهرباء، جامعة الإسكندرية عام 1952م، بُعث إلى الاتحاد السوفيتي؛ لدراسة هندسة المفاعلات النووية عام 1956، ثم أسند إليه القيام ببعض الأبحاث في قسم المفاعلات النووية بهيئة الطاقة النووية في مصر، وسافر إلى النرويج عامي 63و 1964م لعمل بعض الدراسات، ثم انضم بعد ذلك للعمل كأستاذ مساعد ثم كأستاذ بكلية الهندسة بجامعة الإسكندرية.
وأشرف الدكتور المشد في فترة تدريسه بالكلية على أكثر من 30 رسالة دكتوراه، ونُشر باسمه خمسون بحثاً علميًّا، تركزت معظمها على تصميم المفاعلات النووية ومجال التحكم في المعاملات النووية، وكعادة الاغتيالات دائما ما تحاط بالتعتيم الإعلامي والسرية والشكوك المتعددة حول طريقة الاغتيال.

السياسة والصداقة
الغريب أنه بعد رجوع أسرة المشد من العراق؛ قاموا بعمل جنازة للراحل، ولم يحضر الجنازة أي من المسئولين أو زملاؤه بكلية الهندسة إلا قلة معدودة.. حيث إن العلاقات المصرية العراقية وقتها لم تكن على ما يرام بعد توقيع اتفاقية كامب ديفيد، وأصبحت أسرة المشد الآتية من العراق لا تعرف ماذا تفعل بعد رحيل المشد، لولا المعاش الذي كانت تصرفه دولة العراق والذي صرف بناء على أوامر من صدام حسين مدى الحياة (رغم أنه توقف بعد حرب الخليج).. ومعاش ضئيل من الشئون الاجتماعية التي لم تراع وضع الأسرة أو وضع العالم الكبير.

كما أن الإعلام المصري لم يسلط الضوء بما يكفي على قصة اغتيال المشد رغم أهميتها، ولعل توقيت هذه القصة وسط أحداث سياسية شاحنة جعلها أقل أهمية مقارنة بهذه الأحداث!!

وبقي ملف المشد مقفولاً، وبقيت نتيجة التحريات أن الفاعل مجهول.. وأصبح المشد واحداً من سلسلة من علماء العرب المتميزين الذين تم تصفيتهم على يد الموساد.. وما زال المسلسل مستمراً.

الأخيــــــــر
20-11-2003, 09:56 PM
حادث أم اغتيال؟الدكتورة سميرة موسى

مر أكثر من 48 عاماً على رحيل د.سميرة، وما زال حادث مقتلها في أمريكا محاطاً بالغموض.
استجابت الدكتورة إلى دعوة للسفر إلى أمريكا في عام 1951، أتيحت لها فرصة إجراء بحوث في معامل جامعة سان لويس بولاية ميسوري الأمريكية، تلقت عروضاً لكي تبقى في أمريكا لكنها رفضت بقولها: "ينتظرني وطن غالٍ يسمى مصر"، وقبل عودتها بأيام استجابت لدعوة لزيارة معامل نووية في ضواحي كاليفورنيا في 15 أغسطس، وفي طريق كاليفورنيا الوعر المرتفع ظهرت سيارة نقل فجأة؛ لتصطدم بسيارتها بقوة وتلقي بها في وادي عميق، قفز سائق السيارة واختفى إلى الأبد .. وأوضحت التحريات أنه كان يحمل اسمًا مستعاراً وأن إدارة المفاعل لم تبعث بأحد لاصطحابها.
كانت تقول لوالدها في رسائلها : لو كان في مصر معمل مثل المعامل الموجودة هنا كنت أستطيع أن أعمل حاجات كثيرة.. ولقد علق محمد الزيات مستشار مصر الثقافي في واشنطن وقتها أن كلمة (حاجات كثيرة) كانت تعني بها أن في قدرتها اختراع جهاز لتفتيت المعادن الرخيصة إلى ذرات عن طريق التوصيل الحراري للغازات ومن ثم تصنيع قنبلة ذرية رخيصة التكاليف.
وفي أخر رسالة لها كانت تقول: "لقد استطعت أن أزور المعامل الذرية في أمريكا وعندما أعود إلى مصر سأقدم لبلادي خدمات جليلة في هذا الميدان وسأستطيع أن أخدم قضية السلام حيث كانت تنوي إنشاء معمل خاص لها في منطقة الهرم .
أين سيارة النقل التي ظهرت في طريقها؟ .. ومن كان فيها؟

أين ما توصلت إليه الشرطة الأمريكية؟ ولماذا قيدت القضية ضد مجهول؟ .. أين .. أين؟
هل ماتت د.سميرة ميتة عادية أم أنه حادث اغتيال؟
وهكذا غربت شمس هذه العالمة الجليلة في 15 أغسطس عام 1952م ....
سلمت إلى والدها نوتة سوداء صغيرة كانت تسجل فيها خواطرها وكانت آخر ما خطته فيها:
.. ثم غربت الشمس

الأخيــــــــر
20-11-2003, 09:56 PM
د.سمير نجيبيعتبر العالم سمير نجيب عالم الذرة المصري من طليعة الجيل الشاب من علماء الذرة العرب، فقد تخرج من
كلية العلوم بجامعه القاهرة في سن مبكرة، وتابع أبحاثه العلميه في الذرة. ولكفاءته العلمية المميزة تم ترشيحه إلى الولايات المتحدة الأمريكية في بعثة، وعمل تحت اشراف أساتذة الطبيعة النووية والفيزياء وسنه لم تتجاوز الثالثة والثلاثين، وأظهر نبوغا مميزا وعبقرية كبيرة خلال بحثه الذى أعده في أواسط الستينات - خلال بعثته إلى أمريكا – لدرجة أنه فرغ من اعداد رسالته قبل الموعد المحدد بعام كامل.
وتصادف أن أعلنت جامعة (ديترويت) الأمريكية عن مسابقة للحصول على وظيفة أستاذ مساعد بها في علم الطبيعة، وتقدم لهذة المسابقة أكثر من مائتى عالم ذرة من مختلف الجنسيات، فاز بها الدكتور سمير نجيب وحصل على وظيفة أستاذ مساعد بالجامعة، وبدأ ابحاثه الدراسية التى حازت على اعجاب الكثير من الأمريكين، وأثارت قلق الصهاينه والمجموعات الموالية للصهيونية في أمريكا وكالعادة بدأت تنهال على الدكتور العروض المادية لتطوير أبحاثه، ولكنه خاصة بعد حرب يونيو 1967 شعر أن بلده ووطنه في حاجه اليه. وصمم العالم على العودة إلى مصر وحجز مقعدا على الطائرة المتجة إلى القاهرة يوم 13/8/1967 .
وما أن أعلن د. سمير عن سفره حتى تقدمت إليه جهات امريكية كثيرة تطلب منه عدم السفر، وعرضت عليه الاغراءات العلمية والمادية المتعددة كي يبقى في الولايات المتحدة. ولكن الدكتور سمير نجيب رفض كل الاغراءات التى عرضت عليه. وفي الليلة المحددة لعودته الى مصر، تحركت القوى المعادية لمصر والأمة العربية، هذة القوى التى آلت على نفسها أن تدمر كل بنية علمية عربية متطورة مهما كانت الدوافع ومهما كانت النتائج. وفي مدينة ديترويت وبينما كان الدكتور سمير يقود سيارته والآمال الكبيرة تدور في عقله ورأسه، يحلم بالعودة الى وطنه لتقديم جهده وأبحاثه ودراساته علىالمسئولين، ثم يرى عائلته بعد غياب.

وفي الطريق العام فوجئ الدكتور سمير نجيب بسيارة نقل ضخمة، ظن في البداية انها تسير في الطريق شأن باقى السيارات حاول قطع الشك باليقين فانحرف الى جانبي الطريق لكنه وجد أن السيارة تتعقبه. وفى لحظة مأساوية أسرعت سيارة النقل ثم زادت من سرعتها واصطدمت بسيارة الدكتور الذى تحطمت سيارته ولقى مصرعه على الفور وانطلقت سيارة النقل بسائقها واختفت، وقيد الحادث ضد مجهول، وفقدت الأمة العربية عالما كبيرا من الممكن أن يعطى بلده وأمته الكثير في مجال الذرة.

الأخيــــــــر
20-11-2003, 09:57 PM
العالم د. نبيـل القليني:
قصة هذا العالم غاية في الغرابة ، فقد أختفى منذ عام 1975 وحتى الآن، كان هذا العالم قد أوفدته كلية العلوم في جامعة القاهرة الى تشيكوسلوفاكيا للقيام بعمل المزيد من الأبحاث والدراسات في الذرة. وقد كشفت الابحاث العلمية الذرية التى قام بها عن عبقريه علمية كبيرة تحدثت عنها جميع الصحف التشيكية، ثم حصل على الدكتوراه في الذرة من جامعة براغ. وفي صباح يوم الأثنين الموافق 27/1/1975 دق جرس الهاتف في الشقة التى كان يقيم فيها الدكتور القليني وبعد المكالمة خرج الدكتور ولم يعد حتى الآن.

ولما انقطعت اتصالات الدكتور مع كلية العلوم بجامعة القاهرة، أرسلت الكلية إلى الجامعة التشيكية تستفسر عن مصير الدكتور نبيل الذى كان بعبقريته حديث الصحافة التشيكية والأوساط العلمية العالمية، ولم ترد الجامعة التشيكية، وبعد عدة رسائل ملحه من كلية العلوم بجامعة القاهرة، ذكرت السلطات التشيكية ان العالم الدكتور القليني خرج من بيته بعد مكالمة هاتفية ولم يعد الى بيته.

والغريب أن الجامعة التشيكيةو علمت بنبأ الاتصال الهاتفي فمن أين علمت به؟ وهل أتصلت بالشرطة التشيكية ، فاذا كانت الشرطة أخبرت ادارة الجامعة التشيكية فمن أين عرفت الشرطة؟؟؟ ولكن الأغرب أن السلطات المصريه (عام 1975 ) لم تحقق في هذة الجريمة، ومن ثوابت ووقائع الاختفاء فإننا نرجح أن الدكتور تم استدراجه الى كمين من قبل الموساد ةبعدها إما أن يكون قتل او تعرض لما يسمى بغسيل الدماغ بما يحقق تعطيل كل ما في عقله من دراسات علمية متطورة وإما أن يكون في أحد السجون الغربيه أو الاسرائيلية واما أن يكون قد تم مبادلته ببعض الجواسيس الاسرائلين في مصر بعد توقيع معاهدة " كامب ديفيد" .

الأخيــــــــر
20-11-2003, 09:57 PM
العالم د. نبيل أحمد فليفل:

نبيل أحمد فليفل، عالم ذرة عربي شاب، استطاع دراسة الطبيعة النووية وأصبح عالما في الذرة وهو في الثلاثين من عمره ، وكان ينوى الاستمرار في دراسة مادة الرن الواحد والعشرين وتمكن من القيام بدراساته كاملة، وكان رحمه الله يلتهم كل ما تقع علية يدة من كتب الذرة.
وعلى الرغم من أنه كان من مخيم "الامعري" في الاراضي الفلسطينية المحتلة، فقد رفض كل العروض التى انهالت علية - وفي الخفاء وعن طريق الوسطاء – للعمل في الخارج وكان يشعر أنه سيخدم وطنه بأبحاثه ودراساته العالمية. وفجأة أختفى الدكتور نبيل ثم في يوم السبت الموافق 28/4/1984 عثر على جثته فـــي منطقة " بيت عور" ولم يتم التحقيق في شي .


منقول

*نجـ سهيل ـم*
21-11-2003, 02:55 AM
أخي الأخير .. كل عام وانت بخير ..

غبت كثثيراً عننا .. ولكن صدقني لا زال اسمك منقوشاً في تاريخ الدرر .. وسيظل

كل هذه الإغتيالات واضحه كل الوضوح .. عن القصد الرئيسي لها ..

والكل يعرف ذلك .. فالقصد بصورة قريبه هي محاولة دحض جميع الفكر العربي الراقي ..

حتى لا تكون هناك منافسة لهم .. وحقاًلهم ذلك .. كيف لا ولا يوجد لدينا من يحمي حفقوقنا الفكرية .. وبراءة الإختراع ..

عموماً أشكرك على سرد هذه القصص .. وستسمع الكثير منها ..

لك مني أغلى تحية ..

الأخيــــــــر
21-11-2003, 10:31 PM
عزيزي نجم سهيل .. تحيه طيبه
يسعدني تواجدك وتعقيبك علي الموضوع .. وكل عام وانت بخير وصحه وسلامه (ولايوجد عذر بالتاخر في الأمنيه.. فمن قلبي اتمني لك الخير والصحه والسلامه دوما وليس يوما)

الاغتيالات كثيره جدا .. ومن لم يتم اغتياله.. فغسل الدماغ او التشويش من الحيل والتلاعب لديهم
ايضا لدي قصه عشت وقائعها
شاب سعودي قدم جهاز حاسوبي ..متخرج من الكليه التقنيه بدبلوم هندسه الكترونيات تخصص الحاسب الالي
لااذكر تماما خصائص الجهاز وقدراته .. ولكن اتذكر انه تم عرض عليه مبلغ 13مليون دولار امريكي او اكثر
الشاب اخذته الحميه الوطنيه .. ورفض المال وقام بتقديم الجهاز لجامعه سعوديه
كل ماقامت به الجامعه ان قدمت له تذكار ... وانهت العلاقه علي ذلك
لم يتم تطوير الجهاز رغم مرور 7 سنوات علي القصه .. ولم يتم انتاجها

خلال دراستي بنفس التخصص في الكليه ذاتها .. ثلاثه طلاب وانا من ضمنهم .. استطعنا تصميم جهاز تحكم ...لقياده السياره عن بعد
خمن ماذا كان الرد
الفصل الدراسي التالي .. غبت اسبوعين بعارض خاص .. تم فصلي من الكليه دون اعتبار بان الدراسه قد تفيدني وربما استطيع تقديم شئ بالمستقبل ..
لست وحدي .. الطالبان ..وعدد كبير من الطلبه في تلك الدفعه انتهي بهم الامر ..برتبه وكيل رقيب بحرس الحدود ..او مصور في جريده .. احد الطلبه اعرفه جيدا .. يعمل في حلقه الخضار

امر محزن



هزلت

ROMEO
22-11-2003, 11:58 PM
عبودي يسلمو دياتك والف شكر على المعلومات الطيبة


ياريتك تكمل


كينيدي.....مارتن لوثر كينج.....السادات...

*نجـ سهيل ـم*
23-11-2003, 02:36 AM
لا حول ولا قوة إلا بالله ..

والله بالفعل .. هزلت ..

لكن .. سر في طريقك .. وشق الطريق إلى الأمام .. والأجر على الله ..

أتمنى لك التوفيق الدائم ...

ويسعدك ربي