المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أهــــــــداء إلى الشــــــــــــــــــهد مع التحــــــــــــية ...



alkatb
25-10-2003, 03:50 AM
السلام عليكم ورحمــة الله وبركاته

الشهد ...
اعتذاري عن تأخري في ردي عليكِ في موضوع
فقــــط إحساسها أعرف بأنه لا يكفي
ولشخصكِ الكريم اهدي هذه السطــــــور لعلها
تفي عن اعتذاري عن التأخير وكلي ثقة بأنكِ
لا تنظرين إليه بأنه تجاهلا مني بقدر ما هو حرصي
على أن يكون ردي مميز لأناس مميزين ... لذا
أتقدم لكِ بهذه السطور كهدية أرجو قبولها ....
إليـــــــــك .... سيــــــــدتــــــــــــي
ما قاله أنيس منصور عند عبدا لله الجفري :
( ... وكتابه الأخير أسمه "فقــــــط ... " وهو نموذج لأسلوبه
الذي هو حياته فالكتاب : لوحات ... أسطوانات .. حوار بينه
وبين التي يحبها ، والتي يكويها وتشويه ... أو يتوهمان ذلك
وعبدا لله الجفري صحفي لامع . ولكنه اختيار " الظلال" مقرا ومستقرا وأسلوبا وهدفا لحياته الأدبية ... فهو لا يفتح عينه في النور ثم إنه لا ينام
في الظلام وإنما هو يتحسس يتلمس يتصنت... وإذا كانت الصحافة شمسا فهو إحدى البقع الشمسية ... فقد أختار خيمــة من الحرير شفاف
فوق الرمال بالقرب من نخلة في واحة صناعيــة ... ومن حين إلى حين
يطل القمر وينزل المطر دمعا ، أو الدمع مطرا من عيني حبيبته !!

وإذا كانت الحياة " جدة " فإن الحب " مكة " ...
والأستاذ عبدا لله الجفري حريص على أن يظل آخر الرومانسيين في بلاده
إحياء لتقاليد أدبية اجتماعية نفسية كانت مزدهرة من عشرة قرون ...
فهو حامل اللواء المتقدم بالعاشق إلى النار ... ليس وحده – طبعا – وإنما رجله على رجلها ورجلها رقبته – آمين !

ومن الإنصاف للأستاذ عبدا لله الجفري أن نعترف بأنه عاشق برئ فنان .

( أنيــــــــس منصـــور – أخبار اليوم )

وإليك .... سيـــــدتي " فقـــط جنونها ! "
( فقــــــط ..... جنونـها !)
• وقفت أمام المرآة أحدق إلى وجهي ... بل إلى عينــي !

جلست .... لأن تحديقي قد طال !
تذكرت أسطورة " نير جس " وقد كان رجلا ... أما أنا فمثل كل أنثى
تسترجع أصـــداء الإعجاب بجمالها !
ضحكت لهذه الخاطرة !
تصــور أنني أتذكر في هذه اللحظة صفة جمالية في شكلي .

أعرف أنني جميلة ، وهذا غرور منحه الآخرون لي ... ولكني
في الفترة الأخيرة لم اعد أتطلع كثيرا مرآتي ... وتعبيرات وجهك ،
أنني أرى حسني ينعكس من خلال نظراتك ، وتعبيرات وجهك نحوي .

تذكرتك فجأة وأنا أمام المرآة ... طبعا ، أنا لم أعــد أنساك ، على الأقل في هذه الأيام ، لأنني اشعر بأنك تطاردني ... تحاصرني بنداءاتك ، أو بندائك المحبب إلي حين تقول لي : يا أنا !

نسيتك في الزمن الهش ، أو في الوقت الفراغ ... ذلك الذي تمدد في سنوات العمر ، فنفي زمننا القديم حين كنا معا ، وأعاق قدوم هذا الزمن الجديد الذي أعادنا ، أو وحدنا ... كأنك تأخرت كثيرا .
لكنني في ذلك النسيان كنت أتذكرك قليلا .... أتذكرك مثل خاطرة جميلة
تعبر ، مثل طيف يعيدني للحظات إلى الشفافية ، ويبعدني عن حروب النفس وركضها بحثا عن حلم رائع طالما تمنيته استمرارا في عمري !

أرجوك ... لا تستغرق في كلماتي هذه فأنا الآن أتقطر حزنا ... ولست أدري لماذا تتجسد أمامي – أنت – وتملا نفسي كلما اعتادني الحزن ؟!

لا يصيبك الغرور ، فتعتقد هذه اللحظة أنني اعترف بحبي لك !
أنا مجنونة ... ها ؟! لكن أنا متأكدة أنك أكثر جنونا !

لا أدري الآن ... فقط أريدك معي ، تحدق إلى عيني .. تزرعهما حبا ،
وحياة ، وتدعاهما ... تتدفقان ... ليكون هذا التدفق من عيني أكبر
من معنى النظرة ، ويكبر بمعنى التكامل الإنساني معك .

تسألني أنت :

- ماذا يعني هذا التدفق ... أليس هو الاعتراف بالحب ؟!

جائز ... لكني – صــدقني – أكره التعليل ، والأدلة والشواهد ...
اكره المنطق أحيانا ، أريد أن أكون عفوية ، طبيعية . أكره أيضا كلمات عديدة مثل : الاعتراف . التبرير . بعض الأجوبة عن الأسئلة التي تهدف من ورائها : التحديد ، أو الإثبات !

- أنت قلت لي مرة : الحب لا ينبغي أن نؤكده بإثباتات مادية ، أو حوارية ... الحب إحساس يشيع في عمق الإنسان ، وقد يكون بلا تفسير !

- يا حبي لك !

- هل هذه الكلمة اعتراف ... أم خفقة قلب مستريح ؟!
سألتني ، فأجبتك بإصرار : لا تحاصرني من فضلك ، ولا تلزمني بكلمة تريدها مثل الوثيقة ، بل يكفيك ما سمعت مني عفويا ، وهذا الذي سمعته أو فاجأك مني ... هو بلا شك شيء من التدفق الأعمق !
أنت أيضا مجنون !

إصرارك علي جنون . مطاردتك لي جنون ، أحيانا أحس أنك سترغمني على أن أقول لك : أحبك ، وهذا جنون أيضا .

دفؤك جنون ... حنانك معي جنون . غضبك علي أو من أجلي – سيان – هو جنون !
لحظة .... لم أنته بعد من إحصاء جنونك !

حافل أنت بالجنون ، ومحتفل به ... حتى قطيعتك لي التي امتدت طويلا ،
كانت من ألوان جنونك العكسي . لو انك لم توافقني على القطيعة تلك ...
لو أنك واصلت اقتحامك لي ، ما كان الزمن يضيع منا ، ولم نكن سنضيع فيه !
ماذا تحكي عن بدء زمن الهشاشة والتفريغ ... ذلك الذي طوح بكل واحد منا بعيدا عن رفيقة ؟!
تكلم ... إنني أصغي أليك .... الله يخليك احكي ... أرجوك أحكي !

،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،، ،
احتواني صــوتك عميقا في ذلك المساء ... كنت تحكي بحزن . عمقك يفيض عندما تحزن ... إنني أتوافق معك في هذه الطبيعة ، أو الصفة .
قلت لي :
- فوجئت تلك الليلة بصوتكِ يحمل قرارا قاطعا ، وأنت تطلبين إن ننفصل ونفترق .
وكانت المفاجأة الأخرى إنني شاهدت في عينيك دمعة حائرة ومسجونة ،لا تريدينها أن تنزلق أمامي .

- قلت لك : وأنا شاهدت مثل تلك الدمعة في عينيك قبل أن تأخذ وجهك معك وترحل من إمامي . تلك الليلة لم أنم برغم قناعتي أن القرار ضروري ، ومريح لنا معا .

- أنت أنثى جميلة وتملكين الحياة ... في حين أنني رجل صلب ، وتملكني الحياة بظروفها ، وبقوالبها ، وبكل ما فيها من أطر و أحزمة !

- وماذا فعلت بعدي ، أو بدوني ؟!

- كنت معكِ أمارس جنوني ، وأطلع به ومنه إنسانا متفائلا ، وعاملا ومشاكسا ... ولكني بعدك . أو بدونك : اكتشفت أن جنوني هو الذي أصبح يمارسني .. فيطلعني ويرتطم بي ، ويطوح بي وأتناثر وانتشر أحيانا .

- عرفت نســاء أذن ؟!

- العالم ملي بالنساء ، وما تقولين عنه أو تسألين ... ليس هو المعرفة بمعناها الدقيق ، ولكنه التبعثر ، الجري . المذاق . الاصطدام ، ثم الارتطام بعد ذلك .

- أظن أن هذه قضية الرجل دائما ؟!

- لا تعامليني بالجنون حتى في الظنون ... ولكني مضيت بعدك، مثلما أنت مضيت بدوني !

- كيف ؟ ... احك لي ... لا تتوقف !

- أللعنة !

- تلعنني ، أم تلعن نفسك ؟ أقترح عليك أن تلعن نفسك ، لأني أنا لا أستأهل هذا !

- كنت كمن وضع حذاءه بين اسنانه وركض ... تحت الشمس ، تحت المطر ، في جنح الظلام ... كانت الطرقات متكاثفة ، وعديدة ، ومتفرغة ... بعضها ينظر أليه السائر كبطولة ، وبعضها الآخر يتخذ فعل المغامرة !

- أوه .... رجعنا لفلسفتكِ !

رغم ذلك ... أضبط نفسي أحيانا وأنا أصغي إلى كلماتك بكل جوارحي أحبك حينما تحكي . قلت أحيانا ، أما الأحيان الأكثر ... فما زال رأي فيك أن دمك ثقيل !

لا تغضب مني .... لكني أشتاق إلى إغضابك !

تصــور .... وقت طويل مضى وأنا أحاورك . أنت متسلط . قل لي : ماذا
تريد مني بالضبط .... ها ؟!

حين رأيت وجهي ينعكس على صفحــــــة المرآة ... دخلتني كلماتك ، سددت إلى أعماقي كرمح !
أنت تحدثني كثيرا عن عيني .... نظرت إلى عيني بعيني !
هل أنا " هبلة " ؟!

من فضلك .... لا ترد .. أنا أشتم نفسي وحدي ، وأنت لا تقدر . لا أسمح لك !
دعني أصحح العبارة .... فأنا لم أكن انظر إلى عيني بعيني . لا ... بل رأيت عيني بعينك أنت ، بكلماتك عنها . يا حلوها العينين !

- " عيناك غابتا نخيل ساعة السحر ........ أو شرفتان راح ينأى عنهما القمر "
رددت في أذني هذا الشعر يوما . يا حبي لشعر السياب ... هل تذكر؟!

ضحكت . قهقهت ، وأنا استرجع عبارتك لي :
- وجهك مترف بالجمال ، أما عيناك فإنهما تموجان بالحزن !
لماذا ؟ كل الناس يقولون لي ذلك . صديقاتي أيضا ... يمكن من الغيظ!
لا أريدك أن ترى عيني الآن ... أنهما مخضلتان بالدموع !
- لماذا أبكي ؟!
سألتني ، وقلت لك : إنني أختار بحثا عن سبب بكائي هذه الأيام
- ألا تخفين عني معاناة خاصة ؟!
- فعلا .. الإنسان لا يبكي بدون سبب ، ولو من الملل ، أو الكآبة ، أو وحدة النفس . وقد يبكي في عجزه عن تغيير حياة يرفضها ، فلا يقدر أن يستبدلها بحياة أخرى يرتاح فيها ،أو يتجانس فيها مع نفسه ، أو مع من يحب !
- أنتِ تحبين أذن اعترفي ؟!

- لا أدري ... ربما هو الندم ضد حب كان ، حينما أتذكره ابكي لشعوري بالضعف أمامه !

- وأنتِ ترفضين الضعف ... تريدين أن تبقي قوية دائما !

- بالعكس .... ربما أضيق أحيانا بقوتي هذه التي تصفها ... اشتاق أن أكون ضعيفة أمام رجل قوته معي في شدة حبه لي . انفر من الرجل المتسلط القاسي ، مثلما أنفر أيضا من الرجل اللامبالي الذي لا يحاسبني ليشعرني بحبه ، أو بغيرته علي ، فكأنه يهملني ، وبالتالي أهمله أنا !

- وذلك الرجل الذي تبكيك ذكراه .... كان يشعرك بضعفكِ ، وربما ما زال حتى الآن يشعرك بهذا الضعف برغم بعده عنك !

- أسكت أرجوك .

- فكيف أذن تعتقدين أنك تحبينني " أحيانا " على رأيكِ؟!

-أنا أحبك .... صدقني إذا ابتعدت عني الآن : أحتاس !

- ودموعكِ التي تطاردكِ هذه الأيام ، وشعوركِ بالحنين ... ربما أفسرها ؟!
- لعلي لا أحن إلى شخص بذاته .... بل إلى ماض متكامل ... إلى ذكريات ... إلى حياة عشتها ، وكنت أجد نفسي في داخلها ، وفي إحداثها ، وفي طبيعة ذلك الزمن . تعرف ؟ أنت تذكرني بنفسي !

أبكي ... لأني أشعر أن أشياء كثيرة ومتميزة قد فقدتها . كنت أحب الشعر أتغنى به ، أطرب ، وينخلع قلبي من بيت شعر رائع مع كلمة عميقة المعنى . كنت أتذوق الموسيقى ، واختار ، وأفلسف ، وأسخر ... حتى عندما كنت ابكي ، يخيل إلى أنني أبكي بنفس .

الآن ....أنا أبكي بدون نفس . أبكي لأنني –فقط – متضايقة ، وغالبا بدون سبب مباشر .... وقد لا يبكيني التعامل مع الناس الذين أعيش بينهم ومعهم ، أبكي لأنني أنادي على نفسي الحقيقية ، على داخلي ومحتواه الأعمق ، والمترسب ، والساكن !

لا أريد أن تغرق نفسي في مثل هذا الصمت ، أو في مثل هذا التعود الممل على حياة أحس إنني فيها أؤدي وظيفة ، والتزم بواجب ، وأخاف من أشياء كثيرة .... كنت في السابق أتصرف بها ، افعلها ، دون أن أسمح لأحد أن يحاسبني عليها ، لأنني كنت منطلقة ... أحيا شبابي كله .

- لكني ... أنا أحاسبكِ الآن . أغار عليك . أخاف عليكِ . أحميكِ ، أسمو بكِ
وأنتِ ترتفعين بي أيضا .

- لا أدري ... حتى أنت ، أعتقد أنك في بعض الأحيان تريد أن تصادر أفكاري وحريتي . أعرف أن الرجل أناني في حبه للأنثى التي يعشقها ، وأنا أرفض القيد . أريد أن أحبك بمزاجي ، وفي الوقت الذي أريد ، مثلما أريد أن ألغيك ولا أفكر فيك بمزاجي أيضا ، وفي الوقت الذي أحدده .
- هل تعتقدين أن هذا المزاج حبا ؟
- أظنه قمة الحب ... فعندما أرغبك ، وأريدك ، وأشعر بحبك ينغل في شراييني ... أكون لحظتها في حوزتك كلي .... ملكا لك وحدك . ولن تستطيع أية فكرة ، ولا أي شعور إن يسلباني منك .. بل أنا التي أريد أن أسلبك كلك من إطاراتك ، ومن العالم ، ومن الطقس ، ومن كل المناخات ، لتكون لي وحدي ووحدك .
- أنتِ مجنونة ... يا أنا !
- وأريدكِ الآن أكثر جنونا ... يا عمـــــــري !
- وفي الغد ... نفس السؤال ، ونفس الجواب ؟!
- وفي الغد سأنسى .... أرجوك لا تذكرني بشــيء !!

( فقــط .. جنونها ..... عبدا لله الجفري )

تحـــــــياتــــــــــي ... الكاتـــــــــــــب

ابوفهد
25-10-2003, 09:23 AM
اخي الحبيب ابا معتصم
الله يسعد ايامك بالخيرات

كم انت رائع باختياراتك واهدائتك

فانت كريم

والشهد تستاهل الكثير والكثير

اجمل تحبة للمهدى والمهدى اليه

الشهد
25-10-2003, 11:55 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.

ربي وفق هذا الأخ الفاضل وأسعده وارزقه خيراتك ورضاك وأدخله جنتك وفردوسك

ووفقه لعبادتك في رمضان كما تحب وترضى ووفقه لقيام ليلة القدر ..

واجمعه يوم الحساب بمن يحبهم فيك على منابر من نور .. آمين


.
.

أخي الطيب .. والفاضل ..الكاتب ..

كعادتك سباق في إدخال البسمة والبهجة إلى قلوبنا ..

عما تعتذر أخي .. عن سمو خلقك ولطيف وجدانك !!

ليحفظك الله ولتسلم لكل من يحبك ..

شكرا لك هذا الإهداء ..

وشكرا هذا الاختيار الراقي ..

استمتعت بالقراءة ..ولن أنسى هذا الإهداء .. بارك الله فيك

بالفعل عبدالله الجفري كاتب متميز .. يعرف كيف يتحدث ببساطة عن مشاعر تخالجنا جميعا بطريقة سلسلة وقريبة من كل القلوب ..

وعلي أن أبحث لأقرأ المزيد له .. لأن أسلوبه نقي ورائع

وقرأت في ردك هناك عن قصتك معه والمكتبة .. فعلا صدفة جميلة :)

.
.

من أعماق القلب تشكرك أختك على أنك كنت سبب للإبتسامة والفرح هذا اليوم ..

دمت بقلبك وصفاء روحك ..

دمت أخي الذي أقدر وأحترم ..



.
.



أخي الفاضل ..أبوفهد ..

يا حفظك الله .. كيف أشكرك على كلامك الطيب في حقي دائما

لا أملك غير الدعاء ..ومن القلب

فليبارك فيك المولى وليسعدك دائما

دمت أخي وبخير وسعادة وطاعة



.
.



دمتم جميعا بخير

alkatb
25-10-2003, 05:23 PM
أخـــــي العزيز ...... أستاذي " ابو فهــــــــد "

أنا لا أستحق هذا الشكر لأني أجد نفسي مقصر
مع الكثيرين من الأخوة والأخوات
وأنت من يستحق الشكر والتقدير لأنك أنت من دعاني
لدخول إلى منتدى الدرر لتربطني بكل من في المنتدى
وأحمل للجميع ود صادق ومحبة أتمنى أن تصلهم
وأجد السماح من الذين لم أوفيهم حقهم
وما قدمته لشهد أجده قليل لأنها تستحق الكثير
ابو فهـــد أجدها فرصــة بأن أهنكم والعائلة الكريمة
بشهر رمضان المبارك وكل عام وأنتم جميعا بخير
كما أرجو أن توصل التهنئة لكل من
" ابو الوليد " و "ابو صالح "
تحيــــــــاتــــــــي

alkatb
25-10-2003, 05:45 PM
أمــــــــــــين .... أميـــــــــن ... يا رب العامين

دعائكِ الصادق ومن قلبكِ النقي
يجعلني أطمع في كرمكِ ... ولأن أهل دولة الأمارات الشقيقة
مشهود لهم بالكرم لذا هل يشملني كرمكِ سيدتي
وتبعثي لي بعنوان أستطيع من خلاله أن أرسل لكِ
كتب للمبدع " عبدا لله الجفري " وأرجو أن لا يصلني اعتذارك
بل أتمنى أن تصلني رسالة على الخاص يحمل العنوان

كل عام أنتِ والعائلة الكريمة بخـــير ورمضان كريم

الشهد
26-10-2003, 04:21 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

.
.
أخي الطيب والفاضل .. الكاتب ..

يشهد الله بمقدار الاحترام والتقدير اللذين أكنهما لك ..

وأعلم بأن بياض قلبك بلا حدود ..

وأن لنقاء روحك أجمل الأثر هنا في المنتدى

فلا حرمنا الله من طيب وجودك بيننا ومن جمال خلقك وأدبك

.
.

اعتبر أن إهداءك وصل أخي وأفرحني ..

وكل ما أرجوه من أخي العذر وابتسامة رضا وصادق الدعاء

وليتك تخبرني بأجمل إبداعات هذا الكاتب فتسعدني وتسهل علي الاختيار ..

:)

دمت أخي .. ودمت بقلبك الكبير والنقي

وحقا أقول ..ابتسمت من القلب لحروفك الطيبة هنا ..

alkatb
29-10-2003, 03:24 AM
الأخـــت الشهـــــــــــد هذه مجموعة كتب المبدع عبدالله الجفري
وأن كانت جميعها أبداع في أبداع

وكتاب فقــــــــــــــــط من الكتب التي ستجعلكِ تحرصين عليها جميعا

كونـــــــــــي بخــــــــــــــــــير
مجموعة قصصية :

1- حياة جائعة
2- الجدار الأخر
3- الظمأ

رواية قصـــيرة

1- جزء من حلم
2- زمن يليق بنا

مضمون إنساني (أبداع )

1- نبض
2- لحظات
3- برق لجنون المهرة

ميلودراما حوارية

حوار في الحزن الدافى
( حائز على جائزة الإبداع العربي
من المنظمة العربية
للثقافة والتربية والعلوم )

قراءة في أعماق امرأة متميزة

فقـــــــــــــــــــــــط

رواية إنســـانية عبر الحوار

1- أنفاس على جدار القلب
2- حوار وصــدى

نافذة على رحيق الثقافة ... شرائح إنسانية
وجدانية فضح لشرائح فكرية متواطئة

1- أبواب للريح والشمس
2- رسائل حب عربية
3- عصر الكلمة العار