المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : كوكب ملتهب يصطدم بالأرض بعد شهرين



عنـــــاد
17-03-2003, 10:40 AM
سلام ..

موضوع خطير جداً .. افصل النت واقرأ على راحتك ..




المقدمة: خلال فترة تبدأ من نهاية صفر وحتى آخر جمادى الأولى..
ستتزايد احتمالات ارتطام أو مرور كوكب ذي ذنب عظيم بالأرض..

وقد يتمكن الناس من رؤيته في أول مايو القادم حيث سيطلع مع الشمس من المشرق..

ويوجد الآن خلف الشمس مما يزيد من صعوبة رصده حتى نهاية أبريل..

ويمكن الإطلاع على آخر أخباره وصوره من هنا: http://www.lightinthedarkness.net/planetxa.html ويكشف هذا الموقع كذب وكالة ناسا في محاولتها إخفاء الحقيقة عن الناس منذ العام 1991م !

وهذا الموقع كذلك: http://www.planetx2003.com الذي به تفاصيل مثيرة جدا وروابط لمزيد من الإطلاع..

ويتوقع أن تكون له آثار مدمرة متفاوتة..

وربما تتحقق من خلاله رؤى كثير من الناس بزوال أميركا.. ليتغير ميزان القوى..

وتتقطع على إثره سبلهم بالشرق الأوسط وترتفع راية الذين كانت أميركا جاثمة على أنفاسهم كأهل فلسطين وغيرهم..

وإني لأرجو أن يختمها خروج الخليفة المهدي.. وبالفعل فهناك رؤى تربط خروجه بالرقم 1424..

كذلك تدل بعض الأبحاث حول حساب عمر أمة الإسلام بالمقارنة مع إفساد اليهود في الأرض.. تدل دلالة واضحة على قرب خروجه خلال السنوات القليلة القادمة من 1424هـ حتى 1433هـ

وهناك ملاحظة وهي أن يوم الجمعة يوافق كلا من ليلة 27 رمضان ويوم عرفة.. إذا لم تخالف الرؤية الحساب.. مما سينجم عنه توافد أعداد مضاعفة من الحجاج لإدراك فضل الجمعة كما درج عليه كثير من المسلمين..

كما أنه سيكون هناك خسوف للقمر في منتصف شهر رمضان وكسوف للشمس في آخر أيامه.. والعجيب أن هذه الظاهرة وقعت أيضا في العام الماضي 1423هـ. موعد اقتراب الكوكب: التاريخ المتوقع هو 6/3/1424هـ (7/5/2003م) أي خلال شهرين من اليوم..

إلا أن هذا التاريخ تقديري فقط..

ويتوقع الفلكيون وقوع الارتطام خلال فترة تبدأ من مايو وحتى أغسطس القادمين..

هذه المعلومة وجدتها في الموقع الرائع التالي:

http://www.zetatalk.com

والذي شكل لجنة من الخبراء لمتابعة هذا الكوكب لحظة بلحظة.. ولفت نظري أن أحدهم يدعى "ناجي"..

لايعلم الغيب إلا الله: نعم لا يعلم الغيب إلا الله.. لكنه سبحانه وتعالى أطلع رسوله صلى الله عليه وسلم على بعض الأمور المستقبلة بين يدي الساعة حفظها من حفظها ونسيها من نسيها من الصحابة رضوان الله عليهم..

واقرأ معي هذه النصوص العجيبة التي استوقفتني حقيقة لقوة ارتباطها بموضوع هذه المشاركة.. وهي من كتاب الجفر (الذي لا يخلوا من إضافات الرافضة عليهم من الله ما يستحقون) وهذا الكتاب منسوب إلى الإمام علي رضي الله عنه ويباع في المكتبات نسخ كثيرة منه مثل مكتبة النيل والفرات (الرابط).. وهذه النصوص أوردها الأستاذ/ محمد عيسى داود في كتابه"المفاجأة":

"يهبط من السماء على بلاد الامريك في الحائط الغربي من الارض كويكب العذاب عندما تكتفي المرأة بالمرأة، والرجل بالرجل، ويرضى الحاكم هناك بالدم البريء يسال في القدس... فيرسل الله عذاب الرجفة على الأمريك، وتمطر السماء ويلاً لهم، وتشب نار بالحطب الجزل غربي الارض، فيرون معهن موتات وحصد نبات وآيات بينات، فابشروا بنصر من الله عاجل وفتح فتوح إمام عادل"

واقرأ هذا الوصف بأنهم محتلون لبلاد الهنود الحمر:

"قائل يقول: العالم الجديد، وما هو بجديد، وداع من ارض يقال لها بالجديدة وما هي بجديدة لكنها قديمة سكنها اصحاب الوجوه الحمراء، واسم الرجل منهم احمر"

وفي مقطع آخر يسهب في وصفهم:

"هم حكام على اطراف الارض، يعرفون ما يجري فيها في مسارات الطول والعرض، وتكون لهم عيون تتلصص من فوق السحاب، وجوار بالبحار كالاعلام يخزنون النار بها بهيئة ماء وتراب، تنشر نشرا، وترمي كالقصر لهبا، وتفرق الامر فرقا، وتطمس الخير طمسا، فتنة وقدرا، تهلك بشرا، وتهدد غضبا المستضعفين في الارض غير مسلم او مسلما حقا، ويجعل الله حجته على بلاد الامريك، فيلعنهم بما عصوا وكانوا يعتدون، ولا عن منكر يتناهون، وفي الارض يفرحون، عتوا وغلوا ولا ينتهون، وتعلو اسرائيل برجال منهم يملكون العرش الابيض يبغون الفساد في الارض"

(المصدر)

------------------------------------

وأقول "الله أعلم" وإذا ارتطم الكويكب بالأرض فهذا هو المتوقع حسب سرعته ومساره الذي ظهر لهؤلاء الخبراء الفلكيين..

وهذا يماثل وقوع الخسوف والكسوف في مواعيدها التي استنتجوها من حساب مشابه لمسارات الأرض والشمس والقمر..

وإذا لم يقع فمعنى ذلك أن ما ظهر لهم ما هو إلا سراب وأوهام بنوا عليها ظنونهم..

والأمر لله من قبل ومن بعد..


----------------------------------- وبالطبع تكثر التخمينات حول أي حدث مرتقب.. وهذا مثال:

الواقعة: تهشم زجاج إحدى نوافذ المنزل بفعل الإبن..

الحدث المتوقع: الأب يؤدب الإبن حتى لا يكررها ثانية..

تخمينات الإبن:

[أ] سيضربني أبي: ---1- سيجلدني حتى يشرب الذباب من دمي.. غير آبه ببكائي وتوسلي واستغاثتي حتى لو أسمعته شهقات كطلوع الروح.. ---2- سيضربني بعصا الخيزران ضربات متفرقة.. حتى يرتفع صراخي.. ---3- سيكتفي بضربة على الظهر بعقاله لأقفز أمامه مطلقا صرخة تثير شفقته وتؤكد له توبتي..

[ب] لن يضربني أبي: ---1- سيصرخ في وجهي حتى يتجمد الدم في عروقي.. لأرمي بثقلي أرضا جاثيا أمامه معترفا بما اقترفته.. ---2- سينظر إلى نظرة مخيفة متسائلا.. لأجيبه بكلمات تثير الشفقة مصحوبة بالوعود.. ---3- سيتضايق قليلا ويطلب مني أن أخفض مستوى التخريب.. ويكتفي بدمعة المظلوم على خدي ووعد بحجمي الصغير..

نخلص مما سبق إلى أن التخمينات التي قد تنشأ عن توقع حدث معين هي لا نهائية وسيقع أحدها وربما وقع ما لم يكن في الحسبان.. لكن التخمينات وإن اختلفت أو كثرت لا تتعارض مع حتمية وقوع الحدث..

كشف كذب وكالة ناسا الفضائية: الرابط التالي هو لأحد المنتديات التي خصصت لمتابعة أخبار الكوكب مدار الحديث في هذا الموضوع:

http://www.skaday.com/forum/index.php

وقد وجدته في الموقع التالي الذي يهتم كثيرا بمثل هذه الأخبار:

http://homepage.eircom.net/~gulufut.../neat_flyby.htm

وقد خصص الموقع أعلاه صفحة مدعمة بالصور تثبت بما لا يدع مجالا للشك بأن وكالة ناسا تعمدت الكذب وتزييف الحقائق حول هذا الكوكب كما في الصور التالية التي التقطت يوم 18-19 فبراير الماضي بواسطة المرقاب SOHO المتخصص في صور الشمس (مغطاة بدائرة وسط الصورة): ------------------------------------------ خسف بالمشرق وخسف بالمغرب

روى الإمام مسلم رحمه الله تعالى عن أبي سريحة حذيفة بن أسيد ‏ رضي الله عنه ‏قال:

"‏كان النبي ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏في غرفة ونحن أسفل منه..

فاطلع إلينا فقال: ما تذكرون ؟

قلنا: الساعة..

قال: ‏إن الساعة لا تكون حتى تكون عشر ‏ ‏آيات..

‏خسف بالمشرق

وخسف بالمغرب

وخسف في ‏ ‏جزيرة العرب

‏والدخان

‏والدجال

‏ودابة الأرض

‏ويأجوج ‏ ‏ومأجوج

‏وطلوع الشمس من مغربها

ونار تخرج من قعرة ‏ ‏عدن ‏ ‏ترحل الناس" أ.هـ.

والعاشرة نزول عيسى بن مريم عليهما السلام كما في الرواية الأخرى لنفس الحديث..

وترتيب وقوع الآيات مختلف باختلاف الرويات.. إلا أني اخترت هذه الرواية بالذات كونها ابتدأت بآيتي الخسف وهو الأقرب قياسا لمدى مصداقية قضية الكوكب مدار الحديث..

وللعلم فإن خمسا من هذه الآيات معلومة الترتيب للجميع.. وهي الخسف بجزيرة العرب في أول ظهور المهدي ثم خروج الدجال ثم نزول عيسى عليه السلام.. وبعده تخرج يأجوج ومأجوج.. وآخر الآيات هي النار التي تحشر الناس إلى الشام..

وأما الخمس الأخرى فلم يثبت لها ترتيب على التحقيق.. وهي الخسف الذي بالمشرق والخسف الذي المغرب والدخان والدابة وطلوع الشمس من مغربها..

هذه الخمس ترتبط ارتباطا وثيقا بتغيرات كونية ما عدا دابة الأرض والتي حين تخرج تختم على الكافر بكفره والمؤمن بإيمانه..

فترى على جبهة الكافر من بعيد ما يشبه الدائرة السوداء.. وإذا دنوت منه أمكنك قراءتها "ك ف ر" يميزها القارئ والأمي.. ويظهر على جبهة المؤمن ما يشبه الكوكب الدري.. وتظهر لك عبارة "مومن" إذا اقتربت منه..

حتى أن الناس في أسواقهم ليستشهدون بالعلامتين في معاملاتهم كأن يقول أحدهم: "أعلم أنك كافر (حسب ما يظهر على جبهتك) فلا تحاول الغش أو الخداع"..

هذا الأمر سيقسم الناس إلى فريقين: كفار ليس بينهم مؤمنون.. ومؤمنون خالصون..

ونفس الشيء حين طلوع الشمس من مغربها.. إذ أن التوبة تنقطع حين طلوعها من مغربها (على الأقل لمن عاصروا الحدث) فلا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا..

ويعلم الشخص في قرارة نفسه أنه كافر أو مؤمن.. وهنا يمكن ربط هاتين العلامتين:

1- تطلع الشمس من مغربها فيتأكد كون المرء كافرا أو مؤمنا ويعلم ذلك في نفسه حين يعلن إيمانه في تلك اللحظة ولا ينتفع به.. ككلمة فرعون بعد أن أيقن بالغرق..

2- تخرج الدابة وتؤكد لكل إنسان كونه من الكفار أو المؤمنين بوضع علامة دائمة على جبينه.. ما الذي سيحدث لسطح الأرض ؟



وطلوع الشمس من مغربها آية كونية تدل على انعكاس قطبية الأرض.. أي حينما يكون الشرق غربا والغرب شرقا فلا بد أن يكون الشمال جنوبا والجنوب شمالا..

وانعكاس القطبية هذا يمكن أن يحدث في حالة اختلال المجال المغناطيسي الأرضي بفعل اقتراب جرم سماوي آخر أو ارتطامه بالأرض..

والجرم السماوي حسب المواقع التي تتحدث عنه.. ربما يكون هذا الكويكب الذي يتراوح حجمه بين 4 أضعاف حجم الأرض وبين مرتين ونصف حجم المشتري! .. ويقترب بسرعة فائقة من الأرض قادما من خلف الشمس سالكا مداره الذي يبلغ 3600 سنة..




بقي لدينا الخسف بالمشرق والخسف بالمغرب والدخان.. وهذه جميعا يمكن أن تحدث نتيجة لمجرد مرور هذا الجرم السماوي بجوار الأرض..

حيث أنه وعند اقتراب الكويكب من الأرض ستبدأ عملية الشد والجذب بين الكوكبين وبالطبع وبما أن كثافة هذا الكوكب تعادل 20 ضعف كثافة الأرض ويفوقها حجما.. فإن محتوى باطن الأرض سيخرج للسطح ويبقى منجذبا للأرض..

مما سيتسبب في حدوث تقلبات في القشرة الأرضية (مصدر الخارط أعلاه هنا) تختفي بعدها بعض القارات نتيجة حوادث خسف رهيبة.. ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد بل ستتفجر البراكين في كل مكان مكونة سحبا كثيفة من الدخان ستمنعك حتى من مشاهدة يدك منصوبة أمامك.. وقد يستمر الدخان من ستة أشهر إلى بضع سنوات في حجب أشعة الشمس..



وحسب آخر الأخبار فإن باطن الأرض بدأت حرارته تتصاعد لأسباب عديدة يأتي في مقدمتها اقتراب الكوكب العاشر.. وهذا سؤدي إلى ذوبان الجليد على القطبين ليرتفع مستوى سطح البحر 213 مترا خلال السنتين القادمتين.. ليغرق شمال أوروبا ومعظم مساحة الاتحاد السوفييتي السابق وأجزاء من أميركا الجنوبية والشمالية وغيرها.. كما في الخارطة أعلاه..

وأثناء أجواء الهلع والخوف هذه.. سيموت حسب التوقعات 70% من البشر بينما يصارع 20% منهم المرض حتى الموت.. ويتبقى فقط 10% من البشر.. وهم الذين سيتمكنون من معايشة بقية الآيات بما في ذلك خوض الملاحم النهائية..

(مصدر التوقعات أعلاه: http://www.detailshere.com/niburu.htm) --مسار الكوكب العاشر


التفاصيل هنــا

يظهر الرسم موضع الكوكب العاشر (PX: Planet X) بزاوية نظر من الأرض حسب التواريخ.. ابتداء من يونيو/2002م إلى مايو/2003م

لاحظ أن الشمس ستكون بين الأرض والكويكب قبيل ظهوره المتوقع ليرى على هيئة كوكب أحمر في وضح النهار اعتبارا من يوم الأربعاء 23/محرم/1424هـ أي بعد ثلاثة أسابيع من الآن..

هذه التفاصيل أوردها الفلكي روبرت والذي قام بحساب بعد الكوكب من الشمس بناء على مداره (الجدول الكامل هنا) وتوقع أيضا أن يكون تاريخ أقرب مسافة للكوكب من الأرض يوم 14/ربيع الأول/1424هـ

أين الإعلام عن هذه الأخبار ؟

أستغرب حقيقة أن خبر الكوكب لم يصل بعد إلى مستوى الإهتمام الشعبي.. بينما أرى الناس قد شُغلوا بموضوع ضربة استباقية تنوي الولايات المتحدة ظاهريا توجيهها إلى العراق منذ قرابة العام حتى الآن والتي قد يقتل فيها بضعة ملايين من البشر..

وهنا لا أقلل من أهمية حدث الإعتداء على العراق.. لكنه كواقع يكاد يتلاشى أمام الدمار العظيم والهائل الذي قد ينتج من مجرد مرور جرم سماوي ضخم جوار الأرض ربما تسبب في هلاك خمسة مليارات ونصف من البشر.. وتحريك وإغراق قارات تحت البحر..

نعم ستكون الجزيرة العربية والشام أكثر بلاد العالم أمنا (أنظر الخارطة في الرد رقم 21) وهذا ربما يكون أحدد أسباب إرسال جيشهم وعتادهم إليها ليرهبوا العراق لا ليضربوه.. وليضمنوا بقاء شيء من قوتهم في نفس الوقت.. حيث ستكون أكثرها دمارا أميركا الشمالية والتي ستظهر من الآن وصاعدا في شرق الخريطة لا في غربها - تخيل فظاعة الضربة- هذا إذا لم تغرق في غياهب البحر الذي سيرتفع ربع كيلومتر في سمائهم..

لاحظ أخي.. حدث عظيم بقي عليه حسابيا شهران من الزمن ولم بعلم به إلا قلة من الناس بين شاك ومكذب.. يتزامن مع حدث آخر أقل منه بمراحل يزداد الاهتمام به يوما بعد يوم منذ أكثر من عام..

وأستغرب أكثر لإعلامنا الضعيف.. الذي لم يكتشف بعد خبر هذه الكارثة.. التي تحاول وكالة ناسا والحكومة الأميركية التكتم عليها حتى لا ينفضح خبرها ويتسبب ذلك في خلط أوراقهم.. تأثيرات تسبق اقتراب الكوكب

بدأت تأثيرات اقتراب الكوكب عام 1995م أي قبل سبع سنوات.. وهي المدة التي حددها الفلكيون لبدء تأثيرات اقتراب الكوكب العاشر على الأرض.. وحينها تغيرت فجأة معايير المد والجزر وحدثت سلسة من الزلازل غير المتوقعة.. ويومها استغرب الباحثون قبل غيرهم سبب هذا التغير المفاجئ.. الذي أضحى يتزايد مع اقتراب الكوكب لكن على وتيرة منخفضة..

السنوات ----- طاقة الزلازل السنوية (كغم من مادة تي إن تي) 1970-1974 --- 748407000000 1975-1979 --- 1368250000000 1980-1984 --- 622022000000 1985-1989 --- 882135000000 1990-1994 --- 1077680000000 1995-2001 --- 2017820000000 (تضاعفت طاقة الزلازل هنا !)

أضف إلى ذلك ظاهرة الاحتباس الحراري.. والتي زادت بشكل واضح عام 1995م أيضا!! وقال الخبراء أن سببها هو انبعاث غاز ثاني أكسيد الكربون إلى طبقات الجو العليا مما ساهم في احتباس نسبة كبيرة من حرارة وأشعة الشمس.. ويومها ظنوا أن الأمر متعلق بمسألة التلوث (معاهدة كيوتو) وهو سبب وجيه لكنه غير مقنع.. إذ أن مصانع البشر جميعا لن تستطيع منافسة بركان ثائر واحد.. فما بالك بكامل كوكب الأرض؟ فيكون السبب المنطقي هو تأثر الغلاف الجوي بالمجال المغناطيسي للكوكب العاشر.. مما أدى إلى إندفاع هذه الغازات مكونة ما يشبه البيت الزجاجي..

لكن التأثير المدمر الذي سينتج عن اقتراب الكوكب لن يبدأ - حسب التوقعات - إلا بين شهري مايو ويونيو القادمين..

حجم الكوكب العاشر


مصدر الأخبار

وبالنسبة لمصدر هذه الأخبار فهو أساسا مواقع بالانترنت يملكها هواة من مختلف الجنسيات..

وأكثرهم بالطبع أميركيون..

هؤلاء لا يمثلون حكوماتهم..

وستجدهم يرددون السؤال المحير الكبير حول الصمت العجيب المخيم على الهيئات الفلكية الحكومية تجاه هذا الأمر..

بل لقد قام البعض منهم بتقصي الأخبار والمعلومات التي تبثها وكالة ناسا وقارنوها مع الواقع ليكتشفوا أن الحكومة الأميركية تتعمد التعتيم على هذه الأنباء لأسباب مجهولة.. كما أوضحته في رد سابق..

ويمكن الإستزادة بزيارة هذا الرابط:

http://www.crosswynd.com/planetxinfo.htm أحدهم حدد ساعة الصفر !

الموقع التالي: http://www.paravision.homestead.com/PLANETX.html

قام بتحديد وقت اقتراب كوكب نيبيرو الساعة الخامسة عصرا بتوقيت وسط أميركا (-9 ساعات عن توقيت مكة المكرمة).. يوم 28 أبريل القادم.. الموافق للساعة الثانية بعد منتصف ليل الثلاثاء 27/2/1424هـ

وأضاف بأن الكوكب العاشر سيمر بين الأرض والزهرة (وهي مسافة ضيقة) مما سيتسبب في انحراف الأرض 15 درجة من مركز المحور..

وخلال هذا الوقت ستندفع نحو الأرض موجات من الوهج الشمسي (يوجد بالرابط أعلاه رسم تفصيلي لكيفية حركته).. وهذا الوهج سيتسبب في أمطار على مدى ثلاثة أيام بجميع أنحاء العالم الذي يشهد حركة غير عادية لمواقع قاراته..

التفريغ الشمسي: الكوكب العاشر كسر للتو مدار حزام الكويكبات.. وتسبب اقترابه من الشمس بانطلاق موجات مضاعفة من الوهج الشمسي.. وفي هذه الأثناء تمضي الأرض في مدارها حول الشمس بينما تحجب الأخيرة عنها ما يحدث من وهج في الجانب الآخر..

لكن يوم الإثنين 26 صفر (28 أبريل) سيشهد تعرض الأرض بشكل مباشر لهذا الوهج لوقوع الكوكب العاشر (نيبيرو) بينها وبين الشمس.. ومثال ذلك الإصابات التي تلحقك بسبب وقوفك في ميدان الرماية رغم أنك لست المقصود..

تحذير للمؤذنين..

دوران الأرض حول محورها بدأ مؤخرا في التباطؤ.. مما سيتسبب في زيادة مطردة في طول الليل والنهار على حد سواء..

وهذا كما هو واضح سينعكس على مواقيت الصلاة التي يأخذها الإخوة المؤذنون من حسابات معدة منذ عقود من الزمن.. وتعاد طباعتها وتوزيعها كل عام..

هذا التباطؤ يأتي ضمن تأثيرات أخرى لا تقل أهمية عن سخونة باطن الأرض إلى ظاهرة الاحتباس الحراري مرورا بثقب الأوزون والزيادة في معدلات الزلازل والنشاط البركاني..

فالأرض لم تعد كما كانت.. فقد أصبحت مختلفة تماما وخصوصا خلال نهاية عقد التسعينات فصاعدا..

وهذه التأثيرات والظواهر الغريبة لا يعلم الناس لها سببا رئيسا واحدا يعول عليه.. ورأينا كيف تضاربت آراؤهم واختلفت دراساتهم حول المسبب الفعلي.. والأقرب للصواب هو أن كل ذلك مجتمعا قد أثر ولا شك في كوكب الأرض..

ويأتي على رأس المسببات الكوكب العاشر مدار الحديث.. أو نيبيرو كما يسميه السومريون.. حيث بدا واضحا كيف أن مجرد وصوله إلى أطراف المجموعة الشمسية (خلف مدار بلوتو) قبل سبع سنوات قد ضاعف طاقة الزلازل (راجع أصل الموضوع).. وبدأت منذ ذلك اليوم جميع الظواهر المحسوسة وغير المحسوسة بالازدياد شيئا فشيئا..

وسيصل الأمر إلى مشاهدة هالات البلازما المضيئة.. وكرات البرق البيضاء (كأنها مصابيح) في السماء.. كل ذلك بسبب الشحن الكهربائي في جو الأرض.. وقد ذكر ملاحوا مكوك كولومبيا (في مهمتهم الأخيرة التي قضوا فيها) أنهم رأو هالة عظيمة من البلازما المضيئة فوق جنوب إفريقيا وتمكنوا من إرسال صورها إلى وكالة ناسا..

وعودا على بدء..

أذكر نفسي والإخوة بالعودة إلى كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم في تحديد مواقيت الصلاة..

والذي ورد في حديث الدجال حينما وصف رسول الله صلى الله عليه وسلم مكث الدجال في الأرض وأن بعض أيامه قد يصل طولها إلى السنة.. فبادر الصحابة رضوان الله عليهم إلى السؤال عن كيفية احتساب مواقيت الصلاة.. وهذا جانب من الرواية الموجودة في سنن الترمذي من حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه:

قال (أي الراوي) قلنا: يا رسول الله وما لبثه في الأرض؟

قال: "أربعين يوما، يوم كسنة ويوم كشهر ويوم كجمعة وسائر أيامه كأيامكم.." (قلت: "أربعين" على النصب كأنه أراد أن يقول "يلبث الدجال أربعين يوما" .. رغم أن السياق يتجه للرفع بسبب سؤالهم عن المكث .. فيكون جوابهم: "لبثه أربعون يوما" .. وفيه فقه نبوي: من حيث تركيزه صلى الله عليه وسلم على الدجال في مبنى كلامه ومعناه .. وتوجيها لأفهام السامعين عن التركيز على المكث إلى ما هو أخطر وهو شخص الدجال.. وهذه والله بلاغة عظيمة.. وأوردت الملاحظة حتى لا ينشغل أهل النحو عن مجمل الحديث..)

قال قلنا: يا رسول الله أرأيت اليوم الذي كالسنة ‏ ‏أتكفينا فيه صلاة يوم؟

قال: "لا !! ولكن اقدروا له.." الحديث.

فالمسلم مأمور باللجوء إلى التقدير في حالة اختلاف النظام الكوني وخاصة حينما يكون اليوم الذي يبلغ حاليا 24 ساعة معادلا لطول السنة التي تزيد عن 8500 ساعة!

أما الأيام التي تزيد عن 24 ساعة أو تقل عنها بقليل فيجب فيها على المسلم التأكد من دخول الوقت وخروجه متبعا للهدي النبوي في ذلك ومسترشدا بما لديه من مواقيت حسابية جاهزة.. شريطة ألا يركن إلى الحساب فقط.. وإلا وجد أنه يؤذن للمغرب والشمس تكاد تعانق قمم الجبال حول الكهانة والتخرص..

أنا لم أقل ولم أتكهن بأن المهدي سيخرج في حج هذا العام..

بل ما قلته بالحرف الواحد هو: "وإني لأرجو أن يختمها خروج الخليفة المهدي" .. والرجاء كالدعاء..

وهل هناك مسلم لا يتمنى عودة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة ؟

وقد أحيى هذا الرجاءَ في قلبي توقعُ بعض علماء الفلك لتغييرات ربما وقعت خلال أقل من شهرين من الآن..

فإن حصل ما يتوقعونه فسيتغير ميزان القوى في العالم..

وستتمنى أنت عزيزي القارئ قبل غيرك أن تكون الغلبة في النهاية لراية الإسلام على أعداء الله..

وأثنّي على ما قد يقوله البعض بأن موعد خروج المهدي مسألة غيبية لا يعلم موعدها إلا الله سبحانه وتعالى.. وينبغي ألا يخوض الإخوة فيما لا يعنيهم وما لم يحط علمهم به.. لأن الذي يخوض في ما لا يعلم أوشك أن يضِل عن السبيل.. ويُضل غيره كنتيجة لذلك.. فلا اعتراض على هذا..

أما مسألة خروج المهدي..

فهي واقعة لا محالة إن عاجلا أم آجلا..

لأنها مما وعدنا الله سبحانه وتعالى ورسوله صلى الله عليه وسلم..

وقد قال صلى الله عليه وسلم: "بعثت أنا والساعة كهاتين" وأشار بالسبابة والوسطى وفرق بينهما..

ونبينا صلى الله عليه وسلم هو نبي الساعة..

وقد مضى على بعثته 1437 عاما..

ومضى على ميلاد عيسى عليه السلام - وهو النبي الذي قبله- 2003 من الأعوام..

فيكون منطقيا أن تكون الساعة أقرب إلى زماننا من زمانه صلى الله عليه وسلم..

ما أريد قوله هو أن رجائي الذي أعلنته صراحة في بداية الموضوع ما هو إلا امتداد لرجاء السلف الصالح بنصر هذا الدين وإدراك زمن الخلافة الراشدة التي تكون على منهاج النبوة آخر الزمان..

والكهانة في واد وما حاولت إطلاع إخوتي عليه في واد..

إن كان المقصود بالكهانة تحديد موعد ارتطام الكويكب بالأرض فهذا تشهد عليه هيئات فلكية ولديهم أدلتهم مصورة في مواقعهم (الروابط في أصل الموضوع أعلاه) التي ستجدون بها حسابات كاملة لمسار الكويكب المذكور..

وأعتقد أن السلسة التالية منطقية جدا.. إذا صدق خبر الكويكب وحدث ما يخافه هؤلاء الباحثون:

ارتطام أو اقتراب الكويكب من الأرض ->->> ينتج عنه ->->> دمار غير محدد قد يقضي على قارات كاملة ->->> ينتج عنه ->->> اختلاف ميزان القوى في الأرض ->->> ظهور قوى جديدة وصراعات بين الناجين..

أما إذا كان المقصود هو توقع توافق يوم الجمعة مع ليلة 27 من رمضان ويوم عرفة ووقوع الخسوف والكسوف في وسط رمضان وآخره من هذا العام 1424هـ.. فهذا معلوم فلكيا أيضا ويتحدد بناءً على حركة الفلك التي تسير وفق ناموس كوني عظيم قدره الله سبحانه وتعالى..

وهذا يشبه توقعك بالوصول إلى بلد يبعد 400 كم في 4 ساعات إذا كانت سرعتك 100 كم/ساعة مثلا.. وقد تتوقف في الطريق لأي سبب وتطول المدة ويكون الأمر غير طبيعي لأن المعتاد وصولك في 4 ساعات..

أسأل الله سبحانه وتعالى أن يرشدني ويهديني ويوفقني وإياك أخي القارئ والمسلمين لما هو حق وصواب.. ================--------------- لمزيد من المعلومات الرجاء زيارة الموقع

http://niburu.jeeran.com/-



اللهم الطف بنا ولا تأخذنا الا وأنت راض عنا ..

ROMEO
17-03-2003, 03:57 PM
الله يستر


:rolleyes:


الف شكر على الموضوع عنــــــاد


بس لي تعقيب



ميزان القوى مابيتغير اذا ماغيرنا مابانفسنا بالاول


عموما الف شكر
على مجهودك الخرافي


تحياتي