طرد ابن وزير التعليم من المدرسه ...واخبار متفرقه

[الأخيــــــــر]

طرد نجل تشارلز كلارك، وزير التعليم البريطاني، من مدرسته لتفوهه بألفاظ اعتبرت نابية، واصدر مكتب الوزير، بيانا رسميا يؤكد أن ابنه كرستوفر البالغ من العمر 16 عاما اقصي عن مدرسة "ايتون" بمدينة نوروتش لتعرضه لمساعد ناظر المدرسة بالسباب. وكان كرستوفر يحمل كرة قدم في يده في ملعب المدرسة يوم الخميس الماضي عندما اقترب منه تلميذ آخر وقذف الكرة من بين يديه لتستقر على مقربة من مساعد الناظر الذي ما كان منه إلا أن صادر الكرة. ونقلت صحيفة "تليغراف" عن أحد أصدقاء كرستوفر في المدرسة قوله فيما حدث: توجه كرستوفر إلى الرجل وقال له"هل يمكن أن تعيد لي الكرة" وعندما رفض الموظف، فقد كرستوفر صوابه وشتم الرجل قائلا "انك أبله معتوه" متفوهاً بألفاظ نابية أخرى. واستدعيت كارول زوجة كلارك إلى المدرسة لمناقشة الحادثة بعد طرد الصبي ليوم واحد بسبب سلوكه البذيء. وكان ذلك بمثابة إحراج كبير لكلارك وزير التربية والتعليم الذي طالما وجه اللوم للآباء والأمهات في سلوك التلاميذ السيئ في المدارس. وقال كلارك في تصريح رسمي"لقد طرد ابني من المدرسة ليوم واحد لأنه شتم أحد الموظفين المشرفين على الملعب الذي صادر كرة القدم الخاصة به". وأضاف "الأمر يعود للمدرسة التي تصرفت بشكل سليم حسب آلية الإجراءات التأديبية الخاصة بها.. هذا كل ما يمكنني قوله عن الموضوع".

المصدر: جريدة باب الالكترونيه

[الأخيــــــــر]

رســـام أقام يعرض لوحاته بإحراقها
أضرم فنان إيراني في مدينة (سقز) غربي إيران النار ‏بثمانين لوحة فنية هي مجموع ما يحتويه معرضه بحضور زوار المعرض وذلك في ذكرى ‏ ‏ضحايا مدينة "حلبجة" العراقية التي تعرضت لقصف كيماوي على أيدي القوات العراقية ‏ ‏عام 1988.‏ ‏ وأضافت وكالة الأنباء الإيرانية التي أوردت النبأ اليوم ان الفنان ناصر فيض ‏ ‏الله بيكي "أتخذ من هذا العمل طريقة لتنبيه العالم من احتمال استخدام النظام ‏ ‏العراقي لأسلحة كيماوية مماثلة في حال وقوع الحرب".‏ ‏ وأعرب عن اعتقاده بأن النظام العراقي "سيكرر كارثة حلبجة" في عدد من مدن ‏ ‏كردستان العراق في حال اندلاع حرب مما سيخلف الكثير من الضحايا الأبرياء.

[الأخيــــــــر]

طردت من الإجتماع لإرضاعها طفلها
تم طرد سياسية أسترالية من قاعة مداولات برلمانية اثر قيامها بإرضاع طفلتها البالغة من العمر 11يوماً.
ولم يطلب من كرستي مارشال، عضو حزب العمال في ولاية فكتوريا، مغادرة قاعة البرلمان بحجة إرضاع طفلتها فحسب، بل أيضا لأنها اصطحبت شخصاً غير منتخب إلى قاعة البرلمان.
وقالت كرستي "لقد كانت طفلتي شارلوت في حاجة لإرضاعها، لذلك فقد ضممتها إلى صدري ثم دخلت قاعة البرلمان وجلست في مكاني حينما قدم نحوي مسؤول لينهرني بأن هناك غرفة جانبية مخصصة لارضاع الأطفال".
تقول كرستي أنها سوف تلتزم بلائحة الإرضاع من الآن فصاعداً، غير أنها تأمل في إرضاع فلذة كبدها في قاعة البرلمان مستقبلاً.
وأوضحت كرستي قائلة انها على علم بأن الأمر قيد الدراسة بالفعل.
وكان رئيس الجمعية الاسترالية للرضاعة الطبيعية للأطفال، لي كنغ قد انتقد قرار طرد كرستي من قاعة البرلمان.
يقول كنغ انهم يرون ضرورة ارضاع الأطفال طبيعياً في أي مكان وفي أي وقت، مشيراً الى ان ذلك حق من حقوق الطفل. ومضى كنغ قائلاً ان مكاناً مثل البرلمان على وجه الخصوص، يتم فيه وضع القوانين والتوجهات، يمكن ان يشهد بلورة سياسات تتيح إرضاع الأطفال طبيعياً.