المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقدير الذات



نبض العلم
23-11-2010, 04:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

تحياتي للجميع , كنت في الموضوع (كن صادقاً مع نفسك وجريئاً مع الآخرين ) (http://www.dorarr.ws/forum/showthread.php?t=55406) قد وعدت بالكتابة في تقدير الذات وقد كنت أتمنى أن أكتبه من مقولي لا منقولي ولكن للأسف لم يسعفني الوقت لأنه تصادف مع الإجازة ولم أجد الوقت الكافي "للمخمخة " في الكتابة عن هذا العلم الرائع والمهم الذي يبني شخصيات للإيجابية بحد كبير ويفعّل شخصيات إيجابية إلى حدٍ كبير وذلك ماله دور كبير لإنشاء مجتمع رائع مقدراً لذاته فعالاً في علومٍ شتى متطوراً ومتقدماً
إن علم تقدير الذات بحراً واسعا اثتطفت منه بعض المعلومات التي نقلتها بتصرف والتي أتمنى أن تجد الفائدة في معرفة مدى تقدير كل منا لنفسه




إن من نعم الله على العبد أن يهبه المقدرة على معرفة ذاته، والقدرة على وضعها في الموضع اللائق بها، إذ أن جهل الإنسان نفسه وعدم معرفته بقدراته يجعله يقيم ذاته تقيماً خاطئاً فإما أن يعطيها أكثر مما تستحق فيثقل كاهلها، وإما أن يزدري ذاته ويقلل من قيمتها فيسقط نفسه. فالشعور السيئ عن النفس له تأثير كبير في تدمير الإيجابيات التي يملكها الشخص، فالمشاعر والأحاسيس التي نملكها تجاه أنفسنا هي التي تكسبنا الشخصية القوية المتميزة أو تجعلنا سلبيين خاملين؛ إذ إن عطاءنا وإنتاجنا يتأثر سلباً وإيجاباً بتقديرنا لذواتنا، فبقدر ازدياد المشاعر الإيجابية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تزداد ثقتك بنفسك، وبقدر ازدياد المشاعر السلبية التي تملكها تجاه نفسك بقدر ما تقل ثقتك بنفسك.

وقد يتجه بعضنا إلى أن يستمد تقديره الذاتي من الآخرين، فيجعل قيمته الذاتية مرتبطة بنوع العمل، أو بما لديه من مال، أو إكرام وحب الآخرين له وهو من غير شعور يضع نفسه على حافة هاوية خطيرة لإسقاط ذاته بمشاعر الإخفاق، وهذا يوحي إلينا ذات ضعيفة؛ لأن التقدير والاحترام لأنفسنا ينبع من مصدر خارج أنفسنا وخارج تحكمنا.



ما معنى تقدير الذات ؟
عندما نتكلم عن التقدير الذاتي فأنه يقصد به الأشخاص الذين لديهم شعور جيد حول أنفسهم.


• ابرز سمات الأشخاص أصحاب الحس المرتفع بتقدير الذات:


1-الهدوء والسكينة.
2-حسن السجية والخصال.
3-الحماس والعزيمة.
4-الصراحة والقدرة على التعبير.
5-الايجابية والتفاؤل.
6-الاعتماد على النفس.
7-العلاقات الاجتماعية والتعاون.
8-الحسم بالشكل الصحيح.
9-تطوير الذات


صفات نقص الذات:
تشير الدراسات أن قرابة 95% من الناس يشكون أو يقللون من قيمة ذواتهم فهؤلاء الذين يقارنون أنفسهم بالآخرين ويعتقدون أن الآخرين يعملون أفضل منهم وأنهم ينجزون ما يسند إليهم بيسر، بهذه النظرة يدمرون ذواتهم ويقضون على ما لديهم من قدرات وطاقات. وقد يؤدي بهم ذلك إلى الاكتئاب والقلق المرتبط بالازدراء الذاتي. وجيمس باتيل (1980م) كان من الأوائل الذين قرروا قوة الترابط بين الاكتئاب والازدراء الذاتي، فلقد اكتشف إنه عند ازدياد الاكتئاب؛ فإن تقدير الذات يقل، والعكس بالعكس ولهذا من العلاج لحالات الاكتئاب تنمية المهارات الفردية في رفع مستوى تقدير الذات والمحافظة على الحالات المزاجية لديه.

وعادة الأشخاص الذين لديهم ازدراء الذات يستجيبون إلى ظروف الحياة ومتغيراتها بأحدى طريقتين :

* الشعور بالنقص اتجاه أنفسهم

* الشعور بالغضب وإرادة الثأر من العالم



طرق تنمية تقدير الذات:



اجعل لك عادة وهي الملاحظة المنتظمة مع نفسك وأنظر كيف تنظر إليها دائماً من وقت لآخر.
اكتب ما تريد تحقيقه ،وضع الأهداف لتحقيق ما دونت ، واجعل هنا وقت كاف لتحقيق هذه الأهداف .
اكتشف اللحظات الإيجابية ، اقض بعض الوقت مع نفسك في التركيز فيما لديك وفيما أنجزت ، وليس فيما تريد أو فيما تفكر أن تنجزه أو تفعله .
افتخر بنفسك عندما ترى إنجازاتك ، واحذر من الغرور والكبر ، افتخر بنفسك بالقدر الذي يجعلك تقدر وتحترم ذاتك.
كن إيجابي مع نفسك وحول نفسك ، كل تفكير سلبي عن نفسك مباشرة استبدله بشيء إيجابي لديك .
أعمل ما تحب وأحب ما تعمل .
أفتخر بذاتك فليس أحد لديه كل ما لديك من صفات ومعاني، عش حياتك باحترام وتقدير فأنت تملك شخصية فريدة.
كن على الوقت في كل شيء، فعندما يكون هذا سلوك دائم في حياتك، تكن ذو شخصية مميزة.
اتخذ مسؤولياتك ، الشعور بالمسؤولية في الأمور الصغيرة يمكنك بتحمل المسؤولية في القضايا الكبيرة .
حاول عمل أشياء جديدة ودع لنفسك أن تخطئ.
أنشئ توقعات واقعية عن نفسك، وجزء أهدافك الكبيرة إلى أجزاء صغيرة .
أمنح الدعم للآخرين وتعلم كيف تتقبل الدعم منهم .
دع لنسفك الحرية في الاختبار والحركة والنمو والنجاح .

نبض العلم
29-11-2010, 03:15 PM
يااااااااااااللااااااااااااااا ااااااااااااه

الموضوع مرمي تحت محد شافو؟

ترى الموضوع مرة مفيد ياجماعة

..

يحيى الفقير
29-11-2010, 04:11 PM
اعجبتـني تلك العبارات :181:




كن على الوقت في كل شيء، فعندما يكون هذا سلوك دائم في حياتك، تكن ذو شخصية مميزة.


حاول عمل أشياء جديدة ودع لنفسك أن تخطئ.


أمنح الدعم للآخرين وتعلم كيف تتقبل الدعم منهم .

دع لنسفك الحرية في الاختبار والحركة والنمو والنجاح .





متابعك من البداية

موضوع جدا رائع

ننتظر جديدك

هيدرانجيا
29-11-2010, 06:57 PM
الموضوع تححححححححححححفة والله

تسلمي يا نبض الدرر

لنسمو بذواتنا للرقي دوما ..

دمت كجمال الهيدرانجيا

عاشق البيت
06-12-2010, 06:30 AM
قبل نهاية الفصل الدراسي الأول طلبت من كل تلميذ أن يقرأ، حتى أعرف مستواهم
لأضع خطتي حسب مستواهم


فلما جاء دور أحد التلاميذ وكان قابعاً في آخر زاوية في الصف، قلت له اقرأ.. قال الجميع بصوت واحد


(ما يعرف، ما يعرف يا أستاذ)؛ فآلمني الكلام، وأوجعني منظر الطفل البريء الذي احمر وجهه، وأخذ
يتصبب منه العرق، دق الجرس وخرج التلاميذ للفسحة، وبقيتُ مع الطفل، وتكلمت
معه، أناقشه، لعلي أساعده فوجدته محبطا غير واثق من قدراته، حتى هانت عليه نفسه؛ لأنه يرى
جميع التلاميذ أحسن منه، و لا يستطيع أن يقرأ مثلهم، ذهبت من فوري، وطلبت ملف هذا الطفل
لأطلع على حالته الأسرية، فوجدته من أسرة ميسورة، ويعيش مع أمه، وأبيه، وإخوته، فى بيت مستقر
واستنتجت بعدها أن الدمار النفسي الذي يسيطر عليه ليس من البيت والأسرة، بل إنه من المدرسة
ويرجع السبب حتماً إلى موقف محرج عرض له من معلم، أو زميل صده بعنف، أو تهكم على إجابته
أو قراءته، شعر بعدها بهوان النفس والإحباط، وأخذت المواقف المحرجة والإحباطات تتراكم عليه في كل
حصة من المعلمين والزملاء، عندها فكرت جدياً في انتشال هذا الطفل مما هو فيه، خاصة وأنني أعرف
بحكم الخبرة مع الأطفال أن كل ذكي حساس، وكل ذكي مرهف المشاعر، ولا يدافع عن نفسه، ولايدخل
في مهاترات قد يكون بعدها أكثرخسارة.


وبدأت معه خطتي، بأن غيرت مكان جلوسه، وأجلسته أمامي في الصف الأول، وقررت أن أعطي هذا


التلميذ تميزاً لا يوجد إلا فيه وحده، ليتحدى به الجميع، وعندها تعود له ثقته بنفسه، ويشعر بقيمته
بين زملائه، خاصة بعد أن عرفت قوة ذكائه.


كتبت له جملة صعبة النطق، وأفهمته معاني كلماتها، حتى يتخيلها فيسهل عليه حفظها. كنا نرددها ونحن


صغار، كتبتها على ورقة صغيرة، ووضعت عليها الحركات، وقلت له: احفظ هذه الجملة غيباً بسرعة
ولا يطَّلع عليها أحد من أسرتك، ولا من زملائك، وراجعتها معه خلسة عن أعين التلاميذ حين خرجوا
إلى الفسحة، إذ لم يكن هو حريصاً على الفسحة، فليس له صاحب ولا رفيق، وكنت قد عودت
تلاميذي على أن أروي لهم قصة في نهاية كل حصة شريطة أن يؤدوا كل ما أكلفهم به من حفظ
وواجبات، وإذا تعثر بعضهم أو أحدهم في الحفظ أو الواجب منعت عنهم القصة، ليساعدوا زميلهم
المتعثر في حفظه، أو واجبه، ويعاتبوه لأنه ضيَّع عليهم القصة. بعدها التزم الجميع بواجباتي لهم؛ حفاظاً
على رضاي، وتشوقاً إلى استمرار القصة.


وفي أحد الأيام، وبعد أن قام الجميع بالتسميع طلبوا مني إكمال قصة الأمس، فقلت لهم :
إلى أين وصلنا فيها؟ قالوا: وصلنا عند السيدة حليمة السعدية مرضعة الرسول صلى الله عليه وسلم في
ديار بني سعد، ماذا حدث بعد ذلك؟ فقلت لهم: لن أكملها لكم اليوم، فتساءلوا جميعاً : لماذا يا أستاذ ؟
كلنا أدينا التسميع والواجبات!


قلت لهم: عندي قصة جديدة، أرويها لكم اليوم فقط، وغداً نعود لإكمال قصة الرسول محمد


صلى الله عليه وسلم قالوا وما هي؟ فسردت عليهم قصة من خيالي، من أجل أن أُدخل فيها الجملة
الصعبة التي حفظها ذلك الطالب وفهمها سلفاً، وقلت لهم: إن هناك جماعة يسكنون قرية واحدة يقال
لهم (القراقبة)، كانوا يحتفلون بعيد الأضحى، ويذبحون فيه البقر، ويتفاخرون بذبائحهم، حتى أن كل
واحد منهم يربي بقرته من شهر الحج إلى شهر الحج سنة كاملة، يغذيها بأجود الأعلاف، حتى تكون
سمينة، وكان عند (علي القرقبي) بقرة يربطها أمام باب بيته في القرية، وكانت أكبر وأسمن بقرة في القرية
كلها، والكل يتمنون متى يأتي الحج، وتذبح هذه البقرة، ليشربوا من مرقها، ويأكلوا من لحمها.


ولكن المشكلة أن أهل القرية عندهم عادة هي أنهم إذا ذبحوا الأضاحي يطبخون رقابها، ويضعون المرق


في أوانٍ، تجمع في المكان الذي يتعايدون فيه، فدخل الشباب وأخذوا يتذوقون المرق من كل إناء، فصاح
أحدهم مفتخراً بذكائه: عرفتها، عرفتها، فقالوا له : ماذا عرفت ؟


قال : أنا عرفت مرقة رقبة بقرة علي القرقبي (http://arb3.maktoob.com/vb/search.php?do=process&query=مرقة رقبة بقرة علي القرقبي&mfs_type=forum&utm_source=related-search-arb3&utm_medium=related-search-links&utm_campaign=arb3-related-search&highlight=) من بين مراق رقاب أبقار القراقبة


وبعد هذه العبارة قلت لتلاميذي : من الذكي الذي يعيد هذه العبارة، فتفاجأوا جميعاً، وطلبوا مني


إعادتها، فأعدتها لهم، وقلت : من الذكي الذي يعيدها ؟
فحاول رائد الصف، والذين يشعرون في أنفسهم بالتميز، فلم يستطيعوا إعادة حتى ثلاث كلمات
منها، فقلت لهم : هذه لا يستطيع أن يقولها إلا ذكي فهم معناها، أين الذكي فيكم ؟
والذي يريد المشاركة أطلب منه الخروج عند السبورة ومواجهة زملائه
وأنا أنظر إلى هذا التلميذ، فإذا نظرت إليه يخفض يده؛ لأنه يخشى الإخفاق، فثقته بنفسه معدومة، خاصة
أنه رأى فلاناً وفلاناً من الذين يشار إليهم بالبنان يتعثرون، وأين هو من هؤلاء الذين أخفقوا ؟
وإذا أعرضت عنه ألمحُ أنه يرفع إصبعه عالياً. وبعد أن عجز الجميع طلبت من هذا الصبي :


أن يقول الجملة وهو جالس في مكانه، وذلك لخوفي عليه إذا خرج ونظر إلى التلاميذ أن


يصيبه البكم الاختياري، من شدة خجله وحساسيته، فقالها وهو جالس على كرسيه؛ فصفقت
له، وإذا بي أنا الوحيد المصفق، وكأن التلاميذ لم يصدقوني، لأنه قالها بصوت خافت، علاوة على
أن التلاميذ لم يلقوا له بالاً.


طلبت منه إعادتها مرة ثانية، ولكن أمرته بالوقوف في مكانه، مع رفع الصوت، وابتسمت في


وجهه، وقلت له: أنت البطل، أنت أذكى من في الفصل، فقام وأعاد الجملة، ورفع صوته، فصفقت
له أنا ومن حوله من التلاميذ، فقال الآخرون: قالها يا أستاذ! قلت نعم، لأنه ذكي.


الآن وثقت من هذا التلميذ العجيب بعد أن حمسته، وشجعته، وظهر لي ذلك في نبرات صوته. فقلت:


أخرج أمام السبورة، وقلها مرة أخرى، وأخذت أشحذ همته وشجاعته، أنت الذكي، أنت البطل
فخرج وقالها والجميع منصتون، ويستمعون في ذهول.


ثم طلب مني التلاميذ أن آمره بأن يعيدها لهم .. فرفضت طلبهم، وقلت لهم: اطلبوا أنتم منه.


وهدفي من ذلك أولاً:


أن أشعرهم أنه أحسن منهم، وأنه ذكي، وثانياً: حتى يثق هو بنفسه، وأن التلاميذ يخطبون وده

وأنه مهم بينهم، وثالثاً: أن الفهم الذي عنده ليس عند غيره، وأن التلعثم وتقطيع الكلام الذي

كان يصيبه أصاب جميع زملائه في هذا الموقف.

وطلبوا منه الإعادة مرة أخرى، فأخذت بيده، وقلت لهم أتعبتموه وهو يعيد لكم وأنتم

لا تحفظون، ولا تفهمون، لأنني على ثقة أنهم سيطلبون إعادتها منه مرات كثيرة، فتركت ذلك له

حتى يزداد ثقة بنفسه.

دق جرس انتهاء الحصة، وجاء وقت النزول إلى فناء المدرسة للفسحة، فلم يخرجوا من الصف

إلا بهذا الطالب معهم، وأخذوا ينادونه باسمه، وكوّنوا كوكبة تمشي وهو يمشي بينهم كأنه قائد، أو لاعب

كرة يحمل الكأس، والفريق من حوله، فخرجت خلفهم، وشاهدت التلاميذ ينادون إخوانهم

وأصدقاءهم في الصفوف العليا، ويجتمعون حول هذا الطالب النجيب وهو يعيد لهم، وهم يرددون

خلفه، وهو يصحح لهم، وكثر أصدقاء هذا الولد وجلساؤه بعد أن كان نسياً منسياً، ووثق بنفسه
وفي هذا اليوم نفسه طلبت منه أن يعرض هذه الجملة على أبيه وأمه، وإخوته، وجميع معارفه، وأن
يتحداهم بإعادتها، وما هو إلا أسبوع واحد وجاءت إجازة نصف العام، وهنا ينبغي التنويه إلى أن
حفظ تلك العبارة جاء نتيجة الفهم لمعناها. إذ إن عدم إدراك مفهوم كل كلمة فيها سيجعل حفظها

حفظاً ببغاوياً، وهو ما ليس ينشده التربويون.

وبعد الإجازة جاء والده إلى المدرسة، ولأول مرة أقابله، فقال: جزاك الله خيراً يا أستاذ، بارك الله لك

في أولادك، جزاء ما فعلت مع ولدي، وقال :

لقد سألني الأقارب الذين زارونا في الإجازة :

من هو الطبيب الذي عالجت عنده ولدك، إذ كنا نعرفه يتهته في كلامه، خجولاً منطوياً على نفسه

والآن تحدى الكبار والصغار رجالاً ونساءً، وتحداهم بإعادة جملة صعبة، عجزنا نحن أن نرددها بعده

فقلت لهم إنه معلمه عوض الزايدي، جزاه الله خيراً.

واستمرت علاقتي بالأب حتى الآن، وأخذ يخبرني عن ولده، وأنه انطلق بعد هذه القصة العلاجية

وحقق ما لم يكن متوقعاً أبداً
--
منقول

نبض العلم
07-12-2010, 08:00 PM
دائماً تتحف مواضيعي بمرورك الرائع أخي يحي الفقير

كل الشكر على تواجدك

نبض العلم
07-12-2010, 08:02 PM
حياك زهرتنا الرائعة هيدرانجيا

تشرفت بمرورك وتعليقك

دمتي دائماً زاهية متألقة

نبض العلم
07-12-2010, 08:06 PM
أخي عاشق البيت

كل الشكر لمرورك الذي عطر صفحتي وأشكرك على إضافتك الرائعة

فعلاً هنا يأتي دور البرمجة لتأصيل الثقة في النفس والذي بدوره

أعطى الطالب شعوراً بأنه يمتلك قدرات ليست لدى غيره

فقدر ذاته وعلم أنه يملك الكثير

حسب معلوماتي أنه تخرج وصار طبيباً هذا الطالب الفاشل

شكرا لك عاشق البيت مرة أخرى

عاشق البيت
08-12-2010, 04:37 AM
فى تاريخ الاندلس ايام الدولة الاموية وصل محمد ابن ابى عامر
الى الحكم فاصبح الخليفة , وقد كان حمارا ينقل حاجات الناس وبضائعم
على حماره
ولكنه بالحزم والعزم والهمة والمثابرة والاصرار والطموح الى المستحيل بلغ حلما
كان من ضرب الخيال

نبض العلم
08-12-2010, 03:17 PM
من معلوماتي أن من تتحدث عنه هو الخليفة المنصور

"
"

ابو تركي 1976
08-12-2010, 07:39 PM
http://img219.imageshack.us/img219/3849/1172599304.gif

زحل
12-12-2010, 02:12 PM
ألف شكر فيه الفائدة....................... .............................. .............................. .