ابوفهد
30-05-2010, 02:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المجموعة الأولى :
السؤال الأول :
أ) انو ابني 3 سنين ونص ،ما أقدر أقوله لأ .. ويعصب مررة ويصرخ .. وأنا الآن معتمدة على طريقة ثانية .. اللي هي ألفت انتباهه بشي ثاني .. هل هذي الطريقة صح؟؟ ولا لازم يعرف يعني ايش لأ؟؟
خصوصا في مواقف لمن ما يكون عندي وقت أضطر إني أسمع كلامه..
ايش هي الطريقة الصحيحة أني أجعله يعرف انو مو دايما كلامه اللي يمشي..
ب) وأنا معودته دايما انو يختار ملابسه وألعابه بنفسه .. بس أبغى يكون في توازن ..
السؤال الثاني:
متى أحسن وقت انو الأولاد يناموا في غرفة لوحدهم؟
وشكرا ...
هذه هي إجابات المختص على الأسئلة :
جواب السؤال الأول :
أ) ردة فعل الطفل
سلوك الطفل له شقين العصبية والرفض
العصبية تكون أغلب الأحيان مكتسبة من المحيط كالوالدين وسلوكيات البالغين حوله .. كما أن الإزعاج له دور في إكساب الطفل العصبية
الرفض حتى التنفيذ : من سمات الشخصية القيادية ، وأيضا الشخصية المدللة
لفت الانتباه لشيء آخر حل مؤقت وليس جذري بمعنى انه سيعود إليه بعد فترة
الطفل ذكي ويدرك الطريقة التي تستجاب بها رغباته وفي حالة ابنك تستجيبين بعصبيته
كيف نعالج الموقف :
1 ـ تعلمين الطفل أنك ستسمعينه فقط في حالة تكلم بهدوء
( أنا مستعدة أسمعك إن حدثتني بهدوء)
2 ـ إن كان الطفل من النوع الذي يخرب يتم إبلاغه أن تخريبه سيؤدي إلى نتيجة سلبية عليه
كأن يحرم من شيء أو يجلس على كرسي العقاب وهي طريقة يحتجز فيها الطفل لفترة وأكثر ما يرفضه الطفل هو تقييد حريته
3 ـ كلمة لا ليست الحل بل سبب الرفض
مثلا : سنترك اللعبة هذه لسبب كذا وكذا وليس لا لن نشتريها ( هنا الطفل يبدأ يفكر ويقتنع )
وإن كان هناك مجال أو وقت نترك الطفل يأتي بسبب الرفض المتوقع ,,, وإن توقع ولم يكن نقول يمكن ولسبب كذا وكذا
ب) مسألة الاختيار
تكون الموازنة في الاختيار في جميع الأمور سواء لبس أو ألعاب إذا وضعت معايير لها مثلا نشتري لعبة في حدود 100ريال فرضا ، حتى إن كان عمره 3.5 يعرف مفهوم الأقل والأكثر رغم انه لا يدرك المبلغ " هذه اللعبة سعرها أكثر من 100 لذلك سنتركها "
جواب السؤال الثاني :
ج : سؤالك يأخذنا لحديث سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه عن التفريق في المضاجع .
أختي السائلة وفقك الرحمن لما يحب ويرضى
أعتذر عن إجابته لأن لا علم لي به فهو لم يمر علي في سنوات اختصاصي
إلا أنني أحيلك إلي جواب أهل العلم فيه هنا :
أخرج أبو داود في سننه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين،واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع. والعلة من التفريق نص عليها صاحب عون المعبود عند شرحه لهذا الحديث نقلا عن المناوي حيث قال: فرقوا بين أولادكم في مضاجعهم التي ينامون فيها إذا بلغوا عشرا حذرا من غوائل الشهوة وإن كن أخوات. اهـ.
وهذا التفريق شامل للجنسين معا، وأدنى مراتبه أن يحال بينهم باللباس،قال صاحب مواهب الجليل: معنى التفرقة في المضاجع قال المواق: قال اللخمي: أن يجعل لكل واحد منهم فراش على حدته. وقيل: أن يجعل بينهم ثوب حائل ولو كان على فراش واحد ـ ثم نقل عن ابن حبيب قوله: وأرى أن يفرق بينهما جملة وسواء كانوا ذكورا، أو إناثا، أو ذكورا وإناثا. اهـ.
والله أعلم.
المصدر (http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=&Id=62056&Option=FatwaId)
المجموعة الثانية :
عندها طفلة عمرها 2 سنة والثاني في الطريق
س: كيف يمكن أن نتفادى غيرة الطفل الأول منالطفل الجديد ؟
غيرة الطفل البكر من أخيه الذي يليه أمروارد ، متوقع وطبيعي
التفادي لن يكون لكن تخفيف حدة الغيرة ممكن
* قبل وصوله بالسلامة لابد أن تهيئ الأم الطفل لقدوم مولود جديد
1 ـ تخبره عنه ,,,
"إخبار لا يقتصر على الشكل وإنما المضمون تجعله يحدث أخيه الجنين "
2 ـ تأخذ بخياله وتضعه في مواقف سيكون فيها كأن تسأله
لمن يأتي اخيـ / ـتــ / ــك
ويبكي ماذا ستفعل ؟
إن رأيته يتبسم كيف ستلاعبه ؟
وهكذا
وبإمكانه صناعة كتاب خاص به حول كل موقف يرسم فيه الطفل الموقف وأن لم يستطع تساعده
ممكن تردد معه نشيده تتكلم عن هذا الأمر
بهذه الطريقة تزيد رغبته في القرب منه وحبه ومساعدته
3 ـ تقص له قصص عن قدوم مولود وهي متوفرة باللغتين العربية وهي أكثر بالانجليزية
" تبحث في سلسلة بدايات القراءة عمر أطفال الحضانة والروضة "
وإن وجدت مقاطع فيديو من الانترنت تستغلها
هذه الاستراتيجيات لابد أن تمر على الطفل باستمرار ,,, فالأطفال بحاجة للاستمرارية في كل شيء
* بعد وصوله بالسلامة
1 ـ يبقى حنانها ودلالها له بالقدر والكم الذي كان إن قل يعلمه الطفل وتزاد غيرته
2 ـ تجعل الطفل يشاركها في اهتمامها به كأن تطلب منه أن يحضر لها أدواته وملابسه تشركه في الاهتمام بدلا من انكسار قلبه وهو يرقبها باهتمامها بعيدا عنها وعن أخيه
3 ـ تثني عليه في كل ردة فعل أو قول طيب تنمعن استجابته أظهرها طفلها سواء أكان أخيه جنين أو رضيع
لابد أن يشاركها الأب كل هذه الأساليب حتى لا تتواجد الغيرة بحضرة الأب فكلا الوالدين الأب والأم
"عنصر مقدس - هام جدا- في حياة كلطفل"
س 2 : عند طلبي من طفلتي مناولتي أي شيءتقوم بحذفه عليّ
هذا سلوك مكتسب يمكن تعديله
العناد لدى الأطفال ردة فعل لبيئة أو مواقفسلبية محيطة تتبع التالي بكل هدوء دون حنان لو اقترن الحنان بالسلوك السلبي سيزاد وهناك فرق بين الهدوء والحنان
1 ـ لو سمحت " " ناولني في يدي
2 ـ تثني عليه إن فعل "بارك الله فيك ناولني في يدي ,,,أنت كبير ,,,أنت بطل ،،، الله يحب من يعطي الناس في يدهم,,,,,الخ "
3 ـ إن لم يفعل تردد ماتطلبه مرتين فيكون الناتج 3 مرات ،
4 ـ تبلغه أن لديه وقت محدد تنتظره حتى يفعل إن لم يستجيب ستتبع أمر ثاني كأن تقيد حريته بشي تجلسه مدة معينة، تأخذ منه شيء
5 ـ بعد ذلك تسأل الطفل لمَ يرمي الأشياء ،هل رأى أحدا يفعل وهو يقلد، هل يحب هو أن ترمى عليه الأشياء ، لمن يرمي على الناس ماذا سيحصل لهم " هذه المرحلة تكون بعد شعور الطفل بسلوكه الغير مرغوب" ، وهنا تبين أسباب السلوك الصحيح وأسباب الابتعاد عن ضده وهنا يظهر الحنان الذي يبحث عنه الطفل
الطفل العنيد عادة يستجيب للثناء أكثر من العقاب ،ولتفادي سلوكياته الغير مرغوبة لا بد من وضع تحديد السلوكيات الايجابية معه في قسم والغير مرغوبة في قسم يوضع على كل سولك علامة صح أو خطأ بناء على ردة فعل الطفل " ليكون على علم أن هذا الفعل هوالمطلوب"
باستخدام طريقة الـ reward chart ويمكن البحث عنها بالتفصيل في الانترنت
مجموع النقاط في الصح لها مكافأة مادية ومعنوية
يحدد مجموع النقاط السلبية " إن أحرزت 5 مرات خطأ سيتصل على كذا ، لا بد من تنبيه الطفل انه في مرحلة الخطأ وبقي له س من المرات عليه أن ينتبه"
و بنهاية الأمر تحفيز الطفل يجب أن يرتكزعلى شيئين مادي ومعنوي ثم نقلل المادي او نزيد من المعنوي لنغرس السلوك الايجابي في شخصيته بمكافأة مادية او دونها,,,,,
حفظ الرحمن أبناءكم وكل المسلمين
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
المجموعة الأولى :
السؤال الأول :
أ) انو ابني 3 سنين ونص ،ما أقدر أقوله لأ .. ويعصب مررة ويصرخ .. وأنا الآن معتمدة على طريقة ثانية .. اللي هي ألفت انتباهه بشي ثاني .. هل هذي الطريقة صح؟؟ ولا لازم يعرف يعني ايش لأ؟؟
خصوصا في مواقف لمن ما يكون عندي وقت أضطر إني أسمع كلامه..
ايش هي الطريقة الصحيحة أني أجعله يعرف انو مو دايما كلامه اللي يمشي..
ب) وأنا معودته دايما انو يختار ملابسه وألعابه بنفسه .. بس أبغى يكون في توازن ..
السؤال الثاني:
متى أحسن وقت انو الأولاد يناموا في غرفة لوحدهم؟
وشكرا ...
هذه هي إجابات المختص على الأسئلة :
جواب السؤال الأول :
أ) ردة فعل الطفل
سلوك الطفل له شقين العصبية والرفض
العصبية تكون أغلب الأحيان مكتسبة من المحيط كالوالدين وسلوكيات البالغين حوله .. كما أن الإزعاج له دور في إكساب الطفل العصبية
الرفض حتى التنفيذ : من سمات الشخصية القيادية ، وأيضا الشخصية المدللة
لفت الانتباه لشيء آخر حل مؤقت وليس جذري بمعنى انه سيعود إليه بعد فترة
الطفل ذكي ويدرك الطريقة التي تستجاب بها رغباته وفي حالة ابنك تستجيبين بعصبيته
كيف نعالج الموقف :
1 ـ تعلمين الطفل أنك ستسمعينه فقط في حالة تكلم بهدوء
( أنا مستعدة أسمعك إن حدثتني بهدوء)
2 ـ إن كان الطفل من النوع الذي يخرب يتم إبلاغه أن تخريبه سيؤدي إلى نتيجة سلبية عليه
كأن يحرم من شيء أو يجلس على كرسي العقاب وهي طريقة يحتجز فيها الطفل لفترة وأكثر ما يرفضه الطفل هو تقييد حريته
3 ـ كلمة لا ليست الحل بل سبب الرفض
مثلا : سنترك اللعبة هذه لسبب كذا وكذا وليس لا لن نشتريها ( هنا الطفل يبدأ يفكر ويقتنع )
وإن كان هناك مجال أو وقت نترك الطفل يأتي بسبب الرفض المتوقع ,,, وإن توقع ولم يكن نقول يمكن ولسبب كذا وكذا
ب) مسألة الاختيار
تكون الموازنة في الاختيار في جميع الأمور سواء لبس أو ألعاب إذا وضعت معايير لها مثلا نشتري لعبة في حدود 100ريال فرضا ، حتى إن كان عمره 3.5 يعرف مفهوم الأقل والأكثر رغم انه لا يدرك المبلغ " هذه اللعبة سعرها أكثر من 100 لذلك سنتركها "
جواب السؤال الثاني :
ج : سؤالك يأخذنا لحديث سيد الخلق صلوات ربي وسلامه عليه عن التفريق في المضاجع .
أختي السائلة وفقك الرحمن لما يحب ويرضى
أعتذر عن إجابته لأن لا علم لي به فهو لم يمر علي في سنوات اختصاصي
إلا أنني أحيلك إلي جواب أهل العلم فيه هنا :
أخرج أبو داود في سننه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: مروا أولادكم بالصلاة وهم أبناء سبع سنين،واضربوهم عليها وهم أبناء عشر، وفرقوا بينهم في المضاجع. والعلة من التفريق نص عليها صاحب عون المعبود عند شرحه لهذا الحديث نقلا عن المناوي حيث قال: فرقوا بين أولادكم في مضاجعهم التي ينامون فيها إذا بلغوا عشرا حذرا من غوائل الشهوة وإن كن أخوات. اهـ.
وهذا التفريق شامل للجنسين معا، وأدنى مراتبه أن يحال بينهم باللباس،قال صاحب مواهب الجليل: معنى التفرقة في المضاجع قال المواق: قال اللخمي: أن يجعل لكل واحد منهم فراش على حدته. وقيل: أن يجعل بينهم ثوب حائل ولو كان على فراش واحد ـ ثم نقل عن ابن حبيب قوله: وأرى أن يفرق بينهما جملة وسواء كانوا ذكورا، أو إناثا، أو ذكورا وإناثا. اهـ.
والله أعلم.
المصدر (http://www.islamweb.net/ver2/Fatwa/ShowFatwa.php?lang=&Id=62056&Option=FatwaId)
المجموعة الثانية :
عندها طفلة عمرها 2 سنة والثاني في الطريق
س: كيف يمكن أن نتفادى غيرة الطفل الأول منالطفل الجديد ؟
غيرة الطفل البكر من أخيه الذي يليه أمروارد ، متوقع وطبيعي
التفادي لن يكون لكن تخفيف حدة الغيرة ممكن
* قبل وصوله بالسلامة لابد أن تهيئ الأم الطفل لقدوم مولود جديد
1 ـ تخبره عنه ,,,
"إخبار لا يقتصر على الشكل وإنما المضمون تجعله يحدث أخيه الجنين "
2 ـ تأخذ بخياله وتضعه في مواقف سيكون فيها كأن تسأله
لمن يأتي اخيـ / ـتــ / ــك
ويبكي ماذا ستفعل ؟
إن رأيته يتبسم كيف ستلاعبه ؟
وهكذا
وبإمكانه صناعة كتاب خاص به حول كل موقف يرسم فيه الطفل الموقف وأن لم يستطع تساعده
ممكن تردد معه نشيده تتكلم عن هذا الأمر
بهذه الطريقة تزيد رغبته في القرب منه وحبه ومساعدته
3 ـ تقص له قصص عن قدوم مولود وهي متوفرة باللغتين العربية وهي أكثر بالانجليزية
" تبحث في سلسلة بدايات القراءة عمر أطفال الحضانة والروضة "
وإن وجدت مقاطع فيديو من الانترنت تستغلها
هذه الاستراتيجيات لابد أن تمر على الطفل باستمرار ,,, فالأطفال بحاجة للاستمرارية في كل شيء
* بعد وصوله بالسلامة
1 ـ يبقى حنانها ودلالها له بالقدر والكم الذي كان إن قل يعلمه الطفل وتزاد غيرته
2 ـ تجعل الطفل يشاركها في اهتمامها به كأن تطلب منه أن يحضر لها أدواته وملابسه تشركه في الاهتمام بدلا من انكسار قلبه وهو يرقبها باهتمامها بعيدا عنها وعن أخيه
3 ـ تثني عليه في كل ردة فعل أو قول طيب تنمعن استجابته أظهرها طفلها سواء أكان أخيه جنين أو رضيع
لابد أن يشاركها الأب كل هذه الأساليب حتى لا تتواجد الغيرة بحضرة الأب فكلا الوالدين الأب والأم
"عنصر مقدس - هام جدا- في حياة كلطفل"
س 2 : عند طلبي من طفلتي مناولتي أي شيءتقوم بحذفه عليّ
هذا سلوك مكتسب يمكن تعديله
العناد لدى الأطفال ردة فعل لبيئة أو مواقفسلبية محيطة تتبع التالي بكل هدوء دون حنان لو اقترن الحنان بالسلوك السلبي سيزاد وهناك فرق بين الهدوء والحنان
1 ـ لو سمحت " " ناولني في يدي
2 ـ تثني عليه إن فعل "بارك الله فيك ناولني في يدي ,,,أنت كبير ,,,أنت بطل ،،، الله يحب من يعطي الناس في يدهم,,,,,الخ "
3 ـ إن لم يفعل تردد ماتطلبه مرتين فيكون الناتج 3 مرات ،
4 ـ تبلغه أن لديه وقت محدد تنتظره حتى يفعل إن لم يستجيب ستتبع أمر ثاني كأن تقيد حريته بشي تجلسه مدة معينة، تأخذ منه شيء
5 ـ بعد ذلك تسأل الطفل لمَ يرمي الأشياء ،هل رأى أحدا يفعل وهو يقلد، هل يحب هو أن ترمى عليه الأشياء ، لمن يرمي على الناس ماذا سيحصل لهم " هذه المرحلة تكون بعد شعور الطفل بسلوكه الغير مرغوب" ، وهنا تبين أسباب السلوك الصحيح وأسباب الابتعاد عن ضده وهنا يظهر الحنان الذي يبحث عنه الطفل
الطفل العنيد عادة يستجيب للثناء أكثر من العقاب ،ولتفادي سلوكياته الغير مرغوبة لا بد من وضع تحديد السلوكيات الايجابية معه في قسم والغير مرغوبة في قسم يوضع على كل سولك علامة صح أو خطأ بناء على ردة فعل الطفل " ليكون على علم أن هذا الفعل هوالمطلوب"
باستخدام طريقة الـ reward chart ويمكن البحث عنها بالتفصيل في الانترنت
مجموع النقاط في الصح لها مكافأة مادية ومعنوية
يحدد مجموع النقاط السلبية " إن أحرزت 5 مرات خطأ سيتصل على كذا ، لا بد من تنبيه الطفل انه في مرحلة الخطأ وبقي له س من المرات عليه أن ينتبه"
و بنهاية الأمر تحفيز الطفل يجب أن يرتكزعلى شيئين مادي ومعنوي ثم نقلل المادي او نزيد من المعنوي لنغرس السلوك الايجابي في شخصيته بمكافأة مادية او دونها,,,,,
حفظ الرحمن أبناءكم وكل المسلمين