» رَحيْـقّ "
12-09-2009, 01:48 AM
ســلآإمٌ مِنَ ـآللهِ عـليـكـُمْ "
/
تستوقِفنآ كثيراً منَ آلمشآهد َ [ آلمخزية ]
لطآلمآ كـنـآ نعيش في وآقع يسير بنآ لـ الإنحدآر يوماً بعدَ يوم ..,
هذه بعض المشآهد الحقيقية رَأتهآ عينيّ وَ ملّت من رؤيآهـآ =/ !
فَـ كفى إلـى متى ؟!
/
( آلمشهد آلأول )
في آحد آلمرآكزِ آلتجآرية ,
أم وَ خلفهآ إبنهآ آلذي لآ يتجآوز آلثآمنة مِن عمره يبكيّ وَ يصرخ :
يـآمـلعـونة آلوآلدين آشتريّ لي آيآآه !
؛
( آلمشهد آلثآنيّ )
آخر عندَ محل آلزينة للسيآرآت ,
حيث تقف تلك السيآرهّ الفآخـرَه وَ ينزل منهآ مرآهقآن في بدآية عمرهمآ
وَ خلآل إنتظآرهمآ حتى ينتهي آلعآمل من تزيين آلسيآره
يـخرج أحدهمآ سيجآره وَيـشعلهآ وَ يهديهآ لـلآخر
حتى يخرج آلآخرى و يهديهآ لـنفسهِ !!
؛
( آلمشهد آلثآلث )
يملأ آلـفـرح قلبَ ( آلإبن ) حين خرَج مِن مركز آلشرطة
تآركاً ( وآلده ) مرمياً في آلمركز ، كآد آن يحبسَ هــنآك
وَ آلسبب حـــثـآلة دنــيـآ ,, مـآل !
؛
( آلمشهد الرآبـع )
فتآة في آحد آلمنتزهآت آلمختلطة تـطآرد خلفَ شآب لتحآول بشتى الطرقِ و الأسآليب لفت آنتبآهه
وَ في آلنهآية تصل إلى مبتغآهآ , حيث يَصلُهآ رقمه بسرعة آلبرق عنْ طريق البلوتوث ,
وَ لآتنتظر حتى تصل آلبيت و تفعل مَآتـرِيد ,, بلْ تــحآدثَه و همَآ فيّ نفس المكآنِ !
؛
( آلمشهد آلخآمس )
تغضب الأم منْ إبنهآ العآق فــَ تـنهآر بكاءً حسرةً لمآ يفعله تجآههآ فلذة كبدهآ ="
فــَ يرد آلعآق قــآئـلاً : لآحوووول قعدت تصيح علينآ !!
( آلمشهد آلسآدس )
هـَآهـوَ آلمعتوه آلآخر يأمر زوجته بكشفِ وَجههآ عند آخيه !
و عندمآ غضبتْ منه وَ عآتبته .. ردّ عليهآ :
من كثرهآ علشآن تتغطين عنه بعد ! أنـآ ويـآه وَآحد !!
؛
( آلمشهد آلسآبع )
في آلعشر آلاوآخر من رمضآن وفي وقت صلآة آلترآويح ,
تقف حشود آلسيآرآت عند آلإشآرة منتظرة آلضوء آلأخضر يملأ آلصمت المكآن
مآعدآ صوت آلحق صوت أئمة آلمسآجد يتلون كتآب آلله ،
حيث تأتي سيآرة من بعيد مليئة بآلشبآب و مسجل آلسيآرة يردح :
مفيش مرهـ تئرب .. لي تطمني .. يآللي حآببني ليه !!
/
هذه هيَ [ مسرحيةُ آلحيآة ] وَ تلك [ مشآهدهَآ ] و نحن [ أبطآلهآ ] ..!
إلى متى و الدمع يتنآثر على آلخد ؟!
إلى متى و قلوبنآ بلآ صفآء وَ لآ ود ؟!
إلى متى وَ حيآتنإ مَآبين جزرٍ وَ مد ؟!
إلى متى وَ جهلنآ بلآ قيود وَ لآ حد ؟!
آمآ آن الوقت لرحيلنآ نستعد ؟!
وَ بأعمآلنآ النيرة نبني نهراً وَ سد ؟!
آمآ آن لنآ أن نـمسكَ حبل آلجنآن وَ نشد ؟!
هـيآ أحبتي دَعونآ نقف يداً بـ يد
وَ نحآول وَ نقآومَ أو نصد ..هـيـآ هـيـآ .. دعونآ نقف أمآمَ الجهل .!
/
* تألمـتْ لرؤيتهـآ وهآهوَ وآقعنـآ =" , أعجبتني فَـ نقلتهآ .,’
.
/
تستوقِفنآ كثيراً منَ آلمشآهد َ [ آلمخزية ]
لطآلمآ كـنـآ نعيش في وآقع يسير بنآ لـ الإنحدآر يوماً بعدَ يوم ..,
هذه بعض المشآهد الحقيقية رَأتهآ عينيّ وَ ملّت من رؤيآهـآ =/ !
فَـ كفى إلـى متى ؟!
/
( آلمشهد آلأول )
في آحد آلمرآكزِ آلتجآرية ,
أم وَ خلفهآ إبنهآ آلذي لآ يتجآوز آلثآمنة مِن عمره يبكيّ وَ يصرخ :
يـآمـلعـونة آلوآلدين آشتريّ لي آيآآه !
؛
( آلمشهد آلثآنيّ )
آخر عندَ محل آلزينة للسيآرآت ,
حيث تقف تلك السيآرهّ الفآخـرَه وَ ينزل منهآ مرآهقآن في بدآية عمرهمآ
وَ خلآل إنتظآرهمآ حتى ينتهي آلعآمل من تزيين آلسيآره
يـخرج أحدهمآ سيجآره وَيـشعلهآ وَ يهديهآ لـلآخر
حتى يخرج آلآخرى و يهديهآ لـنفسهِ !!
؛
( آلمشهد آلثآلث )
يملأ آلـفـرح قلبَ ( آلإبن ) حين خرَج مِن مركز آلشرطة
تآركاً ( وآلده ) مرمياً في آلمركز ، كآد آن يحبسَ هــنآك
وَ آلسبب حـــثـآلة دنــيـآ ,, مـآل !
؛
( آلمشهد الرآبـع )
فتآة في آحد آلمنتزهآت آلمختلطة تـطآرد خلفَ شآب لتحآول بشتى الطرقِ و الأسآليب لفت آنتبآهه
وَ في آلنهآية تصل إلى مبتغآهآ , حيث يَصلُهآ رقمه بسرعة آلبرق عنْ طريق البلوتوث ,
وَ لآتنتظر حتى تصل آلبيت و تفعل مَآتـرِيد ,, بلْ تــحآدثَه و همَآ فيّ نفس المكآنِ !
؛
( آلمشهد آلخآمس )
تغضب الأم منْ إبنهآ العآق فــَ تـنهآر بكاءً حسرةً لمآ يفعله تجآههآ فلذة كبدهآ ="
فــَ يرد آلعآق قــآئـلاً : لآحوووول قعدت تصيح علينآ !!
( آلمشهد آلسآدس )
هـَآهـوَ آلمعتوه آلآخر يأمر زوجته بكشفِ وَجههآ عند آخيه !
و عندمآ غضبتْ منه وَ عآتبته .. ردّ عليهآ :
من كثرهآ علشآن تتغطين عنه بعد ! أنـآ ويـآه وَآحد !!
؛
( آلمشهد آلسآبع )
في آلعشر آلاوآخر من رمضآن وفي وقت صلآة آلترآويح ,
تقف حشود آلسيآرآت عند آلإشآرة منتظرة آلضوء آلأخضر يملأ آلصمت المكآن
مآعدآ صوت آلحق صوت أئمة آلمسآجد يتلون كتآب آلله ،
حيث تأتي سيآرة من بعيد مليئة بآلشبآب و مسجل آلسيآرة يردح :
مفيش مرهـ تئرب .. لي تطمني .. يآللي حآببني ليه !!
/
هذه هيَ [ مسرحيةُ آلحيآة ] وَ تلك [ مشآهدهَآ ] و نحن [ أبطآلهآ ] ..!
إلى متى و الدمع يتنآثر على آلخد ؟!
إلى متى و قلوبنآ بلآ صفآء وَ لآ ود ؟!
إلى متى وَ حيآتنإ مَآبين جزرٍ وَ مد ؟!
إلى متى وَ جهلنآ بلآ قيود وَ لآ حد ؟!
آمآ آن الوقت لرحيلنآ نستعد ؟!
وَ بأعمآلنآ النيرة نبني نهراً وَ سد ؟!
آمآ آن لنآ أن نـمسكَ حبل آلجنآن وَ نشد ؟!
هـيآ أحبتي دَعونآ نقف يداً بـ يد
وَ نحآول وَ نقآومَ أو نصد ..هـيـآ هـيـآ .. دعونآ نقف أمآمَ الجهل .!
/
* تألمـتْ لرؤيتهـآ وهآهوَ وآقعنـآ =" , أعجبتني فَـ نقلتهآ .,’
.