؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ ][][ ,,, الــــــــدُر النــفيس ,,, ][][ ¤؛°`°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛

[صدق الوفاء]

http://www.kawakb.com/gal/3/3290_2004-11-15_bismellayh.gif

http://jewelsuae.com/gallery/data/media/6/salam11.gif

مما لايخفى على الجميع أن هناك كلمات مختصرة لا تقدر بقيمة ولا ثمن من روعتها وجمالها

وشموليتها ناهيك عن فوائدها التي نحن بحاجة لننهل منها ونستفيد ونفيد بها غيرنا

ورسولنا الكريم عليه افضل الصلاة والتسليم اوتي جوامع الكلم

وصحابته الكرام عليهم رضوان الله كانو من خير القرون ولهم اقوال ماثورة وحكم بالغة

وسلفنا الصالح جزاهم الله عنا خير الجزاء ساروا على النهج

ولا يزال الخير في امة محمد صلى الله عليه وسلم إلى قيام الساعة


بعد المقدمة /

فكرة الموضوع بسيطه وغير معقده

وهي أن يكون الرد عبارة عن حكمة ,,, فائدة ,, قول ماثور ,,, وهكذا

على أن يكون بشكل مختصر قدر الإمكان لكي لا تمل الأنفس

كل ما ارجوه من الجميع ان يشاركوا بما لديهم لكي نتعلم ونرتقي بذواتنا

ملاحظة /

كلمات الشكر مرفوضة في هذا الموضوع

من احب ان يشكر فاليشكر الله اولاً ثم ليشارك معنا وينتقي ما ينفع الجميع


صدق الوفاء

[صدق الوفاء]

قال ابن رجب رحمه الله. قال بعض العارفين لقوم:

ما تعدون العيش فيكم ؟

قالوا : الطعام والشراب ونحو ذلك

فقال : إنما العيش أن لاتبقى منك جارحة إلا وهي تجاذبك إلى طاعة الله.

[صدق الوفاء]

للدعاء مع البلاء ثلاث مقامات:

احدها: أن يكون اقوى من البلاء فيدفعة.

الثاني: أن يكون اضعف من البلاء فيقوى عليه البلاء فيصاب به العبد ولكن قد يخففه وإن كان ضعيفاً

الثالث: أن يتقاوما ويمنع كل واحد منهما صاحبه.


( إبن القيم - الجواب الكافي 60)

[صدق الوفاء]

قال ابن مسعود: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول لأصحابه:

أيعجز أحدكم أن يتخذ كل صباح ومساء عند الله عهدا؟

قيل: يا رسول الله وما ذاك؟

قال: يقول عند كل صباح ومساء

(( اللهم فاطر السماوات والأرض عالم الغيب والشهادة إني أعهد إليك في هذه الحياة

بأني أشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك وأن محمداً عبدك ورسولك فلا تكلني إلى نفسي فإنك

إن تكلني إلى نفسي تباعدني من الخير وتقربني من الشر وإني لا أثق إلا برحمتك فاجعل لي عندك عهدا

توفينيه يوم القيامة إنك لا تخلف الميعاد ))

فإذا قال ذلك طبع الله عليها طابعاً ووضعها تحت العرش

فإذا كان يوم القيامة نادى مناد أين الذين لهم عند الله عهد ؟

فيقوم فيدخل الجنة.

اللهم إنا نسألك من فضلك يا واسع الفضل

[صدق الوفاء]

عن أبي عون قال : كان أهل الخير إذا التقوا يوصي بعضهم بعضا بثلاث ,

وإذا غابوا كتب بعضهم إلى بعض :

<< من عمل لآخرته كفاه الله دنياه ,, ومن اصلح فيما بينه وبين الله كفاه الله الناس ,, ومن

اصلح سريرته أصلح الله علانيته >>.

[صدق الوفاء]

عن علي بن أبى طالب رضي الله عنه قال ( من أعطى أربع خصال فقد أعطى خير الدنيا والآخرة وفاز بحظه منهما :
ورع يعصمه عن محارم الله وحسن خلق يعيش به في الناس وحلم يدفع به جهل الجاهل وزوجة صالحة تعينه على مر الدنيا والآخرة).

[طيف]

قال ابن القيم الجوزية رحمه الله :

كان شيخ الاسلام ابن تيمية - رحمه الله -

إذا اشتدت عليه الامور : قرأ آيات السكينة التي ذكرها الرحمن في كتابه في مواضع ستة هي :


1 - ((وَقَالَ لَهُمْ نَبِيُّهُمْ إِنَّ آيَةَ مُلْكِهِ أَنْ يَأْتِيَكُمُ التَّابُوتُ فِيهِ سَكِينَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ ))
البقرة 248

2- (( ثُمَّ أَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ وَأَنْزَلَ جُنُودًا لَمْ تَرَوْهَا وَعَذَّبَ الَّذِينَ كَفَرُوا )) التوبة 26

3-((إِذْ يَقُولُ لِصَاحِبِهِ لَا تَحْزَنْ إِنَّ اللَّهَ مَعَنَا ۖ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَيْهِ وَأَيَّدَهُ بِجُنُودٍ لَمْ تَرَوْهَا )) التوبة 40

4- ((هُوَ الَّذِي أَنْزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانِهِمْ ۗ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ ۚ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا)) الفتح 4

5-(( لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا )) الفتح 18

6- ((إِذْ جَعَلَ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ سَكِينَتَهُ عَلَىٰ رَسُولِهِ وَعَلَى الْمُؤْمِنِينَ )) الفتح 26



و اكمل يقول ,,اي ابن القيم

سمعته يقول في واقعة عظيمة جرت له في مرضه ، تعجز العقول عن حملها -
من محاربة أرواح شيطانية ، ظهرت له إذ ذاك في حال ضعف القوة ، قال :
فلما اشتد عليّ قلت لأقاربي و من حولي : إقرؤوا آيات السكينة ، قال :ثم اقلع
عني ذاك الحال ، فجلست و مابي من قَلَبة.

//
مدارج السالكين
//
منزلة السكينة
//
لإبن القيم رحمه الله

------

جزاك الرحمن خير الجزاء أخي الطيب // صدق الوفاء

كن كما أنت ,,,صادقا طيبا نقيا

//
طيف

[تاتانيا]

1- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكلِّ امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه). رواه البخاري ومسلم.

2- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (اتق الله حيثما كنت، وأتبع السيئة الحسنة تمحها، وخالق الناس بخلق حسن). حديث حسن رواه الترمذي.

3- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (أحب البلاد إلى الله مساجدها، وأبغض البلاد إلى الله أسواقها). رواه مسلم.

4- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (البخيل من ذكرتُ عنده فلم يصلِّ عليَّ). حديث صحيح رواه الإمام أحمد.


5- قال رسول الله صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم: (جددوا إيمانكم أكثروا من قول: لا إله إلا الله). حديث صحيح رواه أحمد.

[صدق الوفاء]

قال الحافظ بن رجب:

<< صاحب الهمــة العاليــة لا يرضى بالأشياء الدنية الفانية,

وإنمـــا همته المسابقة إلى الدرجات الباقية الزاكية >>

http://www.roro44.com/ramadan/Ramadan/Roro44-Ramadan-38.gif



الغالية طيف ,, تاتانيا
جزاكم المولى الفردوس الأعلى من الجنة

[صدق الوفاء]

قال رسولنا عليه افضل الصلاة والسلام : الباقيات الصالحات :

سبحان الله ، والحمد لله ، ولا إله إلا الله ، والله أكبر ،
ولا حول ولا قوة إلا بالله

أخرجه النسائي ، وصححه ابن حبان والحاكم من حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه

[صدق الوفاء]

عن أبي بكر الصديق رضي الله عنه أنه قال :

يا رسول الله علمني دعاء أدعو به في صلاتي وفي بيتي قال : قل

اللهم إني ظلمت نفسي ظلماً كثيرا ، ولا يغفر الذنوب إلا أنت ، فاغفر لي مغفرة من عندك ،
وارحمني ، إنك أنت الغفور الرحيم.

[LOOLY]

الناس تجاه أعمال الآخرين الخيرة ما بين :


(( ساخر ... ومعوق ... ومنتقد ناقم ... وشاكر ))


وما أحوجنا إن لم نعاون أن نسالم


قال أبو ذر - رضي الله عنه - : (( أريت إن ضعفت عن بعض العمل ؟ فقال صلى الله عليه وسلم :


" تكف شرك عن الناس ؛ فإنها صدقة منك على نفسك " )) رواه مسلم


* قال الإمام ابن القيم - رحمه الله - :


لقد أحسن إليك من [ تركك ] وطريقك ولم يطرح شره عليك .


إنا لفي زمن ترك القبيح به * من أكثر الناس إحسان وإجمال

[طيف]

كان عمر بن هبيرة الفرازي واليا على (الكوفة و البصرة ) ،

في عهد الخليفة الأموي يزيد بن عبد الملك ،

و كان يزيد يرسل اليه كتاب تلو الكتاب ،

و يأمر بإنفاذ ما في هذه الكتب و لو كان جافيا للحق أحيانا ،

فدعا ابن هبيرة كلا من الحسن البصري ،

و عامر بن شرحبيل المعروف بالشعبي ، يستفتيهما في ذلك ،

و هل من مخرج في دين الله؟ فأجابه الشعبي جوابا فيه ملاطفة للخليفة ،

و مسايرة للوالي ، و الحسن ساكت ،فالتفت إليه و قال :

ما تقول انت يا أبا سعيد؟ فقال يا بن هبيرة ،

خف الله في يزيد و لا تخف يزيد في الله ،

و اعلم ان الله (عز وجل) يمنعك من يزيد و أن يزيد لا يمنعك من الله،

يا ابن هبيرة : انه يوشك أن ينزل بك ملك غليظ

شديد لا يعصي الله ما أمره ، فيزيلك عن سريرك هذا ،

و ينقلك من سعة قصرك إلى ضيق قبرك ، حيث لا تجد هناك يزيد ،

و إنما تجد عملك الذي خالفت فيه رب يزيد .

يا ابن هبيرة إنك إن تك مع الله تعالى و في طاعته ، يكفيك بائِقَةَ

يزيد بن عبدالملك في معصية الله تعالى فإن الله يكلك إلى يزيد.

و اعلم يا ابن يزيد هبيرة انه لا طاعة للمخلوق كائنا ما كان في معصية الخالق عز وجل ،

فبكى عمر بن هبيرة حتى بللت دموعه لحيته ،

و مال عن الشعبي إلى الحسن و بالغ في اعظامه و اكرامه.

فلما خرجا من عنده توجها إلى المسجد ، فاجتمع عليهما اناس ،

و جعلو يسألونهما عن خبرهما مع أمير العراقيين ،

فالتفت الشعبي إليهم و قال : أيها الناس ، من استطاع منكم ان يؤثر الله عزوجل على خلقه في كل مقام فليفعل ،

فو الذي بيده ما قال الحسن لعمر بن هبيرة قولا أجهله ،

و لكني أردت فيما قاله وجه الله ، فأقصاني الله من ابن هبيرة ، و

أدناه منه و حببه إليه.




//
سلسلة طب القلوب ـ علاج الرياء
// د.عبد الحي الفرماوي //

[محمد بن الحسين]

http://www.plastics4arab.com/forum/imgcache/3238.imgcache

قال ابن القيم :

إذا أصبح العبد وأمسى وليس همُّه إلا الله وحده، تحمل الله سبحانه حوائجه كلها،وحمل

عنه كل ما أهمه، وفرَّغ قلبه لمحبته، ولسانه لذكره، وجوارحه لطاعته.

وإن أصبح وأمسى والدنيا همُّه، حمَّله الله همومها وغمومها وأنكادها ووكله إلى نفسه،

فشغل قلبه عن محبته بمحبة الخلق، ولسانه عن ذكره بذكرهم، وجوارحه عن طاعته

بخدمتهم وأشغالهم، فهو يكدح كدح الوحش في خدمة غيره، كالكير ينفخ بطنه ويعصر

أضلاعه في نفع غيره.

فكل من أعرض عن عبودية الله وطاعته ومحبته، بُلِيَ بعبودية المخلوق ومحبته وخدمته.

قال تعالى(وَمَن يَعْشُ عَن ذِكْرِ الرَّحْمَـنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرِينٌ) .

-الجاهل يشكوالله إلى الناس، وهذا غاية الجهل بالمشكو والمشكو إليه، فإنه لو عرف ربه

لما شكاه،ولو عرف الناس لما شكا إليهم. ورأى بعض السلف رجلاً يشكو إلى رجل فاقته

وضرورته،فقال: يا هذا، والله ما زدت على أن شكوت من يرحمك إلى من لا يرحمك،

وفي ذلك قيل:

وإذا شكوت إلى ابن آدم إنما

تشكو الرحيم إلى الذي لا يرحم

[صدق الوفاء]

بسم الله الرحمن الرحيم

يقول ابن االقيم رحمة الله تعالى :


<<إذا أراد الله بعبد خيراً
سلب رؤية اعماله الحسنة من قلبه و الإخبار بها من لسانه
وشغله برؤية ذنبه فلا يزال نصب عينيه حتى يدخل الجنة >>


جعلنا الله واياكم من اهلها
.............................. .............................. ...............


looly
طيف
medblhocine

لا حُرمتم اجر المشاركة واسعادي بمروركم الغالي

صدق الوفاء

[أبو مصعب السكندرى]

تواضع تكن كالنجم لاح لناظر **** على صفحات الماء وهو رفيع
ولا تك كالدخان يعلو بنفسـه **** إلى طبقات الجو وهو وضيـع

[أبو مصعب السكندرى]

الضيق ضيق القلوب والفرج غفر الدنوب .....

[أبو مصعب السكندرى]

المسكين : من ضاع عمره في علمٍ لم يعمل به ؛ ففاته لذات الدنيا ، وخيرات الآخرة ؛ فقدم مفلساً مع قوَّة الحجَّة عليه

[لست بكاتبة]

((حاسبوا أنفسكم قبل أن تحاسبوا , وزنوها قبل أن تـُوزنوا , وتزينوا للعرض الاكبر على الله , يوم لاتخفى منكم خافية))
:
:
:
عمربن الخطاب - رضى الله عنه -

[طيف]

قصه رائعه جدآ,,,,,








إليكم هذه القصة


سمعتها في خطبة الجمعة وهي رائعة .. القصة كالتالي مختصرة ...

//



في عصر الشيخ أحمد بن حنبل، كان الشيخ احمد مسافراً فمر بمسجد يصلي فيه ولم يكن يعرف احداً في ذلك المنطقة وكان وقت النوم قد حان فافترش الشيخ أحمد مكانه في المسجد واستلقى فيه لينام وبعد لحظات إذا بحارس المسجد يطلب من الشيخ عدم النوم في المسجد ويطلب منه الخروج وكان هذا الحارس لا يعرف الشيخ احمد، فقال الشيخ احمد لا أعرف لي مكان أنام فيه ولذلك أردت النوم هنا فرفض الحارس أن ينام الشيخ وبعد تجاذب أطراف الحديث قام الحارس بجر الشيخ احمد إلى الخارج جراً والشيخ متعجب .. حتى وصل إلى خارج المسجد. وعند وصولهم للخارج إذا بأحد الاشخاص يمر بهم والحارس يجر الشيخ فسأل ما بكم؟ فقال الشيخ: أحمد لا أجد مكانًا أنام في والحارس يرفض أن أنام في المسجد، فقال الرجل تعال معي لبيتي لتنام هناك، فذهب الشيخ أحمد معه وهناك تفاجأ الشيخ بكثرة تسبيح هذا الرجل وقد كان خبازاً وهو يعد العجين ويعمل في المنزل كان يكثر من الاستغفار فأحس الشيخ بأن أمر هذا الرجل عظيم من كثرة تسبيحه .. فنام الشيخ وفي الصباح سأل الشيخ الخباز سؤالاً وقال له: هل رأيت أثر التسبيح عليك؟

فقال الخباز نعم! ووالله إن كل ما أدعو الله دعائاً يستجاب لي، إلا دعاءاً واحدًا لم يستجب أبدا حتى الآن، فقال الشيخ وما ذاك الدعاء؟ فقال الخباز أن أرى الإمام أحمد بن حنبل.

فقال الشيخ: أنا الإمام أحمد بن حنبل فوالله إنني كنت أجر إليك جراً، وهاقد أستجيبت دعواتك كلها .

//



//






//

من بريدي

//

اخي الكريم // صدق الوفاء

//
جزاء الرحمن خير الجزاء



حفظك ربي

[صدق الوفاء]

قال عطاء -رحمه الله:

( إن الرجل يحدثني بالحديث فأنصت إليه كأني لم أسمعه ، وقد سمعته قبل أن يولد )

الإنصات فن
في زمن كثرت فيه الغوغاء

[ام سلمان]

نمضى النصف الأول من حياتنا بحثاً عن المال والنجاح والشهرة ونمضى
النصف الثانى منها بحثاً عن الأطباء.