ام سلمان
24-06-2009, 11:40 PM
كيف تغيرين طباع الرجل ؟
تغيير طباع الرجل فن لا تقدر عليه الا المرأة ..
يخطىء الزوج الذى يعتقد أن بامكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة و أخرى ،
كذلك تخطىء الزوجة التى تعتقد إنها بضغطها و ألحاحها الشديدين تستطيع أعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التى تراها
سلبية فى وقت قصير.
فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التاثير و التاثر ،
و اذا كنت تشكين من عادات زوجك السيئة ،
فليس امامك إلا أتباع مهاراتك و ذكائك و حكمتك لتغيير طباعه و ستنجحين حتما
واليكى اختى الحبيبه وصفه لا تكلف الكثير ولكنها تجنى الكثير بأذن الله تعالى .
و الوصفة كما يلى ::-
قليل من الحب ،،
مع شىء من سعة الصدر ،،
و مقدار من الصبر و الاحتمال
أمزجى كل ذلك فى أطار الحوار الهادىء الذى يراعى ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة و عادات سلوكية و
ستحصلين على ما تريدين .
أبحثى عن نقاط الأتفاق بينك و بينه ،
تجاهلى نقاط الأختلاف ثم غيرى قدر الأمكان عاداتك السلبية التى يرفضها حتى يشعر بحبك له و بأنك تضحين من أجله
لعل ذلك يشكل حافزا له لكى يغير من عاداته السيئة فى نظرك .
لا تتذمرى ، و لا تقلقى فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها
المهم أن تستخدمى مواهبك التى حباك بها المولى فى ابتكار وسائل التأقلم و طرق ايجاد الحلول
حاولى أن تتعرفى على أسباب العادات التى ترينها سيئة فى زوجك ، من أجل ان تساعدية على التخلص منها تغيير الذات
اذا هى المدخل لتغيير الاخر.
وقد تتسالى اختى الحبيبه لماذ يتوجب على المرأة أن تكون دائما هى الطرف البادىء بالتغيير الذاتى ؟؟
أنه ليس تنازل عزيزتى و لكن هى سفينة قبطانها الرجل خارجيا و لكن لو تمعنتى لوجدتى بانكِ أنت القبطان فى تسيير
تلك السفينة الى بر الامان و فى الواقع لا احد يشترط ان تكون البداية من المراة و لكن حتى لو حدث ذلك فليكن من أجل
عيون العلاقة فقد حباك بنعم لا ترينها و لكن اذا رايتى من هو محروم منها عندها ستفكرين الالاف المرات كيف تحافظين
على نعمة المولى لك الأحب الى قلبك أليس استمرار الحياة الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟
وخيرا اليكم نصيحتى أخواتىالحبيبات
لا تتطلعى ابدا لما حبى به المولى غيرك من نعم.
تغيير طباع الرجل فن لا تقدر عليه الا المرأة ..
يخطىء الزوج الذى يعتقد أن بامكانه تغيير عادات زوجته بين ليلة و أخرى ،
كذلك تخطىء الزوجة التى تعتقد إنها بضغطها و ألحاحها الشديدين تستطيع أعادة تشكيل الزوج و تغيير عاداته التى تراها
سلبية فى وقت قصير.
فالعلاقة الزوجية تفاعل حر طويل الأمد قائم على التاثير و التاثر ،
و اذا كنت تشكين من عادات زوجك السيئة ،
فليس امامك إلا أتباع مهاراتك و ذكائك و حكمتك لتغيير طباعه و ستنجحين حتما
واليكى اختى الحبيبه وصفه لا تكلف الكثير ولكنها تجنى الكثير بأذن الله تعالى .
و الوصفة كما يلى ::-
قليل من الحب ،،
مع شىء من سعة الصدر ،،
و مقدار من الصبر و الاحتمال
أمزجى كل ذلك فى أطار الحوار الهادىء الذى يراعى ما نشأ عليه الرجل من مفاهيم موروثة و عادات سلوكية و
ستحصلين على ما تريدين .
أبحثى عن نقاط الأتفاق بينك و بينه ،
تجاهلى نقاط الأختلاف ثم غيرى قدر الأمكان عاداتك السلبية التى يرفضها حتى يشعر بحبك له و بأنك تضحين من أجله
لعل ذلك يشكل حافزا له لكى يغير من عاداته السيئة فى نظرك .
لا تتذمرى ، و لا تقلقى فبقدر توافر المشكلات ثمة حلول لا حصر لها
المهم أن تستخدمى مواهبك التى حباك بها المولى فى ابتكار وسائل التأقلم و طرق ايجاد الحلول
حاولى أن تتعرفى على أسباب العادات التى ترينها سيئة فى زوجك ، من أجل ان تساعدية على التخلص منها تغيير الذات
اذا هى المدخل لتغيير الاخر.
وقد تتسالى اختى الحبيبه لماذ يتوجب على المرأة أن تكون دائما هى الطرف البادىء بالتغيير الذاتى ؟؟
أنه ليس تنازل عزيزتى و لكن هى سفينة قبطانها الرجل خارجيا و لكن لو تمعنتى لوجدتى بانكِ أنت القبطان فى تسيير
تلك السفينة الى بر الامان و فى الواقع لا احد يشترط ان تكون البداية من المراة و لكن حتى لو حدث ذلك فليكن من أجل
عيون العلاقة فقد حباك بنعم لا ترينها و لكن اذا رايتى من هو محروم منها عندها ستفكرين الالاف المرات كيف تحافظين
على نعمة المولى لك الأحب الى قلبك أليس استمرار الحياة الهانئة جدير بالقليل من التضحية ؟؟
وخيرا اليكم نصيحتى أخواتىالحبيبات
لا تتطلعى ابدا لما حبى به المولى غيرك من نعم.