ابن العميد
17-01-2009, 10:02 PM
احذر تسلم
ثلاث نساء في شمال جرش (إحدى المدن الأردنية ) أدخلت في المستشفيات على فترة 5 أيام، كلا بنفس الأعراض. الحمّى، بروده، وتقيّأ، تلى بالانهيار العضلي، شلل وأخيرا، موت.
ما كان هناك إشارات خارجية من الصدمة.
كانت نتائج تشريح الجثة التسمم في الدمّ. هؤلاء النساء لم يعرفن بعضهم البعض وبدون أن يكن لهنّ شيء مشترك. إكتشف صدفة بأنّهم كانوا قد أكلوا في نفس مطعم (حديقة الرمان) خلال أيام من وفيّاتهن. قسم الصحة قرر على أن يغلق المطعم ...الأكل ، الماء، و أجهزة التكييف كانت جميعا تحت التفتيش و الاختبارات، بلا جدوى.
جاءت الصدمة الكبيرة عندما دخلت احدي الموظفات إلى المستشفى بالأعراض المماثلة. أخبرت الأطباء أنها كانت في عطلة، وذهبت إلى المطعم فقط لالتقاط مرتبها .
هي لم تأكل أو تشرب شيئا لكن بينما كانت هي هناك، استعملت مرحاض المطعم .
عند ذلك تذكر أحد علماء علم السموم مقالة قد قرأها من قبل بنفس الأعراض ، فقرر الذهاب إلى المطعم، فدخل غرفة الاستراحة ورفع مقعد المرحاض
تحت المقعد، كان هناك عنكبوت صغير. العنكبوت أسر وأعيد إلى المختبر، حيث عرف على أن يكون عنكبوت المخطّطين (Telamonia dimidiata)، لذا سمّى بسبب لون لحمه المحمّر. سمّ هذا العنكبوت سامّ جدا، لكن يمكن أن يستغرق عدّة أيام ليصبح ساري المفعول. هم يعششون بشكل مباشر في المناخ الرطب المظلم البارد، وحافات المرحاض تزوّدهم بالجوّ المناسب.
بعد بضع أيام محامي من مدينة ألطفيلية جاء إلى غرفة الطوارئ. قبل موته، أخبر الطبيب، بأنّه كان مسافر لغرض العمل، أخذ رحلة طيران من العقبة، إلى عمان، قبل ألرجوع إلى البيت. هو لم يزر مطعم (حديقة الرمان)، بينما كان هناك. هو عمل (كما عمل كلّ الضحايا الآخرين) وجد الأطباء عنده ثقبا جريحا، على ردفه الأيمن . اكتشف المحقّقين بأنّ الطيران الذي كان هو مسافرا عليه بدأ في الأزرق.
قسم علم الطيران المدني طلبت تفتيش فوري في مراحيض كلّ الرحلات من العقبة واكتشفت أعشاش عناكب Telamonia المخطّطتين (Telamonia dimidiata) في 4 طائرات مختلفة!
يعتقد بأنّ هذه العناكب الآن يمكن أن تكون في أي مكان في العالم.
لذا رجاء، قبل أن تستعمل مرحاض عام، أرفع المقعد للتدقيق عن العناكب. يمكن أن ينقذ حياتك!
رجاء أنقل هذا إلى كلّ شخص تهتمّ به..
ثلاث نساء في شمال جرش (إحدى المدن الأردنية ) أدخلت في المستشفيات على فترة 5 أيام، كلا بنفس الأعراض. الحمّى، بروده، وتقيّأ، تلى بالانهيار العضلي، شلل وأخيرا، موت.
ما كان هناك إشارات خارجية من الصدمة.
كانت نتائج تشريح الجثة التسمم في الدمّ. هؤلاء النساء لم يعرفن بعضهم البعض وبدون أن يكن لهنّ شيء مشترك. إكتشف صدفة بأنّهم كانوا قد أكلوا في نفس مطعم (حديقة الرمان) خلال أيام من وفيّاتهن. قسم الصحة قرر على أن يغلق المطعم ...الأكل ، الماء، و أجهزة التكييف كانت جميعا تحت التفتيش و الاختبارات، بلا جدوى.
جاءت الصدمة الكبيرة عندما دخلت احدي الموظفات إلى المستشفى بالأعراض المماثلة. أخبرت الأطباء أنها كانت في عطلة، وذهبت إلى المطعم فقط لالتقاط مرتبها .
هي لم تأكل أو تشرب شيئا لكن بينما كانت هي هناك، استعملت مرحاض المطعم .
عند ذلك تذكر أحد علماء علم السموم مقالة قد قرأها من قبل بنفس الأعراض ، فقرر الذهاب إلى المطعم، فدخل غرفة الاستراحة ورفع مقعد المرحاض
تحت المقعد، كان هناك عنكبوت صغير. العنكبوت أسر وأعيد إلى المختبر، حيث عرف على أن يكون عنكبوت المخطّطين (Telamonia dimidiata)، لذا سمّى بسبب لون لحمه المحمّر. سمّ هذا العنكبوت سامّ جدا، لكن يمكن أن يستغرق عدّة أيام ليصبح ساري المفعول. هم يعششون بشكل مباشر في المناخ الرطب المظلم البارد، وحافات المرحاض تزوّدهم بالجوّ المناسب.
بعد بضع أيام محامي من مدينة ألطفيلية جاء إلى غرفة الطوارئ. قبل موته، أخبر الطبيب، بأنّه كان مسافر لغرض العمل، أخذ رحلة طيران من العقبة، إلى عمان، قبل ألرجوع إلى البيت. هو لم يزر مطعم (حديقة الرمان)، بينما كان هناك. هو عمل (كما عمل كلّ الضحايا الآخرين) وجد الأطباء عنده ثقبا جريحا، على ردفه الأيمن . اكتشف المحقّقين بأنّ الطيران الذي كان هو مسافرا عليه بدأ في الأزرق.
قسم علم الطيران المدني طلبت تفتيش فوري في مراحيض كلّ الرحلات من العقبة واكتشفت أعشاش عناكب Telamonia المخطّطتين (Telamonia dimidiata) في 4 طائرات مختلفة!
يعتقد بأنّ هذه العناكب الآن يمكن أن تكون في أي مكان في العالم.
لذا رجاء، قبل أن تستعمل مرحاض عام، أرفع المقعد للتدقيق عن العناكب. يمكن أن ينقذ حياتك!
رجاء أنقل هذا إلى كلّ شخص تهتمّ به..