aminafiraskazaz
05-12-2008, 02:58 PM
السلام عليكم ورحمة الله
حول الدور الاجرامي الرهيب الذي تلعبه عصابات بشعة، تدعي الدين والاسلام "زوراً
وبهتاناً، نتناول هنا بعضاً من جرائمهم وفتاواهم القذرة ونهجهم الفاشي والنازي وسيادتهم في قتل
وتعذيب الناس انهم يدعون "دولة الجماعات الاسلامية" وهي عصابات قادمة من دول الجوار ودول
أخرى!! حيث يروي شاهد عيان تخلص من مخالبهم الدموية السادية ما شاهده بعينيه المجردتين من
فضائح رهيبة بحق ابناء بعقوبة وديالى ويقول: ان تلك المجاميع السادية البربرية تحاول ان تفرض سطوتها وقوانينها على ارض العراق، ارض الانبياء والاولياء والصالحين، ارض
الحضارة، نعم .. فأي زمن كافر هذا الذي يتصرف هؤلاء الأوباش الغرباء به حيث نشروا في بعقوبة سلطة الغاب والكهوف واستباحوا حرمة المواطن وحرمة ارضه وعرضه وداره واليوم يروي لنا شاهد العيان بالتفاصيل المرعبة ماذا يجري في بعقوبة وبساتين ديالى:
- الله اكبر..الله اكبر..الله اكبر.. هكذا يصرخ وينادي الاوباش عديمو الرحمة عند تنفيذهم عملية قتل
الضحية والضحايا امام الناس وها هي شابة مسكينة اسمها "اسماء بنت احمد ابو الصمون" وهذا اسم شهرة عائلتها وهي موظفة تفتيش عند باب مصرف الرافدين حين قام المجرمون بمتابعتها بواسطة
عملائهم من ذوي النفوس الضعيفة وخططوا لاختطافها من دارها وفعلا تم ذلك ومن ثم حولها
المجرمون الى محكمتهم المزعومة وعليها "شيخ او امير او دجال" يحكم بعقول القرون الوسطى، حيث قرر ذلك الدجال اميرهم بأن تقتل امام دارها بتهمة عملها موظفة لتفتيش النساء عن دخول المصرف، وفعلا سيقت تلك الشابة المظلومة امام دارها في بعقوبة وسحبوها من صندوق السيارة من شعرها وهي تصرخ بأي ذنب أقتل؟ وصرخ الاوباش القذرون: الله اكبر.. الله اكبر.. الله اكبر، فهربت منهم قبل ان يطلقوا عليها النار وطاردوها الى احدى الدور القريبة وصوبوا نيران
اسلحتهم وأردوها قتيلة في الحال ولم يكتفوا بذلك بل هشموا جسدها الطاهر ورأسها حيث انفصل وجهها
عن العظم وتناثر باقي الجسم والناس ينظرون بذهول وخوف من رهبة الجريمة وهم يتساءلون لماذا الله اكبر؟
هل حقق هؤلاء الجبناء انتصارا محدداً في حرب او
حققوا انجازاً علمياً ام انهم نصروا قضية الحق على
الباطل وان الله لهم بالمرصاد ولن يذهب دم الضحايا
هدراً وان غداً لناظره قريب.
*جميع العراقيين هدف لجرائمهم!!!
حول الدور الاجرامي الرهيب الذي تلعبه عصابات بشعة، تدعي الدين والاسلام "زوراً
وبهتاناً، نتناول هنا بعضاً من جرائمهم وفتاواهم القذرة ونهجهم الفاشي والنازي وسيادتهم في قتل
وتعذيب الناس انهم يدعون "دولة الجماعات الاسلامية" وهي عصابات قادمة من دول الجوار ودول
أخرى!! حيث يروي شاهد عيان تخلص من مخالبهم الدموية السادية ما شاهده بعينيه المجردتين من
فضائح رهيبة بحق ابناء بعقوبة وديالى ويقول: ان تلك المجاميع السادية البربرية تحاول ان تفرض سطوتها وقوانينها على ارض العراق، ارض الانبياء والاولياء والصالحين، ارض
الحضارة، نعم .. فأي زمن كافر هذا الذي يتصرف هؤلاء الأوباش الغرباء به حيث نشروا في بعقوبة سلطة الغاب والكهوف واستباحوا حرمة المواطن وحرمة ارضه وعرضه وداره واليوم يروي لنا شاهد العيان بالتفاصيل المرعبة ماذا يجري في بعقوبة وبساتين ديالى:
- الله اكبر..الله اكبر..الله اكبر.. هكذا يصرخ وينادي الاوباش عديمو الرحمة عند تنفيذهم عملية قتل
الضحية والضحايا امام الناس وها هي شابة مسكينة اسمها "اسماء بنت احمد ابو الصمون" وهذا اسم شهرة عائلتها وهي موظفة تفتيش عند باب مصرف الرافدين حين قام المجرمون بمتابعتها بواسطة
عملائهم من ذوي النفوس الضعيفة وخططوا لاختطافها من دارها وفعلا تم ذلك ومن ثم حولها
المجرمون الى محكمتهم المزعومة وعليها "شيخ او امير او دجال" يحكم بعقول القرون الوسطى، حيث قرر ذلك الدجال اميرهم بأن تقتل امام دارها بتهمة عملها موظفة لتفتيش النساء عن دخول المصرف، وفعلا سيقت تلك الشابة المظلومة امام دارها في بعقوبة وسحبوها من صندوق السيارة من شعرها وهي تصرخ بأي ذنب أقتل؟ وصرخ الاوباش القذرون: الله اكبر.. الله اكبر.. الله اكبر، فهربت منهم قبل ان يطلقوا عليها النار وطاردوها الى احدى الدور القريبة وصوبوا نيران
اسلحتهم وأردوها قتيلة في الحال ولم يكتفوا بذلك بل هشموا جسدها الطاهر ورأسها حيث انفصل وجهها
عن العظم وتناثر باقي الجسم والناس ينظرون بذهول وخوف من رهبة الجريمة وهم يتساءلون لماذا الله اكبر؟
هل حقق هؤلاء الجبناء انتصارا محدداً في حرب او
حققوا انجازاً علمياً ام انهم نصروا قضية الحق على
الباطل وان الله لهم بالمرصاد ولن يذهب دم الضحايا
هدراً وان غداً لناظره قريب.
*جميع العراقيين هدف لجرائمهم!!!