wala2
14-11-2002, 02:01 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وانتم بخير
الآية القرآنية ...
قال الله تعالى : "إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) وأَنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (10) "
قوله تعالى: «إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم» أي للملة التي هي أقومو الأقوم أفعل تفضيل و الأصل في الباب القيام ضد القعود الذي هو أحد أحوال الإنسان و أوضاعه، و هو أعدل حالاته يتسلط به على ما يريده من العمل بخلاف القعود و الاستلقاء و الانبطاح و نحوها ثم كني به عن حسن تصديه للأمور إذا قوي عليها من غير عجز و عي و أحسن إدارتها للغاية يقال: قام بأمر كذا إذا تولاه و قام على أمر كذا أي راقبه و حفظه و راعى حاله بما يناسبه.
و قد وصف الله سبحانه هذه الملة الحنيفية بالقيام كما قال: «فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم»: الروم:30، و قال:«فأقم وجهك للدين القيم»:الروم: 43
و ذلك لكون هذا الدين مهيمنا على ما فيه خير دنياهم و آخرتهم قيما على إصلاح حالهم في معاشهم، و معادهم و ليس إلا لكونه موافقا لما تقتضيه الفطرة الإنسانية و الخلقة التي سواه الله سبحانه عليها و جهزه بحسبها بما يهديه إلى غايته التي أريدت له، و سعادته التي هيئت لأجله.
و على هذا فوصف هذه الملة في قوله: «للتي هي أقوم» بأنها أقوم إن كان بقياسها إلى سائر الملل إنما هو من جهة أن كلا من تلك الملل سنة حيوية اتخذها ناس لينتفعوا بها في شيء من أمور حياتهم لكنها إن كان تنفعهم في بعضها فهي تضرهم في بعض آخر و إن كانت تحرز لهم شطرا مما فيه هواهم فهي تفوت عليهم شطرا عظيما مما فيه خيرهم، و إنما ذلك الإسلام يقوم على حياتهم و بجميع ما يهمهم في الدنيا و الآخرة من غير أن يفوته فائت فالملة الحنيفية أقوم من غيرها على حياة الإنسان.
قوله تعالى: «و يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا» الصالحات صفة محذوف موصوفها اختصارا و التقدير و عملوا الأعمال الصالحات.
و في الآية جعل حق للمؤمنين الذين آمنوا و عملوا الصالحات على الله سبحانه كما يؤيده تسمية ذلك أجرا،
العناية في الآية ببيان الوعد المنجز كما أن الآية التالية تعني ببيان الوعيد المنجز و هو العذاب لمن يكفر بالآخرة، و أما من آمن و لم يعمل الصالحات فليس ممن له على الله أجر منجز و حق ثابت بل أمره مراعى بتوبة أو شفاعة حتى يلحق بذلك على معشر الصالحين من المؤمنين.
قوله تعالى: «و أن الذين لا يؤمنون بالآخرة اعتدنا لهم عذابا أليما» الإعتاد الإعداد و التهيئة من العتاد بالفتح و هو على ما ذكره الراغب ادخار الشيء قبل الحاجة إليه كالإعداد.
و ظاهر السياق أنه عطف على قوله في الآية السابقة: «أن لهم...» فيكون التقدير و يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن الذين لا يؤمنون ...و كون ذلك بشارة للمؤمنين من حيث إنه انتقام إلهي من أعدائهم في الدين.
و إنما خص بالذكر من أوصاف هؤلاء عدم إيمانهم بالآخرة مع جواز أن يكفروا بغيرها كالتوحيد و النبوة لأن الكلام مسوق لبيان الأثر الذي يعقبه الدين القيم، و لا موقع للدين و لا فائدة له مع إنكار المعاد و إن اعترف بوحدانية الرب تعالى و غيرها من المعارف، و لذلك عد سبحانه نسيان يوم الحساب أصلا لكل ضلال .
حديث شريف..
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان بن بلال قال حدثني أبو حازم عن سهل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم يقال أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد.
شرح الحديث:
قوله : ( حدثني أبو حازم )
هو ابن دينار , وسهل هو ابن سعد الساعدي .
قوله : ( إن في الجنة بابا )
قال الزين بن المنير : إنما قال في الجنة ولم يقل للجنة ليشعر بأن في الباب المذكور من النعيم والراحة في الجنة فيكون أبلغ في التشوق إليه . قلت : وقد جاء الحديث من وجه آخر بلفظ " إن للجنة ثمانية أبواب , منها باب يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون " . أخرجه هكذا الجوزقي من طريق أبي غسان عن أبي حازم , وهو للبخاري من هذا الوجه في بدء الخلق , لكن قال " في الجنة ثمانية أبواب " .
قوله : ( فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد)
كرر نفي دخول غيرهم منه تأكيدا , وأما قوله " فلم يدخل " فهو معطوف على " أغلق " أي لم يدخل منه غير من دخل . ووقع عند مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة عن خالد بن مخلد شيخ البخاري فيه " فإذا دخل آخرهم أغلق " هكذا في بعض النسخ من مسلم , وفي الكثير منها " فإذا دخل أولهم أغلق " . قال عياض وغيره : هو وهم . والصواب آخرهم . قلت : وكذا أخرجه ابن أبي شيبة في مسنده وأبو نعيم في مستخرجيه معا من طريقه , وكذا أخرجه الإسماعيلي والجوزقي من طرق عن خالد بن مخلد , وكذا أخرجه النسائي وابن خزيمة من طريق سعيد بن عبد الرحمن وغيره وزاد فيه " من دخل شرب ومن شرب لا يظمأ أبدا " وللترمذي من طريق هشام بن سعد عن أبي حازم نحوه وزاد " ومن دخله لم يظمأ أبدا " ونحوه للنسائي والإسماعيلي من طريق عبد العزيز بن حازم عن أبيه لكنه وقفه , وهو مرفوع قطعا لأن مثله لا مجال للرأي فيه .
فتــوى...
تزوّج مسلم مسيحيّةً وله منها أولاد، هل يجب عليه أن يُخرج زكاة الفِطر عنها؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
زكاة الفطر تجب على الرجل أن يخرجَها عن نفسه وعمّن تلزمه نفقتهم ومنهم الزّوجة، والزّوجة غَير المسلمة وإنْ وَجبت على الزوج نفقة الزوجية لها باتّفاق العلماء فإن إخراج زكاة الفطر عنها فيه خِلاف، فالجمهور من الأئمة وهم مالك والشافعي وأحمد يرَون عدم وجوب إخراجها؛ لأنها لم تجب عليها أصلاً لعدم إسلامها، بناء على الرأي القائل بأن الكافر غير مكلّف بفروع الشريعة، وللحديث: فَرض رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ زكاة الفطر على كل حُرّ وعبد والذكر والأنثى والصغير والكبير من المسلمين. ولأنّ من حكم زكاة الفطر أنّها طهرة للصائم من اللّغو والرّفث كما رواه أبو داود بإسناد حسن عن ابن عباس رضى الله عنهما، والكافر لم يَصُمْ فلا معنى لتطهير الزّكاة له.
والقيد المذكور في الحديث وهو " من المسلمين " يحتمل أن يُقصَد به المؤدَّى عنه وليس المؤدِّي، فلا يجب على الرجل إخراج زكاة الفطر عن عبده غير المسلم مع وجوب نفقته عليه، وكذلك عن زوجته غير المسلمة " المغني لابن قدامة ج2 ص 646 ، 647 " .
ويرى أبو حنيفة وأصحاب الرأي إخراج الزكاة عن الابن الصغير إذا ارتدّ ـ مع مراعاة أن الرِّدة تكون من المكلَّف البالغ ـ كما يخرجها عن عبده الذِّمي ـ أي غير المسلم ، بناء على وجوب إنفاق الوالد على ولده الصغير، وإنفاق السيد على عبده. ورووا في ذلك حديثًا يقول " أدُّوا عن كل حُرٍّ وعبد صغير أو كبير يهودي أو نصراني أو مجوسي نصف صاع من بُرٍّ " وردَّ عليهم الجمهور برفض هذا الحديث، حيث لم يذكره أصحاب الدواوين وجامعو السُّنَنِ. وقد يقال: إن زكاة الفِطر إن لم تكن طُهرة للصائم من اللغو والرفث ـ والكافر لم يصم ـ فهى طُعمة للمساكين كما نصّ عليه حديث أبي داود، فتخرج عمّن لم يصمْ كأصحاب الأعذار ومنهم كفّار كالزوجة والعبد، ويرد عليه بأن المسلم إذا لم يصُم ـ لو بغير عُذر ـ مكلّف بأمرين، الصيام والزكاة، فإذا قصَّر في أحدهما طُولِبَ بالآخر .
فالخلاصة أن الزكاة عن الزّوجة غير المسلمة غير واجبة على رأي الجمهور، وواجبة عند أبي حنيفة وأصحابه"كفاية الأخبارج1 ص173".
والله أعلم ........ الشيخ عطية صقر...
طبق اليوم:
الكنافة:
مايحتاج اكتب أول مقادير وبعدين الطريقة كله على بعضه :D
تجيبوا الكنافة وتفرفطوها....وبعدين تجيبوا الزبدة وتسيحوها على النار
وبعدين نحط الكنافة على الزبدة ونقلبهم مع بعض..
وبعدين نشيل الكنافة ونقسمها قسمين (ولا نقسمها من البداية والله مدري نسيت ايش ماما قالتلي)
وبعدين نحط قسم من الكنافة على الصينية ونزبطه وبعدين نحط فوقه اللي نبغاه( قشطة – موز – جبنة –لوز..اللي تحبوه تحطوه حتى لو مفرومة:D )
وبعد ماتحطوها تجيبوا النص التاني من الكنافة وتحطوا فوقها
وبعدين ندخلها الفرن
وبعدين نحط الشيرة فوقها ولو فستق نونو فوقها للتزينن
**** لا تحطوا زبدة كتير ولا شيرة كتير بعدين تصيروا دبة
يوم رمضاني::
أصحى 9 أو 10ونص حسب موعد المحاضرة ...أرجع أصلي الظهر أوأصليه في الجامعه ...أنام نص ساعة أو ساعة الا ربع ...
ولو ماعندي جامعة أصحة 11ونص 12وأقعد على الانترنت للساعة 2 وبعدين أنام J
أقوم أصلي العصر تجيني الأبلة حقت القرآن ..وبعدين اقعد شوية عالنت الين مايأذن المغرب وبعد المغرب الفطور
وبعدين أروح أصلي التراويح ..ولمن أرجع آآكلJوأنام على الواحد والنص ..اتنين
وبعدين أصحى 4 ونص أتسحر
وبعدين أقرأ قرآن الين مايأذن الفجر وبعدين أصلي ..وأكمل قراءة للساعة 6
وأرجع أنام ..
العيــــــــــــــــــــد:
وماأدراك مالعيد...
أحلى أيام في السنة J
طبعا الليل ماننام نتجهز للعيدJ الين مايطلع الفجر ويرجع بابا واخواني من الصلاة ونروح معاهم نصلي العيد ..
وبعد الصلاة ازا كان احد من خيلاني أو خالاتي موجود نسلم عليهم عالواقف...
وبعدين نروح لستو (يعني عند أهل بابا) من بعد الصلااااااااة الييين الساعة 12 ونفطر الساعة 11 رز:Dماادري ايش نوعه (نسميه رز العيد) ومعاه أمبا وبعدين الحلاوة التركية
وبعدين نرجع البيت نصلي الظهر وننام ...نقوم عالعصرأو قبل ونسافر جدة ..
ولمن نوصل نرتاح نقطتين وبعدين نروح العشا عند خالتي الكبيرة (نشوف أهل ماما)..
دا اليوم الأول رسمي كدا مايتغيرش ....
واليوم التاني غالبا نطلع مع خالي البحر....
والأيام اللي بعدها ..تختلف من سنة لسنة
......وكل عيد وانتوا طيبين.......
وكل عام وانتم بخير
الآية القرآنية ...
قال الله تعالى : "إِنَّ هَذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ وَيُبَشِّرُ الْمُؤْمِنِينَ الَّذِينَ يَعْمَلُونَ الصَّالِحَاتِ أَنَّ لَهُمْ أَجْرًا كَبِيرًا (9) وأَنَّ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ أَعْتَدْنَا لَهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا (10) "
قوله تعالى: «إن هذا القرآن يهدي للتي هي أقوم» أي للملة التي هي أقومو الأقوم أفعل تفضيل و الأصل في الباب القيام ضد القعود الذي هو أحد أحوال الإنسان و أوضاعه، و هو أعدل حالاته يتسلط به على ما يريده من العمل بخلاف القعود و الاستلقاء و الانبطاح و نحوها ثم كني به عن حسن تصديه للأمور إذا قوي عليها من غير عجز و عي و أحسن إدارتها للغاية يقال: قام بأمر كذا إذا تولاه و قام على أمر كذا أي راقبه و حفظه و راعى حاله بما يناسبه.
و قد وصف الله سبحانه هذه الملة الحنيفية بالقيام كما قال: «فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم»: الروم:30، و قال:«فأقم وجهك للدين القيم»:الروم: 43
و ذلك لكون هذا الدين مهيمنا على ما فيه خير دنياهم و آخرتهم قيما على إصلاح حالهم في معاشهم، و معادهم و ليس إلا لكونه موافقا لما تقتضيه الفطرة الإنسانية و الخلقة التي سواه الله سبحانه عليها و جهزه بحسبها بما يهديه إلى غايته التي أريدت له، و سعادته التي هيئت لأجله.
و على هذا فوصف هذه الملة في قوله: «للتي هي أقوم» بأنها أقوم إن كان بقياسها إلى سائر الملل إنما هو من جهة أن كلا من تلك الملل سنة حيوية اتخذها ناس لينتفعوا بها في شيء من أمور حياتهم لكنها إن كان تنفعهم في بعضها فهي تضرهم في بعض آخر و إن كانت تحرز لهم شطرا مما فيه هواهم فهي تفوت عليهم شطرا عظيما مما فيه خيرهم، و إنما ذلك الإسلام يقوم على حياتهم و بجميع ما يهمهم في الدنيا و الآخرة من غير أن يفوته فائت فالملة الحنيفية أقوم من غيرها على حياة الإنسان.
قوله تعالى: «و يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن لهم أجرا كبيرا» الصالحات صفة محذوف موصوفها اختصارا و التقدير و عملوا الأعمال الصالحات.
و في الآية جعل حق للمؤمنين الذين آمنوا و عملوا الصالحات على الله سبحانه كما يؤيده تسمية ذلك أجرا،
العناية في الآية ببيان الوعد المنجز كما أن الآية التالية تعني ببيان الوعيد المنجز و هو العذاب لمن يكفر بالآخرة، و أما من آمن و لم يعمل الصالحات فليس ممن له على الله أجر منجز و حق ثابت بل أمره مراعى بتوبة أو شفاعة حتى يلحق بذلك على معشر الصالحين من المؤمنين.
قوله تعالى: «و أن الذين لا يؤمنون بالآخرة اعتدنا لهم عذابا أليما» الإعتاد الإعداد و التهيئة من العتاد بالفتح و هو على ما ذكره الراغب ادخار الشيء قبل الحاجة إليه كالإعداد.
و ظاهر السياق أنه عطف على قوله في الآية السابقة: «أن لهم...» فيكون التقدير و يبشر المؤمنين الذين يعملون الصالحات أن الذين لا يؤمنون ...و كون ذلك بشارة للمؤمنين من حيث إنه انتقام إلهي من أعدائهم في الدين.
و إنما خص بالذكر من أوصاف هؤلاء عدم إيمانهم بالآخرة مع جواز أن يكفروا بغيرها كالتوحيد و النبوة لأن الكلام مسوق لبيان الأثر الذي يعقبه الدين القيم، و لا موقع للدين و لا فائدة له مع إنكار المعاد و إن اعترف بوحدانية الرب تعالى و غيرها من المعارف، و لذلك عد سبحانه نسيان يوم الحساب أصلا لكل ضلال .
حديث شريف..
حدثنا خالد بن مخلد حدثنا سليمان بن بلال قال حدثني أبو حازم عن سهل رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال إن في الجنة بابا يقال له الريان يدخل منه الصائمون يوم القيامة لا يدخل منه أحد غيرهم يقال أين الصائمون فيقومون لا يدخل منه أحد غيرهم فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد.
شرح الحديث:
قوله : ( حدثني أبو حازم )
هو ابن دينار , وسهل هو ابن سعد الساعدي .
قوله : ( إن في الجنة بابا )
قال الزين بن المنير : إنما قال في الجنة ولم يقل للجنة ليشعر بأن في الباب المذكور من النعيم والراحة في الجنة فيكون أبلغ في التشوق إليه . قلت : وقد جاء الحديث من وجه آخر بلفظ " إن للجنة ثمانية أبواب , منها باب يسمى الريان لا يدخله إلا الصائمون " . أخرجه هكذا الجوزقي من طريق أبي غسان عن أبي حازم , وهو للبخاري من هذا الوجه في بدء الخلق , لكن قال " في الجنة ثمانية أبواب " .
قوله : ( فإذا دخلوا أغلق فلم يدخل منه أحد)
كرر نفي دخول غيرهم منه تأكيدا , وأما قوله " فلم يدخل " فهو معطوف على " أغلق " أي لم يدخل منه غير من دخل . ووقع عند مسلم عن أبي بكر بن أبي شيبة عن خالد بن مخلد شيخ البخاري فيه " فإذا دخل آخرهم أغلق " هكذا في بعض النسخ من مسلم , وفي الكثير منها " فإذا دخل أولهم أغلق " . قال عياض وغيره : هو وهم . والصواب آخرهم . قلت : وكذا أخرجه ابن أبي شيبة في مسنده وأبو نعيم في مستخرجيه معا من طريقه , وكذا أخرجه الإسماعيلي والجوزقي من طرق عن خالد بن مخلد , وكذا أخرجه النسائي وابن خزيمة من طريق سعيد بن عبد الرحمن وغيره وزاد فيه " من دخل شرب ومن شرب لا يظمأ أبدا " وللترمذي من طريق هشام بن سعد عن أبي حازم نحوه وزاد " ومن دخله لم يظمأ أبدا " ونحوه للنسائي والإسماعيلي من طريق عبد العزيز بن حازم عن أبيه لكنه وقفه , وهو مرفوع قطعا لأن مثله لا مجال للرأي فيه .
فتــوى...
تزوّج مسلم مسيحيّةً وله منها أولاد، هل يجب عليه أن يُخرج زكاة الفِطر عنها؟؟
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله
زكاة الفطر تجب على الرجل أن يخرجَها عن نفسه وعمّن تلزمه نفقتهم ومنهم الزّوجة، والزّوجة غَير المسلمة وإنْ وَجبت على الزوج نفقة الزوجية لها باتّفاق العلماء فإن إخراج زكاة الفطر عنها فيه خِلاف، فالجمهور من الأئمة وهم مالك والشافعي وأحمد يرَون عدم وجوب إخراجها؛ لأنها لم تجب عليها أصلاً لعدم إسلامها، بناء على الرأي القائل بأن الكافر غير مكلّف بفروع الشريعة، وللحديث: فَرض رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ زكاة الفطر على كل حُرّ وعبد والذكر والأنثى والصغير والكبير من المسلمين. ولأنّ من حكم زكاة الفطر أنّها طهرة للصائم من اللّغو والرّفث كما رواه أبو داود بإسناد حسن عن ابن عباس رضى الله عنهما، والكافر لم يَصُمْ فلا معنى لتطهير الزّكاة له.
والقيد المذكور في الحديث وهو " من المسلمين " يحتمل أن يُقصَد به المؤدَّى عنه وليس المؤدِّي، فلا يجب على الرجل إخراج زكاة الفطر عن عبده غير المسلم مع وجوب نفقته عليه، وكذلك عن زوجته غير المسلمة " المغني لابن قدامة ج2 ص 646 ، 647 " .
ويرى أبو حنيفة وأصحاب الرأي إخراج الزكاة عن الابن الصغير إذا ارتدّ ـ مع مراعاة أن الرِّدة تكون من المكلَّف البالغ ـ كما يخرجها عن عبده الذِّمي ـ أي غير المسلم ، بناء على وجوب إنفاق الوالد على ولده الصغير، وإنفاق السيد على عبده. ورووا في ذلك حديثًا يقول " أدُّوا عن كل حُرٍّ وعبد صغير أو كبير يهودي أو نصراني أو مجوسي نصف صاع من بُرٍّ " وردَّ عليهم الجمهور برفض هذا الحديث، حيث لم يذكره أصحاب الدواوين وجامعو السُّنَنِ. وقد يقال: إن زكاة الفِطر إن لم تكن طُهرة للصائم من اللغو والرفث ـ والكافر لم يصم ـ فهى طُعمة للمساكين كما نصّ عليه حديث أبي داود، فتخرج عمّن لم يصمْ كأصحاب الأعذار ومنهم كفّار كالزوجة والعبد، ويرد عليه بأن المسلم إذا لم يصُم ـ لو بغير عُذر ـ مكلّف بأمرين، الصيام والزكاة، فإذا قصَّر في أحدهما طُولِبَ بالآخر .
فالخلاصة أن الزكاة عن الزّوجة غير المسلمة غير واجبة على رأي الجمهور، وواجبة عند أبي حنيفة وأصحابه"كفاية الأخبارج1 ص173".
والله أعلم ........ الشيخ عطية صقر...
طبق اليوم:
الكنافة:
مايحتاج اكتب أول مقادير وبعدين الطريقة كله على بعضه :D
تجيبوا الكنافة وتفرفطوها....وبعدين تجيبوا الزبدة وتسيحوها على النار
وبعدين نحط الكنافة على الزبدة ونقلبهم مع بعض..
وبعدين نشيل الكنافة ونقسمها قسمين (ولا نقسمها من البداية والله مدري نسيت ايش ماما قالتلي)
وبعدين نحط قسم من الكنافة على الصينية ونزبطه وبعدين نحط فوقه اللي نبغاه( قشطة – موز – جبنة –لوز..اللي تحبوه تحطوه حتى لو مفرومة:D )
وبعد ماتحطوها تجيبوا النص التاني من الكنافة وتحطوا فوقها
وبعدين ندخلها الفرن
وبعدين نحط الشيرة فوقها ولو فستق نونو فوقها للتزينن
**** لا تحطوا زبدة كتير ولا شيرة كتير بعدين تصيروا دبة
يوم رمضاني::
أصحى 9 أو 10ونص حسب موعد المحاضرة ...أرجع أصلي الظهر أوأصليه في الجامعه ...أنام نص ساعة أو ساعة الا ربع ...
ولو ماعندي جامعة أصحة 11ونص 12وأقعد على الانترنت للساعة 2 وبعدين أنام J
أقوم أصلي العصر تجيني الأبلة حقت القرآن ..وبعدين اقعد شوية عالنت الين مايأذن المغرب وبعد المغرب الفطور
وبعدين أروح أصلي التراويح ..ولمن أرجع آآكلJوأنام على الواحد والنص ..اتنين
وبعدين أصحى 4 ونص أتسحر
وبعدين أقرأ قرآن الين مايأذن الفجر وبعدين أصلي ..وأكمل قراءة للساعة 6
وأرجع أنام ..
العيــــــــــــــــــــد:
وماأدراك مالعيد...
أحلى أيام في السنة J
طبعا الليل ماننام نتجهز للعيدJ الين مايطلع الفجر ويرجع بابا واخواني من الصلاة ونروح معاهم نصلي العيد ..
وبعد الصلاة ازا كان احد من خيلاني أو خالاتي موجود نسلم عليهم عالواقف...
وبعدين نروح لستو (يعني عند أهل بابا) من بعد الصلااااااااة الييين الساعة 12 ونفطر الساعة 11 رز:Dماادري ايش نوعه (نسميه رز العيد) ومعاه أمبا وبعدين الحلاوة التركية
وبعدين نرجع البيت نصلي الظهر وننام ...نقوم عالعصرأو قبل ونسافر جدة ..
ولمن نوصل نرتاح نقطتين وبعدين نروح العشا عند خالتي الكبيرة (نشوف أهل ماما)..
دا اليوم الأول رسمي كدا مايتغيرش ....
واليوم التاني غالبا نطلع مع خالي البحر....
والأيام اللي بعدها ..تختلف من سنة لسنة
......وكل عيد وانتوا طيبين.......