المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الخديعه المرعبه .. واحداث 11 سبتمبر



فهد الاحمد
10-11-2002, 09:45 PM
السلام عليكم.... واقدم لكم نبذه من المحاضره اللتي القاها الكاتب الفرنسي تيري ميسان في الامارات .. حول كتابه الخديعه المرعبه اللتي لاقت قبول كبير في اوروبا والعالم العربي .....


هل كان ما جرى في نيويورك في الحادي عشر من سبتمبر (أيلول) 2001 مجرد (مسرحية دموية) تمت صياغتها بعناية لتعطي الولايات المتحدة الذريعة الكاملة للاستفراد بالعالم تحت ذريعة محاربة الارهاب، والبحث عن عدو جديد بعد زوال الخطر السوفياتي؟
لا شك أن الإيحاء بأن ثمة (مؤامرة) كبيرة، ليس أمراً جديداً في عالم الاحداث، وغالباً ما يحاول الضحايا او المصدومون بفعل الحدث، او أولئك الباحثون عن الشهرة والمال، اختلاق تصورات تآمرية تشكك في المعلومات أو التحقيقات أو النتائج التي توصل اليها، وأساساً تكمن قيمة هذا النوع من المزاعم في أنها تسبح عكس التيار، لكن كتاب "الخديعة المرعبة"، للمؤلف الفرنسي تيري ميسان كما صدر في إحدى الطبعات العربية أو "الخدعة الرهيبة" من إصدار مركز زايد للتنسيق والمتابعة بأبوظبي، يمضي أبعد من ذلك ليزعم إلى ان الحدث برمته ليس سوى (مسرحية دموية) الا ان النقاد الاوروبيين سخروا من قصة المؤلف ورفضت طباعة كتابه دور النشر المحترمة.
وحتى الآن فإن أكثر من دار نشر عربية أعلنت أن الكتاب تصدر مبيعاتها للشهور الثلاثة الماضية، ومن المتوقع أن يتصدر مبيعات شهور الصيف، وهو حين يكشف عن سعي شريحة من القراء العرب للبحث عن مشجب خارجي يقيهم إلحاح السؤال عن العامل الداخلي لنوازع التدمير والثقافة الصدامية مع الآخر، فإنه أيضاً يشير إلى أن هناك شريحة لا يستهان بها لا تزال غير مقتنعة بالمعطيات التي قدمتها الولايات المتحدة بشأن ضلوع تنظيم القاعدة في هذه الأحداث، حتى بعد إعتراف زعماء التنظيم بتنفيذ الهجمات.
والسياق التآمري الذي عادة ما يتهم العرب باللجوء إليه، صدر هذه المرة من فرنسا، ومن صحفي مغمور هو تيري ميسان الخبير في مجال حقوق الإنسان لدى مؤتمر الأمن والتعاون الأوروبي.
يحاول ميسان في كتابه الذي يقع في 220 صفحة تحليل اللحظات الاولى لحادث اصطدام طائرتي البوينغ في البرجين الأول والثاني لمركز التجارة الدولية في نيويورك في الحادي عشر من سبتمبر (ايلول)، مستعرضاً التناقضات في الرواية الأولى بين وسائل الاعلام والرسميين الاميركيين، وكذلك إختلاف التصريحات والتسريبات التي روجت لها الادارة الاميركية ووكالة المخابرات المركزية ووزارة الدفاع بعد إصطدام الطائرة البوينغ 200 ـ 757 من رحلة الخطوط الجوية الأميركية 77 التي تربط بين دالاس ولوس أنجليس بمبنى البنتاغون عند الساعة العاشرة وتوقف عند تناقض الرواية الرسمية، بل ان الكتاب يفترض أن ليس ثمة طائرة أصلاً قد ضربت مبنى وزارة الدفاع وأن الطائرة المفترضة والتي تحمل رقم الرحلة (77) ربما تكون قد تعرضت على الأرجح لحادث في منشأة أو محمية طبيعية فوق أوهايو.
وأكثر ما يثير ارتياب المؤلف هو التناقض الحاد بين الروايات الاميركية لحوادث الاصطدام، وسيل المعلومات المسربة التي بدأت جهات اميركية تغذي وسائل الاعلام بها، كما أنه يستبعد امكانية قيام أفراد يعيشون في مغارات افغانستان بالتخطيط لمثل هذا العمل المحكم، وهو بالتالي يرى أن الحادث من تنظيم وتخطيط جهة متفوقة تقنياً وتكنولوجياً، ولديها جميع خيوط اللعبة لكي تديرها كما تشاء وهذه الجهة لن تكون سوى جهة عسكرية اميركية.
وهو لا يرى أن فرضية قيام عسكريين أميركيين بتنظيم هذه الهجمات أمر مستبعد، مدللاً بوجود عملية مماثلة وسابقة في التاريخ الأميركي وذلك عام 1961 فهو يزعم ان قيادة أركان القوات الأميركية خططت لهجمات داخلية ضد الأميركيين، مشيراً إلى أن تدخلاً عاجلاً من الرئيس كينيدي حينها في اللحظة الأخيرة أحبط المخطط ولكن الرئيس نفسه قتل بعد أسبوعين من ذلك وبشكل غريب، كما شرح ميسان في محاضرة في الامارات في تقديمه للكتاب أنه يمتلك وثائق على مثل هذه المزاعم.
* "الخدعة الرهيبة"
* وكان مركز زايد للتنسيق والمتابعة في أبو ظبي قد أصدر واحدة من النسخ العربية للكتاب المثير للجدل عرفت باسم "الخدعة الرهيبة" بعد أن إستضاف المركز الكاتب الفرنسي الذي ألقى محاضرة هناك تشكك في الرواية الرسمية لما جرى في نيويورك، داعياً لإنشاء لجنة تحقيق مستقلة تشرف عليها الأمم المتحدة، للتحقيق في هذه الأحداث وتحديد المتسببين بها، ويقع كتاب "الخدعة الرهيبة" في أحد عشر فصلاً تتمحور جميعها حول القراءة النقدية للأحداث التي شهدها الثلاثاء الأسود في واشنطن ونيويورك.
واعتبر ميسان في محاضرته بمركز زايد، أن غاية ظهور ابن لادن في الأحداث، مساعدة الدعاية الأميركية من أجل وضع الاتهام على العالم العربي والاسلامي.. وحاول الكاتب الفرنسي في محاضرته توكيد الشكوك بشأن علاقة بن لادن بالاستخبارات الاميركية ناقلاً عن مجلة فرنسية هي (لوفيجارو) قولها أن أسامة بن لادن كان يتعالج في المستشفى الأميركي في دبي في يوليو العام الماضي حيث زاره مسؤول مكتب CIA هناك. كما كشفت القناة الأميركية CBS في 10 سبتمبر ـ حسب نقل ميسان ـ أن بن لادن خضع لغسل كلى في مستشفى راوالبندي العسكري تحت حماية الجيش الباكستاني.
وقد صدرت المحاضرة والنقاش الذي اعقبها في كتاب تحت عنوان "محاضرة تيري ميسان" وطبع باللغات الثلاث العربية والفرنسية والإنجليزية وهو الإصدار الذي حقق نسبة عالية من الطلب في داخل دولة الامارات والعالم العربي حسبما اعلن مركز زايد.
ويتهم ميسان الجيش الاميركي وحكومة (ظل) عسكرية داخل الولايات المتحدة يرأسها صقور الادارة الاميركية بالتخطيط لهجمات الحادي عشر من سبتمبر من أجل دعم مؤسسات الصناعة العسكرية الأميركية وإقامة ما أسماه جيش فضائي، يراد من ورائه تحقيق هيمنة أميركية مطلقة على العالم، وأكد أن الهدف الأبعد من هذه الآلية العسكرية الرهيبة هو إثارة صراع حضارات يضعون فيها العالم المسيحي واليهودي من جهة وفي الجانب الآخر العالم الإسلامي.
ويرسم ميسان مجموعة من السيناريوهات بالاضافة لإثارته عدداً من الشكوك في رواية حوادث التفجير، مفترضاً أن الرئيس بوش الذي وجد نفسه في أسر قوة خفية داخل ادارته حاول في مرحلة ما أن يعارضها ولكن عندما سرقت منه أرقامه السرية والتي كان من الممكن استخدامها في تفجيرات خطيرة اضطر للانتقال إلى قيادة الأركان في أورفوت، وبعدها توجه بوش إلى المركز الاستراتيجي للأسلحة الأميركية واحتاج منه الأمر إلى بعض الوقت، مما يعني ـ برأي ميسان ـ أن هذه المفاوضات هي نوع من تسليم بوش بالأمر الواقع، مُتسائلاً أنه لا يمكن معرفة إلى من تحاور بوش وعن ماذا تحاور وماذا تم الاتفاق عليه، لكن الرئيس ظهر فيما بعد مغايراً ومنسجماً مع الوضع. ويشير المؤلف باصابع الاتهام بشكل خاص لـ(لوبي المصالح النفطية) متمثلاً بنائب الرئيس ديك تشيني وكوندوليزا رايس مستشارة الرئيس للأمن القومي.
ومن الشكوك التي يركز عليها ميسان ما حدث في مبنى وزارة الدفاع (البنتاغون) معتبراً أنه: إذا أمعنا التركيز في الانفجار الذي استهدف البنتاجون، فسنلاحظ أن الطرح الرسمي هو كذبة كبيرة، فحسب وزارة الدفاع فإن طائرة من نوع بوينغ 757 والتي لم يتم التمكن من تعقب أثرها فوق أوهايو تكون قد قطعت 500 كيلومتر من دون أن يتم اكتشافها، فمن المستحيل أن تتمكن الطائرة الانفلات طيلة هذه المسافة من الرادارات المدنية والعسكرية وطائرات المطاردة والأقمار الصناعية الخاصة بالملاحظة التي تم تنشيطها. ومن المستحيل أيضاً أن تدخل طائرة 757 المجال الجوي للبنتاجون من دون أن يتم تحطيمها من قبل بطاريات الصواريخ التي تحمي المبنى. وحينما نشاهد صور واجهة المبنى، والتي تم التقاطها دقائق قليلة بعد الحادث، قبل أن يتمكن رجال الإطفاء من الانتشار، فإننا لا نلاحظ أي أثر لحريق في الجناح الأيمن ولا أي ثقب في الواجهة والذي سمح للطائرة بالإيغال في المبنى. ومن دون خوف من إثارة السخرية، وبفرض اشتعال حريق بما يزيد عن 2500 درجة مئوية في داخل المبنى، فإن أجساد الركاب الذين كانوا على متنها يكونون قد أ ُحرقوا نوعاً ما وتم التعرف عليهم لاحقاً بفضل بصماتهم.
كذلك يتوقف الكاتب الفرنسي عند اتهام مجموعة من الركاب باختطاف طائرات مدنية من طراز بوينغ بمجرد آلات حادة مؤكداً أنه: من الممكن لأشخاص منظمين أن يدخلوا أسلحة نارية في طائرات النقل فإن الإنتحاريين لم يستخدموا إلا آلات حادة وكان عليهم أن يتعلموا قيادة البوينغ 757 في مدة ساعات على مجسم ليصبحوا أفضل من الطيارين المحترفيـن، وهكذا يكونون قد استطاعوا أن يقوموا دون تردد بمناورات اقتراب معقدة.. وإن وزارة العدل لم تشرح قط كيف وضعت لائحة الانتحاريين، وشركات الطيران أشارت إلى العدد الدقيق لركاب كل طائرة وإلى لوائح غير كاملة للركاب دون ذكر الأشخاص الذين ركبوا في آخر لحظة. ومع ذلك فإن العديد من الأشخاص المعنيين ظهروا بعد ذلك، إلا أن مكتب التحقيقات يصر على أن الخاطفين تم التعرف عليهم دون أية إمكانية للخطأ، ولأولئك الذين يشكون يقدم مكتب التحقيقات دليلاً مثيراً للسخرية، فبعد أن احترقت الطائرات وانهارت الأبراج عثر بمعجزة على جواز سفر محمد عطا فوق أنقاض مركز التجارة التي ينبعث منها الدخان ولم يمسسه أي شيء.. على أية حال يبقى كتاب تيري ميسان واحدا من المؤلفات التي حاولت أن (تمنهج) الشك والارتياب لدى جمهور لم يستوعب صدمة الحادي عشر من سبتمبر، بينما إنتقلت الحكومة الاميركية من مرحلة مناقشة مثل هذه الافتراضات الى تحديد الجناة، بل والبدء بمعاقبتهم، ليس كأفراد بل كدول وأمم وشعوب وحضارات، مدفوعة بمنطق القوة وليس بقوة المنطق التي يتشدق بها الضعفاء.

منقول من الموقع :http://www.balagh.com/thaqafa/qa0nudoj.htm)

فهد الاحمد
10-11-2002, 10:01 PM
السلام عليكم .........

قدمت لكم نبذة من محاضرة الفرنسي تيري ميسان اللي صارت في الامارات ... واللي تتكلم عن الكتاب اللي من تأليفه ..

واللي يتكلم عن احداث سبتمبر بما فيها من مؤامره وخديعه ومسرحيه دمويه ........

واتوقع ان هذا الشي ... بيثير انصار ومحبي اسامه بن لادن .........


وتحياتي لكم .............................. ........... فهـــــــــــــــد الأحمد*

رحـــــــال
11-11-2002, 03:06 PM
عزيزي فهد


ان هذا الكاتب لا يحاول ان يبرئنا كعرب او مسلمين ولاكن يحاول ان يمجد في الطاغيه العظمى ( أمريكا )


فكون انه مستهتر بمن يعيش في كهوف بعدم التخطيط


وان الشيخ اسامه متعاون معهم .....ههههه ... أخر نكته


ان ما حدث في أمريكا من تدبير الشيخ اسامه وان شاء الله قادر على ما هو اعظم


اللهم انصر الاسلام والمسلمين ... واذل الشرك والمشركين

اخوكم / رحـــال

جياد
16-11-2002, 08:00 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....

أهلين اخوي فهد ...

يعطيك العافيه على هالنقل ....

فهو يحتوي على ما يدعم قناعاتي الشخصية التي لم تكن تعجب الكثير .....
غير أن الكاتب يدس السم في العسل بمحاولة إدانة ابن لادن بأحداث 11 سبتمبر !!!

ناقش الكثير من السباب المنطقية في تلطخ أمريكا بدماء جريمتها البشعه في حق شعبها ....!<< اللهم زد وبارك >>


أخي رحــــال ..

والله إننا نربأ بإخواننا المجاهودن أن يشهروا السيف بدون علم !!
وإن كان حقا قد وقع منهم ذلك فأرى أنهم أساءوا من حيث أرادوا الاصلاح ...
قد تزيد ساعات تعديل صورة الاسلام على عشر سنوات ...
غير أننا كنا في غنى عن ذلك العدد من السنوات بالدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة ....


لماذا لاتكون مسرحية مخطط لها ؟؟؟

أخي ..
أوَتظن أن بقعة مثل أفغانستان وقف الاتحاد السوفيتي على قدم وساق طيلة عشر سنوات للظفر بها ......
أوَتظنها مجرد جبال شهباء ؟!!
أم أن قتالهم المستميت كان ممارسة للعبة الدماء الساخنة ؟!!

أخي ...

اجتمع في أفغانستان أهداف عدة تجعل أمريكا تضحي ببضع آلاف قتيل مقابل الوصول إليها ......!!

فهي فضلا عن موقعها الجغرافي المتصل بأهم دول آسيا وخيراتها المتدفقة من رحم الأرض بالبترول ........؛
فإنه في إسقاط حكمها ستنهار الدولة المجاهدة التي حكمت بشرع الله تعالى ... ويحارب الاسلام عن طريقها .. ويكون هناك أكثر من مبرر لغزو الخليج عسكريا لغرض إنساني !!!!!!!!!


فكانت أحداث 11 سبتمبر هي الخطوة الجريئة بوضوحها في تنفيذ المخططات التي تم دراستها منذ زمن ليس باقصير ....
وعلى رأس تلك المخططات التعاون مع أحمد شاه مسعود وعقد الهدن معه والوقيعة بينه وبين إخوانه المجاهدين .......
بدليل اقصاءه من الساحه للقضاء على المعارضة ... وانتهاء دوره ... باغتياله قبيل جريمة الثلاثاء الأسود بيوم واحد فقط !!!!!!


ثم بعد ذلك هل يصعب على الاعلام العالمي الذي تملك دفته أمريكا ... هل يصعب عليه إملاء المعلومات على العقول ( وخاصة العربي ) وحشوه بالحقائق التي تحب وكيفما تريد ؟؟؟!!

فكلنا رأى أنه كانت إدانة أمريكا لابن لادن من الساعات الأولى للحادث ...
بل قبل سقوط البرج الثاني !!!!


وإنتاج الأفلام التي تدعم اتهاماتهم أيضا أسهل ماايكون على الدولة الأم التي تضم في أحضانها أبطال هوليوود !!!
وإلا لم عرضت تلك الأفلام بعد مدة من الحادث ..؟؟!
وكيف تم التحقق من بطلان أول الأفلام عن طريق الأضواء وظل الساعة ؟؟!!!


قد لايعجب كلامي الكثير ....
لكن شواهد أمام عيني ... وتساؤلات في عقلي لايجيب عنها سوى براعة أمريكا في حياكة المؤامرة .....!!

* دقق في تحليل الكاتب الفرنسي ففيه العديد من علامات الاستفهام *

وستسقط أمريكا كما سقط الاتحاد السوفيتي ...
{ يريدون أن يطفئوا نور الله بأفواههم ويأبى الله إلا أن يتم نوره } .



* جيـــــاد *

الرائد أحمد
16-11-2002, 09:30 PM
000

رحـــــــال
17-11-2002, 06:02 AM
أخي / جياد

انت قلت : والله إننا نربأ بإخواننا المجاهودن أن يشهروا السيف بدون علم !!
وإن كان حقا قد وقع منهم ذلك فأرى أنهم أساءوا من حيث أرادوا الاصلاح ...
أبداً لم يسيئومن حيث ارادو الاصلاح ولاكن نحن من خذلهم ونحن من يهدم ما يبنون


أما :
قد تزيد ساعات تعديل صورة الاسلام على عشر سنوات ...
غير أننا كنا في غنى عن ذلك العدد من السنوات بالدعوة بالحكمة والموعظة الحسنة ....

فلم افهم ......... لا اريد تفسيرها على هواي


اما يا عزيز / جياد .. ان تقوم الطاغيه بالتضحيه ببعض الالاف من مواطنيها لاجل المسير الى افغانستان
فأننا نتهم المجاهد اسامه بن لادن بالخيانه والتعامل مع امريكا لأنه هو اللذي خطط وهو من أمر بالتنفيذ
الم تشاهد الاخبار .. الم تسمع هذا المجاهد يصرح بالتخطيط
وكما يسميها غزوة نييورك ومنهاتن

أم ان امريكا هي من برمجة هذا الشريط ؟

يالضعفنا ...... هذا ما يريدونه

بل انه هو حفظه الله

انتبه اخي الى ان هذه الطاغيه المخططه لهذه الاحداث كما يسميها هذا الابله
لم تفلح في اي شي
هل تعتبر ان وجودها الان في افغانستان هو ما يحقق مطالبها
لعلها تضع جنودها وتصرف المليارات كي تحميهم


ويكون هناك أكثر من مبرر لغزو الخليج عسكريا لغرض إنساني !!!!!!!!!


يغزون الخليج ؟؟؟؟؟؟؟؟؟ غريبه ليش اول وينهم ؟؟؟؟؟؟


وأخيراً اخي / جياد
تعمق في ما يقوله هذا الفرنسي
فهذا هو من يريد وضع السم في العسل

يجب ان ننتبه ونفكر في ما هو آت ..... فالقادم اعظم


أخواني .....

رجلاً جاهد في ماله ونفسه واهله لله تعالى لا يبتغي من احد شياً
لا يفكر الا في اعلاء كلمة الله .....
لم يكل ولم يمل يريد لقاء الله ......
وطوال كل هذه السنين وهو يكافح ويبحث في امور الدين...
الا يكون هو اقرب الى الصواب .... من اللذي لم يخض تلك الابواب


اخوكم / رحـــــــال

فهد الاحمد
19-11-2002, 01:42 AM
الســــــلااااام عليـــــــــكم ....

ما بطول عليكم ...

اللي انا شايفه ... ان الامور موب واضحه الى الآن ... المسأله كلها لف ودوران .....

وانا اتفق مع الكاتب الفرنسي بأشياء كثيره .... وان القصه ومافيها تدبير وتخطيط امريكي لمصالح معينة .... وبإستخدام اميركا سلاح الاعلام .. اقدرت تخلق قصص وهميه ... وضحيتها الشعوب وتصديقهم لهذي القصص ....

وبدون زعل .... قبل الاحداث ... كانت في شكوك من ناحية اسامه بن لادن ... والشكوك هذا بدت توضح اكثر واكثر ... بالنسبه لي ...

ومهما اختلفنا في الآراء ... نتقبل ...

وتحياتي لكم .............................. ..