المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن تساعدوني ؟ ضروري



DANiA
08-03-2008, 05:28 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

وحشني الدرر ووحشني أهلها

عن جد والله سامحوني مرة مقصرة معاكم
بس الظروف.. :)

عندي موضوع وقلت أخد أفكاركم فيه:

عندي مادة اسمها تثقيف غذائي.. لازم أختار موضوع وأستخرج الخلفية العلمية من النت وأرتبها., المهم.
بعد كدا الجزء الي حأثقف الفئة المستهدفة فيه أبغى أعملو على وسيلة تثقيفية.
والوسيلة دي ماتبغاها الأستازة عرض بوربوينت ولا كتيبات تبغى شي جديد..

موضوعي عن البروبيوتك..الي هو عبارة عن البكتيريا النافعه إلي ناخدها من اللبن او الأغذية الأخرى المعززة وتعيش في المعدة وتقلل من سرطان القولون والحساسية وتقلل من اضطرابات القناة الهضمية وغيرو..

حأتكلم فيه عن فوائده..فقط..

إيش ممكن تفيدوني او تعرفو أحد عندو أفكار يعرض فيها المادة العلمية

الله يرضى عليكم ساعدوني..
وجزاكم الله كل خير

همسة عاشق
08-03-2008, 06:19 PM
في جريدة عكاظ
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20060523/Con2006052319508.htm

البروبيوتك عبارة عن كائنات دقيقة نافعة للصحة تحافظ على التوازن الطبيعي للجهاز البكتيري المعوي وعلى صحة الجهاز الهضمي مثل علاج جميع اعراض القولون العصبي والتهاب القولون التقرحي، لافتا في محاضرته الى ان القولون العصبي من اكثر امراض الجهاز الهضمي شيوعا وهو عبارة عن مجموعة من الاعراض المتباينة في الجهاز الهضمي تتميز بنوبات من الام البطن واضطراب في الاخراج مع انتفاخ وغازات وتنشط هذه النوبات بالاثارة العصبية او الغذائية. وبين د.هاملتون ان البروبيوتك تلعب دورا هاما في تحفيز الجهاز المناعي لجسم الانسان عن طريق تحفيز الجهاز الليمفاوي بجدار الامعاء لانتاج الخلايا الخاصة بالمناعة مثل خلايا الدم البيضاء وتساعد على افراز مضادات حيوية سائلة تشكل سدا منيعا ضد البكتيريا الضارة وتعزيز مقاومة الجسم الطبيعية للبكتيريا وتوفر ضمانة اكبر ضد العدوى مما يساعد على اعادة التوازن الصحي للامعاء


وفي أحد المنتديات

البكتيريا تساعد على تخفيف آلام القولون :

أكد البروفيسور عبد العزيز القرين عميد كلية الطب بالدمام
المتخصص بالأمراض الباطنية أن 25 % من الناس يعانون
من القولون العصبي وأشار د/ القرين إلى أن السبب الرئيسي
لهذا المرض غير معروف إلى الآن رغم أن بعض النظريات
تفسر أسبابه مثل الحساسية تجاه بعض أنواع الطعام أو الاكتئاب
والضغوط الحركية والخوف ..
وحول الوقاية من القولون العصبي قال بعد أن يتم التأكد من تشخيصه يمكن العمل على تجنب مسبباته المحتملة التي ذكرنا
بعضها كما يمكن بالإضافة إلى ذلك الاستفادة من البروبيوتك
كما عرفتها منظمة الصحة العالمية بكتيريا حية ومفيدة للإنسان
تتواجد في الأمعاء الغليظة وعند إعطائها للإنسان بكمية كافية
تحدث أثراً مهماً في غشاء القولون المخاطي حيث تنتج أحماضاً
دهنية قصيرة لتغذية خلايا الغشاء المخاطي المبطن للقولون
وترفع الحامض في القولون كما تنتج مواد مشابهة للمضاد الحيوي
وتعمل في الوقت نفسه على تحييد البكتيريا الضارة ‘ وتساعد
البروبيوتك على تحفيز الجهاز المناعي من خلال التصاقها بجدار
القولون الداخلي ..
وأشار إلى أن ثمة فيتامينات ومعادن تضاف إلى البروبيوتك للمساعدة على تحفيز عمل الخمائر على أكمل وجه ‘ وتسهل
عملية الامتصاص لبعض الفيتامينات والمعادن ‘ كامتصاص
الكالسيوم ‘ وتنتج البروبيوتك فيتامينات ( بي واحد ) وحامض
الفوليك و فيتامين ( كي ) وشدد على أن تناول البروبيوتك مضمون
وآمن وهو ما أكده العديد من الدراسات التي نشرتها دوريات إدارة
الدواء والأغذية الأميريكية وإدارة الأغذية الألمانية ..

همسة عاشق
08-03-2008, 06:24 PM
ولقيييت كلام دش كثييير بس فييه القوائد برضووو

البروبيوتك"... التوازن الداخلي بين الإنسان والميكروبات http://www.alittihad.ae/images/g-spacer.gif
يحتوي الجسم البشري على نظام بيئي مصغر، تقطنه وتعيش فيه مليارات من البكتيريا والميكروبات. سكان هذا النظام البيئي، والذي يتواجد في الجهاز الهضمي والأمعاء، أحيانا ما يزيد عددهم عن عدد خلايا الجسم مجتمعة، حيث تشكل خلايا البكتيريا الجزء الأكبر من المواد الموجودة في القولون، وحوالي 60% من حجم البراز الذي يخرجه الكائن البشري يومياً. هذا الكم الهائل من الميكروبات، يضم ما بين 300 و1000 نوع وصنف مختلف من البكتيريا، وإن كانت غالبيته، أو حوالي 99% منه، تتكون من 30 أو 40 نوعاً فقط. وعلى عكس الميكروبات الضارة، تؤدي بكتيريا الأمعاء أو فلورا الأمعاء (Gut Flora) العديد من الوظائف، وتمنح حاملها الكثير من الفوائد. مثل المساعدة على الهضم، وتكسير المواد التي لا يستطيع الانسان هضمها، وتدريب وتحفيز جهاز المناعة، بالإضافة إلى مقاومة تواجد وتكاثر الأنواع الأخرى الضارة من الميكروبات. ولذا ينظر العلماء إلى العلاقة بين الإنسان وبين ما يحمله في أمعائه من ميكروبات، على أنها علاقة تكافل ومنفعة متبادلة، وليست فقط مجرد تعايش سلمي. ومثله مثل أي توازن بيئي، يمكن للعوامل الخارجية أن تخل بهذا التوازن، وهو ما من شأنه أن يفقد الإنسان الفوائد التي يجنيها من بكتيريا أمعائه، بل قد يسبب له الأمراض والعلل. من العوامل التي يمكنها أن تخل بهذا التوازن: تناول المضادات الحيوية وبعض العقاقير الطبية الأخرى، أو التعرض للمواد السامة، أو الإفراط في تعاطي الكحوليات، أو الوقوع تحت ضغط عصبي ونفسي لفترات طويلة، أو الإصابة ببعض الأمراض، أو حتى استخدام الصابون والمنظفات المقاومة للميكروبات (antibacterial soap). في مثل تلك الحالات والظروف، تنخفض أعداد وأنواع البكتيريا التي تتعايش وتتكافل مع أجسامنا، لتحل محلها الأنواع الأخرى التي تسبب الضرر والمرض.

إلا أن هذا الاختلال يمكن إصلاحه، نظريا، من خلال استخدام إضافات غذائية، تحتوي على أنواع مختلفة من البكتيريا أو فطر الخميرة، وتعرف بـ"البرو- بيوتك" (Probiotics). وتهدف هذه الأنواع الخاصة من الأغذية، أو بشكل أدق، الإضافات الغذائية، إلى مساعدة فلورا الأمعاء على النمو والإزدهار مرة أخرى، مستعيدة بذلك التوازن الداخلي بين الإنسان وميكروبات أمعائه، ومسترجعة الفوائد التي نجنيها من وجود هذا التوازن. وتعتبر البكتيريا المنتجة لحمض "اللبنيك" (lactic acid)، أكثر أنواع البكتيريا استخداما لتحقيق هذا الغرض. فلسنوات طويلة، اعتمدت صناعة الغذاء على البكتيريا المنتجة لحمض اللبنيك، بسبب قدرتها على تحويل سكر اللبن (اللاكتوز) إلى حمض "اللبنيك". وهي العملية التي تمنح بعض منتجات الألبان طعمها الحامض المميز، وتساعد على حفظ المنتج الغذائي ضد الفساد والتعفن، بسبب ارتفاع درجة الحموضة التي تعيق نمو أنواع البكتيريا الأخرى. ومن المدهش حجم طيف الفوائد والمنافع التي اكتشف العلماء أن "البروبيوتك" يمكن أن تحققها للإنسان. فعلى سبيل المثال، أثبتت الاختبارات المعملية والتجارب الحيوانية، قدرة البكتيريا المنتجة لحمض اللبنيك، على الوقاية من سرطان القولون، ومن خلال عدة طرق وميكانيزمات مختلفة. وهو ما يتوافق مع نتائج دراسات عديدة، أظهرت جميعها انخفاض معدلات الإصابة بسرطان القولون بين الأشخاص المستهلكين لمنتجات الألبان المتخمرة. وعلى صعيد مستويات الكوليستيرول، فقد أظهرت التجارب الحيوانية قدرة البروبيوتك على خفض مستوى الكوليستيرول في الدم. هذا التأثير ربما كان مرده إلى قدرة البكتيريا المنتجة لحمض اللبنيك على تكسير العصارة الصفراوية في الأمعاء، مانعة بذلك إعادة امتصاص هذه العصارة مرة أخرى، والتي تدخل الدم في شكل كوليستيرول. وبخلاف المستوى العام للكوليستيرول، أظهرت بعض الدراسات، قدرة منتجات الألبان المتخمرة بفعل البكتيريا المنتجة لحمض اللبنيك، على خفض مستوى الكوليستيرول السيئ (LDL) بالتحديد. وبالنسبة لضغط الدم، فقد أظهرت بعض الدراسات الإكلينيكة، وإن كانت جميعها دراسات صغيرة الحجم، قدرة منتجات الألبان المتخمرة على خفض مستوى ضغط الدم المرتفع. ويذهب البعض إلى أبعد من ذلك، زاعمين بأن البكتيريا المنتجة لحمض اللبنيك تنشط جهاز المناعة وتعينه على تأدية وظيفته المتمثلة في حماية الجسم من العدوى. ويفسر هولاء ذلك الأثر، بأنه نتاج التثبيط التنافسي الذي تسببه هذه البكتيريا ضد أنواع البكتيريا الأخرى الضارة. أي أن البكتيريا المفيدة، تتنافس مع البكتيريا الضارة الموجودة في نفس النظام البيئي، مما ينتج عنه تثبيط البكتيريا الضارة. بالإضافة إلى أن بكتيريا البروبيوتك، تحفز إنتاج خلايا البلازما المنتجة للأجسام المضادة، والتي تستخدم في محاربة الأجسام الدخيلة على الجسد. هذا الأثر للبروبيوتك على جهاز المناعة، يظهر في شكل مقاومة أكبر للجسم ضد الأمراض التنفسية المعدية، وضد تسوس الأسنان، وفي مساعدة الجسم على التخلص من البكتيريا التي تسبب القرحة المعدية. ويمتد هذا الأثر أيضاً ليشمل الوقاية من الإسهال الحاد، سواء كان ناتجاً عن عدوى فيروسية كما في الكثير من حالات الإسهال في الأطفال، أو عن العلاج بالمضادات الحيوية، وهو الأثر الجانبي المعروف والواسع الانتشار من جراء استخدام هذه الطائفة من العقاقير الطبية. وربما كانت أغرب فائدة للبروبيوتك، هي تلك التي رجحتها دراسة نشرت في نهاية شهر أبريل الماضي، في إحدى الدوريات العلمية المرموقة (Gut’s)، وأشارت إلى قدرة البروبيوتك على حماية أمعاء الأشخاص المعرضين لتوترات يومية كبيرة، من الوقوع فريسة للبكتيريا الضارة التي تصيب الأمعاء. ولكن، ومثلها مثل العديد من الدراسات التي أجريت على البروبيوتك، أجريت تلك الدراسة على الحيوانات، وهو ما يعني أن هذه الأثر، مثله مثل بقية فوائد ومنافع البروبيوتك، قد لا يتحقق بنفس القدر أو النتيجة مع الإنسان.

د. أكمل عبد الحكيم



-------



"البروبيوتك" في الرياضة... الميزات والفوائد http://www.alittihad.ae/images/g-spacer.gif

شهدت السنوات القليلة الماضية، سيلاً من القصص والفضائح المتعلقة بانتشار استخدام المنشطات في مجال الرياضة، ضمن سعي الرياضيين لرفع مستوى أدائهم البدني والذهني، ولتحقيق البطولات والحصول على الميداليات. ومثلها مثل جميع الأعمال غير القانونية واللاأخلاقية، انتهت غالبية هذه القصص بعقوبات شديدة، بداية بنزع الألقاب واسترجاع الميداليات، ونهاية بالسجن والغرامة. وهو ما حدا بالرياضيين للاعتماد على بعض الوسائل الطبيعية، التي يمكنها تحقيق مثل هذا التفوق البدني والذهني، ودون أن تشكل خرقاً للقوانين أو للتشريعات الرياضية. إحدى هذه الوسائل الطبيعية التي أصبحت تحظى باهتمام متزايد مؤخراً، هي "البروبيوتك" (Probiotic)، والتي حسب التعريف المشترك لمنظمة الأغذية والزراعة (الفاو)، ومنظمة الصحة العالمية، تعتبر: كائنات حية دقيقة، يمكنها تحقيق فوائد صحية، إذا ما تم تناولها بكميات كافية. أو بمعنى آخر، فإن البروبيوتك هي إضافات غذائية، مكونة من بعض أنواع البكتيريا والفطريات، ذات تأثير إيجابي على الصحة العامة. وتعتبر البكتيريا المنتجة لحمض "اللبنيك" أكثر أنواع البكتيريا استخداماً لتحقيق هذا الغرض. وهذه البكتيريا، تشكل حجر الأساس للعديد من منتجات صناعة الغذاء، بسبب قدرتها على تحويل سكر اللبن إلى حمض "اللبنيك"، وهي العملية التي تمنح بعض منتجات الألبان طعمها الحامض المميز، وتساعد على حفظ المنتج الغذائي ضد الفساد والتعفن، بسبب ارتفاع درجة الحموضة التي تعيق نمو أنواع البكتيريا الأخرى.

وقبل أن نتطرق لفوائد استخدامات "البروبيوتك" من قبل الرياضيين، لابد أن نفهم أساساً طريقة عمل هذه الكائنات الحية الدقيقة، وأن نسترجع بعض المعلومات عن التوازن الحيوي القائم بين خلايا وأعضاء الجسم البشري وبين المليارات من البكتيريا التي تسكن بداخله. ففي الأحوال الطبيعية غير المرَضية، يعتبر الجسم البشري وعاء لنظام بيئي مصغر، يقطنه ويعيش فيه ما بين ثلاثمائة إلى ألف نوع مختلف من البكتيريا. وسكان هذا النظام البيئي، الذي تتواجد غالبيته في الجهاز الهضمي والأمعاء، أحياناً ما يزيد عددهم عن عدد خلايا الجسم مجتمعة إلى درجة أن الجزء الأكبر من المواد الطبيعية الموجودة في قولون الشخص الطبيعي، يتكون في الغالب من خلايا بكتيرية. وعلى عكس الميكروبات الضارة، تؤدي بكتيريا الأمعاء المعروفة بـ"فلورا الأمعاء" (Gut Flora) العديد من الوظائف، وتمنح حاملها الكثير من الفوائد، مثل المساعدة على الهضم، وتكسير المواد التي لا يستطيع الإنسان هضمها، وتدريب وتحفيز جهاز المناعة، بالإضافة إلى مقاومة تكاثر الأنواع الأخرى الضارة من الميكروبات. ولذا ينظر للعلاقة بين الإنسان وبين ما يحمله في أمعائه من ميكروبات، على أنها علاقة تكافل ومنفعة متبادلة، وليست فقط مجرد تعايش سلمي.

ويتمتع الجزء المتعلق بتنشيط وتحفيز جهاز المناعة باهتمام الرياضيين خاصة، وذلك لسببين؛ أولاً: لزيادة مقاومة الجسم للأمراض المعْدية المعتادة، أثناء وخلال البطولات الرياضية. ثانياً: لتحسين قدرة الجسم على الاستجابة للتعب والإجهاد. والسبب الأول ظهرت أهميته مؤخراً، من خلال دراسة نشرت هذا الأسبوع في إحدى الدوريات المتخصصة في مجال الطب الرياضي (British Journal of Sports Medicine)، كان قد أجراها علماء معهد الطب الرياضي بمدينة "كانبيرا" بأستراليا، وخلصت إلى أن تناول "البروبيوتك" قد خفض أيام المرض بين الرياضيين، بالأمراض المعدية الشائعة مثل البرد والإنفلونزا، بمقدار النصف. وتوصل العلماء إلى هذه النتيجة من خلال متابعة مجموعتين من الرياضيين، كانت إحداهما تتناول "البروبيوتك" بانتظام، بينما كانت الأخرى لا تتناوله. وبحساب عدد مرات الإصابة بالبرد والكحة والإنفلونزا، على مدار شهور الاستعداد الشتوي الأربعة، وهي الفترة التي تزداد فيها معدلات الإصابة بتلك الأمراض بشكل كبير بين الرياضيين بسبب طبيعة الجو والمجهود البدني الهائل، اكتشف العلماء أن "البروبيوتك" لا تقلل فقط من مرات الإصابة، بل تخفض أيضاً من عدد الأيام التي يحتاجها الرياضي لاستعادة لياقته البدنية والشفاء الكامل. ومثل هذا التأثير، قد يكون هو الفارق بين المركز الأول وبين المركز الأخير في البطولات الدولية. فجميعنا قد أصبنا بالرشح والزكام مرات عديدة، ونعلم تماماً مدى تأثير هذه الأمراض على التركيز الذهني وعلى الأداء البدني العام. وهو التأثير الذي يصبح بالغ الأهمية، في حالة الرياضي الذي تفصل بضع ثوان، أو أحياناً جزء من الثانية، بينه وبين النصر والهزيمة.

ومثل هذا التأثير، للأسف، لا يعتقد الخبراء أنه ينطبق أيضاً على الأشخاص العاديين. بسبب الاختلاف في مستوى اللياقة، ونمط الحياة، ونوعية وكمية الغذاء، بين الرياضيين وبين الغالبية منا. فالمعروف من الدراسات السابقة أن الأشخاص الذين يتمتعون بمؤشر كتلة جسم منخفض (Body Mass Index) تختلف لديهم بشكل كبير نوعية وعدد "فلورا" الأمعاء، عن الأشخاص مرتفعي مؤشر كتلة الجسم، أو زائدي الوزن والمصابين بالسمنة. وهذا لا يمنع أننا يمكننا جميعاً حصد الفوائد الأخرى المزعومة لـ"البروبيوتك"، مثل قدرتها على الوقاية من سرطان القولون، وهو ما أثبته العديد من الاختبارات المعملية والتجارب الحيوانية. وعلى صعيد مستويات الكوليسترول، أظهرت التجارب الحيوانية قدرة "البروبيوتك" على خفض مستوى الكوليسترول في الدم. وبالنسبة لضغط الدم، أظهرت بعض الدراسات الإكلينيكية، وإن كانت جميعها دراسات صغيرة الحجم، قدرة منتجات الألبان المختمرة، بما تحتويه من كميات كبيرة من البكتيريا، على خفض مستوى ضغط الدم المرتفع.

د. أكمل عبد الحكيم















إن شاء الله أكوون أفدتك




دمتي

DANiA
08-03-2008, 07:51 PM
أهلا عمو..
لازم المصدر يكون org-edu-gov
وشكراً على الخلفية العلمية حأستفيد منها كتير
بس انا ابغا..
كيف ممكن أحط المعلومات الي ابغاها واعرضها للناس
زي مثلاً :. موضوع الهرم الغذائي ممكن نعمل مجسم هرمي ونعطي الطالبات الإبتدائي مثلا الأغذية وهما يرتبوها في الهرم على حسب الأكتر عناصر غذائية فالأقل.
دا مثال على موضوع الهرم.

مثلا تثقيف عن الأكل المفيد للأطفال..مثلا نعمل لعبه السلم الثعبان لمن تجي الزهرة على رقم 6 تحته ثعبان ينزله لأنه رقم 6 فيه بيبسي ولمن ينزل لذيل الثعبان مثلا نحط المرض الناتج..زي كدا

انا موضوعي كيف ممكن أعملو ؟ايش الأفكار الي ممكن أعملها لموضوعي :)

وشكرا كتير يا جدة

الـدانــة
08-03-2008, 08:59 PM
أهلين دانيا

موضوع البكتريا هذا محدود|309|

لأنك بتتكلمي عن فائدتها فقط.

وعاد الأبله رفضت البوربوينت قفلتها:178:

يعني هل ممكن تتوسعي في المعلومات؟؟:266:

كيف تتكون البكتريا؟

انواع البكتريا؟

صور مقربة للبكتريا؟

ممكن تعمليها على شكل وسيلة تعلمية تتعلق على الحيط

وحتكون على شكل أسئلة وإجابات

السؤال ينكتب على الظرف الأحمر من بره

"وهو على شكل جيب"

ومن جوه تلقي الإجابة

تكتب على ورق مقوى وتضع داخل الجيب او الظرف.

وتدعمي الفكرة بالصور والمجسمات.

كما في المثال التالي:
.
.
.
.

http://www.dorarr.ws/forum/uploaded/1821/BACATEREA.PNG



تمنياتي لك بالتوفيق:201:

طيف
09-03-2008, 04:06 PM
هلا اخت دانيا :)

ممكن تسوين مجسم تقسمينه على عدد الأفكا ر الي بتتحدثين عنها و الشكل الخارجي الكلي للمجسم يكون شكل بكتيريا و تقسيماتها على شكل جزيآت البكتيريا .أذا كان لجزيىت البكتيريا شكل :266:


.ما هي الادوات ؟ فكري فيها

و من هذي الفكرة ممكن انت تستوحين فكرة أخرى

---
ان شا الله اكون افدتك ....ربي يوفقك :drr05_44:

DANiA
09-03-2008, 11:32 PM
اهلا عزيزتي الدانة

فكرتك حلوة بس ماتنفع تثقيف للبالغين مافيه شد انتباه..الفكرة الي قلتيها ممكن تتعمل على طالبات في مدرسة..
وسيلتي لازم احط فيها الفوائد فقط..
5 نقاط لاأكثر

فكرت اني أعمل اللوحه الدائرية اظن اسمها العجلة الي فوق بيكون السؤال والصور والقطعة الي تحت المعلومات طبعا لن الدائرة تلف تحتها تنبا المعلومات الي تخص السؤال..

قلتها للأستازة قالت حلوة الفكرة بس طوروها اعملوها كلعبه..
محتارة كيف اطورها:)

اذا عندك خلفية أفيديني
وجزاكي الله كل خير :)

DANiA
10-03-2008, 05:10 PM
أهلا اختي طيف

فكرة حلوة فكرت اننا نعمل شكل بكتيريا زي كبسولة الدوا بالمجسم ونحطلها علم والعلم نكتب عليه الفوائد..
وممكن فكرة تانية (البكتريا الصديقة) معلوماتنا كلها مانجيب سيرة البكتريا كمصطلح ممكن الصداقة مع....زي القصص المحمسة الي تبغي تعرفي ايش نهايتها يعني..والنهاية تكون الحاجات الي تعزز وجود الصداقة بين البكتريا والجسم مثلاً..
فكرة صح.!!

اذا ممكن تناقشيني في الفكرة
بس دا كلو ينظم مع الوسيلة التثقيفية يعني مانعتمد عليه لحاله..

طيف
11-03-2008, 04:49 PM
تفضلي اخت دانيا في ماذا حابة تسئلين ؟

وفقك الله