أبو محمد
27-02-2008, 06:11 PM
السلام عليكم
قبل أن تقرأ موضوعي, يجب عليك المرور هنا (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=22030)
أعلم علم اليقين بأن الهبوط أسرع من الصعود, وأن الفشل أسرع من النجاح, كل يوم يسقط قناع (زيف) وضعته (الإمبراطورية الأمريكية) كما يحلو للبعض تسميتها, بالأمس القريب, اتضح للعيان أن معنى الحرية غائب كلياً عن تلك الدولة الخبيثة, قرأت كثيراً مقالة الأحمق (أوباما) ونفيه أن يكون مسلماً, بل والأغرب من ذلك (والأذل) مقولته بأن الرسائل التي أرسلت للملايين من الأمريكين (محرضة) وأنا هنا لن أتكلم عن طبيعة الرسالة أو الهدف منها, بل جنون الأحمق أوباما ...
فطبيعة تعليقه على تلك الرسائل, تفيد سواءً كان تلميحاً أو تصريحاً بربط الدين الإسلامي والإرهاب, أجزم يقيناً بأن هدفه وهو واقفاً في احد الكنائس يخطب بجمهوره وناخبيه كسب عاطفة الشعب الأمريكي المغلوب على أمره, وهنا طامة كبرى وأخرى, أفلا يكون ذلك إلا بربط الإسلام بالإرهاب, كنت قد ظننت بأن الحال قد يتحسن إن تولى ذلك الأحمق شؤون الرئاسة, كيف لا, وقد ذاق أجداده مرارة العبودية على أيدي (البيض) لكن ثبت يقيناً بأن ملة الكفرة واحدة.
وقد قرأت تعليقاً على تلك الأحداث مفاده:
أوباما يدافع لا ينفى عن نفسه الإسلام لأنه مسيحي فقط، بل لأن الإسلام في امريكا تهمة خطيرةبنفس درجة خطورة الإرهاب والنازية والشيوعية سابقا، وهنا أخفق أوباما، فبدلا من يثبت مسيحيته مع الدفاع في نفس الوقت عن الإسلام الذي يدين به أكثر من سبع ملايين من الأمريكيين هاهو يسقط في فخ نصب له من طرف القوى الصهيوصليبية لإبعاد المسلمين عنه وفتح الطريق أمام العجوز هلاري كلنتون، وهكذا تتأكد أطروحة أن أوباما تم استغلاله من طرف الديمقراطيين كأرنب سباق لمساعدة هيلاري على الفوز لا غير، ثم حرقه مرة واحدة لكي لا يعود
الأن ما رأيك أنت ؟
قبل أن تقرأ موضوعي, يجب عليك المرور هنا (http://www.almoslim.net/figh_wagi3/show_news_main.cfm?id=22030)
أعلم علم اليقين بأن الهبوط أسرع من الصعود, وأن الفشل أسرع من النجاح, كل يوم يسقط قناع (زيف) وضعته (الإمبراطورية الأمريكية) كما يحلو للبعض تسميتها, بالأمس القريب, اتضح للعيان أن معنى الحرية غائب كلياً عن تلك الدولة الخبيثة, قرأت كثيراً مقالة الأحمق (أوباما) ونفيه أن يكون مسلماً, بل والأغرب من ذلك (والأذل) مقولته بأن الرسائل التي أرسلت للملايين من الأمريكين (محرضة) وأنا هنا لن أتكلم عن طبيعة الرسالة أو الهدف منها, بل جنون الأحمق أوباما ...
فطبيعة تعليقه على تلك الرسائل, تفيد سواءً كان تلميحاً أو تصريحاً بربط الدين الإسلامي والإرهاب, أجزم يقيناً بأن هدفه وهو واقفاً في احد الكنائس يخطب بجمهوره وناخبيه كسب عاطفة الشعب الأمريكي المغلوب على أمره, وهنا طامة كبرى وأخرى, أفلا يكون ذلك إلا بربط الإسلام بالإرهاب, كنت قد ظننت بأن الحال قد يتحسن إن تولى ذلك الأحمق شؤون الرئاسة, كيف لا, وقد ذاق أجداده مرارة العبودية على أيدي (البيض) لكن ثبت يقيناً بأن ملة الكفرة واحدة.
وقد قرأت تعليقاً على تلك الأحداث مفاده:
أوباما يدافع لا ينفى عن نفسه الإسلام لأنه مسيحي فقط، بل لأن الإسلام في امريكا تهمة خطيرةبنفس درجة خطورة الإرهاب والنازية والشيوعية سابقا، وهنا أخفق أوباما، فبدلا من يثبت مسيحيته مع الدفاع في نفس الوقت عن الإسلام الذي يدين به أكثر من سبع ملايين من الأمريكيين هاهو يسقط في فخ نصب له من طرف القوى الصهيوصليبية لإبعاد المسلمين عنه وفتح الطريق أمام العجوز هلاري كلنتون، وهكذا تتأكد أطروحة أن أوباما تم استغلاله من طرف الديمقراطيين كأرنب سباق لمساعدة هيلاري على الفوز لا غير، ثم حرقه مرة واحدة لكي لا يعود
الأن ما رأيك أنت ؟