الـدانــة
18-02-2008, 02:42 PM
http://www.sabq.org/inf/newsm/4972.jpg
الرياض (سبق) :
تعيش البلاد أزمة غذائية كبيرة تتمثل في قلة توفر الدقيق وغلاء أسعاره ، حيث أرجع البعض إلى تعطل في بعض مطاحن المؤسسة العامة للصوامع والغلال .
واستمر نقص كميات الدقيق في مخابز بعض المدن بالمملكة التي أضطر بعضها لإغلاق أبوابه وبات واضحاً تأثير الأزمة من خلال انكماش حجم الرغيف المباع في العديد من المخابز بالإضافة إلى خفض عدد الأرغفة المباعة وارتفاع سعرها.
الى ذلك تعيش المنطقة الشرقية وضعاً مشابهاً لما يحدث في مدينة جدة، إذ يشكو مديرو المشتريات ومسؤولو المخابز في هاتين المنطقتين من نقص واضح في الحصص الموزعة عليهم بسبب عدم وصول الطلبات كاملة من صوامع الغلال. وتشهد المنطقة نقصاُ حاداً في الدقيق خصوصاً الدقيق الفاخر الذي لم يعد متوفراً منذ فترة
ولعل الأزمة تعصف بقوة على المدن الصغيرة في المملكة مثل مدينة جازان ومدينة نجران في جنوب المملكة، التي يعاني أهلها الآن من عدم توفر الكميات اللازمة فضلاً عن المبالغة الواضحة في الأسعار. وتعيش مدينة القريات في شمال المملكة وضعاً مماثلاً لما يحدث في جنوبها.
وكانت وزارة التجارة والصناعة السعودية قد دعت المواطنين وأصحاب المخابز إلى الإبلاغ عن الموزعين أو المحلات التي تبيع الدقيق بأسعار مرتفعة حتى تتمكن من اتخاذ الإجراءات النظامية وفرض العقوبات على المتلاعبين في الأسعار.
وتستطيع المخابز الكبيرة في المملكة حالياً الحصول على حصصها كاملة من الدقيق بصورة مباشرة من المؤسسة العامة للصوامع والغلال بينما تضطر المخابز الصغيرة إلى اللجوء إلى الموزعين للحصول على الدقيق وهنا تكمن المشكلة إذ أن الموزعين هم من يتلاعب بالأسعار ويقلل الحصص على المخابز الصغيرة. ودعت الوزارة أيضاً أصحاب المخابز الصغيرة إلى الإبلاغ عن الموزعين غير المتعاونين معهم.
من جهه اخرى كشفت وزارة التجارة والصناعة السعودية أن سبب أزمة نقص الدقيق التي شهدتها بعض المناطق في الأيام الماضية والتي بسببها ارتفعت أسعار الدقيق في بعض المدن مثل مكة المكرمة وجدة تعود إلى تعطل خمس مطاحن للصوامع والغلال بجدة.
وكانت المطاحن الخمس التابعة "للمؤسسة العامة للصوامع والغلال" قد تعطلت لمدة يومين في وقت سابق قبل أن تتم إعادة تشغيل المطاحن بعد التوقف والذي تسبب في إرباك السوق.
وكشف صالح خليل مدير عام التموين في وزارة التجارة الصناعة السعودية أن هناك مقترحاً سيتم طرحه في اجتماع لمؤسسة الصوامع قريباً لإضافة محطة جديدة للصوامع في مدينة جدة.
هذا وقد اجتمع مدير عام التموين بوزارة التجارة في وقت سابق في الغرفة التجارية الصناعية في جدة مع ممثلي المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق وتجار الدقيق وموزعيه وتم الحديث ن تكوين لجنة من وزارة التجارة والمؤسسة العامة لصوامع الغلال تضم رئيس لجنة المخابز في مكة وجدة لدراسة احتياجات كل المخابز، لمحاولة تأمين الاحتياجات وفق الإمكانيات المتاحة، مبينا أن اللجنة مقرها فرع وزارة التجارة في جدة. وأوضح الخليل أن الهدف من الاجتماع هو توفير الدقيق للمواطن بالسعر المناسب ووضع آلية جديدة للتوزيع حتى لا ينشأ أي تلاعب فيه.
وكانت أسعار الدقيق قد ارتفعت مسجلة لمبلغ 60 ريالاً للكيس الواحد في السوق السوداء في المنطقة الغربية.
يقول أحد التجار بالمدينة المنورة لجريدة "عكاظ" : أنه كان يحصل على 1200 كيس أسبوعياً من صوامع الغلال ومطاحن الدقيق بالقصيم والآن تم تخفيض الكمية إلى 600 كيس من الدقيق في الوقت الذي كنا نأمل بزيادة الكمية مع زيادة الطلب الذي يواكب قدوم الحجاج للمدينة المنورة مشيراً إلى أن الطلب يزداد إلى الضعف تقريباً لدى غالبية المخابز لاسيما الواقعة في المنطقة المركزية.
وأضاف أن نقص كمية الدقيق الأبيض ساهم في رفع سعر الكيس من 26 ريالاً إلى 50 ريالاً في السوق السوداء حيث يباع بسبب النقص الحاد في الكميات بدون فواتير وبسعر يصل إلى الضعف استغلالاً للأزمة التي لم تحرك الجهات المسؤولة تجاهها ساكناً وبخاصة لجنة مكافحة الغش التجاري بفرع التجارة بالمدينة.. ويضيف انه اضطر إلى تقليص كميات الطلبيات المتفق عليها مع العملاء بنسبة 60% تقريباً وأصبح يعطي 70 كيس دقيق لمن كان يطلب منه 200 كيس أسبوعياً.. وأصبحت المخابز والأفران التي كانت تستهلك 20 كيسا من الدقيق اسبوعياً تحصل على 10 إلى 12 كيسا أسبوعياً بالرغم من زيادة الطلب الذي يصاحب دخول فصل الشتاء وقدوم الحجاج مؤكدا انقطاع دقيق (البر) وكذلك (النخاله) بشكل كلي من السوق رغم قلة الطلب عليها مقارنة بالدقيق (الابيض).
ومن جهته نفى وزير الزراعة السعودي ورئيس المؤسسة العامة لصوامع الغلال والدقيق الدكتور فهد بالغنيم ما يتردد عن وجود أزمة دقيق في الأسواق السعودية، مبينا أن ما يحدث داخل السوق يرجع إلى زيادة الطلب من قبل المواطنين والمقيمين نتيجة زيادة الأعمال الخيرية في :drr05_16: رمضان وتوزيع أعداد كبيرة من أكياس من الدقيق على الفقراء حسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" .
وقال إن أسعار الدقيق محددة من الدولة وأن ما تردد أخيرا من نقص في إمدادات الصوامع ما هو إلا شائعات الهدف منها إيجاد وسيله لرفع الأسعار من بعض التجار.
ونفى ما تردد عن إغلاق عدد من المخابز بسبب قله المعروض من الدقيق، مشيرا إلى أن ما يحدث هو سوء تقدير من الموزع وقلة مراكز التوزيع وتحكمها في السوق، مشيرا إلى أن الأسواق تتعرض لمثل هذه الحالات في شهر رمضان ولكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها.
من ناحية أخرى أرجع مدير التسويق بصوامع الغلال ومطاحن الدقيق في السعودية سعد البنيان أسباب عدم تلبية العرض للطلب إلى شراء المواطنين والوافدين كميات أكثر من احتياجاتهم مع بداية شهر رمضان، وإعداد كميات كبيرة من المعجنات من قبل المخابز، واحتكار بعض الموزعين السوق عن طريق تخزينهم لحصصهم من دقيق القمح لكي يقوموا برفع الأسعار.
وأشار إلى أن الصوامع تعمل يوميا بطاقتها القصوى نافيا حدوث أي نقص في الحصص التي توزع على الموردين.
وقال مسؤول العلاقات العامة بصوامع الغلال خالد الغلاقه إن هناك محاولة من بعض الموزعين استغلال ارتفاع الطلب من قبل المستهلكين على الدقيق لرفع الأسعار، وترويج شائعات عن وجود أزمة في السوق.
وعلى صعيد المخابز قال عدد من الملاك إن شح الدقيق الأبيض في الأسواق حملهم خسائر فادحة اضطروا على أثرها إلى تقليل كمية الإنتاج في المخابز.
وقال أحد ملاك المخابز على المطيري إن عدم إنتاج الدقيق الأبيض بكميات كافية من الصوامع أدى إلى خلق هذه الأزمة، مما أتاح الفرصة أمام التجار للتحكم بالأسواق، وأضاف أن هناك مخابز توقفت عن الإنتاج ومخابز أخرى تعرضت لخسائر فادحة بعد أن قللت كمية الإنتاج.
وطالب الجهات ذات الاختصاص بوضع حد لتلاعب الموزعين وتوفير الكميات المطلوبة من الدقيق لأصحاب المخابز، لان أصحاب المخابز مرتبطون بتوريد كميات لشركات غذائية وبكميات محددة حسب حجم الطلب.
سبق:
http://www.sabq.org/inf/news.php?action=show&id=4972
http://www.dorarr.ws/vbtest/images/final_03.gif
التعليق:
لاحظنا إختفاء الدقيق من السوبر ماركات القريبة منا وعلل البائع أن المخابز الكبرى تقوم
بتخزينها وشرائها مبالغ مرتفعة ,,:(
وأضاف البائع أنه عرض مبلغ 90 ريال للكيس الواحد ومع ذلك لم يستطع الحصول عليه,,
وفي الأخير عثرنا على كم كيلو من الدقيق :MAD2:
لكن لم يكن دقيق سعودي وإنما دقيق كويتي,,:219:
دمتم بخير
الرياض (سبق) :
تعيش البلاد أزمة غذائية كبيرة تتمثل في قلة توفر الدقيق وغلاء أسعاره ، حيث أرجع البعض إلى تعطل في بعض مطاحن المؤسسة العامة للصوامع والغلال .
واستمر نقص كميات الدقيق في مخابز بعض المدن بالمملكة التي أضطر بعضها لإغلاق أبوابه وبات واضحاً تأثير الأزمة من خلال انكماش حجم الرغيف المباع في العديد من المخابز بالإضافة إلى خفض عدد الأرغفة المباعة وارتفاع سعرها.
الى ذلك تعيش المنطقة الشرقية وضعاً مشابهاً لما يحدث في مدينة جدة، إذ يشكو مديرو المشتريات ومسؤولو المخابز في هاتين المنطقتين من نقص واضح في الحصص الموزعة عليهم بسبب عدم وصول الطلبات كاملة من صوامع الغلال. وتشهد المنطقة نقصاُ حاداً في الدقيق خصوصاً الدقيق الفاخر الذي لم يعد متوفراً منذ فترة
ولعل الأزمة تعصف بقوة على المدن الصغيرة في المملكة مثل مدينة جازان ومدينة نجران في جنوب المملكة، التي يعاني أهلها الآن من عدم توفر الكميات اللازمة فضلاً عن المبالغة الواضحة في الأسعار. وتعيش مدينة القريات في شمال المملكة وضعاً مماثلاً لما يحدث في جنوبها.
وكانت وزارة التجارة والصناعة السعودية قد دعت المواطنين وأصحاب المخابز إلى الإبلاغ عن الموزعين أو المحلات التي تبيع الدقيق بأسعار مرتفعة حتى تتمكن من اتخاذ الإجراءات النظامية وفرض العقوبات على المتلاعبين في الأسعار.
وتستطيع المخابز الكبيرة في المملكة حالياً الحصول على حصصها كاملة من الدقيق بصورة مباشرة من المؤسسة العامة للصوامع والغلال بينما تضطر المخابز الصغيرة إلى اللجوء إلى الموزعين للحصول على الدقيق وهنا تكمن المشكلة إذ أن الموزعين هم من يتلاعب بالأسعار ويقلل الحصص على المخابز الصغيرة. ودعت الوزارة أيضاً أصحاب المخابز الصغيرة إلى الإبلاغ عن الموزعين غير المتعاونين معهم.
من جهه اخرى كشفت وزارة التجارة والصناعة السعودية أن سبب أزمة نقص الدقيق التي شهدتها بعض المناطق في الأيام الماضية والتي بسببها ارتفعت أسعار الدقيق في بعض المدن مثل مكة المكرمة وجدة تعود إلى تعطل خمس مطاحن للصوامع والغلال بجدة.
وكانت المطاحن الخمس التابعة "للمؤسسة العامة للصوامع والغلال" قد تعطلت لمدة يومين في وقت سابق قبل أن تتم إعادة تشغيل المطاحن بعد التوقف والذي تسبب في إرباك السوق.
وكشف صالح خليل مدير عام التموين في وزارة التجارة الصناعة السعودية أن هناك مقترحاً سيتم طرحه في اجتماع لمؤسسة الصوامع قريباً لإضافة محطة جديدة للصوامع في مدينة جدة.
هذا وقد اجتمع مدير عام التموين بوزارة التجارة في وقت سابق في الغرفة التجارية الصناعية في جدة مع ممثلي المؤسسة العامة لصوامع الغلال ومطاحن الدقيق وتجار الدقيق وموزعيه وتم الحديث ن تكوين لجنة من وزارة التجارة والمؤسسة العامة لصوامع الغلال تضم رئيس لجنة المخابز في مكة وجدة لدراسة احتياجات كل المخابز، لمحاولة تأمين الاحتياجات وفق الإمكانيات المتاحة، مبينا أن اللجنة مقرها فرع وزارة التجارة في جدة. وأوضح الخليل أن الهدف من الاجتماع هو توفير الدقيق للمواطن بالسعر المناسب ووضع آلية جديدة للتوزيع حتى لا ينشأ أي تلاعب فيه.
وكانت أسعار الدقيق قد ارتفعت مسجلة لمبلغ 60 ريالاً للكيس الواحد في السوق السوداء في المنطقة الغربية.
يقول أحد التجار بالمدينة المنورة لجريدة "عكاظ" : أنه كان يحصل على 1200 كيس أسبوعياً من صوامع الغلال ومطاحن الدقيق بالقصيم والآن تم تخفيض الكمية إلى 600 كيس من الدقيق في الوقت الذي كنا نأمل بزيادة الكمية مع زيادة الطلب الذي يواكب قدوم الحجاج للمدينة المنورة مشيراً إلى أن الطلب يزداد إلى الضعف تقريباً لدى غالبية المخابز لاسيما الواقعة في المنطقة المركزية.
وأضاف أن نقص كمية الدقيق الأبيض ساهم في رفع سعر الكيس من 26 ريالاً إلى 50 ريالاً في السوق السوداء حيث يباع بسبب النقص الحاد في الكميات بدون فواتير وبسعر يصل إلى الضعف استغلالاً للأزمة التي لم تحرك الجهات المسؤولة تجاهها ساكناً وبخاصة لجنة مكافحة الغش التجاري بفرع التجارة بالمدينة.. ويضيف انه اضطر إلى تقليص كميات الطلبيات المتفق عليها مع العملاء بنسبة 60% تقريباً وأصبح يعطي 70 كيس دقيق لمن كان يطلب منه 200 كيس أسبوعياً.. وأصبحت المخابز والأفران التي كانت تستهلك 20 كيسا من الدقيق اسبوعياً تحصل على 10 إلى 12 كيسا أسبوعياً بالرغم من زيادة الطلب الذي يصاحب دخول فصل الشتاء وقدوم الحجاج مؤكدا انقطاع دقيق (البر) وكذلك (النخاله) بشكل كلي من السوق رغم قلة الطلب عليها مقارنة بالدقيق (الابيض).
ومن جهته نفى وزير الزراعة السعودي ورئيس المؤسسة العامة لصوامع الغلال والدقيق الدكتور فهد بالغنيم ما يتردد عن وجود أزمة دقيق في الأسواق السعودية، مبينا أن ما يحدث داخل السوق يرجع إلى زيادة الطلب من قبل المواطنين والمقيمين نتيجة زيادة الأعمال الخيرية في :drr05_16: رمضان وتوزيع أعداد كبيرة من أكياس من الدقيق على الفقراء حسب ما نشرته جريدة "الشرق الأوسط" .
وقال إن أسعار الدقيق محددة من الدولة وأن ما تردد أخيرا من نقص في إمدادات الصوامع ما هو إلا شائعات الهدف منها إيجاد وسيله لرفع الأسعار من بعض التجار.
ونفى ما تردد عن إغلاق عدد من المخابز بسبب قله المعروض من الدقيق، مشيرا إلى أن ما يحدث هو سوء تقدير من الموزع وقلة مراكز التوزيع وتحكمها في السوق، مشيرا إلى أن الأسواق تتعرض لمثل هذه الحالات في شهر رمضان ولكن سرعان ما تعود الأمور إلى طبيعتها.
من ناحية أخرى أرجع مدير التسويق بصوامع الغلال ومطاحن الدقيق في السعودية سعد البنيان أسباب عدم تلبية العرض للطلب إلى شراء المواطنين والوافدين كميات أكثر من احتياجاتهم مع بداية شهر رمضان، وإعداد كميات كبيرة من المعجنات من قبل المخابز، واحتكار بعض الموزعين السوق عن طريق تخزينهم لحصصهم من دقيق القمح لكي يقوموا برفع الأسعار.
وأشار إلى أن الصوامع تعمل يوميا بطاقتها القصوى نافيا حدوث أي نقص في الحصص التي توزع على الموردين.
وقال مسؤول العلاقات العامة بصوامع الغلال خالد الغلاقه إن هناك محاولة من بعض الموزعين استغلال ارتفاع الطلب من قبل المستهلكين على الدقيق لرفع الأسعار، وترويج شائعات عن وجود أزمة في السوق.
وعلى صعيد المخابز قال عدد من الملاك إن شح الدقيق الأبيض في الأسواق حملهم خسائر فادحة اضطروا على أثرها إلى تقليل كمية الإنتاج في المخابز.
وقال أحد ملاك المخابز على المطيري إن عدم إنتاج الدقيق الأبيض بكميات كافية من الصوامع أدى إلى خلق هذه الأزمة، مما أتاح الفرصة أمام التجار للتحكم بالأسواق، وأضاف أن هناك مخابز توقفت عن الإنتاج ومخابز أخرى تعرضت لخسائر فادحة بعد أن قللت كمية الإنتاج.
وطالب الجهات ذات الاختصاص بوضع حد لتلاعب الموزعين وتوفير الكميات المطلوبة من الدقيق لأصحاب المخابز، لان أصحاب المخابز مرتبطون بتوريد كميات لشركات غذائية وبكميات محددة حسب حجم الطلب.
سبق:
http://www.sabq.org/inf/news.php?action=show&id=4972
http://www.dorarr.ws/vbtest/images/final_03.gif
التعليق:
لاحظنا إختفاء الدقيق من السوبر ماركات القريبة منا وعلل البائع أن المخابز الكبرى تقوم
بتخزينها وشرائها مبالغ مرتفعة ,,:(
وأضاف البائع أنه عرض مبلغ 90 ريال للكيس الواحد ومع ذلك لم يستطع الحصول عليه,,
وفي الأخير عثرنا على كم كيلو من الدقيق :MAD2:
لكن لم يكن دقيق سعودي وإنما دقيق كويتي,,:219:
دمتم بخير