rtm
27-01-2008, 01:41 AM
1- هل كل الاطفال يحبون التعلم؟
2- في أي عمر يواجه الطفل صعوبات تعليمية؟
3- هل من مواد أصعب من غيرها؟
4- لماذا يميل التلاميذة الى مادة دون سواه؟
· يولد جميع الاطفال بغريزة وحب الاكتشاف لذا ليس من طفل لا يهوى التعلم .
· تظهر الصعوبات والفروقات التعلمية في المراحل التعليمية الاولى. علماً بأن ليس من مادة أصعب من غيرها في هذه المراحل. إن الصعوبات التعلمية التي قد يواجهها الطفل في المراحل الابتدائية قد تعود الى المنهج الدراسي، اسلوب المعلم في الشرح، عدد التلاميذة في الصف أو بيئة التلميذ.
· ثمة فروقات وميول تعلمية بين الذكور والاناث. فمعظم الذكور يتفوقون في المواد التحليلية كالرياضيات والمسائل الحسابية بينما الاناث يرغبن باللغات المحلية والاجنبية.
· عادة تكون الشكوى والتقصير من مادة الرياضيات والامر يعود الى أنه ما زالت هذه المادة تعطى بشكل نظري وليس تطبيقي يجعلها أكثر اقتلااباً من التلميذ.
· وقد اتت الاساليب التربوية الحديثة لتسهيل طرق التعلم وجعلها أكثر قربة من التلاميذ كاستعمال الاساليب الصوتية والنظرية في التعلم فيكتسب الطفل مهارات عدة وتعزز قدراته في الاستعاب بشكل اسهل واسرع.
· الذكاء ينتقل بالوراثة ودور البيئة والمدرسة أن تكشف عنه .
· ذكاء التلميذ بمادة الرياضيات لا تعني بأنه الاذكى بين رفاقه فالذكاء متعدد الاوجه ولكل منه أهمية كالذكاء الموسيقي، الذكاء التحليلي، ... . ومن واجب الاهل والمدرسة توجيه الطفل وفق قدراته وميوله. كما يجب أن يدرك التلميذ أنه من الضروري الاهتمام بكافة المواد لحاجتنا اليها .
· بعض المناهج واساليب التدريس قد تبدد مواهب كثيرة لدى التلميذ لذا من الضروري استحداث نظام يدعم التلاميذة الموهوبين .
· على الاساتذة التركيز على التلاميذة الضعفاء في المواد الدراسية وليس المتفوقين فليس مصادفة أن يحب التلميذ مادة ويكره أخرى فللمعلم دور وكذلك لقدرات التلميذ التعلمية بالاضافة الى دور الاهل في المنزل من جهة متابعة دروس اطفالهم وتوفير جو تعليمي مناسب.
· على المعلم اكتشاف قدرات التلميذ كما أن على الاهل تشجيع اطفالهم على محبة المواد الدراسية
شاكره مروركم مقدما وان شاء الله يعجبكم الموضوع
2- في أي عمر يواجه الطفل صعوبات تعليمية؟
3- هل من مواد أصعب من غيرها؟
4- لماذا يميل التلاميذة الى مادة دون سواه؟
· يولد جميع الاطفال بغريزة وحب الاكتشاف لذا ليس من طفل لا يهوى التعلم .
· تظهر الصعوبات والفروقات التعلمية في المراحل التعليمية الاولى. علماً بأن ليس من مادة أصعب من غيرها في هذه المراحل. إن الصعوبات التعلمية التي قد يواجهها الطفل في المراحل الابتدائية قد تعود الى المنهج الدراسي، اسلوب المعلم في الشرح، عدد التلاميذة في الصف أو بيئة التلميذ.
· ثمة فروقات وميول تعلمية بين الذكور والاناث. فمعظم الذكور يتفوقون في المواد التحليلية كالرياضيات والمسائل الحسابية بينما الاناث يرغبن باللغات المحلية والاجنبية.
· عادة تكون الشكوى والتقصير من مادة الرياضيات والامر يعود الى أنه ما زالت هذه المادة تعطى بشكل نظري وليس تطبيقي يجعلها أكثر اقتلااباً من التلميذ.
· وقد اتت الاساليب التربوية الحديثة لتسهيل طرق التعلم وجعلها أكثر قربة من التلاميذ كاستعمال الاساليب الصوتية والنظرية في التعلم فيكتسب الطفل مهارات عدة وتعزز قدراته في الاستعاب بشكل اسهل واسرع.
· الذكاء ينتقل بالوراثة ودور البيئة والمدرسة أن تكشف عنه .
· ذكاء التلميذ بمادة الرياضيات لا تعني بأنه الاذكى بين رفاقه فالذكاء متعدد الاوجه ولكل منه أهمية كالذكاء الموسيقي، الذكاء التحليلي، ... . ومن واجب الاهل والمدرسة توجيه الطفل وفق قدراته وميوله. كما يجب أن يدرك التلميذ أنه من الضروري الاهتمام بكافة المواد لحاجتنا اليها .
· بعض المناهج واساليب التدريس قد تبدد مواهب كثيرة لدى التلميذ لذا من الضروري استحداث نظام يدعم التلاميذة الموهوبين .
· على الاساتذة التركيز على التلاميذة الضعفاء في المواد الدراسية وليس المتفوقين فليس مصادفة أن يحب التلميذ مادة ويكره أخرى فللمعلم دور وكذلك لقدرات التلميذ التعلمية بالاضافة الى دور الاهل في المنزل من جهة متابعة دروس اطفالهم وتوفير جو تعليمي مناسب.
· على المعلم اكتشاف قدرات التلميذ كما أن على الاهل تشجيع اطفالهم على محبة المواد الدراسية
شاكره مروركم مقدما وان شاء الله يعجبكم الموضوع