سارونه
31-12-2007, 12:54 PM
http://www.r-mbd3.com/vb/uploaded/13773_01197636290.gif
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الاية القرانية تقرأ من اليمين ومن اليسار
الاية الثالثة في سورة المدثر
(( ربك فكبر ))
وهي تدعو إلى التكبير ..
والتكبير من أعظم القول .. ويسن عند الذبح لله عز وجل ..
وهو أكثر قول في الصلاة .. وأفضل قول في أمور الفرح التي يفرح بها المسلمون ..
وعندما يرون ما يعجبهم من ربهم ..
وعندما يرون شيء كبيرا ً مذهلا ً صنعه البشر ..
فيقولون الله أكبر .. والله سبحانه قادر على كل شيء ..
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
الله اكبر
التكبير معناه :
قال ابن الأثير : " معناه الله الكبير . وقال : الله أكبر من كل شيء ، وقال : الله أكبر من أن يعرف كنه كبريائه وعظمته " .
قال ابن حجر : " قيل : معناه الكبير . وقيل : أكبر من كل شيء "
قال الشيخ عبد الرحمن بن قاسم – رحمه الله - : " والله أكبر من كل شيء . أي : أعظم ، أو أكبر كبير ، أو الكبير على خلقه ، أو أكبر من أن ينسب إليه ما لا يليق بوحدانيته ، والكبير العظيم المتعالي – إلى أن قال - : وتكبيره سبحانه جامع لإثبات كل كمال له وتنزيهه عن كل نقص وعيب ، وإفراده وتخصيصه بذلك ، وتعظيمه وإجلاله ، وأكبر من أن يذكر بغير المدح والتمجيد والثناء الحسن " .
قال الشيخ محمد بن عثيمين – رحمه الله - : " معناها : أن الله تعالى أكبر من كل شيء في ذاته وأسمائه وصفاته ، وكل ما تحتمله هذه الكلمة من معنى . قال عز وجل :" وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه " الزمر – 67
وقال عز وجل : " يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعداً علينا إنا كنا فاعلين " الأنبياء – 104
ومن هذه عظمته فهو أكبر من كل شيء . وقال الله تعالى " وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم " الجاثية – 37 .
فكل معنى لهذه الكلمة من معاني الكبرياء فهو ثابت لله عز وجل "
فمان الله
بسم الله الرحمن الرحيم
هذه الاية القرانية تقرأ من اليمين ومن اليسار
الاية الثالثة في سورة المدثر
(( ربك فكبر ))
وهي تدعو إلى التكبير ..
والتكبير من أعظم القول .. ويسن عند الذبح لله عز وجل ..
وهو أكثر قول في الصلاة .. وأفضل قول في أمور الفرح التي يفرح بها المسلمون ..
وعندما يرون ما يعجبهم من ربهم ..
وعندما يرون شيء كبيرا ً مذهلا ً صنعه البشر ..
فيقولون الله أكبر .. والله سبحانه قادر على كل شيء ..
سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر
الله اكبر
التكبير معناه :
قال ابن الأثير : " معناه الله الكبير . وقال : الله أكبر من كل شيء ، وقال : الله أكبر من أن يعرف كنه كبريائه وعظمته " .
قال ابن حجر : " قيل : معناه الكبير . وقيل : أكبر من كل شيء "
قال الشيخ عبد الرحمن بن قاسم – رحمه الله - : " والله أكبر من كل شيء . أي : أعظم ، أو أكبر كبير ، أو الكبير على خلقه ، أو أكبر من أن ينسب إليه ما لا يليق بوحدانيته ، والكبير العظيم المتعالي – إلى أن قال - : وتكبيره سبحانه جامع لإثبات كل كمال له وتنزيهه عن كل نقص وعيب ، وإفراده وتخصيصه بذلك ، وتعظيمه وإجلاله ، وأكبر من أن يذكر بغير المدح والتمجيد والثناء الحسن " .
قال الشيخ محمد بن عثيمين – رحمه الله - : " معناها : أن الله تعالى أكبر من كل شيء في ذاته وأسمائه وصفاته ، وكل ما تحتمله هذه الكلمة من معنى . قال عز وجل :" وما قدروا الله حق قدره والأرض جميعاً قبضته يوم القيامة والسماوات مطويات بيمينه " الزمر – 67
وقال عز وجل : " يوم نطوي السماء كطي السجل للكتب كما بدأنا أول خلق نعيده وعداً علينا إنا كنا فاعلين " الأنبياء – 104
ومن هذه عظمته فهو أكبر من كل شيء . وقال الله تعالى " وله الكبرياء في السماوات والأرض وهو العزيز الحكيم " الجاثية – 37 .
فكل معنى لهذه الكلمة من معاني الكبرياء فهو ثابت لله عز وجل "
فمان الله